logo
الإمارات تهيب بمواطنيها في كندا للحذر من زلزال كامتشاتكا

الإمارات تهيب بمواطنيها في كندا للحذر من زلزال كامتشاتكا

صحيفة الخليجمنذ 2 أيام
دعت بعثة دولة الإمارات في أوتاوا مواطني الدولة الموجودين في كندا بضرورة توخي الحيطة والحذر، بسبب الزلزال الذي ضرب منطقة كامتشاتكا في روسيا، وقد ينتج عنه موجات «تسونامي».
وكتبت البعثة عبر حسابها في «إكس»: «تهيب بعثة دولة الإمارات في أوتاوا مواطني الدولة الموجودين في كندا بضرورة توخي الحيطة والحذر بسبب الزلزال الذي ضرب منطقة كامتشاتكا في روسيا، وقد ينتج عنه موجات تسونامي في سواحل مقاطعة بريتش كولومبيا الكندية».
وتابعت البعثة:«كما تؤكد البعثة ضرورة الالتزام بتعليمات السلامة الصادرة عن السلطات والتواصل في حالات الطوارئ على الرقم 0097180024 أو 0097180044444 والتسجيل في خدمة تواجدي».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يزيد الرسوم الجمركية على عشرات الدول
ترامب يزيد الرسوم الجمركية على عشرات الدول

