logo
الجيش الإسرائيلي يهاجم أهدافاً تابعة لجماعة الحوثي في اليمن

الجيش الإسرائيلي يهاجم أهدافاً تابعة لجماعة الحوثي في اليمن

الشرق الأوسطمنذ 7 أيام
قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن الجيش الإسرائيلي يهاجم أهدافاً تابعة لجماعة الحوثي في ميناء الحديدة باليمن، اليوم الاثنين، وفق ما أفادت وكالة «رويترز» للأنباء.
كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، الجمعة، أنه اعترض صاروخاً أُطلق من اليمن باتجاه إسرائيل، وذلك بعد أن دوّت صافرات الإنذار من غارات جوية في عدة مناطق بإسرائيل، عقب إطلاق الصاروخ. وتُطلق جماعة الحوثي، المتحالفة مع إيران والتي تسيطر على مناطق اليمن الأكثر اكتظاظاً بالسكان، صواريخ على إسرائيل، وتُهاجم ممرات الشحن. وأكد الحوثيون مراراً أن هجماتهم للتضامن مع الفلسطينيين في غزة، حيث تقول السلطات إن الهجوم العسكري الإسرائيلي، منذ أواخر عام 2023، أودى بحياة ما يزيد على 58 ألف فلسطيني حتى الآن. وجرى اعتراض غالبية الصواريخ والطائرات المُسيّرة التي أطلقها الحوثيون، أو لم تصل إلى أهدافها، وتُقدَّر بالعشرات، في حين نفّذت إسرائيل سلسلة من الضربات، رداً على ذلك.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أكثر من 40 قتيلاً جراء هجوم استهدف كنيسة بالكونغو الديمقراطية
أكثر من 40 قتيلاً جراء هجوم استهدف كنيسة بالكونغو الديمقراطية

الشرق الأوسط

timeمنذ 22 دقائق

  • الشرق الأوسط

أكثر من 40 قتيلاً جراء هجوم استهدف كنيسة بالكونغو الديمقراطية

قُتل أكثر من 40 شخصاً، الأحد، في هجومٍ نفّذته «القوات الديمقراطية المتحالفة» على كنيسة في شمال شرقي جمهورية الكونغو الديمقراطية، ما أنهى فترة من الهدوء استمرت شهوراً، وفق ما أفادت بعثة الأمم المتحدة والجيش الكونغولي. جنديان من القوات المسلحة الكونغولية حركة 23 مارس يقفان حارسين أمام الحشد لضمان أمن رئيس بلدية المدينة والوفد المرافق له في غوما 24 يوليو 2025. يمثل هذا التجمع جزءاً من استراتيجية تواصل تهدف إلى بناء الثقة مع السكان المحليين (أ.ف.ب) وقال سكان، لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، عبر الهاتف من بونيا، عاصمة مقاطعة إيتوري، إن «القوات الديمقراطية المتحالفة» التي بايعت تنظيم «داعش» في عام 2019، هاجمت كنيسة كاثوليكية في بلدة كوماندا تجمّع فيها مؤمنون للصلاة. وأسفر الهجوم عن مقتل 43 شخصاً؛ بينهم تسعة أطفال، وفقاً لبعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام في البلاد. وقالت نائبة رئيس بعثة حفظ السلام فيفيان فان دي بيري إن «هذه الهجمات التي تستهدف المدنيين العزل، وخاصة في أماكن العبادة، ليست مقزِّزة فحسب، بل إنها تتعارض أيضاً مع جميع معايير حقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي». واستنكر الجيش الكونغولي «المذبحة»، مضيفاً أن «نحو أربعين مدنياً جَرَت مُباغتتهم وقُتلوا بالسواطير، كما أُصيب عدد آخر بجروح خطيرة». تُظهر هذه الصورة الجوية بلدة كوماندا بمقاطعة إيتوري بشرق جمهورية الكونغو الديمقراطية في 30 أغسطس 2023. أفاد مسؤولون محليون «وكالة الصحافة الفرنسية» بأن هجوماً على كنيسة نُسب إلى متمردين إسلاميين أسفر عن مقتل أكثر من 30 شخصاً في 27 يوليو 2025 بشمال شرق البلاد (أ.ف.ب) وعَدّ أن «القوات الديمقراطية المتحالفة» قررت «الانتقام من السكان المسالمين العزل لنشر الرعب». كانت مصادر محلية قد أفادت سابقاً بسقوط 35 شخصاً في الهجوم. وقال ديودون كاتانبو، وهو من أعيان حي أوموجا حيث توجد الكنيسة، لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «الليلة الماضية، عند نحو الساعة التاسعة مساء (19:00 بتوقيت غرينتش)، سمعنا إطلاق نار قرب الكنيسة المحلية». من جانبه، حمّل المنسّق لدى منظمة «اتفاقية احترام حقوق الإنسان» غير الحكومية، كريستوف مونيانديرو، «متمردي القوات الديمقراطية المتحالفة» مسؤولية الهجوم. وأكد المتحدث باسم الجيش في إيتوري، اللفتنانت جولز نغونغو، الهجوم، لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، مشيراً إلى أنه «يُعتقد أنه جرى تحديد العدو على أنه من (القوات الديمقراطية المتحالفة)». وأدان وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني بشدةٍ، هذا الهجوم، مشيراً إلى مقتل «أكثر من 40 شخصاً». وأضاف: «يجب الحفاظ على أماكن العبادة وحماية الحريات الدينية دائماً». يأتي الهجوم بعد شهور من الهدوء في منطقة إيتوري، المُحاذية لأوغندا. ووقع آخِر هجوم نفّذته «القوات الديمقراطية المتحالفة» في فبراير (شباط) الماضي، وأسفر عن مقتل 23 شخصاً في منطقة مامباسا. وتُعد بلدة كوماندا في منطقة إرومو مركزاً تجارياً يربط ثلاث مقاطعات أخرى هي تشوبو وشمال كيفو ومانيما في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. وقتلت «القوات الديمقراطية المتحالفة» آلاف المدنيين، ونفّذت عمليات نهب في شمال شرقي جمهورية الكونغو الديمقراطية، رغم نشر قوات من الجيش الأوغندي والجيش الكونغولي في المنطقة. ومنذ 2019، أعلن تنظيم «داعش» مسؤوليته عن عدد من هجمات «القوات الديمقراطية المتحالفة»، التي يطلق عليها اسم «داعش-ولاية وسط أفريقيا». ومنذ عام 2021، بدأت عملية عسكرية مشتركة بين القوات الكونغولية والأوغندية لاستهداف عناصر «القوات الديمقراطية المتحالفة» في الأراضي الكونغولية، لكن الهجمات الدامية لم تتوقف.

