
مقتل طفل فلسطيني برصاص إسرائيلي بالضفة الغربية
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، الأربعاء، أن طفلاً فلسطينياً قتل برصاص الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية، هو الثاني الذي يلقى حتفه خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية.
وأضافت الوزارة في بيان: «قتل الطفل إبراهيم حمران (14 عاماً) برصاص الاحتلال في بلدة عرابة بجنين». وذكر الهلال الأحمر الفلسطيني أن طواقمه تعاملت مع إصابة ثانية في بلدة عرابة.
وقال الهلال في بيان: «طواقمنا تتعامل مع إصابة طفل (15 عاماً) بالرصاص الحي في الفخذ من بلدة عرابة قرب جنين، وجار نقله للمستشفى».
وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية «قوات الاحتلال المتمركزة عند مدخل عرابة الغربي أطلقت الرصاص الحي بشكل مباشر تجاه الطفل إبراهيم حمران، ما أدى إلى مقتله».
وكانت وزارة الصحة ذكرت الليلة الماضية، أن فتى آخر قتل في بلدة قباطية وجرى تشيع جثمانه اليوم.
وقالت الوزارة في بيان سابق: «قتل الفتى إبراهيم نصر (16 عاماً) برصاص الاحتلال في قباطية».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 36 دقائق
- البيان
تايلاند تتهم كمبوديا بخرق اتفاق وقف إطلاق النار
إن القوات الكمبودية أطلقت النار على مواقع في مقاطعة سيساكيت شمال شرق البلاد على الحدود الشمالية لكمبوديا. وأشارت إلى أن عسكريين كمبوديين شنوا هجوماً ليلياً على أراضيها. ووفق وزارة الخارجية التايلاندية، فإن عدداً من العسكريين التايلانديين في مقاطعة سيساكيت الشرقية، تعرضوا لهجوم صباح الأربعاء من قبل قوات كمبودية مجهزة بأسلحة من أعيرة صغيرة وقنابل يدوية. واعتبرت الوزارة في بيان، أن هذا الهجوم يشكل انتهاكاً صارخاً لاتفاق وقف إطلاق النار. لا بد من احترام هذا الاتفاق الأساسي بالكامل وبنية حسنة من الطرفين، فيما تتواصل الجهود الدبلوماسية لمعالجة الأسباب الجذرية للنزاع. وأودت المعارك التي اندلعت على جبهات عدة يبعد بعضها عن الآخر مئات الكيلومترات أحياناً بحياة 43 شخصاً على الأقل، وتسببت في نزوح نحو 330 ألف مدني، وفق أحدث البيانات. واتفق رئيس الوزراء التايلاندي بالوكالة، بومتام ويشاياشاي، ونظيره الكمبودي، هون مانيت، على وقف لإطلاق النار خلال اجتماع عقد بوساطة ماليزيا وبدعم من الولايات المتحدة والصين.


صحيفة الخليج
منذ 36 دقائق
- صحيفة الخليج
30 قتيلاً ومئات الجرحى في كمين للمساعدات شمال غزة
غزة - أ ف ب أعلن الدفاع المدني في قطاع غزة، أن 30 فلسطينياً، قتلوا الأربعاء، برصاص الجيش الإسرائيلي، بينما أصيب أكثر من 300 آخرين بجروح أثناء انتظارهم وصول شاحنات المساعدات الغذائية شمال مدينة غزة في تكرار لكمائن الموت التي يشهدها القطاع وقال محمود بصل المتحدث باسم الجهاز: «انتشال 30 قتيلاً على الأقل وأكثر من 300 جريح في مجزرة نفذها الاحتلال بحق منتظري المساعدات شمال مدينة غزة». وأكَّد بصل أن «الاحتلال أطلق النار عمداً على الناس في منطقة زيكيم، حيث تصل شاحنات المساعدة الإنسانية لم نتمكن من الوصول إلى عدد كبير من الضحايا، المستشفيات تضيق بالشهداء والجرحى». من جهته، قال مدير مستشفى الشفاء في غزة: إنه أحصى نقل 35 قتيلاً. وأضاف: «حتى الآن، تلقينا جثث 35 قتيلاً وأكثر من مئتي جريح إثر إطلاق الاحتلال النار على أشخاص كانوا ينتظرون المساعدة شمال مدينة غزة، العدد يرتفع وثلاجة المستشفى مكتظة». ووقع إطلاق النار قرب المجمع الفندقي السابق «بيانكو ريزورت» على الساحل، على بعد أقل من ثلاثة كيلومترات من الحدود مع إسرائيل، كما أفاد شهود لفرانس برس وأوضح محمود بصل أن 40 شخصاً على الأقل قتلوا الأربعاء في عمليات إسرائيلية في قطاع غزة.