الإمارات اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • الإمارات اليوم

ترامب يزيد الرسوم الجمركية على عشرات الدول

وقّع الرئيس الأميركي دونالد ترامب مساء الخميس الماضي، أمراً تنفيذياً يحدد قيمة الرسوم الجمركية الجديدة التي ستطال منتجات عشرات الدول، مثيراً بلبلة في النظام الاقتصادي العالمي بهذه الحواجز التجارية التي ستكون لها الوطأة الأشد على كندا وسويسرا. وبعدما كانت تخشى نسباً أعلى، تلقت بعض الدول الآسيوية بارتياح هذه الرسوم الجديدة التي تضاف إلى النسب المفروضة عليها قبل عودة ترامب إلى البيت الأبيض. وحدّد البيت الأبيض الطامح إلى «إعادة هيكلة التجارة العالمية بما يعود بالنفع على العمال الأميركيين»، مهلة لبضعة أيام قبل أن تدخل الرسوم الجديدة على الواردات حيز التنفيذ في السابع من أغسطس، وليس في الأول منه كما كان متوقعاً، للسماح للجمارك بتنظيم عمليات الجباية، وفق ما أوضح مسؤول في البيت الأبيض للصحافة. وعلى الرغم من الارتياح، تراجعت البورصات الآسيوية أمس، بعد صدور هذه الرسوم. وحذّر الخبراء من أن التعرفات الجديدة تهدد بكبح المبادلات التجارية وزيادة التكاليف على الشركات، ورفع الأسعار على المستهلكين والتسبب في تباطؤ الاقتصاد العالمي. وعلقت نائب رئيس معهد «أيجيا سوسايتي بوليسي»، ويندي كاتلر، بالقول: «لاشك في أن الأمر التنفيذي والاتفاقيات ذات العلاقة التي أبرمت في الأشهر الأخيرة، تخرج عن قواعد التجارة التي حكمت المبادلات الدولية منذ الحرب العالمية الثانية». وأضافت: «يبقى السؤال مطروحاً عما إذا كان بوسع شركائنا الحفاظ عليها دون الولايات المتحدة». وبالنسبة لبعض الدول التي توصلت إلى تفاهمات مع الولايات المتحدة، فستسري عليها - بموجب المرسوم - التعرفات التي تم الاتفاق عليها بعد أشهر من مفاوضات سعت خلالها واشنطن إلى انتزاع أكبر قدر ممكن من التنازلات، دون التعرض لتدابير مقابلة على الصادرات الأميركية. وفي هذا السياق، حددت الرسوم في مستوى 15% على منتجات الاتحاد الأوروبي واليابان وكوريا الجنوبية، و10% على منتجات المملكة المتحدة. كما حصل الاتحاد الأوروبي على إعفاء من الرسوم لقطاعات أساسية. وفي المقابل، كانت المفاجأة شديدة لدول مثل سويسرا التي عوّلت على المفاوضات، وهي تواجه الآن رسوماً إضافية بنسبة 39%، تزيد بكثير على الوعود التي تلقتها في أبريل (31%). وردت الحكومة الفيدرالية السويسرية مؤكدة رغبتها في مواصلة التفاوض مع الإدارة الأميركية. والولايات المتحدة سوق رئيسة للصادرات السويسرية وفي مقدّمها الأدوية والساعات والأجبان والشوكولاتة، إضافة إلى كبسولات القهوة والماكينات. والأمر نفسه ينطبق على كندا التي زاد ترامب الرسوم الجمركية على منتجاتها غير المشمولة باتفاقية التجارة الحرة لأميركا الشمالية (نافتا) من 25% إلى 35%، آخذاً على أوتاوا أنها «فشلت في التعاون للحد من تدفق (الفنتانيل) وغيره من المخدرات» إلى الولايات المتحدة، و«اتخذت إجراءات انتقامية ضد الولايات المتحدة». وفرضت أعلى رسوم جمركية على سورية، إذ بلغت 41%، تليها لاووس (40%). وعبرت بلدان آسيوية عدة تُعوّل على السوق الأميركية، عن ارتياحها لفرض رسوم عليها، أدنى مما لوّحت به الإدارة الأميركية أساساً. ومن بين هذه الدول تايلاند التي فُرضت عليها رسوم بنسبة 20%، بالمقارنة مع 36% كانت مفروضة في الأساس، والتي أثنت على «نجاح كبير»، وكمبوديا (19% بدل 49% في الأساس)، التي رحبت بـ«أفضل خبر ممكن». وأعربت تايوان عن أملها في الحصول على تخفيض إضافي للتعرفة، بعدما كانت مهددة بنسبة 32% في أبريل. وكانت المكسيك الناجية الوحيدة من الأمر التنفيذي، إذ حصلت على مهلة 90 يوماً قبل أي زيادة محتملة في الرسوم الجمركية على منتجاتها. وفي المقابل، عاقبت الإدارة الأميركية البرازيل في وقت سابق هذا الأسبوع، بفرض رسوم إضافية بنسبة 50% على منتجاتها، ما عدا الاستثناءات. وبرر ترامب هذا الإجراء بأنه اتخذ رداً على الملاحقات القضائية بحق الرئيس البرازيلي السابق، جايير بولسونارو، حليفه من اليمين المتطرف، بتهمة محاولة الانقلاب، بعد هزيمته في انتخابات 2022 الرئاسية أمام الرئيس الحالي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا. ومن المفارقة أن محكمة استئناف فيدرالية في واشنطن، باشرت الخميس، النظر في طعن لتحديد ما إذا كان ترامب تجاوز صلاحياته الدستورية بفرض هذه الرسوم المشددة دون المرور عبر الكونغرس للموافقة عليها. ويتناول الطعن الذي قدمته شركات صغيرة ونحو 10 ولايات أميركية، الرسوم الجمركية المعممة التي فرضها ترامب على مجمل الواردات إلى الولايات المتحدة. وندد محامي المدعين بصورة خاصة بـ«استئثار بالسلطة غير مسبوق من قبل رئيس منذ 200 عام». وأعلن البيت الأبيض مسبقاً أنه سيرفع القضية إلى المحكمة العليا في حال صدر قرار معارض له. . تلقت بعض الدول الآسيوية بارتياح الرسوم الجديدة التي تضاف إلى النسب المفروضة عليها قبل عودة ترامب إلى البيت الأبيض.

بوتين: نريد سلاماً دائماً من دون التنازل عن شروطنا لوقف الحرب
بوتين: نريد سلاماً دائماً من دون التنازل عن شروطنا لوقف الحرب

