logo
بيت الكنوز يُطلق نسخته الـ11 لمهرجان 'الطفولة فوق العادة' بتكريم المواهب الاستثنائية

بيت الكنوز يُطلق نسخته الـ11 لمهرجان 'الطفولة فوق العادة' بتكريم المواهب الاستثنائية

صدى مصرمنذ 15 ساعات
بيت الكنوز يُطلق نسخته الـ11 لمهرجان 'الطفولة فوق العادة' بتكريم المواهب الاستثنائية
كتب: أحمد زينهم
نظمت مؤسسة بيت الكنوز للثقافة والتنمية، برئاسة الأديبة شهناز البستكي، النسخة الحادية عشرة من مهرجان 'الطفولة فوق العادة'، برئاسة الشاعر الأستاذ أحمد مرسي، وذلك في قاعة المؤتمرات بمركز التعليم المدني بالجزيرة في القاهرة، وبمشاركة نخبة من الشخصيات العامة والمبدعين.
ويهدف المهرجان بالتعاون مع المؤسسة إلى تسليط الضوء على النماذج المتميزة من الأطفال أصحاب القدرات الخاصة والمواهب الفريدة، وإبراز جهودهم وإنجازاتهم في مختلف المجالات الثقافية والفنية والإنسانية، وتوفير منصة تعزز تمكينهم المجتمعي.
شارك في المهرجان نخبة من الشخصيات العامة والمبدعين، أبرزهم الأديبة شهناز البستكي، رئيس مجلس الأمناء بمؤسسة بيت الكنوز، الشاعـر أحمد مرسي، رئيس المهرجان وعضو اتحاد كتاب مصر، الأديبة غادة صلاح الدين، نائب رئيس المهرجان، الأستاذة هدى عمار، مدربة المواهب.
وأكدت الأديبة شهناز البستكي، رئيس مجلس الأمناء بمؤسسة بيت الكنوز، أن المهرجان يواصل تحقيق رسالته في دعم الأطفال المتميزين واحتضانهم في بيئة محفزة ومشجعة، مشيرة إلى أن المؤسسة ستشهد توسعا في الأنشطة وبرامج الدعم المجتمعي، حيث من أهم أهداف مؤسسة بيت الكنوز دعم الموهوبين وتعزيز الأدب والشعر.
وافتتح الحفل بآيات من الذكر الحكيم، ثم عزف السلام الوطني، تلاها عرض مسيرة المهرجان عبر نسخه السابقة.
كما ألقى الشاعر أحمد مرسي، رئيس المهرجان وعضو اتحاد كتاب مصر، كلمة أكد فيها على أهمية دعم المواهب الصغيرة، حيث بدأ من نسخته الاولى منذ 2021 باشتراك 15 طفلا وقد لاقى نجاحا واسعا بجهود الفريق ، بينما أشادت الأديبة شهناز البستكي، رئيس مؤسسة بيت الكنوز للثقافة والتنمية، بالمواهب الاستثنائية لدى للأطفال وشغفهم بالنواحي الأدبية وأهمية دعم تلك المواهب، ،كما أشادت بخطة المؤسسة في توسيع نطاق الدعم لهذه المواهب وإقامة عدة مهرجانات ومؤتمرات تعزز النواحي الأدبية والثقافية، مُعلنة عن خطط التوسع في أنشطة المؤسسة، وقد أثنت الجهود الحثيثة لفريق العمل وعلى رأسهم الشاعر الكبير أحمد مرسي، كما أثنت الأديبة غادة صلاح الدين والأخت هدى محمد لدورهم البارز لإنجاح المهرجان.
وقد شهد حفل المهرجان فقرات متنوعة فنية وثقافية قدمها أطفال موهوبون تحت إشراف مدربيهم، أهمها عروض شعرية متنوعة كما ضم بعض فقرات الغناء والعزف، وقد تميزو الأطفال بإلقاء الفريد للقصائد الشعرية معبرا عن شغفهم الأدبي، مما لاقت استحسان الحضور.
وأثنى اللواء طارق مهدي، الوزير السابق ومحافظ الإسكندرية الأسبق، وعضو المجلس العسكري الأسبق، على جهود المنظمين وأداء الأطفال، واصفا المهرجان بـ'النموذج الرائد في رعاية المواهب'.
يُذكر أن مهرجان 'الطفولة فوق العادة' يقام سنويا ضمن استراتيجية مؤسسة بيت الكنوز لتعزيز التمكين الثقافي والاجتماعي للأطفال ذوي المواهب الاستثنائية، وحرص مؤسسة بيت الكنوز على رعاية الإبداع الطفولي، وتعزيز مفهوم التمكين الثقافي والمجتمعي للأطفال أصحاب المواهب الفوق العادية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بيت الكنوز يُطلق نسخته الـ11 لمهرجان 'الطفولة فوق العادة' بتكريم المواهب الاستثنائية
بيت الكنوز يُطلق نسخته الـ11 لمهرجان 'الطفولة فوق العادة' بتكريم المواهب الاستثنائية

