logo
كييف في مرمى الضربات الروسية بعد هجمات على موسكو

كييف في مرمى الضربات الروسية بعد هجمات على موسكو

صحيفة الخليجمنذ 4 أيام
أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن جولة جديدة من المحادثات بين موسكو وكييف ستُعقد غدا الأربعاء، وأكد زيلينسكي تحضير عملية تبادل أسرى واجتماع جديد مع الجانب الروسي، بينما أوضح الكرملين أن المفاوضات تتطلب جهداً دبلوماسياً كبيراً بسبب اختلاف مواقف الطرفين. فيما كثفت روسيا ضرباتها على العاصمة الأوكرانية كييف فيما يبدو أنه رد على الهجمات الأخيرة على العاصمة الروسية موسكو، والتي أدت إلى اضطراب في حركة الطيران المدني، بينما لم يستبعد الكرملين إمكانية عقد لقاء بين الرئيسين الروسي والأمريكي في العاصمة الصينية بكين في سبتمبر المقبل.
وأفاد فيتالي كليتشكو، رئيس بلدية كييف، عن «تعرض أربعة أحياء في المدينة لهجمات، مع ورود تقارير عن احتراق مبانٍ سكنية ومتجر وروضة أطفال وتضرر مدخل محطة مترو لوكيانيفسكا».
وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قد قال الاثنين: إن روسيا أطلقت صواريخ ومئات من المسيرات في هجمات على أوكرانيا خلال الليل قبل الماضي، مما أسفر عن مقتل شخصين وإصابة 15 آخرين وتسبب في أضرار ونشوب حرائق في عدة مناطق من البلاد.
وقال سلاح الجو الأوكراني: إن الهجمات الروسية تضمنت إطلاق 426 طائرة مسيرة و24 صاروخاً وأصابت 23 من الطائرات المسيرة أهدافها في أنحاء أوكرانيا.
وأفادت وسائل إعلام روسية بأن أوكرانيا شنت هجمات بطائرات مسيرة، مما تسبب في فوضى في مطارات تخدم موسكو، حيث انتظر آلاف المسافرين في طوابير أو ناموا على الأرض بعد إلغاء الرحلات أو تأخيرها.
وقالت وزارة الدفاع الروسية: إنها أسقطت 117 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الليل، بما في ذلك 30 طائرة فوق منطقة موسكو.
وكانت الوزارة قد أعلنت تدمير 3 منصات صواريخ «باتريوت» وتوجيه ضربات لمواقع الطاقة والمطارات العسكرية في أوكرانيا واستمرار تقدم القوات الروسية على جميع المحاور.
وبينما أعلن الكرملين أمس الاثنين تأييده عقد جولة جديدة من محادثات السلام مع أوكرانيا، معتبراً أن الأمر يتطلب بذل الكثير من الجهود الدبلوماسية في ظل المواقف المتعارضة تماماً من الجانبين، لم يستبعد إمكانية عقد لقاء بين الرئيس الروسي والرئيس الأمريكي إذا زار الرئيسان بكين في نفس الوقت في سبتمبر/ أيلول المقبل.
ورداً على سؤال حول ما إذا كان من الممكن أن يلتقي الرئيسان أو يعقدا لقاءً مع الرئيس الصيني شي جين بينغ، قال دميتري بيسكوف: «تعلمون أننا نستعد لزيارة بكين ورئيسنا يستعد لهذه الرحلة.. لكننا لم نسمع أن الرئيس ترامب سيذهب إلى هناك أيضاً» وقال بيسكوف للصحفيين: «إذا ذهب (ترامب)، فلا نستبعد بالطبع طرح مسألة جدوى عقد اجتماع».
وذكرت صحيفة التايمز الأسبوع الماضي أن الصين تستعد لعقد قمة بين ترامب وبوتين.
من جهة أخرى أظهر مرسوم وقعه الرئيس الروسي أنه سيكون على السفن الأجنبية الحصول على تصريح من جهاز الأمن الاتحادي الروسي لدخول موانئ البلاد.
وفي ما يتعلق بتصنيع المسيرات عرضت روسيا لقطات لما وصفته بأنه أكبر مصنع للطائرات المسيرة في العالم، في صور نادرة من داخل منشأة لتجميع المسيرات الهجومية وعلى الجانب الأوكراني كتب الرئيس زيلينسكي على إكس بعد لقائه وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو في كييف: «مستعدون لتوسيع نطاق الإنتاج الدفاعي المشترك وقررت شركات فرنسية بدء تصنيع مسيرات في أوكرانيا وهو ما نثمنه للغاية». (وكالات)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زيلينسكي يقر مشروع قانون يحفظ لهيئتي مكافحة الفساد استقلالها
زيلينسكي يقر مشروع قانون يحفظ لهيئتي مكافحة الفساد استقلالها

