logo
تحت رعاية رئيس الدولة.. خالد بن محمد يشهد حفل تخريج جامعة خليفة لعام 2025

تحت رعاية رئيس الدولة.. خالد بن محمد يشهد حفل تخريج جامعة خليفة لعام 2025

البيانمنذ يوم واحد

تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، شهد سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، حفل تخريج دفعة عام 2025 من طلبة جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا، الذي أُقيم في مركز «أدنيك» أبوظبي.
بلغ عدد خريجي جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا في هذه الدفعة 163 طالباً وطالبة من حملة الدكتوراه، و193 طالباً وطالبة من حملة الماجستير، و725 طالباً وطالبة من حملة البكالوريوس، ليبلغ العدد الإجمالي 1112 خرّيجاً وخرّيجة، بمن فيهم خرّيجو برنامج الدكتوراه في الطب، والذين بلغ عددهم 31 طالباً وطالبة.
تهنئة وتمنيات
وهنّأ سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان الخريجين وذويهم على اجتياز هذه المرحلة التعليمية، متمنياً لهم دوام التوفيق والنجاح في مسيرتهم المهنية والعلمية، من أجل خدمة أوطانهم ورفعة وازدهار مجتمعاتهم في مختلف المجالات.
وأكّد سموّه أن تخريج دفعة جديدة من طلبة جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا، من المتخصّصين في مجالات الهندسة والعلوم والطب، يُجسّد التزام دولة الإمارات بإعداد جيل متكامل من الكفاءات المؤهلة علمياً وبحثياً، لتكون قادرة على تلبية احتياجات القطاعات الحيوية، في مجالات الهندسة والتكنولوجيا المتقدمة والطب والعلوم الصحية.
وأشاد سموّه بدور جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا، بصفتها مؤسسة أكاديمية وبحثية رائدة، في إعداد نخبة من المتخصصين والباحثين القادرين على تطوير حلول متقدمة في مجالات الذكاء الاصطناعي والطب الحيوي والتقنيات المستقبلية.
قيادة حكيمة
من جانبه، أعرب البروفيسور إبراهيم الحجري، رئيس جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا، في كلمته التي ألقاها خلال الحفل، عن امتنانه لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، على قيادته الحكيمة ودعمه لجامعة خليفة والمؤسسات الأكاديمية والبحثية في الدولة.
وتوجّه بالشكر والتقدير إلى سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان على تشريفه الحفل، ودعم سموّه الدائم للكفاءات والمواهب الوطنية في مختلف المجالات البحثية والعلمية.
وسلّط الضوء، خلال الكلمة، على الإنجازات الأكاديمية التي حققها طلبة جامعة خليفة، بالتزامن مع «عام المجتمع»، وما لهذه الإنجازات من أثر فعّال في مواصلة الإسهام في تعزيز وتحسين جودة حياة مختلف فئات المجتمع، مؤكّداً دور الجامعة في صقل المواهب الوطنية وتأهيلها لتحقيق الريادة في مختلف القطاعات، بما في ذلك القطاع الخاص، إسهاماً في رسم ملامح مستقبل مشرق ومزدهر قائم على أسس الابتكار والتميّز.
روح الابتكار
وأشار إلى أن طلبة جامعة خليفة يُجسّدون روح الابتكار والتميّز التي تلتزم بها الجامعة، ويسهمون في دعم الجهود الرامية إلى تحقيق رؤية دولة الإمارات على المدى الطويل، مؤكّداً على الدور المحوري الذي يؤديه أعضاء الهيئة الأكاديمية على صعيد تمكين الخريجين من التميّز في مجالاتهم وتخصصاتهم المختلفة.
يُذكر أن جامعة خليفة حققت خلال هذا العام العديد من الإنجازات الأكاديمية بعدما جاءت في المرتبة الأولى في دولة الإمارات والـ37 في قارة آسيا وفقاً لتصنيف التايمز للتعليم العالي لعام 2025، وصُنّفت في المرتبة الأولى في دولة الإمارات في 10 مواد حسب تصنيف «كيو إس» للجامعات العالمية بحسب التخصّص لعام 2025، كما ارتفع تصنيف برنامج الهندسة البترولية ليصل إلى المركز السابع لتحافظ على مكانتها ضمن أفضل عشر جامعات في العالم لمدة ثلاث سنوات متتالية، كما حقّقت الجامعة إنجازاً مهماً في مجال الاستدامة، بإطلاقها «استراتيجية الاستدامة - مسار إلى الحياد المناخي 2050»، وهو أول تقرير للجامعة حول انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري.
شراكات أكاديمية
والجدير بالذكر أن جامعة خليفة أطلقت، في إطار جهودها الهادفة إلى تعزيز مكانة دولة الإمارات وإمارة أبوظبي مركزاً عالمياً للابتكار في مجال الروبوتات والذكاء الاصطناعي، برنامج البكالوريوس في هذا التخصص الحيوي.
كما وسّعت الجامعة نطاق شراكاتها الأكاديمية، حيث أطلقت برنامج دكتوراه مشتركاً مع جامعة لوفن، وبرنامج ماجستير مزدوجاً مع جامعة ولاية أريزونا الأمريكية، إلى جانب تعاونها مع جامعة زايد العسكرية، ومؤسسة عبدالله الغرير، وبرنامج البحوث لطلبة البكالوريوس بالتعاون مع مبادلة للرعاية الصحية، فضلاً عن شراكتها المستمرة مع هيئة الخدمة الوطنية والاحتياطية.
حضر الحفل عدد من كبار المسؤولين، وأعضاء مجلس أمناء الجامعة، وأعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية إلى جانب الخريجين، وأفراد أسرهم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

