
كنز غذائي يساعد على إنقاص الوزن.. خبراء ينصحون بالهليون: مفتاح للرشاقة
بفضل انخفاض سعراته الحرارية من ناحية، ومحتواه العالي من الألياف الغذائية من ناحية أخرى، يصف خبراء في التغذية نبات الهليون بأنه «مفتاح للرشاقة».
وأوضح خبراء المركز الاتحادي للتغذية في ألمانيا أن 100 جرام من الهليون تحتوي على نحو 16 سعرة حرارية فقط؛ لأنه يتكون من الماء بنسبة تبلغ 95%، في حين تساعد الألياف الغذائية على إطالة الشعور بالشبع والحد من نوبات الجوع الشديدة، ما يساعد على إنقاص الوزن والتمتع بوزن طبيعي.
وبالإضافة إلى ذلك، يعد نبات الهليون المعروف أيضاً باسم «أسباراجوس» كنزاً من المعادن والفيتامينات؛ إذ إنه غني بالمغنيسيوم والبوتاسيوم المهمين لصحة القلب والعضلات والأعصاب.
ويزخر الهليون أيضاً بفيتامين A المهم لصحة العين والبشرة وفيتامين B المهم لصحة الأعصاب وفيتامين C المهم لجهاز المناعة وفيتامين E المهم لجهاز المناعة أيضاً وصحة وجمال البشرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 4 أيام
- العين الإخبارية
هل تنجح «حمية الرضع» في إنقاص الوزن لدى البالغين؟
يثير البعض تساؤلات حول مدى إمكانية اتباع البالغين لأنظمة غذائية مخصصة للأطفال الرضع، ومدى تأثير ذلك على صحتهم العامة. هذا ما قرر أحد الشباب الأمريكي تجربته، حين اختار أن يتبع ما يعرف إعلاميًا بـ"نظام طعام الأطفال" لمدة أسابيع، لتجربة آثار هذا النمط الغذائي على جسمه ونفسيته. ويعتمد النظام الغذائي للأطفال الرضع على أطعمة بسيطة وسهلة الهضم، مثل الخضراوات والفواكه المهروسة، الحبوب الرطبة، الأرز المطحون، وأطعمة لا تحتوي على أي منكهات صناعية أو سكريات مضافة. هذه الأطعمة مصممة خصيصا لتلبية احتياجات الأطفال الذين لم تكتمل أجهزتهم الهضمية بعد، ولذلك فهي غنية بالفيتامينات والمعادن، وخالية من المواد الحافظة. تجربة حقيقية.. ماذا حدث؟ الشخص الذي خاض التجربة، أليكس فرانك، وهو شاب في الثلاثينيات من عمره، قرر توثيق تجربته عبر فيديوهات على وسائل التواصل الاجتماعي لمدة أسبوعين، تناول فقط وجبات مخصصة للأطفال الرضع، متخليا عن القهوة، السكريات، اللحوم الحمراء، والمأكولات المصنعة. وخلال الأيام الأولى، أبلغ عن شعوره بخفة في الجهاز الهضمي، ونوم أكثر انتظاما، لكن سرعان ما بدأ يلاحظ مشاكل صحية: - انخفاض الطاقة العامة بسبب نقص البروتين والدهون الضرورية. - شعور مستمر بالجوع، رغم تناول كميات أكبر من الطعام. - فقدان التركيز في المهام اليومية. - نقص بعض العناصر الأساسية مثل الحديد وفيتامين B12، الضروريين للبالغين. لماذا يجرب البعض هذا النظام؟ ووفقا لأخصائيي التغذية، فإن نظام أكل الرضع لا يناسب البالغين على المدى الطويل، لأنه: - لا يوفر احتياجات الجسم البالغ من البروتينات والدهون الصحية. - يفتقر إلى الألياف اللازمة لصحة الجهاز الهضمي. - غير متوازن من حيث الكربوهيدرات والبروتين والفيتامينات. ورغم مخاطر هذا النظام، يجربه البعض بسبب الاعتقاد بأنه "منخفض السعرات وسريع النتائج" لفقدان الوزن. كما يرونه وسيلة للابتعاد عن الطعام المعالج والمحفزات الشهية. لكن الخبراء يؤكدون أن الحمية غير المتوازنة، حتى وإن كانت طبيعية، قد تؤدي لنتائج عكسية على الصحة النفسية والجسدية. aXA6IDkyLjExMi4xNDkuMjI3IA== جزيرة ام اند امز PL


البوابة
منذ 4 أيام
- البوابة
لكل نوع من الخضار أو الفاكهة فائدة خاصة به.. تعرف على فوائد الطماطم
تُعد الطماطم واحدة من أبرز الخضروات المستخدمة بشكل أساسي في إعداد العديد من وجبات الطعام، خاصة طبق السلطة، وذلك لما لها من أهمية وفوائد كثيرة قد يجهلها البعض. وفي هذا التقرير، نعرض كل ما يخص الطماطم من حيث تسميتها والأسماء التي تُطلق عليها، وأماكن زراعتها، فضلًا عن فوائدها، وإليك بعضها. أولًا: تعريف الطماطم تُعرف الطماطم بأنها نبات ينتمي إلى عائلة الباذنجانيات، ويعود موطن زراعتها الأصلي إلى أمريكا الجنوبية. وحاليًا، تُزرع في مختلف دول العالم، وتحديدًا في المناطق الحارة. ثانيًا: أسماؤها وسر تسميتها تُعرف الطماطم بعدة أسماء، منها "البندورة" و"الأوطة". ويعود سر تسميتها إلى اللغة الأرتيك في المكسيك، حيث يُعتقد أن أصل الكلمة من اللغة "الناواتلية"، إذ كانت تُعرف بـ"الثمرة المورمة". وتُزرع الطماطم أحيانًا في البيوت الزجاجية للمحافظة على درجة حرارتها المناسبة ومنع تلفها. فوائدها تعد فاكهة صحيه وغنية بالعديد من الفوائد غنية بالفيتامينات الطماطم غنية بالفيتامينات مثل فيتامين سي وفيتامين أ. مضادة للأكسدة الطماطم تحتوي على مضادات الأكسدة مثل الليكوبين، التي تساعد في حماية الجسم من الأضرار الناجمة عن الجذور الحرة. تحسين صحة القلب تناول الطماطم يمكن أن يساعد في تحسين صحة القلب، حيث أنها تحتوي على البوتاسيوم والألياف. دعم صحة البشرة الطماطم تحتوي على فيتامين سي، الذي يساعد في دعم صحة البشرة. تحسين الهضم : الطماطم تحتوي على الألياف، التي تساعد في تحسين الهضم. ثانيًا تحتوي علي الليكوبين ومن فوائده مضاد للأكسدة ليكوبين هو مضاد أكسدة قوي، يساعد في حماية الجسم من الأضرار الناجمة عن الجذور الحرة. قليل خطر الإصابة بالسرطان. تناول الطماطم يمكن أن يساعد في تقليل خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان. تحسين صحة القلب. الليكوبين يمكن أن يساعد في تحسين صحة القلب، حيث أنه يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب. ثالثا: كيفية تناول الطماطم تناول الطماطم الطازجة قد يكون مفيد للصحة إضافة الطماطم إلى الوجبات يمكن إضافة الطماطم إلى الوجبات المختلفة، مثل السلطات والشوربات. تناول عصير الطماطم تناول عصير الطماطم يمكن أن يكون مفيدًا للصحة. هذه بعض فوائد تناول الطماطم. يجب أن نتعرف على هذه الفوائد ونقدر أهميتها.