البيان

timeمنذ 16 ساعات

  • البيان

زيلينسكي يقر مشروع قانون يحفظ لهيئتي مكافحة الفساد استقلالها

وافق الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي على مشروع قانون قال إنه سيعيد استقلال هيئتي مكافحة الفساد في البلاد، متراجعا عن مساره بعد موجة من الانتقادات العامة. وأثارت التدابير التي اتخذت هذا الأسبوع وتمنح سيطرة أكبر للمدعي العام، الذي تعينه القيادة السياسية، على الهيئتين احتجاجات نادرة في زمن الحرب وأثارت تساؤلات عن مسعى كييف للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي. وقال زيلينسكي على منصة إكس إنه وافق على المسودة لتقديمها إلى البرلمان في وقت لاحق اليوم. وأضاف "من المهم الحفاظ على وحدتنا. من المهم الحفاظ على الاستقلال. ومن المهم احترام موقف جميع الأوكرانيين". وقال زيلينسكي، الذي شوهت صورته كقائد دؤوب للحرب المستمرة منذ ثلاث سنوات على الغزو الروسي بسبب الجدل الدائر، إن نص مشروع القانون الجديد "متوازن جيدا". ولم يقدم مزيدا من التفاصيل، واكتفى بالقول إن مشروع القانون "يضمن تعزيزا حقيقيا لنظام إنفاذ القانون في أوكرانيا، واستقلال هيئتي مكافحة الفساد، وحماية موثوقة من أي نفوذ روسي". وألقت قوات الأمن القبض على اثنين من مسؤولي مكافحة الفساد للاشتباه في علاقتهما بروسيا، وبدأت عمليات تفتيش واسعة النطاق لموظفين آخرين. وكان المنتقدون نددوا بالإجراءات التي تجعل للمدعي العام الذي عينه زيلينسكي السيطرة على هيئتي مكافحة الفساد، قائلين إنها تغول على سلطتهما وتبدو وكأنها ضغط سياسي على الوكالتين. وكان المشرعون المعارضون جمعوا ما يكفي من التوقيعات لتسجيل تشريعهم الخاص لإلغاء التدابير التقييدية، والتي اتخذت سريعا بمساعدة من حزب زيلينسكي الحاكم. ولم يتضح بعد متى سينظر البرلمان، المفترض أن يبدأ عطلته الصيفية هذا الأسبوع، في أي من المشروعين.

قرار يُحرك صفائح أوكرانيا.. زيلينسكي «يُشعل» الداخل ويُغضب الحلفاء
قرار يُحرك صفائح أوكرانيا.. زيلينسكي «يُشعل» الداخل ويُغضب الحلفاء