4 مشاريع بحثية مشتركة تعزز الابتكار
4 مشاريع بحثية مشتركة تعزز الابتكار

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الإمارات اليوم

4 مشاريع بحثية مشتركة تعزز الابتكار

أعلنت جامعة الإمارات العربية المتحدة وجامعة ماكجيل - مونتريال، كندا - عن الفائزين بالدورة الأولى من برنامج المنح البحثية المشتركة، الخاصة بدعم المشاريع متعددة التخصصات التي تُعالج التحديات العالمية في مجالات العلوم والطب والقانون. وضمت المشاريع الفائزة «التعلم المعزز ومنهجيات TinyML، الموفرة للطاقة للطائرات بدون طيار ذات الإقلاع والهبوط العمودي VTOL UAVs» مع التركيز على تعزيز قدراتها من خلال التعلم الآلي المتقدم، ومشروع «تقنية سلامة تعديل الجينات OIT في تجربة عشوائية على حساسية الفول السوداني والحليب والبيض»، وهي دراسة رائدة لتقييم سلامة العلاج المناعي الفموي، ومشروع «إنشاء نماذج ذكاء اصطناعي توليدي والتحقق من صحتها، قادرة على تجميع صور رنين مغناطيسي عالية الجودة لمرضى التصلب المتعدد»، بهدف تحسين التصوير التشخيصي من خلال الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى مشروع «تطوير تحرير الجينات واستكشاف أبعاده الأخلاقية والقانونية»، وهو مشروع يستكشف آفاق تقنية تعديل الجينات وآثارها المجتمعية. وأفاد النائب المشارك للبحث العلمي في جامعة الإمارات، الدكتور رامي بيرم، بأن المشاريع الفائزة تُسلط الضوء على كيفية مساهمة التعاون الأكاديمي في إيجاد حلول ثورية للتحديات المعقدة في مجالات الصحة والتكنولوجيا والمجتمع.

«الوطني» يرفع للحكومة 7 توصيات لتحسين كفاءة العاملين بالحكومة
«الوطني» يرفع للحكومة 7 توصيات لتحسين كفاءة العاملين بالحكومة

