logo
"الأسبوع المقبل سيكون حاسما".. ترامب: أتمنى الحظ السعيد للمرشد الإيراني!

"الأسبوع المقبل سيكون حاسما".. ترامب: أتمنى الحظ السعيد للمرشد الإيراني!

صيدا أون لاينمنذ 4 ساعات

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن الولايات المتحدة قد تساهم بضرب إيران أو لا تساهم، طالباً من إيران الجلوس للتفاوض.
وأضاف: "لم يتأخر الوقت على إيران من أجل إيقاف الحرب، لا أعلم كم ستصم فقدراتها الدفاعية تضررت بقوة".
وقال إن إيران تواصلت مع الولايات المتحدة واقترح الإيرانيون القدوم إلى البيت الأبيض.
واعتبر ترامب أن الأسبوع المقبل سيكون حاسما وربما قبل ذلك، متمنياً الحظ السعيد للمرشد الإيراني

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

توقعات بتثبيت الفائدة الأمريكية وسط أزمة الشرق الأوسط والرسوم الجمركية
توقعات بتثبيت الفائدة الأمريكية وسط أزمة الشرق الأوسط والرسوم الجمركية

صوت بيروت

timeمنذ ساعة واحدة

  • صوت بيروت

توقعات بتثبيت الفائدة الأمريكية وسط أزمة الشرق الأوسط والرسوم الجمركية

من المتوقع أن يبقي مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) أسعار الفائدة دون تغيير، اليوم الأربعاء، في وقت يقيم فيه صناع السياسات علامات تباطؤ الاقتصاد وخطر ارتفاع التضخم بسبب الرسوم الجمركية الأمريكية على الواردات وتصاعد الأزمة في الشرق الأوسط. واستمرت الهجمات الصاروخية بين إسرائيل وإيران لليوم السادس على التوالي اليوم، إذ ألمح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى احتمال مشاركة الولايات المتحدة في القتال، وهو ما حذر منه الزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي. وعلى الرغم من شدته، لم يدفع الصراع سعر النفط إلى الارتفاع إلا بنحو 10 بالمئة حتى الآن إلى نحو 77 دولارا للبرميل، وهو أقل بكثير من ذروة 120 دولارا بعد غزو روسيا لأوكرانيا في 2022، وهي الصدمة التي ضربت مجموعة واسعة من أسواق السلع الأولية وأثرت على تفكير مسؤولي مجلس الاحتياطي الاتحادي وهم يستعدون لرفع أسعار الفائدة. ومع ذلك فإن الخطر موجود. وكتب محللون في جولدمان ساكس اليوم الأربعاء أن أسعار النفط من المتوقع أن تتراجع في الأشهر المقبلة إذا ظلت كل الأمور على حالها، لكنها قد تتجاوز 100 دولار للبرميل 'إذا تعطل إنتاج النفط في المنطقة أو شحنه منها … لفترة طويلة'. وكانت سلسلة من الصدمات النفطية في سبعينيات القرن العشرين هي التي أشعلت واحدة من أخطر نوبات التضخم في الولايات المتحدة. وعلى الرغم من أن الولايات المتحدة أصبحت الآن مصدرا صافيا للنفط، فإن صدمة الأسعار العالمية المطولة قد تعني المزيد من التقلبات وقلة الوضوح بالنسبة لمجلس الاحتياطي الاتحادي. ومنذ تثبيت مجلس الاحتياطي الاتحادي سعر الفائدة القياسي عند النطاق الحالي بين 4.25-4.50 بالمئة في ديسمبر كانون الأول، زاد الغموض الذي يكتنف آفاق الاقتصاد، خاصة بعد عودة الرئيس دونالد ترامب إلى السلطة في يناير كانون الثاني وتغييره السريع للسياسة التجارية الأمريكية من خلال الإعلان عن فرض رسوم أعلى كثيرا على السلع المستوردة.