العين الإخبارية

timeمنذ 16 ساعات

  • العين الإخبارية

قرار يُحرك صفائح أوكرانيا.. زيلينسكي «يُشعل» الداخل ويُغضب الحلفاء

بعد سنوات من الوحدة التي فرضتها الحرب، أشعل الرئيس الأوكراني احتجاجات واسعة بعد تبنيه قانونا «جريئا» يقوّض هيئات مكافحة الفساد. وللمرة الأولى منذ اندلاع الحرب مطلع 2022، تجمع آلاف الأوكرانيين مساء الثلاثاء الماضي، ومعظمهم من النساء وبعض قدامى المحاربين، على بُعد بضعة مبان من المكتب الرئاسي في شارع بانكوفا بكييف. وردد المحتجون هتافات "العار"، وهو ما أدى إلى تفتيت الوحدة الوطنية في البلاد ودق ناقوس الخطر بين حلفاء كييف، وفقا لما ذكرته صحيفة "تليغراف" البريطانية. وجاءت الاحتجاجات بعد ساعات قليلة من إقرار البرلمان الأوكراني مشروع قانون قدمه مكتب الرئيس، ويضع المكتب الوطني لمكافحة الفساد ومكتب المدعي العام المتخصص في مكافحة الفساد تحت سيطرة المدعي العام، الذي يُعيّنه زيلينسكي بنفسه. وفي ظل ما وصفه أعضاء المعارضة بأنه تجاهل "فظ" للإجراءات البرلمانية، أقر البرلمان القانون الذي يجرد الوكالات من استقلالها السياسي، في وقت قياسي؛ ففي غضون ساعات اقترح زيلينسكي وحزبه الحاكم مشروع القانون الجديد، وصوّتوا عليه، ووقعوه ليصبح قانونًا نافذًا. وقبل أن يوقع زيلينسكي على القانون نزل المتظاهرون إلى شوارع كييف ومدن أخرى، للتنديد بما اعتبروه استيلاءً على السلطة في بلد ناضل بشدة للوصول إلى الديمقراطية. واتهم البعض الرئيس بمحاولة حماية أعضاء دائرته المقربة من التحقيقات التي تجريها أجهزة مكافحة الفساد. غضب على خط الجبهة وفي الوقت نفسه، أعرب الجنود الأوكرانيون على خطوط المواجهة عن دهشتهم وغضبهم وهي مشاعر ترددت أصداؤها في العواصم الأوروبية المؤيدة لكييف. وبعد موجة ثانية من الاحتجاجات مساء الأربعاء، بدا أن زيلينسكي قد تراجع، فوعد بتقديم مشروع قانون جديد خلال أسبوعين لحماية "استقلال مؤسسات مكافحة الفساد". لكنه لم يكشف المزيد من التفاصيل. وفي تصريحات لـ"تليغراف"، قال أوليكسي غونتشارينكو وهو واحد من 13 نائبًا فقط صوّتوا ضدّ القانون، إنه لم يكن يعلم بوجوده. وأضاف: "تم تمريره عبر اللجنة ثم البرلمان، ثم وقّع عليه رئيس البرلمان، ثم وقّعه الرئيس، ثم تم نشره.. كل ذلك في 10 ساعات وهو أمر لا يُصدّق". "حرب تشريعية خاطفة" ووصف غونتشارينكو، وهو معارض سياسي صريح لزيلينسكي، ما حدث بأنه "حرب تشريعية خاطفة" مدفوعة بالذعر داخل مكتب الرئيس إزاء التحقيقات التي تضيق الخناق على أعضاء الإدارة. ويرى البعض أن القانون قد يكون محاولة من زيلينسكي لتعزيز سلطته في ظل تراجع شعبيته تدريجيًا مع استمرار الحرب. والشهر الماضي، أعلنت هيئات مكافحة الفساد عن اشتباهها في تلقي أوليكسي تشيرنيشوف، نائب رئيس الوزراء الحالي، رشوة قدرها 345 ألف دولار في مشروع تطوير عقاري. ونفـى تشيرنيشوف الشبهات، مؤكدا أنه "غير متورط ولن يستقيل من منصبه". ومع ذلك، أُقيل في التعديل الحكومي الأسبوع الماضي. والإثنين الماضي، نفذ جهاز الأمن الأوكراني عدة مداهمات للمكتب الوطني لمكافحة الفساد بزعم البحث عن جاسوس روسي، لكن المكتب احتج على المداهمات، محذرًا من أنها قد تُقوّض التحقيقات الجارية. ورغم اتهام زيلينسكي بالاستبداد، ترى أوريسيا لوتسيفيتش، نائبة مدير برنامج روسيا وأوراسيا ورئيسة منتدى أوكرانيا في تشاتام هاوس، أنه اتهام مبالغ فيه. وقالت: "ليس رجلًا واحدًا يُدير البلاد في أوكرانيا.. إنه نظام رأسمالي قائم على المحسوبية، حيث يحتاج أصحاب السلطة إلى إنفاذ القانون لابتزاز الموارد والضغط السياسي.. لذا فالتوازن أدق بكثير من كونه مُستبدًا". وأضافت "إنها لعنة النظام السياسي الأوكراني القائم على علاقة خطرة بين أجهزة إنفاذ القانون ومكتب الرئيس.. أيًا كان من يتولى السلطة، فإنه يشعر بانزعاج جوهري من استقلالية أجهزة إنفاذ القانون. لذا فهم يستغلون زمن الحرب لعكس ذلك". استياء الحلفاء لا يشعر حلفاء أوكرانيا بالرضا عما يحدث. وأعربت جوليا فرومهولز، رئيسة قسم مكافحة الفساد في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية عن "قلقها العميق إزاء التطورات الأخيرة" في رسالة إلى مكتب زيلينسكي. ونقلت وكالة "رويترز"، عن مسؤول أوروبي قوله إن الأوكرانيين "يختبرون حدود" صبر حلفائهم، ووصف هذه الخطوة بأنها "أخطر لحظة" حتى الآن على استقلال سلطات مكافحة الفساد. لكن الغضب الداخلى أكبر حيث أعرب العديد من أبطال الحرب، عن صدمتهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي. وأعلنت إحدى الجامعات طرد 6 نواب صوتوا على القانون من رابطة خريجيها. كما حذر كيريلو بودانوف، رئيس الاستخبارات العسكرية من أن أوكرانيا بحاجة إلى "مؤسسات قوية". وحول السبب وراء هذه الخطوة قالت لوتسيفيتش إن "زيلينسكي ربما فقد صلته بالمزاج العام في أوكرانيا لأنه يقضي الكثير من الوقت محط تقدير في الخارج أو ربما لا يفهم تمامًا تبعات ما يفعله، ويتلقى من حاشيته معلومات خاطئة حول مدى تقبل الجمهور والغرب له". «مكيدة محتملة»؟ يلمح البعض إلى مكيدة محتملة حيث تهامس المسؤولون والمعلقون طوال فترة رئاسة زيلينسكي حول طموحات أندريه يرماك، رئيس ديوان الرئيس وصديقه القديم من عالم الفن. وفي عام 2024، اتضح أن المكتب الوطني لمكافحة الفساد أوقف تحقيقًا سابقًا مع شقيق يرماك، دينيس يرماك. ونشرت صحيفة "الإيكونوميست"، تقارير تفيد بأن يرماك استغل التحقيقات مع تشيرنيشوف كذريعة لإقالته، كما يُعتقد أنه يقف وراء عدة محاولات لإقالة الجنرال بودانوف من الاستخبارات العسكرية. لكن غونتشارينكو رفض ذلك وقال "الأمر لا يتعلق بيرماك أو بأي شخص آخر.. إنه زيلينسكي نفسه.. كل هؤلاء الأشخاص هم مجرد مُدرائه". وقالت لوتسيفيتش: "من الآن فصاعدًا سترون انتقادات متزايدة لزيلينسكي.. هذا يكسر نوعًا ما تحريم التعبير عن السخط، لأن الناس كانوا يُمارسون الرقابة الذاتية في السابق للحفاظ على الوحدة". ويرى البعض أن تراجع الرئيس لن يكون كافيًا لتبديد الشعور بعدم الثقة، ويجادلون بأنه يجب عليه المضي قدمًا في عكس التغييرات. وفي حين انتهت ولاية زيلينسكي في مايو/أيار 2024، يحظر الدستور الأوكراني إجراء انتخابات في ظل الأحكام العرفية، كما هو الحال حاليًا. وقال غونتشارينكو: "لو كنا في وضع طبيعي، لكان بإمكاننا الذهاب إلى الانتخابات، وسيقول الناس ما الذي سيحدث". وأضاف: "لسنا بحاجة إلى انقسامات داخلية في زمن الحرب.. التزمت الصمت لفترة طويلة بسبب الحاجة إلى الوحدة.. لكن هذا الصمت زاد الأمور سوءًا". aXA6IDgyLjI2LjI1NS4zIA== جزيرة ام اند امز BG