زهرة الخليج
منذ 4 أيام
- زهرة الخليج
ملح البحر.. سر شباب البشرة وحمايتها من الشيخوخة
#بشرة تفضل الكثيرات مستحضرات التجميل الباهظة الثمن للعناية ببشرتهن، وينسين أن أسرار الجمال الحقيقية تختبئ في بساطة الطبيعة. إن أحد هذه الكنوز، التي قد لا نلتفت إليها كثيراً «ملح البحر»، فهذا العنصر الطبيعي الغني بالمعادن، الذي لا يضيف نكهة مميزة فقط، بل يحمل بين بلوراته الصغيرة فوائد مذهلة للبشرة، من تعزيز نضارتها، إلى مكافحة علامات التقدم في السن. ملح البحر.. سر شباب البشرة وحمايتها من الشيخوخة ويبدو أن «ملح البحر» قد يكون أقرب إلى «إكسير الشباب» مما نظن، فكيف يعمل هذا المكون البسيط على حماية البشرة من الشيخوخة المبكرة؟.. وما أفضل الطرق للاستفادة منه ضمن روتين العناية اليومي؟.. لنكتشف معكِ سراً جديداً من أسرار الطبيعة. تحذيرات مهمة قبل استخدام ملح البحر للعناية بالبشرة: رغم فوائد ملح البحر العديدة، إلا أن استخدامه يتطلب بعض الانتباه، خصوصًا عند التعامل مع بشرة الوجه، فهو مناسب لمختلف الفئات العمرية، من المراهقات اللاتي يعانين حب الشباب، إلى البالغات الباحثات عن مظهر بشرة أكثر نضارة وشباباً. لكن تبقى القاعدة الذهبية: «اعرفي نوع بشرتك أولاً». وإذا كنتِ من صاحبات البشرة الحساسة أو المتهيجة، فمن الأفضل استشارة طبيب الجلد قبل إدخال «ملح البحر» إلى روتينكِ اليومي، لأنه قد يسبب تهيجاً، أو شعوراً بالحرقان في بعض الحالات. كما يُنصح بعدم استخدامه على الوجه بشكل يومي، نظراً لطبيعته «الحبيبية»، التي قد تكون قاسية على الجلد، ويكفي استخدامه مرة إلى مرتين في الأسبوع، مع الحرص على ترطيب البشرة جيداً بعد كل استخدام؛ بهدف الحفاظ على توازن البشرة الطبيعي، ومنع الجفاف. ملح البحر.. سر شباب البشرة وحمايتها من الشيخوخة ملح البحر.. مقشر طبيعي يعيد إلى البشرة تألقها: تتمثل إحدى أبرز فوائد «ملح البحر» في قدرته الفعالة على تقشير البشرة بلطف وفاعلية، فتركيبته الطبيعية الغنية بالمعادن، مثل: المغنيسيوم، والكالسيوم، والبوتاسيوم، تساعد على إزالة الخلايا الميتة من سطح الجلد، ما يمنح البشرة ملمساً أكثر نعومة، ومظهراً أكثر إشراقاً. وعلى عكس بعض المقشرات الكيميائية، التي قد تكون قاسية أو مهيّجة، يمنحك «ملح البحر» تقشيراً طبيعياً يحفّز تجدد الخلايا، ويعزز الدورة الدموية في الوجه والجسم. ولتحضير مقشر منزلي فائق الفاعلية، يمكنكِ ببساطة خلط ملح البحر مع القليل من زيت الزيتون، أو زيت جوز الهند، واستخدميه مرة أو مرتين في الأسبوع؛ لتحافظي على بشرتك نضرة ومشرقة، كأنها تنفست من جديد. ملح البحر.. حليفكِ الطبيعي في مكافحة الشيخوخة: لا يقتصر دور ملح البحر على تقشير البشرة فحسب، بل يمتد ليكون عنصرًا فعّالاً في مكافحة علامات التقدّم في السن، فهو يحتوي على معادن نادرة، تساهم في تحسين مرونة الجلد، وتنشيط إنتاج «الكولاجين»، البروتين المسؤول عن شباب البشرة، ومظهرها المشدود. ومع التقدم في العمر، تبدأ البشرة بفقدان هذا الدعم الطبيعي، لتظهر التجاعيد والخطوط الدقيقة، وهنا يأتي دور ملح البحر، الذي يساعد على ترطيب الجلد بعمق، وتنقيته من السموم، وتحفيز الدورة الدموية، ما يمنح الوجه إشراقة أكثر امتلاءً وحيوية. وعند استخدامه ضمن ماسكات أو جلسات استحمام دافئة، يكون ملح البحر بمثابة علاج طبيعي يبطئ مظاهر الشيخوخة، ويمنح البشرة إحساساً متجدداً بالنضارة والنقاء. ملح البحر.. سر شباب البشرة وحمايتها من الشيخوخة ملح البحر لا يزيل التجاعيد تماماً: ملح البحر يساعد في تخفيف مظهر التجاعيد، وتحسين مرونة البشرة بشكل ملحوظ. ومن المهم توضيح أن ملح البحر لا يمكن أن يكون بديلاً عن علاجات التجاعيد العميقة، مثل: الليزر أو الحقن، بل هو داعم طبيعي ممتاز للروتين اليومي؛ للحفاظ على شباب البشرة، والوقاية من تفاقم علامات التقدّم في السن. والمعادن المهمة، مثل: المغنيسيوم والزنك والبوتاسيوم، عناصر تساعد على تحفيز الدورة الدموية في البشرة، ما يعزز وصول الأكسجين والمغذيات للخلايا، والعمل على دعم إنتاج الكولاجين بشكل غير مباشر، من خلال تنشيط البشرة، كما يساعد على إزالة السموم والخلايا الميتة، ما يمنح البشرة مظهراً صحياً ومشرقًا.