
ماذا يحدث لجسمك عند تناول العنب؟.. فوائد عديدة
تحتوي حبات العنب التي نأكلها على كنز من المواد الغذائية النافعة والمفيدة في شفاء العديد من الأمراض.. ومما يدعو للدهشة أن تجد أن هناك مصحات طبية تقوم على العلاج بالعنب في الولايات المتحدة الأمريكية وألمانيا ودول أوروبية عديدة.
وأكدت العديد من الدراسات العلمية والطبية أن العنب يحمى الإنسان من أمراض (السرطان، نقص المناعة، القلب، الكبد، والشيخوخة.. وغيرها).
وفى هذا التقرير نقدم لك فى هذا التقرير فوائد العنب الصحية وفقا لموقع إكسبريس.
فوائد العنب للصحة..
1-مضادات الأكسدة القوية: العنب غني بالبوليفينولات، وخاصة الريسفيراترول، التي تعمل كمضادات للأكسدة وتساعد في حماية الخلايا من التلف.
2- تقوية صحة القلب: العنب يحتوي على مركبات قد تقلل الضغط على القلب وتحسن الدورة الدموية، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.
3- دعم وظائف المخ: تشير الدراسات إلى أن الفلافونويدات في العنب قد تساعد في تحسين الذاكرة والوظائف الإدراكية بشكل عام.
4- مكافحة الالتهابات: العنب مليء بالمركبات التي تُظهر خواصًا مضادة للالتهاب، وقد تكون مفيدة في الحد من حالات الالتهاب المزمن.
الوقاية من فقر الدم
بسبب محتوى العنب العالي من الحديد فهو يعد مهمًا في عملية صناعة الهيموغلوبين الضروري لعلاج حالات فقر الدم الناتج عن نقص الحديد.
5- تعزيز صحة الجهاز الهضمي وعمليات الأيض
إن المحتوى العالي من الألياف في العنب بكافة أنواعه يساهم بشكل كبير في تعزيز صحة الجهاز الهضمي وتحسين عمليات الأيض في الجسم، كما يساعد في تسهيل عملية الهضم.
ومحتوى العنب من بعض المعادن، مثل: البوتاسيوم يعد عاملًا مساعدًا في عمل الأمعاء والعضلات والأعصاب، ومنظم لتوازن السوائل في الجسم.
6- الوقاية من الإمساك
بفضل محتوى العنب العالي من الألياف فهو يساهم في تسهيل عملية الهضم والإخراج في الجسم، والتخلص من الفضلات، وبالتأكيد يساعد في الوقاية من الإمساك.
7- مضاد للالتهابات
تساهم مضادات الأكسدة التي يحويها العنب في تعزيز مناعة الجسم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 12 ساعات
- الديار
الحديد في حياة المرأة أساس الحيويّة والصحّة المتوازنة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب الحديد هو أحد العناصر الأساسية التي لا غنى عنها في حياة المرأة، خاصةً في مراحل حياتها المختلفة التي تتطلب دعمًا غذائيًا متوازنًا. لا تقتصر أهميته على الحفاظ على قوة الدم وتوازن الجسم فحسب، بل يتجاوز ذلك ليكون عاملًا حاسمًا في تعزيز النشاط اليومي، تقوية المناعة، وضمان صحة الإنجاب. النساء أكثر عرضة لنقص الحديد نتيجة فقدان الدم أثناء الدورة الشهرية، ومتطلبات الحمل، والرضاعة، وحتى بسبب بعض الأنظمة الغذائية التي تفتقر إلى هذا المعدن الحيوي. تمر المرأة بمراحل متعددة تجعلها أكثر عرضة لنقص الحديد، بدءًا من سن البلوغ، مرورًا بالحمل والولادة، ووصولًا إلى انقطاع الطمث. خلال الدورة الشهرية، تفقد النساء كمية من الدم شهريًا، ما يزيد من حاجتهن لتعويض الحديد المفقود. أما في فترة الحمل، فتزداد حاجة الجسم للحديد بشكل مضاعف لتغذية الجنين والمشيمة، ولزيادة حجم الدم في جسم الأم. كذلك، قد تكون الأنظمة الغذائية غير المتوازنة أو الحميات القاسية سببًا إضافيًا لضعف مستويات الحديد. لا تظهر أعراض فقر الدم الناتج عن نقص الحديد بشكل مفاجئ، بل تتسلل تدريجيًا. ومن أبرز هذه الأعراض: الشعور بالتعب المستمر، ضيق التنفس، شحوب البشرة، تسارع ضربات القلب، ضعف التركيز، تساقط الشعر، وبرودة اليدين والقدمين. وفي حالات متقدمة، قد تظهر تشققات في زوايا الفم، واضطرابات في النوم، أو حتى الرغبة في تناول أشياء غير غذائية كالتراب أو الثلج، وهو ما يُعرف باسم "البيكا". إنّ إهمال علاج فقر الدم قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة، مثل ضعف جهاز المناعة، تكرار العدوى، ضعف الأداء البدني والذهني، وتأثير مباشر على القدرة الإنجابية. أما خلال الحمل، فإن فقر الدم يمكن أن يزيد من خطر الولادة المبكرة أو انخفاض وزن الجنين عند الولادة، ناهيك عن احتمالات النزيف الحاد أثناء الولادة وصعوبة التعافي بعدها. الوقاية تبدأ أولًا بتبني نظام غذائي غني بالحديد. ومن أهم مصادره: اللحوم الحمراء، الكبد، الدجاج، الأسماك، العدس، السبانخ، الحمص، والفاصولياء. ويُنصح بتناول مصادر فيتامين C (مثل البرتقال والفلفل والليمون) إلى جانب الوجبات الغنية بالحديد، لأنه يعزز امتصاص الحديد في الجسم. من جهة أخرى، يُفضل تقليل استهلاك الشاي والقهوة بعد الأكل مباشرة، لأنهما يعيقان امتصاص الحديد. كما يُعد الفحص الدوري للدم أمرًا أساسيًا، خاصةً للنساء اللواتي يعانين من نزيف حاد في الدورة الشهرية أو في حالات الحمل المتكررة. وفي بعض الحالات، قد يُوصي الطبيب بتناول مكملات الحديد عن طريق الفم أو حتى عبر الحقن الوريدي إذا كانت النسبة منخفضة جدًا. إلى ذلك، إنّ الحديد ليس مجرد رقم في تحاليل الدم، بل هو ركيزة من ركائز صحة المرأة. والوعي بأهميته، وبتداعيات نقصه، هو خطوة أولى نحو الوقاية. فكل امرأة تستحق أن تعيش بطاقتها الكاملة، دون أن ترهقها أعراض يمكن تجنّبها بسهولة من خلال الغذاء السليم والرعاية الصحية الدورية. الاعتناء بمستوى الحديد هو جزء من الاعتناء بالنفس… وبالحياة.