الجيش الروسي يسيطر على قريتين في شرقي أوكرانيا
الجيش الروسي يسيطر على قريتين في شرقي أوكرانيا

صحيفة الخليج

timeمنذ 17 ساعات

  • صحيفة الخليج

الجيش الروسي يسيطر على قريتين في شرقي أوكرانيا

قالت وزارة الدفاع الروسية، الخميس، إن قوات موسكو سيطرت على قريتي زفيروف ونوفو إيكونوميشنه في منطقة دونيتسك شرقي أوكرانيا. وأسفر هجوم روسي استهدف ليلاً منطقة خاركيف الحدودية عن مقتل ثلاثة أفراد من عائلة أوكرانية سبق وأن فروا من منازلهم هرباً من تقدّم القوات الروسية، بحسب ما أعلنت السلطات، الخميس، كما أطلقت أوكرانيا عشرات المسيرات على مناطق روسية أسفرت عن مقتل امرأتين. وقد كثّفت موسكو هجماتها بالمسيّرات والصواريخ على أوكرانيا بعد أكثر من ثلاث سنوات على بدء الحرب الروسية، في وقت يجري طرفا النزاع اجتماعات مباشرة لبحث وقف إطلاق النار. وأعلن مسؤولون في المنطقة بأنه «تم العثور على جثث ثلاثة أشخاص تحت ركام منزل، حيث قتلت عائلة تضم امرأة تبلغ 57 عاماً وزوجها البالغ 58 عاماً وابنهما البالغ 36 عاماً». وأضافوا أن العائلة التي قُتلت في قرية بيدليمان هربت من بلدة بوغوسلافكا التي سيطرت عليها القوات الروسية عندما أطلقت الحرب مطلع عام 2022، قبل أن تستعيدها القوات الأوكرانية لاحقاً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store