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة الخليج

بوتين: نريد سلاماً دائماً من دون التنازل عن شروطنا لوقف الحرب

أبدى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس الجمعة، أمله في استمرار محادثات السلام مع كييف، مؤكداً ثبات شروط موسكو لتحقيق سلام دائم ومستقر. جاء ذلك بالتزامن مع استمرار التصعيد العسكري الروسي في أوكرانيا، حيث أعلنت وزارة الدفاع السيطرة على سبع بلدات خلال الأسبوع الماضي، وسط هجوم جوي عنيف على العاصمة كييف أوقع عشرات القتلى والجرحى. في الوقت نفسه، أعلنت ألمانيا تسليم منظومات صواريخ «باتريوت» إضافية لأوكرانيا لدعم دفاعاتها الجوية. وأبدى بوتين، أمله في استمرار محادثات السلام مع كييف، مشدداً في الوقت نفسه على أن شروط موسكو «لم تتغير»، مؤكداً أنها تسعى إلى سلام «دائم ومستقر» يضمن أمن البلدين وقال بوتين من شمال روسيا، إلى جانب نظيره البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو: «إن أي تسوية يجب أن تقوم على أسس متينة وترضي الطرفين»، لكنه أضاف: «الشروط ما زالت كما هي بالتأكيد من الجانب الروسي»، داعياً إلى إجراء المحادثات «بعيداً عن الكاميرات وفي أجواء هادئة». تصريحات بوتين جاءت متزامنة مع تصعيد ميداني متواصل، إذ واصلت القوات الروسية تقدمها للشهر الرابع على التوالي. وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، أن قواتها تمكنت خلال الأسبوع الماضي من السيطرة على سبع بلدات في محاور عدة داخل الأراضي الأوكرانية وجاء في بيان للوزارة إلى أن وحدات مجموعة الشرق توغلت في عمق دفاعات العدو وسيطرت على بلدات زيليوني غاي في دونيتسك، وماليفكا في مقاطعة دنيبروبتروفسك وتيميروفكا في مقاطعة زابوريجيا، كما تمكنت وحدات من قوات «الجنوب» من السيطرة على مدينة تشاسيف يار في دونيتسك. وبحسب تحليل أجرته وكالة «فرانس برس» استناداً إلى بيانات «معهد دراسات الحرب الأمريكي»، فقد حققت موسكو في يوليو أكبر مكاسب ميدانية لها منذ نوفمبر الماضي وبلغت المساحات التي سيطرت عليها القوات الروسية 713 كيلومتراً مربعاً، مقابل 79 كيلومتراً فقط استعادتهم كييف، ما يمثل زيادة صافية بنحو 634 كيلومتراً مربعاً، وهو رقم يفوق مكاسب الأشهر الأربعة السابقة مجتمعة. كما سجّلت روسيا خلال الشهر ذاته رقماً قياسياً في استخدام الطائرات المسيّرة، إذ أطلقت 6297 مسيّرة بعيدة المدى على أوكرانيا، وفق تحليل استند إلى بيانات السلطات الأوكرانية وأظهر التقرير أن عدد المسيّرات ارتفع للشهر الثالث على التوالي بنسبة 16% مقارنة بيونيو، مشيراً إلى أن العديد منها يُستخدم كأهداف وهمية لإرباك الدفاعات الجوية. كذلك أطلقت موسكو 198 صاروخاً خلال يوليو، في ثاني أعلى حصيلة منذ بداية العام. في المقابل، تعرضت العاصمة كييف لهجوم جوي هو الأعنف هذا العام، شنته روسيا فجر الخميس عبر مسيّرات وصواريخ وأسفر عن مقتل 31 شخصاً، بينهم خمسة أطفال، وفق ما أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أمس الجمعة وأضاف أن طفلاً يبلغ من العمر عامين كان بين القتلى، مشيراً إلى انتهاء عمليات الإنقاذ التي استمرت لأكثر من 24 ساعة وبلغ عدد الجرحى 159 شخصاً، فيما تضررت مبانٍ في أربع مناطق من العاصمة، أبرزها انهيار جزئي لمبنى سكني في منطقة سفياتوشين غرب المدينة. وأظهرت مشاهد من الموقع وضع المشيعين للزهور والشموع عند أنقاض المبنى، بينما واصلت الحفارات إزالة الركام. وقالت القوات الجوية الأوكرانية: إنها أسقطت أكثر من 6000 طائرة مسيّرة وصاروخ في أنحاء البلاد خلال يوليو وحده. وفي السياق، كتبت رئيسة الوزراء الأوكرانية يوليا سفيريدينكو على منصة «إكس»: «يمتلك العالم كل الأدوات اللازمة لضمان مثول روسيا أمام العدالة ما ينقصنا ليس القوة، بل الإرادة». في ظل هذا التصعيد، أعلنت ألمانيا أمس الجمعة أنها ستسلم منظومتي صواريخ «باتريوت» إضافيتين لأوكرانيا، بعد التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة. وقال وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس: «إن بفضل التزام واشنطن، يمكن لألمانيا أن تدعم أوكرانيا في البداية بمنظومات إطلاق، تليها مكونات إضافية خلال شهرين أو ثلاثة»، موضحاً أن بلاده ستكون أول من يتلقى أنظمة «باتريوت» الأمريكية الأحدث، مقابل تمويلها المباشر للصفقة. وأوضح أن الجيش الألماني سيبدأ تسليم القاذفات الأولى خلال الأيام المقبلة، في خطوة تهدف إلى تعزيز قدرة أوكرانيا على صد الهجمات الجوية المتصاعدة. (وكالات)