مقدّمة النشرة المسائيّة 18-06-2025
مقدّمة النشرة المسائيّة 18-06-2025

LBCI

timeمنذ ساعة واحدة

  • LBCI

مقدّمة النشرة المسائيّة 18-06-2025

وحده الرئيس الاميركي دونالد ترامب يملك الاجابة على سؤال يطرح في العالم كله : هل تدخل الولايات المتحدة الحرب الاسرائيلية الايرانية؟ جوابا على هذا السؤال ,قال ترامب اليوم: قد أقوم بضرب المنشآت النووية الإيرانية ,وقد لا أقوم بذلك ولا احد يعرف ماذا سأفعل . منحنا ايران مهلة نهائية وعليها ان تفاوض، اضاف ترامب. كلام الرئيس الاميركي زاد المواجهة, التي تدخل غدا اسبوعها الاول، ارباكا, فهو لا يريد الحرب, لكنه لن يتراجع عن شروطه المعلنة, فهذه شخصية الرجل,وشروطه واضحة : استسلام ايران الكامل,وصفر تخصيب. لغة الحرب والحساباتُ الدقيقة التي يملكها ترامب ,ردت عليها ايران: بَعثتها في الامم المتحدة اكدت ان لا تفاوض تحت النار, ولا سلام بالاكراه , ووزير خارجيتها نفى ما تم التداول به عن وصول وفد ايراني تفاوضي الى سلطنة عمان . على وقع الضربات الاسرائيلية الايرانية المتواصلة, والقلق من امكان خروج الوضع عن السيطرة في كل الشرق الاوسط, يراهن الرئيس الاميركي على ما يبدو، حتى اللحظة، على التهديدات من جهة، والضغوط الديبلوماسية من جهة اخرى، لدفع ايران الى تفاوض جديد وجدي , ولكنه قد يتخذ قرار الحرب في اي لحظة ,وبحساباته هو. عندما نرى ما يجري من حولنا, نتساءل :ما الذي سيقوله لبنان الرسمي غدا لتوم باراك مبعوث ترامب الخاص الى سوريا , الذي يحمل ملف مزارع شبعا الى بيروت, وما الذي سيقوله عن تسليم سلاح حزب الله , والاهم هل فهم الحزب ان المواجهة اصبحت في خواتيمها , وان اسرائيل لن تهدأ ما لم يسلِّم الحزب مفتاح مستودعاته الى الدولة وحدها,وهي، اي اسرائيل تستعد لحرب اكثر دمارا على بيئة الحزب اولا واللبنانيين ثانيا .

لماذا يتردد ترامب في الذهاب إلى الحرب مع إيران حتى الساعة؟
لماذا يتردد ترامب في الذهاب إلى الحرب مع إيران حتى الساعة؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

