logo
«رضا» يحتاج لعملية جراحية بـ 25 ألف درهم

«رضا» يحتاج لعملية جراحية بـ 25 ألف درهم

الإمارات اليوممنذ 16 ساعات
يعاني «رضا» (70 عاماً) مشكلات صحية في العين اليمنى، بسبب سقوط العدسة منها، وهو يحتاج إلى إجراء عملية جراحية لإعادتها إلى مكانها، تبلغ كلفتها 25 ألف درهم، لكن إمكاناته المالية محدودة جداً، ولا تسمح له بتوفير هذا المبلغ. وناشد المريض أهل الخير مساعدته على تأمين كلفة علاجه. وقال لـ«الإمارات اليوم»: «أعيش على أرض الدولة منذ فترة طويلة، وكنت قد عملت في بداياتي في تصليح السيارات، وبينما كنت أؤدي عملي، دخلت قطعة حديدية في عيني اليمنى، وتضررت بشدة، فنقلت إلى مستشفى والدم ينزف منها، وقد تمكن الأطباء في قسم الطوارئ من تدارك الوضع، وتقليل الضرر، ثم خضعت لعملية جراحية لتركيب عدسة في العين المتضررة».
وأضاف أن العملية سمحت له باستعادة جزء من الرؤية، وكان عليه وضع نظارة طبية حتى يتمكن من السيطرة على الإبصار، لافتاً إلى أن نظره تحسن شيئاً فشيئاً مع مرور الوقت. ولكن المعاناة عادت له بعد مرور 25 عاماً على إجراء العملية، مصحوبة بآلام شديدة، نتيجة خروج العدسة من مكانها، وتضرر أحد شرايين العين.
وتابع: «توجهت إلى أحد المستشفيات المتخصصة في أمراض العيون، حيث أجريت لي فحوص وتحاليل طبية، وأكد لي الطبيب الذي عاين حالتي أنني أحتاج إلى عملية جراحية لتركيب عدسة، لكن المشكلة أن إمكاناتي المالية ساءت بعد أن توقفت عن العمل جراء وضعي الصحي، ولا أستطيع تدبير كلفة العملية». وذكر المريض أن زوجته هي المعيل الوحيد للأسرة وتعمل في إحدى الجهات الخاصة براتب 6000 درهم شهرياً، تسدد منه إيجار المسكن، وما يتبقى يذهب لمتطلبات الحياة اليومية. . وناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدته على سداد كلفة العملية الجراحية حتى يستعيد القدرة على الإبصار.
• المعاناة عادت إلى المريض بعد مرور 25 عاماً على إجراء العملية، مصحوبة بآلام شديدة نتيجة خروج العدسة من مكانها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الواقع الافتراضي يداوي جراح ما بعد السرطان: دعم نفسي مبتكر لمرضى الإمارات
الواقع الافتراضي يداوي جراح ما بعد السرطان: دعم نفسي مبتكر لمرضى الإمارات