ترامب يأمر بنشر غواصتين نوويتين قرب روسيا
ترامب يأمر بنشر غواصتين نوويتين قرب روسيا

البيان

timeمنذ 6 ساعات

  • البيان

ترامب يأمر بنشر غواصتين نوويتين قرب روسيا

وذكر ترامب في منشور على منصة تروث سوشيال: أمرت بنشر غواصتين نوويتين في المناطق المناسبة، تحسباً لأن تكون هذه التصريحات الحمقاء والتحريضية أكثر من مجرد تصريحات. ولفت بوتين إلى أنه وإذا كان هناك من يشعر بخيبة الأمل إزاء نتائج محادثات السلام حتى الآن، فذلك نتيجة لتوقعات مبالغ فيها، مضيفاً: نحتاج إلى سلام دائم ومستقر قائم على أسس متينة، يرضي روسيا وأوكرانيا، ويضمن أمن البلدين.. الشروط ما زالت كما هي بالتأكيد من الجانب الروسي. وشدد على ضرورة إجراء المحادثات دون كاميرات وفي أجواء هادئة. وكتب زيلينسكي على منصة إكس: إذا كانت هذه إشارات على استعداد حقيقي لإنهاء الحرب بكرامة وإرساء سلام حقيقي دائم، فإن أوكرانيا تؤكد مرة أخرى استعدادها لعقد لقاء على مستوى القادة في أي وقت، تدعو أوكرانيا إلى تجاوز مرحلة تبادل التصريحات وعقد اجتماعات على المستوى الفني والوصول إلى مرحلة المحادثات بين القادة. وانتشلت فرق الإنقاذ الأوكرانية خلال الليل، أكثر من 10 جثث أخرى من تحت أنقاض مبنى سكني انهار جزئياً في كييف عقب غارة جوية روسية هي الأسوأ هذا العام على العاصمة الأوكرانية، ما رفع عدد قتلى الهجوم إلى 31. وقال زيلينسكي، أمس: إن طفلاً يبلغ من العمر عامين من بين الأطفال الـ 5 الذين عُثر عليهم قتلى بعد الهجوم، معلناً انتهاء عملية الإنقاذ التي استمرت أكثر من 24 ساعة. وأصيب 159 شخصاً جراء الهجوم متعدد الموجات الذي أطلقت فيه روسيا أكثر من 300 طائرة مسيرة وثمانية صواريخ في وقت مبكر الخميس، وهو الأحدث في حملة من الضربات العنيفة على البلدات والمدن الأوكرانية. وانهار المبنى السكني الواقع في منطقة سفياتوشين في غرب كييف جزئياً جراء الهجوم. وتم الإبلاغ عن وقوع أضرار في 3 مناطق أخرى على الأقل في العاصمة. وفي شهر واحد، سيطرت القوات الروسية على 713 كيلومتراً مربعاً من الأراضي الأوكرانية، مقابل استعادة كييف 79 كيلومتراً مربعاً، ما يمثل زيادة صافية قدرها 634 كيلومتراً مربعاً، ما يزيد على 588 كيلومتراً مربعاً في يونيو، و507 كيلومترات مربعة في مايو، و379 كيلومتراً مربعاً في أبريل، و240 كيلومتراً مربعاً في مارس، بعد تباطؤ خلال فصل الشتاء. ويشمل هذا العدد نسبة كبيرة من المسيرات الوهمية التي تهدف خصوصاً إلى إغراق أنظمة الدفاع الجوي الأوكرانية المجهدة. وأطلقت روسيا أيضاً 198 صاروخاً على أوكرانيا خلال يوليو، ما يفوق أي شهر آخر هذا العام باستثناء يونيو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store