صدى مصر

timeمنذ 15 ساعات

  • صدى مصر

بيت الكنوز يُطلق نسخته الـ11 لمهرجان 'الطفولة فوق العادة' بتكريم المواهب الاستثنائية

بيت الكنوز يُطلق نسخته الـ11 لمهرجان 'الطفولة فوق العادة' بتكريم المواهب الاستثنائية كتب: أحمد زينهم نظمت مؤسسة بيت الكنوز للثقافة والتنمية، برئاسة الأديبة شهناز البستكي، النسخة الحادية عشرة من مهرجان 'الطفولة فوق العادة'، برئاسة الشاعر الأستاذ أحمد مرسي، وذلك في قاعة المؤتمرات بمركز التعليم المدني بالجزيرة في القاهرة، وبمشاركة نخبة من الشخصيات العامة والمبدعين. ويهدف المهرجان بالتعاون مع المؤسسة إلى تسليط الضوء على النماذج المتميزة من الأطفال أصحاب القدرات الخاصة والمواهب الفريدة، وإبراز جهودهم وإنجازاتهم في مختلف المجالات الثقافية والفنية والإنسانية، وتوفير منصة تعزز تمكينهم المجتمعي. شارك في المهرجان نخبة من الشخصيات العامة والمبدعين، أبرزهم الأديبة شهناز البستكي، رئيس مجلس الأمناء بمؤسسة بيت الكنوز، الشاعـر أحمد مرسي، رئيس المهرجان وعضو اتحاد كتاب مصر، الأديبة غادة صلاح الدين، نائب رئيس المهرجان، الأستاذة هدى عمار، مدربة المواهب. وأكدت الأديبة شهناز البستكي، رئيس مجلس الأمناء بمؤسسة بيت الكنوز، أن المهرجان يواصل تحقيق رسالته في دعم الأطفال المتميزين واحتضانهم في بيئة محفزة ومشجعة، مشيرة إلى أن المؤسسة ستشهد توسعا في الأنشطة وبرامج الدعم المجتمعي، حيث من أهم أهداف مؤسسة بيت الكنوز دعم الموهوبين وتعزيز الأدب والشعر. وافتتح الحفل بآيات من الذكر الحكيم، ثم عزف السلام الوطني، تلاها عرض مسيرة المهرجان عبر نسخه السابقة. كما ألقى الشاعر أحمد مرسي، رئيس المهرجان وعضو اتحاد كتاب مصر، كلمة أكد فيها على أهمية دعم المواهب الصغيرة، حيث بدأ من نسخته الاولى منذ 2021 باشتراك 15 طفلا وقد لاقى نجاحا واسعا بجهود الفريق ، بينما أشادت الأديبة شهناز البستكي، رئيس مؤسسة بيت الكنوز للثقافة والتنمية، بالمواهب الاستثنائية لدى للأطفال وشغفهم بالنواحي الأدبية وأهمية دعم تلك المواهب، ،كما أشادت بخطة المؤسسة في توسيع نطاق الدعم لهذه المواهب وإقامة عدة مهرجانات ومؤتمرات تعزز النواحي الأدبية والثقافية، مُعلنة عن خطط التوسع في أنشطة المؤسسة، وقد أثنت الجهود الحثيثة لفريق العمل وعلى رأسهم الشاعر الكبير أحمد مرسي، كما أثنت الأديبة غادة صلاح الدين والأخت هدى محمد لدورهم البارز لإنجاح المهرجان. وقد شهد حفل المهرجان فقرات متنوعة فنية وثقافية قدمها أطفال موهوبون تحت إشراف مدربيهم، أهمها عروض شعرية متنوعة كما ضم بعض فقرات الغناء والعزف، وقد تميزو الأطفال بإلقاء الفريد للقصائد الشعرية معبرا عن شغفهم الأدبي، مما لاقت استحسان الحضور. وأثنى اللواء طارق مهدي، الوزير السابق ومحافظ الإسكندرية الأسبق، وعضو المجلس العسكري الأسبق، على جهود المنظمين وأداء الأطفال، واصفا المهرجان بـ'النموذج الرائد في رعاية المواهب'. يُذكر أن مهرجان 'الطفولة فوق العادة' يقام سنويا ضمن استراتيجية مؤسسة بيت الكنوز لتعزيز التمكين الثقافي والاجتماعي للأطفال ذوي المواهب الاستثنائية، وحرص مؤسسة بيت الكنوز على رعاية الإبداع الطفولي، وتعزيز مفهوم التمكين الثقافي والمجتمعي للأطفال أصحاب المواهب الفوق العادية.