سكاي نيوز عربية
منذ 8 ساعات
- سكاي نيوز عربية
غزة.. 21 قتيلا بقصف إسرائيلي وارتفاع وفيات الجوع إلى 154
تفصيلا، قالت مصادر طبية فلسطينية إن 21 شخصا قتلوا بنيران الجيش الإسرائيلي ، منذ صباح اليوم الأربعاء، غالبيتهم من منتظري المساعدات. وأفادت وكالة الصحافة الفلسطينية "صفا" بأن "6 مواطنين استشهدوا وأصيب أكثر من 40 بنيران قوات الاحتلال قرب مركز مساعدات شمالي مدينة رفح جنوبي القطاع". وأشارت إلى "استشهاد 5 مواطنين وإصابة خرين، نتيجة قصف مدفعي استهدف منتظري المساعدات بالقرب من محور نتساريم وسط القطاع". ولفتت إلى "استشهاد مواطن وإصابة خرين، باستهداف طائرات الاحتلال مجموعة من المواطنين بمحيط كنيسة دير اللاتين في مدينة غزة"، كاشفة عن "استشهاد مواطن متأثرًا بإصابته، جراء استهداف طائرات الاحتلال أمس منزله في منطقة النديم بحي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة". بدوره، أفاد مستشفى العودة بـ"وصول 4 شهداء و13 إصابة، جراء استهداف الاحتلال تجمعات المواطنين بالقرب من نقطة توزيع المساعدات على جنوب منطقة وادي غزة وسط القطاع". 7 وفيات نتيجة المجاعة من ناحية ثانية، أعلن عن 7 حالات وفاة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية نتيجة المجاعة و سوء التغذية ، ليرتفع عدد ضحايا المجاعة إلى 154، بينهم نحو 90 طفلا، بحسب ما ذكرت وزارة الصحة بغزة. ووفق تحذير صادر من التصنيف المتكامل لمراحل الأمن الغذائي، صدر يوم أمس الثلاثاء، فإن قطاع غزة يواجه خطر المجاعة الشديد إذ وصلت مؤشرات استهلاك الغذاء والتغذية إلى أسوأ معدلاتها منذ بداية الحرب الحالية. وأوضح التقرير إلى تجاوز اثنين من العتبات الثلاث للمجاعة في أجزاء من قطاع غزة، مع تحذير برنامج الأغذية العالمي ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة " اليونيسف" من نفاد الوقت لإطلاق استجابة إنسانية شاملة. وذكر بيان صحفي مشترك صادر عن وكالات أممية أن "الصراع المستمر وانهيار الخدمات الأساسية والقيود الشديدة على توصيل وتوزيع المساعدات الإنسانية، المفروضة على الأمم المتحدة، كل ذلك أدى إلى ظروف كارثية للأمن الغذائي لمئات آلاف الأشخاص بأنحاء قطاع غزة". وتعيش غزة أسوأ الأزمات الإنسانية في تاريخها، إذ تتداخل المجاعة القاسية مع حرب إبادة جماعية تشنها إسرائيل، منذ السابع من أكتوبر 2023. وتغلق إسرائيل منذ 2 مارس 2025 جميع المعابر مع القطاع، وتمنع دخول معظم المساعدات الغذائية والطبية، ما تسبب في تفشي المجاعة داخل القطاع. وكانت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين " الأونروا"، قد حذرت من أن سوء التغذية بين الأطفال دون سن الخامسة قد تضاعف بين مارس ويونيو، نتيجة لاستمرار الحصار. وأكدت منظمة الصحة العالمية أن معدلات سوء التغذية في غزة وصلت إلى مستويات مثيرة للقلق، وأن الحصار المتعمد وتأخير المساعدات تسببا في فقدان أرواح كثيرة، وأن ما يقارب واحدا من كل خمسة أطفال دون سن الخامسة في مدينة غزة يعاني سوء تغذية حادا.