خليج تايمز

timeمنذ 43 دقائق

  • خليج تايمز

الواقع الافتراضي يداوي جراح ما بعد السرطان: دعم نفسي مبتكر لمرضى الإمارات

بالنسبة للعديد من مرضى السرطان، يبدأ الجزء الأصعب بانتهاء العلاج. قد يستمر الألم، لكن العبء النفسي - الخوف والقلق وفقدان البصيرة - غالبًا ما يكون أشد وطأة. تُقدم شركة X-Technology الناشئة في الإمارات العربية المتحدة الآن دعمًا لا يأتي على شكل حبة دواء أو جلسة استشارة، بل من خلال سماعة رأس للواقع الافتراضي. تقول نرجس نويمان-زاندر، مؤسسة شركة إكس تكنولوجي: "لا نتعامل مع السرطان، بل نتعامل مع الحالة النفسية. لا نعالج التشخيص، بل نساعد في فهم تأثيره على الحالة النفسية للشخص". من خلال تمارين غامرة قائمة على الواقع الافتراضي، يدعو النظام المستخدمين إلى التعبير عن مخاوفهم ومواجهتها. يرتدي المستخدم سماعة رأس، وينتقل في إحدى ألعابه إلى مشهد مجري حيث تطفو كرتان في الفضاء. التعليمات بسيطة لكنها سريالية: ضع الخوف نفسه داخل الكرتين باستخدام عقلك فقط. ثم ركز حتى تصطدم الكرتان في انفجار من غبار النجوم الافتراضي. "عليك أن تحاول احتواء الخوف داخل كل مجال وجعله يقترب منك،" يوضح ديفيد، المدير التقني لشركة X-Technology وابن نرجس. "عندما يقتربون، ترى تدفقًا. هذا يعني أنك على الطريق الصحيح. كل شيء مدفوع بالعقل." آفاق جديدة في الدعم العاطفي أمضت نرجيز أكثر من 25 عامًا في مجال علم النفس وعلم الأعصاب والتكنولوجيا. وهي خبيرة معتمدة في علم النفس الجسدي والتدريب والبرمجة اللغوية العصبية وعلم النفس السريري، بدأت بتجربة العلاج القائم على التكنولوجيا منذ عام 1997. كان دافعها شخصيًا للغاية. قالت في المقابلة: "كان أحد أبنائي يعاني من مشاكل قلبية خطيرة في صغره، وعندها بدأتُ أبحث عن استخدام ألعاب الكمبيوتر كوسيلة لطيفة لدعم الشفاء". كانت تلك اللحظة بمثابة بداية ما سيصبح عقودًا من الابتكار في مجال التكنولوجيا النفسية. تقول: "بدأت قصتنا قبل وقت طويل من ولادة علامة X-Technology التجارية". "في عام ١٩٩٧، أسسنا المركز الصحي - وهو مساحة اجتمع فيها الأطباء وعلماء النفس وعلماء الأعصاب لإيجاد طرق لطيفة مدعومة علميًا لمساعدة الناس على الشفاء". بين عامي ١٩٩٩ و٢٠٠٣، ركز فريقها على أساليب تعتمد على التغذية الراجعة الحيوية لفهم الحالات النفسية الفسيولوجية بشكل أفضل. ومن عامي ٢٠٠٣ و٢٠٠٩، بدأوا بتجربة ألعاب الكمبيوتر، ليس للترفيه فحسب، بل كأدوات للدعم العاطفي والمعرفي. وتتذكر قائلةً: "باستخدام أنظمة بنتيوم متواضعة، قمنا ببناء النماذج الأولية الأولى للتدخلات القائمة على الألعاب". ونضج هذا المفهوم بين عامي ٢٠٠٩ و٢٠١٧، حيث جمعوا بين الألعاب والتغذية الراجعة الحيوية وتجربة المريض الحقيقية. في عام ٢٠١٧، فتح الانتقال إلى الواقع الافتراضي آفاقًا جديدة، مقدمًا بيئات غامرة وشخصية للغاية للعلاج والتعافي. وبحلول عام ٢٠١٩، أصبح الذكاء الاصطناعي والمساعدون الافتراضيون والتوائم الرقمية جزءًا من المعادلة. واليوم، تُعدّ النتيجة منصةً تُستخدم في العيادات والمؤسسات التعليمية وبرامج العافية المؤسسية حول العالم. والأهم من ذلك، أن هذه الأجهزة غير متصلة بالإنترنت. يقول ديفيد: "نحن قلقون للغاية بشأن البيانات. فنحن لا نتصل