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

«الوطني» يرفع للحكومة 7 توصيات لتحسين كفاءة العاملين بالحكومة

رفع المجلس الوطني الاتحادي 7 توصيات في شأن موضوع «سياسة الحكومة بشأن رفع كفاءة العاملين في القطاع الحكومي» إلى الحكومة لاتخاذ ما تراه مناسباً بشأنها، وتم اعتماد هذه التوصيات من المجلس في ضوء مناقشة الموضوع في جلسة سابقة بحضور الحكومة. وتضمنت التوصيات، التي جاءت في رسالة رفعها المجلس إلى الحكومة وحصلت «الخليج» على نسخة منها، تحديث سياسات التوظيف لضمان استقطاب الكفاءات والحفاظ عليها بما يعزز كفاءة العاملين في القطاع الحكومي، وإصدار نظام التدريب والتطوير لموظفي الحكومة الاتحادية وفق ما نصت عليه المادة (46) من المرسوم بقانون اتحادي رقم (49) لسنة 2022 بشأن الموارد البشرية في الحكومة الاتحادية، وتضمينه المعايير الدولية المتقدمة مع التركيز على التعلم الرقمي والتعلم الذاتي بما يحقق تكامل المنظومة التشريعية للموارد البشرية في حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة. وشملت التوصيات تعديل البند (2) من المادة (60) من اللائحة التنفيذية لقانون الموارد البشرية على أن يتضمن إلزام الجهات الحكومية بتبني برامج التدريب الرقمي بما في ذلك التطورات التكنولوجية والذكاء الاصطناعي كجزء من خطط التدريب الأساسية بما يعزز دعم الابتكار التكنولوجي في أساليب ووسائل التدريب، وإجراء مراجعة تشريعية لتبني نماذج هياكل تنظيمية أقل من ستة مستويات (قرار مجلس الوزراء رقم (35) لسنة 2020 بشأن اعتماد نظام إدارة الأداء لموظفي الحكومة الاتحادية، دليل تطوير الهياكل التنظيمية في الجهات الاتحادية 2022) بهدف زيادة المرونة وتحفيز الابتكار، وتبني البرامج التدريبية الحكومية التي تركز على الجانب العملي والتطبيقي بشكل أكبر، مع التركيز على المهارات التقنية والتحليلية (العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات) (STEM)، والتعاون مع وزارة التعليم العالي لتفعيل خدمات التوجيه والإرشاد الأكاديمي، وتطوير المناهج التعليمية، وتشجيع التعليم التطبيقي القائم على المشاريع، وتطوير المهارات المرتبطة بشكل مباشر باحتياجات السوق، وتخصيص برامج أكاديمية لتخصصات تتوافق مع احتياجات سوق العمل المستقبلية، ووضع برامج تدريبية متخصصة لأصحاب الهمم تلبي احتياجاتهم الصحية والوظيفية ودمج لغة الإشارة والتواصل مع أصحاب الهمم في البرامج التدريبية العامة للموظفين. وكانت لجنة الشؤون الاجتماعية والعمل والسكان والموارد البشرية في المجلس الوطني الاتحادي قد خلصت إلى 9 توصيات في تقريرها حول الموضوع، وبعد مناقشة المجلس لتقرير اللجنة بحضور ممثلي الحكومة في جلسة سابقة أحال المجلس التوصيات إلى اللجنة لإعادة دراستها في ضوء المناقشات التي تمت خلال الجلسة، وخلصت اللجنة إلى 7 توصيات اعتمدها المجلس ورفعها إلى الحكومة. وكانت اللجنة قد خلصت في تقريرها إلى 8 ملاحظات على موضوع سياسة الحكومة في شان رفع كفاءة العاملين في القطاع الحكومي، منها تأخر إصدار النظام الشامل للتدريب والتطوير، الأمر الذي يضعف عملية تحديث مهارات الموظفين الحكوميين، واللائحة التنفيذية لقانون الموارد البشرية في الحكومة الاتحادية تمنح أولية للتدريب الرقمي والتعليم الذاتي دون إلزام الجهات الاتحادية بتبنيها كجزء أساسي من خطط التدريب، وتشكل الهياكل التنظيمية الصارمة والمسارات الوظيفية الثابتة في الحكومة تحدياً لتطوير المهارات والتدرج الوظيفي، وأهمية تطوير المناهج التعليمية وتعزيز التعليم التطبيقي الموجه نحو تنمية المهارات العملية المرتبطة بشكل مباشر باحتياجات سوق العمل وذلك من خلال تخصيص 70% من البرامج الأكاديمية لتخصصات تتماشى مع متطلبات سوق العمل المستقبلية، والحاجة إلى مراجعة دورية للسياسات لاستقطاب واستبقاء الكفاءات الوظيفية في القطاع الحكومي بما يعزز التنافسية.

المواقع الأثرية جزء أصيل من الهوية التاريخية والوطنية للإمارات
المواقع الأثرية جزء أصيل من الهوية التاريخية والوطنية للإمارات