الأعلى للثقافة يحتفي برائد الأدب الشعبي والفلكلور الدكتور أحمد علي مرسي
الأعلى للثقافة يحتفي برائد الأدب الشعبي والفلكلور الدكتور أحمد علي مرسي

البوابة

time٢٣-٠٧-٢٠٢٥

  • البوابة

الأعلى للثقافة يحتفي برائد الأدب الشعبي والفلكلور الدكتور أحمد علي مرسي

انعقدت أمسية ثقافية وفنية للاحتفاء باسم رائد الأدب الشعبي والفلكلور الدكتور أحمد علي مرسي، بمتحف الطفل بمصر الجديدة. أقيمت الاحتفالية بالتعاون مع الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان والمركز القومي لثقافة الطفل برئاسة الكاتب أحمد عبد العليم. بدأت الاحتفالية بعدد من الرقصات الشعبية في بهو المتحف، ثم انتقلت الفعاليات إلى قاعة المسرح. أكد الدكتور أشرف العزازي في كلمته أهمية هذه الفعالية التي تأتي في إطار تكريم رموزنا الثقافية، قائلًا: نلتقي اليوم في مناسبة تحمل في طياتها الكثير من المعاني والدلالات، إذ نحتفي بذكرى مرور ثلاث سنوات على رحيل أحد أعمدة الثقافة والتراث في مصر والعالم العربي، الأستاذ الدكتور أحمد مرسي، الذي كرس حياته لخدمة التراث الشعبي والفلكلور، وترك لنا إرثًا علميًّا وثقافيًّا سيظل مصدر إلهام للأجيال القادمة. كما أكد العزازي أن الدكتور أحمد مرسي كان رائدًا بحق في مجاله، ليس فقط من خلال أبحاثه ومؤلفاته القيمة، بل أيضًا من خلال إيمانه العميق بأن التراث الشعبي ليس مجرد ماضٍ يُروى، بل هو ركيزة أساسية في بناء الهوية الوطنية، وجسر يربط بين الأجيال، ويعزز الانتماء والوعي الثقافي. محمد أحمد مرسي: أنادي بتخصيص يوم سنوي للاحتفاء بالتراث الشعبي المصري موضحًا أن ما يزيد من رمزية هذه الاحتفالية أنها تُقام في متحف الطفل، وهو اختيار يحمل دلالة عميقة تتسق مع ما كان يؤمن به الراحل الكبير، من أن التوعية بأهمية التراث يجب أن تبدأ من الطفولة، وأن غرس قيم الاعتزاز بالهوية والانتماء الثقافي في نفوس الأطفال هو السبيل لبناء أجيال تدرك قيمة تراثها، وتفخر به، وتحافظ عليه. معلنًا أن هذه الاحتفالية، تمثل بداية لسلسلة من الفعاليات التي يعتزم المجلس إطلاقها خلال الفترة المقبلة احتفاءً برواد التراث الشعبي والفلكلور في مصر، تأكيدًا لدورهم في صون الذاكرة الثقافية، وتعزيز الهوية الوطنية في مواجهة التحديات المعاصرة؛ أمثال عبد الحميد حواس وأسعد نديم وغيرهما ممن حملوا على عاتقهم رسالة حفظ وصون تراثنا.. وقد آثر المجلس أن تبدأ تلك السلسلة باسم العالم الكبير الراحل أحمد مرسي. أعلام الثقافة العربية وقالت سهام الجوهري رئيس جمعية مصر الجديدة: نحتفل بعلم من أعلام الثقافة العربية ورائد من رواد تراثنا الشعبي الأصيل، وهو الدكتور أحمد علي مرسي، الذي أثرى المكتبة العربية بأبحاثه العميقة، في علم الفلكلور حيث نذر حياته لصون التراث الشعبي من الضياع، والذي كانت