بشبكة واي فاي أو بالسحابة الإلكترونية. كل شيء مُخزّن داخل سماعة الرأس دون اتصال بالإنترنت. لا أريد أن يعرف أحد ما يحدث في دماغي". يقود البروفيسور سام أبو عمر، مدير برنامج ماجستير الذكاء الاصطناعي في جامعة لويس والأستاذ الزائر في الجامعة الأمريكية بالشارقة، حاليًا دراسةً حول تأثير منصة X-Technology على مرضى السرطان في مرحلة التعافي، والمرضى الذين يعانون من أمراض مزمنة. ويوضح قائلاً: "لتجربة الواقع الافتراضي تأثير إيجابي لأنها تحاكي حالات عاطفية معينة أو تجارب سابقة. وخاصةً بالنسبة للمرضى الأكثر عرضة للخطر - مثل مرضى السرطان أو الذين يخضعون للعلاج الكيميائي - يمكن لهذا النوع من الدعم الغامر أن يُحسّن صحتهم النفسية والعاطفية". تشمل المهارات العقلية التي يستهدفها النظام الذاكرة والعاطفة ومعالجة الصدمات. في نسخة مستقبلية، قد يُصمّم النظام لمحاكاة تجارب المستخدم السابقة - العمل في مصنع، أو التواجد مع العائلة - لإضفاء شعور بالراحة والألفة. يقول أبو عمر: "في مراجعتنا للأدبيات، عثرنا على حوالي 15 دراسة أُجريت بين عامي 2020 و2025. وقد أظهرت جميعها نتائج واعدة. على سبيل المثال، أفادت دراسة أجرتها عيادة كليفلاند عام 2023 على 52 مريضًا بالسرطان باستخدام الواقع الافتراضي العلاجي التفاعلي بانخفاض كبير في الاكتئاب. كما وجدت دراسة أوروبية أخرى أُجريت عام 2025 على مرضى خضعوا لعمليات جراحية انخفاضًا كبيرًا في الألم أثناء الجراحة". على الرغم من أن دراستهم الحالية لا تزال في مراحلها الأولى، فقد بدأ أبو عمر وطلابه اختبارها على عينة من 10 مرضى. هدفهم هو مقارنة النتائج بين العلاج التقليدي والدعم القائم على الواقع الافتراضي. ويضيف: "إذا أثبت هذا نجاحه، فقد يكون خطوة كبيرة لهذا النوع من التدخلات في مجال الصحة العقلية القائمة على التكنولوجيا". ماريا إفيموفا، 34 عامًا، أخصائية نفسية سريرية مقيمة في موسكو، تستخدم سماعة الرأس منذ أكثر من عامين. كانت من أوائل من جربوا الإصدارات المبكرة من النظام، وهي الآن تُدمجه في عيادتها. تقول: "كانت الفوائد هائلة. لقد لاحظت انخفاضًا ملحوظًا في القلق، ومخاوف التحدث أمام الجمهور، والقلق المستمر. عندما أواجه ضغوطًا صحية أو حتى ألمًا جسديًا، يكون هذا أول ما ألجأ إليه. إنه أشبه بوجود مدرب تحت الطلب". تستخدم إفيموفا برنامجين رئيسيين: أحدهما للتخلص من المخاوف والآخر للتعامل مع الإسقاطات الجسدية. "والدتي تستخدمهما أيضًا. كثيرًا ما أوصي بهما لعملائي. حتى بعد جلسة واحدة، أشعر بتوتر أقل وهدوء أكبر". بالنسبة لنرجيز، لا تقتصر رحلتها على الابتكار فحسب، بل تشمل أيضًا إعادة الإنسانية إلى مسارها الطبيعي. فبالإضافة إلى قيادتها لمراكز أبحاث دولية وتأليفها تسعة كتب، فهي أيضًا أم لثمانية أطفال وجدة لثلاثة. وتقول: "عندما تلتقي تقنيات المستقبل بفهم عميق للوعي البشري، نصل إلى مستوى جديد كليًا من الوعي الذاتي والإمكانات". مهمتها واضحة: دمج العلم والتكنولوجيا مع التعاطف، لمساعدة الناس حول العالم ليس فقط على النجاة من المرض، بل على إعادة بناء أنفسهم عاطفيًا ونفسيًا. "الأمر لا يتعلق بمحاربة المرض، بل بمساعدة الناس على مواجهة آثاره على عقولهم وأرواحهم، ومنحهم الأدوات اللازمة للنهوض من جديد."