بن غفير ينتقد نتنياهو.. "أرسلوا القنابل لا المساعدات إلى غزة"
بن غفير ينتقد نتنياهو.. "أرسلوا القنابل لا المساعدات إلى غزة"

العربية

timeمنذ 22 دقائق

  • العربية

بن غفير ينتقد نتنياهو.. "أرسلوا القنابل لا المساعدات إلى غزة"

انتقد وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، الأحد، إرسال المساعدات الإنسانية إلى غزة ، داعياً إلى زيادة القصف على القطاع المحاصر. وقال بن غفير، في مقطع فيديو مصور: "هذا إفلاس أخلاقي، بينما رهائننا في غزة، يرسل رئيس وزرائنا (بنيامين نتنياهو) مساعدات إنسانية إلى غزة". كما أضاف: "أعتقد أنه في هذه المرحلة، ما كان ينبغي إرساله إلى غزة هو شيء واحد: قنابل للتفجير، وللغزو، ولتشجيع الهجرة، وللفوز في الحرب". كذلك، ندد بن غفير، السبت، بقرار الحكومة زيادة المساعدات الإنسانية إلى غزة، واصفاً إياه بأنه "استسلام لحركة حماس"، وأعرب عن استيائه من تغييب دوره في النقاشات المتعلقة بملف المساعدات، قائلا : "استبعادي من القرار أمر خطير للغاية". وكان نتنياهو قال بشأن السماح بإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة: «نحن نتقدم في القتال والتفاوض... وسنحقق هدفنا. ونقضي على حماس». وأضاف: «في كل طريق نختاره، سنحتاج إلى الاستمرار في السماح بدخول الحد الأدنى من الإمدادات الإنسانية. لقد فعلنا ذلك حتى الآن». وأعلنت إسرائيل، الأحد، «تعليقاً تكتيكياً» يومياً لعملياتها في 3 مناطق في غزة (المواصي ودير البلح ومدينة غزة) وفتح ممرات جديدة للمساعدات، في ظل تزايد الضغوط الدولية والتحذيرات المتصاعدة من منظمات الإغاثة من تفشي المجاعة في القطاع الفلسطيني. ويعاني قطاع غزة منذ تشرين الأول (أكتوبر) 2023 أوضاعاً إنسانية صعبة بسبب النقص الحاد في الغذاء والدواء والوقود، مع استمرار الحصار الإسرائيلي المفروض على المعابر الرئيسية، ما أدى إلى تفاقم معدلات المجاعة وسوء التغذية، وفق تقارير أممية.

مفاوضات التهدئة غير المباشرة بين حماس وإسرائيل تشهد تعثراً وسط استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في عدة مناطق من قطاع غزة
مفاوضات التهدئة غير المباشرة بين حماس وإسرائيل تشهد تعثراً وسط استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في عدة مناطق من قطاع غزة

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

مفاوضات التهدئة غير المباشرة بين حماس وإسرائيل تشهد تعثراً وسط استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في عدة مناطق من قطاع غزة

مع بدء دخول المساعدات للقطاع، أكد خليل الحية، رئيس حركة حماس في غزة ، مساء الأحد، أن استمرار المفاوضات الجارية بشأن وقف إطلاق النار لا يمكن أن يتم في ظل استمرار الحصار والإبادة وتجويع المدنيين، مؤكداً أن إدخال الغذاء والدواء فوراً وبشكل كريم هو "التعبير الجدي والحقيقي عن جدوى استمرار المفاوضات". وأضاف الحية في كلمة مسجلة أن "لا معنى لاستمرار المفاوضات تحت الحصار والإبادة والتجويع لأطفالنا ونسائنا وأهلنا في قطاع غزة"، محذراً من أن حماس "لن تقبل أن يكون شعبنا ومعاناته ودماء أبنائه ضحية لألاعيب الاحتلال التفاوضية وتحقيق أهدافه السياسية". وتابع: "نرفض المسرحيات الهزلية التي تسمى بعمليات الإنزال الجوي، والتي لا تعدو كونها دعاية للتعمية على الجريمة، ولا أدل على ذلك من أن كل 5 عمليات إنزال جوي تساوي شاحنة صغيرة". "أوضاع صعبة" وتأتي تصريحات الحية في وقت تواجه فيه مفاوضات التهدئة غير المباشرة بين حماس وإسرائيل تعثراً وسط استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في عدة مناطق من قطاع غزة، واتهامات متبادلة بين الجانبين بعدم الجدية في التفاوض. ويعاني قطاع غزة منذ شهور أوضاعاً إنسانية صعبة في ظل النقص الحاد في الغذاء والدواء والوقود، مع استمرار الحصار الإسرائيلي المفروض على المعابر الرئيسية، الأمر الذي أدى إلى تفاقم معدلات المجاعة وسوء التغذية، وفق تقارير أممية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store