لماذا يتردد ترامب في الذهاب إلى الحرب مع إيران حتى الساعة؟

كتب ميشال غندور الخبير في السياسة الاميركية: "صعد الرئيس الأميركي دونالد ترامب حدة خطابه تجاه إيران في الساعات الماضية. وتبنى الخطوات العسكرية التي قامت بها القوات الجوية الإسرائيلية هناك عبر تأكيده أن الولايات المتحدة تسيطر سيطرة كاملة على سماء إيران. ثم خرج أيضاً على موقع تروث سوشيل ليكشف أن الولايات المتحدة تعرف تماماً المكان الذي يختبئ فيه "ما يسمى بالقائد الأعلى" لإيران على حد تعبيره ويقول عن المرشد الأعلى للحمهورية الإيرانية "إنه هدف سهل ولكنه بأمان حيث هو- لن نقوم بقتله على الأقل حتى الآن". وشدد في المقابل على أن صبر الولايات المتحدة آخذ بالنفاذ. ولم تمض دقائق حتى دعا ترامب إيران عبر نفس الموقع إلى "استسلام غير مشروط". المراقبون في واشنطن فسروا هذه المواقف بأنها تمهيد لدخول الولايات المتحدة الحرب إلى جانب إسرائيل وبأن الرئيس حسم خياراته ويتجه لضرب المنشآت النووية الإيرانية خصوصاً بعد أن تخلفت إيران عن الإلتزام بمهلة الشهرين اللذين حددهما لها ترامب للتفاوض بشأن الوصول إلى اتفاق جديد. وعلى أثر سلسلة المواقف هذه عقد الرئيس الأميركي إجتماعاً طارئاً لمجلس الأمن القومي في البيت الأبيض. الكل كان يتوقع أن يخرج الرئيس ترامب بعد هذا الإجتماع بإعلان ساعة الصفر لبدء القوات الجوية الأميركية دك المنشآت النووية الإيرانية وأن تدخل الولايات المتحدة في حرب جديدة في الشرق الأوسط. وتزامنت هذه التوقعات مع وصول العديد من التعزيزات العسكرية الأميركية البحرية والجوية ومنها طائرات B2 و B52 إلى مواقع قريبة من إيران. ومع انتهاء الاجتماع تم التداول بمعلومات بأن الرئيس الأميركي سيدلي ببيان الأمر الذي فسر على أن الخيار قد حسم وبأن المشاركة الأميركية في الحرب ستبدأ. لكن كل ذلك لم يحصل. ومما زاد من غموض موقف الرئيس ترامب حيال ضرب المنشآت النووية الإيرانية قوله الخميس للصحافيين "لا تعرفون ما سأقوم به قد أقوم بذلك وقد لا أقوم. لا أحد يعرف ماذا سأفعل. أقول لكم أن إيران في مأزق كبير". فماذا وراء هذا الغموض في موقف ترامب ولماذا تردده في اتخاذ القرار بدخول الحرب؟ أظهرت تغريدة نائب الرئيس جي دي فانس الطويلة الثلاثاء أنه يريد التوجه إلى شريحة كبيرة من تيار "أميركا أولا" من الشباب ومن ناخبي الرئيس ترامب والذين يرفضون دخول الولايات المتحدة في حروب جديدة. ويعتبرون أنه على إسرائيل أن تتكفل بإستكمال هذه الحرب وألا تنجر أميركا إليها. وأراد فانس من خلال هذه التغريدة الإشارة لهؤلاء الناخبين إلى أن الرئيس في حال اتخاذه قراراً باستخدام الجيش الأميركي لوقف تخصيب إيران لليورانيوم "فسيكون ذلك لتحقيق أهداف الشعب الأميركي". يذكر أن الرئيس ترامب قد ردد مراراً وتكراراً خلال حملته الانتخابية شعار إنهاء الحروب وعدم الدخول في حروب أخرى. ولم تمض ساعات على تغريدة فانس حتى أظهر استطلاع رأي جديد أجرته مجلة الإيكونوميست بالتعاون مع YouGov في الفترة من 13 إلى 16 حزيران/يونيو أن 53% من مؤيدي ترامب يرون أن الولايات المتحدة يجب ألا تنضم إلى الحرب، مقابل 19% فقط يرون أن الجيش الأميركي يجب أن يتدخل. ووافق 60% من الأميركيين الذين شملهم الاستطلاع على أن الولايات المتحدة يجب ألا تتدخل. كما كشف الاستطلاع أن 63% من مؤيدي ترامب يرون أن الولايات المتحدة يجب أن "تنخرط في مفاوضات مع إيران بشأن برنامجها النووي"، بينما قال 18% فقط إنه لا ينبغي للولايات المتحدة ذلك. هذه الأرقام تظهر أسباب تردد الرئيس الأميركي في اتخاذ قرار المشاركة في الحرب مع إيران إلى جانب إسرائيل. فهل سيذعن لإستطلاعات الرأي ويقرر عدم الذهاب إلى الحرب؟ أم يستغل الأوضاع التي وفرتها إسرائيل ويضرب المنشآت النووية الإيرانية؟ هل يلجأ الرئيس الأميركي إلى خيار ثالث وهو تمكين إسرائيل عسكرياً ولوجستياً لإتمام هذه المهمة؟ أم يعود إلى طاولة المفاوضات مع الإيرانيين ضمن شروط زمنية وسياسية قاسية سيضعها لإنهاء طموحات إيران النووية؟ هذه بعض الخيارات التي تدور في رأس الرئيس وعليه حسمها في الساعات المقبلة." انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store