أطباء الإمارات: لا تتجاهل الصداع المفاجئ..فحص تمدد الأوعية الدموية قد ينقذ حياتك
أطباء الإمارات: لا تتجاهل الصداع المفاجئ..فحص تمدد الأوعية الدموية قد ينقذ حياتك

خليج تايمز

timeمنذ 43 دقائق

  • خليج تايمز

أطباء الإمارات: لا تتجاهل الصداع المفاجئ..فحص تمدد الأوعية الدموية قد ينقذ حياتك

يحُث الأطباء في الإمارات السكان، وخاصة من لديهم تاريخ عائلي مع أمراض الجهاز العصبي، على إجراء فحوصات لتمدد الأوعية الدموية في الدماغ والبقاء متنبهين للأعراض المبكرة التي غالبًا ما يتم تجاهلها أو إساءة فهمها. تأتي هذه الدعوة لزيادة الوعي بعد أن كشف نجم بوليوود سلمان خان، في لحظة صريحة خلال أحد البرامج الحوارية الشهيرة، عن تعامله مع تمدد الأوعية الدموية الدماغية، وألم العصب الثلاثي التوائم، والتشوه الشرياني الوريدي (AV). وقد صدم هذا الكشف العديد من معجبيه، خاصة أن الممثل البالغ من العمر 59 عامًا معروف بروتينه الرياضي ونمط حياته النشط. لكن خان ليس وحده. من نجمة "صراع العروش" إميليا كلارك إلى الممثلة تامالا جونز، التي نجت من تمدد وعاء دموي متمزق عام 1998 وهي في الثالثة والعشرين من عمرها، شارك العديد من المشاهير تجاربهم الشخصية. لقد ساهموا في زيادة الوعي بحالة غالبًا ما تظل صامتة حتى فوات الأوان. كما تحدثت الممثلة الهوليوودية شارون ستون، والمغني وكاتب الأغاني نيل يونغ، علنًا عن مواجهاتهم شبه المميتة مع تمدد الأوعية الدموية الدماغية. يؤكد أطباء الأعصاب في الإمارات أن الوعي والتشخيص المبكر والفحوصات المنتظمة قد تنقذ الحياة. يقول الدكتور محمد أحمد، أخصائي الأعصاب في المستشفى السعودي الألماني بالشارقة: "تمدد الأوعية الدموية داخل الجمجمة، المعروف أيضًا بتمدد الأوعية الدموية الدماغية، هو اضطراب وعائي دماغي يتميز بتمدد موضعي في أحد الأوعية الدموية في الدماغ بسبب ضعف في جدار الوعاء الدموي". وأضاف: "يمكن أن يحدث في أي جزء من الدماغ، لكنه غالبًا ما يوجد في شرايين دائرة ويليس. يختلف خطر التمزق باختلاف حجم وموقع التمدد، وتكون التمددات في الدورة الدموية الخلفية أكثر عرضة للتمزق. يُوصى بالفحص للأشخاص الذين لديهم أكثر من اثنين من الأقارب من الدرجة الأولى مصابين بتمدد الأوعية الدموية الدماغية أو لمن لديهم استعداد وراثي". خطر "صامت" ذو تأثير عالمي ومحلي على الرغم من أن تمدد الأوعية الدموية الدماغية يظل نادرًا نسبيًا، إلا أن الخبراء يعتقدون أن كثيرين قد يعيشون مع هذه الحالة دون علمهم. يقول الدكتور أنوب ناريندران، أخصائي الأعصاب في مستشفى ميدكير رويال بدبي: "مراجعة منهجية عام 2023 لاضطرابات الأعصاب في الإمارات تشير إلى مصدر واحد فقط — وهو دراسة العبء العالمي للأمراض (GBD) — التي تقدر معدل حدوث النزيف تحت العنكبوتية (غالبًا بسبب تمزق تمدد الأوعية الدموية) في الإمارات