الإمارات اليوم

timeمنذ 5 ساعات

  • الإمارات اليوم

المواقع الأثرية جزء أصيل من الهوية التاريخية والوطنية للإمارات

شهد موسم التنقيب الأثري بجزيرة الغلة في إمارة أم القيوين لعام 2025 سلسلة من الاكتشافات المهمة، كشفت عن معطيات تاريخية جديدة تعيد تشكيل الفهم السائد حول الموقع الأثري، وتبرز أهميته الاجتماعية والاقتصادية والتجارية. وأكد الشيخ ماجد بن سعود بن راشد المعلا رئيس دائرة السياحة والآثار بأم القيوين، في تصريح لوكالة أنباء الإمارات «وام»، أن المواقع الأثرية بالإمارة تُعد جزءاً لا يتجزأ من الهوِيَّة التاريخية والوطنية لدولة الإمارات، مشدداً على التزام الدائرة بحماية وتوثيق التراث الثقافي من خلال أعمال التنقيب التي تمثل ركيزة أساسية لفهم الجذور الحضارية للإمارة. وقال إن الاكتشافات الحديثة في جزيرة الغلة تشكل خطوة نوعية في كشف عمق الاستيطان البشري في المنطقة، وتسلّط الضوء على نمط الحياة المتكامل الذي عاشه السكان، مشيراً إلى أن المعطيات الجديدة غيّرت النظرة إلى الموقع من كونه مجرد تلة صغيرة إلى مجتمع متطور استثمر موارده الطبيعية بكفاءة. وأظهرت نتائج موسم 2025 أن الموقع الأثري يمتد على مساحة تُقدّر بنحو 0.60 هكتار (6000 متر مربع)، وهو ما يفوق التقديرات السابقة بأربعة أضعاف، والذي كان يصل إلى 0.15 هكتار (1500 متر مربع). وتشير الدلائل إلى أن الموقع كان يضم قرية تعود إلى العصر الحجري الحديث، عاش فيها ما بين 100 و120 شخصاً، ما يدل على وجود مجتمع مستقر ومنظم. وتوضح أن جزيرة الغلة شهدت مرحلتين رئيستين من الاستيطان شبه المتواصل بين عامي 4500 و3300 قبل الميلاد. وتعود المرحلة الأولى إلى الفترة بين 4500 و3800 قبل الميلاد، (من منتصف الألفية الخامسة إلى بداية الألفية الرابعة قبل الميلاد)، بينما ارتبطت المرحلة الثانية بعظام حيوان الأطوم (بقر البحر) التي تعود إلى ما بين 3500 و3300 قبل الميلاد (من النصف الثاني من الألفية الرابعة قبل الميلاد). وقد تم اكتشاف تكوين أثري فريد لحيوان الأطوم، عبارة عن مصطبة حجرية بطول 10 أمتار وارتفاع نصف متر تقريباً، شُيّدت باستخدام نحو 40 عظمة من هذا الحيوان، ويُعتبر هذا التركيب الأثري هو الوحيد من نوعه والمعروف عالمياً لهذه الحقبة الزمنية. وتشير المكتشفات الأثرية والأدلة التاريخية الحديثة في جزيرة الغلة أيضاً إلى مدى تطور الأنشطة الاقتصادية والاجتماعية والتجارية لسكان الجزيرة. ومن أبرز ما أظهرته أعمال التنقيب أخيراً، العثور على تسع لآلئ، ما يعكس الأهمية الاقتصادية للجزيرة كأحد أبرز مراكز صيد اللؤلؤ خلال الألف الخامس قبل الميلاد. وعلى صعيد النتائج الأثرية التي تشير إلى مدى تطور الحياة الاجتماعية لسكان جزيرة الغلة، تم اكتشاف بقايا عظام أسماك متنوعة مثل السبيطي، الجش الكبير، الشعري الشخيلي، الحاقول، التونة «القباب»، البياح، ما يعكس تنوع النظام الغذائي البحري آنذاك، ويؤكد مهارات السكان المتقدمة في صناعة القوارب وصيد الأسماك. كما أظهرت الأدلة قيام السكان باستئناس حيوانات مثل الأبقار والماعز والأغنام لاستخدامها في إنتاج الحليب، بالإضافة إلى تربية الكلاب، التي يرجّح أنها استُخدمت للصيد والحراسة. ويشكّل موقع الغلة نقطة وصل حيوية في شبكة من التبادل والتواصل التجاري الإقليمي، ويعكس الموقع الاستراتيجي للجزيرة انفتاحه على الحضارات المجاورة عبر العصور، حيث تشير الدلائل الأثرية الحديثة إلى العثور على سنارات صيد ذات تقنيات تصنيع متميزة تُنسب إلى شمال عُمان، بالإضافة إلى كسر فخار من بلاد الرافدين. يذكر أن دائرة السياحة والآثار باشرت أعمال البحث العلمي والتنقيب الأثري في جزيرة الغلة بأم القيوين ضمن حملة أثرية استراتيجية امتدت على مدار موسمين خلال عامي 2024 و2025، وذلك في إطار تعاون مشترك بين الدائرة والبعثة الفرنسية. وتم إنجاز الموسم الأول في الفترة من سبتمبر إلى أكتوبر من عام 2024، ونفّذ الموسم الثاني في شهري أبريل ومايو من عام 2025، ليشكل المشروع محطة محورية في إعادة قراءة تاريخ جزيرة الغلة كموقع أثري وأهميته الحضارية في الخليج العربي. • 9 لآلئ عُثر عليها أخيراً تعكس الأهمية الاقتصادية للجزيرة كأحد أبرز مراكز صيد اللؤلؤ خلال الألف الخامس قبل الميلاد. رئيس دائرة السياحة والآثار بأم القيوين: • الاكتشافات الحديثة في جزيرة الغلة تشكل خطوة نوعية في كشف عمق الاستيطان البشري في المنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store