جهوده بمثابة مصباح أضاء الدروب، فقد جسد المعنى الحقيقي للعطاء العلمي الوطني سواء من خلال كرسي الجامعة الأكاديمية أو من خلال جمعية التراث. وأضافت: إن احتفالنا الليلة بالدكتور مرسي هو مجرد رد جميل بسيط أمام عطائه الوافر ودوره في الحفاظ على هويتنا الثقافية والتراث غير المادي، إنه تكريم للتراث ولاسم مصر. أوضح الدكتور محمد أحمد مرسي، أستاذ العلاقات الدولية، أن أباه الراحل لم يكن أبًا فحسب، بل كان أستاذًا ومعلمًا له ولغيره، وإن كان قد غاب بجسده، فإنه ما زال حاضرًا بعقله الذي أخلص في كل كلمة قالها. وأضاف أن الدكتور أحمد مرسي قد تشرب تراث هذا الوطن، وتماهى مع طميه الخصب المتماسك القادر على أن يتشكل في قوالب فنية ملهمة ونافعة، فقد كان يؤمن بأن التأخي، والمزاملة، والتعاون داخل الأسرة، هو السبيل الأسهل للارتقاء والتطور، فالأسرة في مصر القديمة لم تكن مجرد وحدة اجتماعية تسعى للبقاء، بل كانت الحاضنة الأولى لاختراع المجتمع المنظم، فمن رحمها خرجت مفاهيم القانون، والنظام، والسلطة، والعدالة التي شكلت الأساس لقيام الدولة المصرية القديمة. وأوضح أن أباه الراحل لم يغادر القلب لأنه أحبّ الناس جميعًا، ليس فقط في واديه الخصيب، بل في كامل المنطقة العربية. وسعى، بإيمان راسخ، إلى أن يصون هذا التراث المشترك، ويستخرجه من أعماقه، ليؤسس مشروعًا وطنيًّا يعزِّز الهوية المصرية والعربية، ويجعل منها ضفيرة قادرة على ترسيخ الانتماء والخصوصية الثقافية، لا لمصر وحدها، بل للأمة بأسرها. وأردف: علم الله -وأنا شاهد على ذلك- أنه ما جف حلقه يومًا طلبًا للمال أو الشهرة أو المكانة، بل جف في سبيل الإقناع والحث على العمل من أجل صون التراث وتوظيفه؛ وإقناع الدارسين، والعاملين في الشأن الثقافي والتعليمي، وأولي الأمر، بالعمل الجماعي من أجل مقاومة التهميش الثقافي والعولمة المفرطة، عبر التمسك بالجذور، والمحافظة على التنوع، ونقل الحكمة والخبرة المتراكمة عبر القيم التراثية التي تعد رصيدًا حيًّا من التجارب الحياتية والاجتماعية. فقد كان يؤمن بمشروع قومي لبناء رأس مال اجتماعي، قائم على الثقة، والثقافة، والتناغم، والتكافل، من خلال توظيف الموروث في التعليم. ومن أجل هذا ساهم بهمة في إنشاء جمعية مصرية للمأثورات الشعبية، التي أضحت واحدة من أهم مؤسسات المجتمع الأهلي. مؤكدًا أن الدكتور أحمد على مرسي كان إنسانا قويًّا في ذاته، مشعًّا في محيطه، واستطاع بسلوكه وقيمه التي استمدها من التراث، وبسماحته وخلقه الرفيع، أن يقوي من حوله. متابعا :"ولعل السامعين يعون ما قاله التراث ويدركون عمقه، فالتراث علمنا أن: "حبة فوق حبة تعمل كيل ونقطة فوق نقطة تعمل سيل"، و"أن الحب يبني والكره يفني"، وأن "أهلك لا تهلك". وبعد ذلك عُرِض فيلم توثيقي للتعريف برحلة الراحل ومؤلفاته وجهوده