بين 11 و13 لكل 100,000 شخص". وأضاف: "تتراوح التقديرات العالمية بين 10 و15 لكل 100,000، لذا فإن الإمارات تقع ضمن هذا النطاق المعتاد". لكن الأرقام وحدها لا تعكس الضرر الذي قد يسببه تمدد الأوعية الدموية غير المكتشف. لهذا السبب، يؤكد الأطباء هنا أهمية فهم الأعراض، خاصة في حالات التمدد غير المتمزق. توضح الدكتورة بونو سانكارا بيلاي، أخصائي الأعصاب في مستشفى أستر مانخول: "في الحالات غير المتمزقة، قد تشمل الأعراض — إذا ظهرت — الصداع، مشاكل في الرؤية، ألم في العين، أو حتى تنميل في الوجه، تدلي الجفون إذا كان التمدد يضغط على الأعصاب المجاورة، أو أصوات غير طبيعية في الأذن (طنين الأذن)". وأضافت: "أما في حالة التمزق، فعادة ما يسبب صداعًا مفاجئًا وشديدًا، وغالبًا ما يوصف بأنه 'أسوأ صداع في حياة الشخص'، ويصاحبه غثيان، تقيؤ، فقدان الوعي أو نوبات صرع. إنها حالة طوارئ عصبية تتطلب تدخلًا فوريًا". ويشير الأطباء أيضًا إلى أن أنماط الحياة مثل تناول كميات كبيرة من الملح، وقلة النشاط البدني، والتوتر قد تؤثر سلبًا على صحة الأوعية الدموية. الأشخاص الأكثر عرضة للخطر يقول الأطباء إن هناك فئات يجب أن تتخذ احتياطات إضافية، خاصة من هم فوق الأربعين عامًا ولديهم تاريخ من ارتفاع ضغط الدم غير المسيطر عليه، أو مدخنون بشراهة، أو لديهم وفيات مفاجئة وغير مبررة في العائلة. وتضيف الدكتورة بيلاي: "في الإمارات، رغم محدودية البيانات الشاملة على مستوى السكان، إلا أننا نرى تمدد الأوعية الدموية الدماغية بتواتر مماثل للتقديرات العالمية". "من يعانون من صداع مستمر، طنين في الأذن، ازدواجية في الرؤية، تدلي في الوجه، أو أي أعراض عصبية — خاصة مع وجود تاريخ عائلي — عليهم التفكير في إجراء تصوير استباقي واستشارة مختصين".

أبوظبي تغلق منشأة تجارية للمواد الغذائية لمخاطرها على الصحة العامة
أبوظبي تغلق منشأة تجارية للمواد الغذائية لمخاطرها على الصحة العامة

خليج تايمز

timeمنذ 43 دقائق

  • خليج تايمز

أبوظبي تغلق منشأة تجارية للمواد الغذائية لمخاطرها على الصحة العامة

أغلقت أبوظبي شركة "إم إس فود تريدنج" لمخالفتها قانون الأغذية وخطرها على الصحة العامة. وتقوم الإمارة بشكل متكرر بتفتيش المؤسسات بما في ذلك المطاعم وتجارة المواد الغذائية ومحلات البقالة وغيرها من الشركات التي تتعامل مع المواد الغذائية . ويأتي قرار الإغلاق الإداري الذي أصدرته هيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية، بعد ثبوت مخالفة المنشأة للقانون رقم (2) لسنة 2008. أبوظبي تغلق مطعمين وسوبر ماركت لمخالفتهما المتكررة للمعايير الصحية أبوظبي تغلق مطعم بنغالي لمخالفته المتكررة للمعايير الصحية أبوظبي تغلق 4 منشآت صحية لإصدار إجازات مرضية مزورة مقابل المال

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store