صدى البلد
منذ 13 ساعات
- صدى البلد
ماذا يحدث لجسمك عند تناول الشوكولاتة الداكنة؟
تحتوي الشوكولاتة الداكنة على مضادات أكسدة قوية، أبرزها مركب الفلافانول المعروف باسم إبيكاتشين، وهذه المركبات النباتية تساهم في مقاومة الالتهابات وحماية الخلايا من التلف الناتج عن الجذور الحرة. ووفقا لموقع إكسبريس، نقدم إليك بعض الفوائد التي أظهرتها الأبحاث حول الشوكولاتة الداكنة. تعرف على فوائد الشوكولاتة الداكنة.. ١. تعزيز صحة القلب: تساعد مضادات الأكسدة في خفض ضغط الدم ، وتقليل خطر التجلط، وزيادة تدفق الدم إلى القلب، مما يقلل احتمالات الإصابة بالسكتة الدماغية و امراض القلب التاجية والوفاة بسبب أمراض القلب. ٢. توازن الجهاز المناعي: تُقلّل مركبات الفلافانول من فرط نشاط الجهاز المناعى وتُخفف من الإجهاد التأكسدي، وهو خلل يحدث عند عدم قدرة الجسم على موازنة الجذور الحرة، ويُعد عاملًا رئيسيًا في العديد من الأمراض. ٣. مكافحة السكري: يساعد مركب الإبيكاتشين في حماية الخلايا وتعزيز قدرتها على الاستجابة للأنسولين، مما يساهم في الوقاية من مرض السكرى أو الحد من مضاعفاته. ٤. تحسين وظائف الدماغ: أظهرت الدراسات أن الفلافانولات تحسّن من الأداء العقلي، مثل سرعة الاستجابة، والإدراك البصري-المكاني، و تقوية الذاكرة، وقد يكون ذلك بفضل تحسين تدفق الدم إلى الدماغ. ٥. دعم الأداء الرياضي: يساهم الإبيكاتشين في رفع إنتاج أكسيد النيتريك في الدم، مما يُحسن الدورة الدموية ويقلل كمية الأكسجين المستهلكة أثناء ممارسة التمارين، ما يساعد الرياضيين على الاستمرار في أداء التمارين لفترات أطول. ٦. تقليل التوتر: أفاد من تناولوا الشوكولاتة الداكنة بأنهم شعروا بانخفاض مستويات التوتر، كما لاحظ الباحثون تراجعًا في هرمون الكورتيزول بعد تناولها، وهو ما قد يرتبط أيضًا بتحسين صحة القلب، نظرًا لأن التوتر عامل خطر في الإصابة بأمراض القلب.


ليبانون 24
منذ 14 ساعات
- ليبانون 24
7 أسباب ستجعلك تتناول البازلاء الخضراء يومياً
البازلاء من الخضروات اللذيذة والمغذية التي تدخل في العديد من الأطباق حول العالم. وعلى الرغم من حجمها الصغير، إلا أنها غنية بالفوائد الصحية التي تجعلها خيارًا ممتازًا ضمن نظام غذائي متوازن. 1. غنية بالبروتين النباتي: تعتبر البازلاء مصدرًا جيدًا للبروتين، مما يجعلها خيارًا مناسبًا للنباتيين ولمحبي الغذاء الصحي. 2. تعزز صحة الجهاز الهضمي: تحتوي على نسبة عالية من الألياف التي تساعد على تحسين الهضم، ومنع الإمساك، وتنظيف القولون. 3. تدعم صحة القلب: البازلاء تحتوي على مضادات أكسدة مثل الفلافونويدات وفيتامين C، بالإضافة إلى الألياف التي تساهم في خفض الكوليسترول الضار وتعزيز صحة القلب. 4. تنظم مستويات السكر في الدم: بفضل الألياف والبروتين، تساعد البازلاء في إبطاء امتصاص السكر، ما يساعد في ضبط مستويات السكر في الدم، وخصوصًا لدى مرضى السكري. 5. تقوي المناعة: تحتوي البازلاء على فيتامين C، الزنك، ومركبات مضادة للأكسدة، ما يعزز مناعة الجسم ضد الأمراض. 6. مفيدة للعيون: تحتوي على اللوتين والزياكسانثين، وهما مركبان مضادان للأكسدة يساعدان في حماية العين من الضمور البقعي المرتبط بالعمر. 7. تدعم صحة العظام: البازلاء غنية بفيتامين K والكالسيوم، وهما عنصران ضروريان للحفاظ على قوة العظام والوقاية من هشاشتها.