لخدمة التراث. صون التراث الشعبي ثم أعقبت الجلسة الافتتاحية جلسة أخرى لمناقشة جهود الراحل ومسيرته العلمية والثقافية في صون التراث الشعبي، وقد أدارها الدكتور أحمد بهي الدين العساسي، وشارك فيها كل من: الكاتب أحمد الجمال الكاتب الصحفي، وقد تحدث عن علاقته بالراحل واجتماعهما على عدد من الهموم والقضايا. الدكتور جمال مصطفى السعيد، أستاذ ورئيس قسم جراحة الأورام بكلية الطب جامعة القاهرة، والذي تحدث عن نقاشاته مع الراحل حول علاقة الطب والثقافة الشعبية، والحديث حول الطب الشعبي والموروث، والعلاج الشعبي الذي كان للراحل دور في حفظه، وبعض الظواهر مثل الختان وغيره. الدكتور خالد أبو الليل، أستاذ الأدب الشعبي بكلية الآداب جامعة القاهرة، والذي أشاد بأفضال الراحل عليه، وكيف زرع فيه عددًا من القيم، وكيف أثر في تعاملاته وشخصيته، ذاكرًا المثل الشعبي "السيرة أطول من العمر"، ومؤكدًا أن أحمد مرسي هو التطبيق العملي لهذا المثل، وأنه كان يشجعه على جمع نصوص الأدب الشعبي كما هي، دون أي تدخل. ونادى الدكتور محمد أحمد مرسي بتخصيص يوم للتراث المصري والعربي يُحتفل به سنويًّا، وليس مجرد تسجيل السيرة الهلالية مثلًا، بل تعريف الأطفال بالسير الشعبية كافة. وتحدثت الدكتورة هناء الجوهري، أستاذ علم الاجتماع بكلية الآداب جامعة القاهرة، عن علاقة التراث الشعبي وعلم الاجتماع وعن ذكرياتها الشخصية مع الراحل، وذلك الجو الاجتماعي والعائلي بينهما. وتحدث المهندس هيثم يونس، نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية المصرية للمأثورات الشعبية، عن تأسيس الدكتور أحمد مرسي الجمعية المصرية للمأثورات الشعبية، كما تحدث عن توثيق السيرة الهلالية، وكذلك عن مشروع توثيق وتنمية فن التلي، والذي تم بالتعاون مع المجلس القومي للمرأة، وكذلك مشروع متحف الحضارة.

التربية في زمن السرعة
التربية في زمن السرعة

البيان

time٢١-٠٧-٢٠٢٥

  • البيان

التربية في زمن السرعة

وتركيزه يتشتت، وانجذابه لكل ما هو سريع وسهل، يزداد يوماً بعد يوم. لكن، في زحام هذا التدفق السريع، هل فقد الجيل الجديد قدرته على التمهّل، أم أن السرعة أصبحت أسلوب حياة لا مفر منه؟ في تلك اللحظة، أدركت كيف تسلّلت ثقافة السرعة إلى عالم الطفولة، حتى في أبسط لحظات الترفيه، وأصبح كل ما هو سريع ومختصر، أكثر جذباً من المشاهد المتدرجة، والبناء القصصي الطبيعي. ويشمل ذلك في وضع حدود زمنية معتدلة لاستخدام الشاشات تحت إشراف الأهل، والتحكّم في نوع المحتوى، إلى جانب تعزيز الأنشطة الواقعية البديلة، وتخصيص أوقات خالية من الشاشات. كما أن القدوة الأبوية تلعب دوراً محورياً، فلا يمكن توجيه الطفل لتقليل استخدام الشاشات، بينما يرى والديه منشغلين بها باستمرار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store