logo
الجيش الإسرائيلي يهاجم أهدافاً تابعة لجماعة الحوثي في اليمن

الجيش الإسرائيلي يهاجم أهدافاً تابعة لجماعة الحوثي في اليمن

الشرق الأوسطمنذ 5 أيام
قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن الجيش الإسرائيلي يهاجم أهدافاً تابعة لجماعة الحوثي في ميناء الحديدة باليمن، اليوم الاثنين، وفق ما أفادت وكالة «رويترز» للأنباء.
كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، الجمعة، أنه اعترض صاروخاً أُطلق من اليمن باتجاه إسرائيل، وذلك بعد أن دوّت صافرات الإنذار من غارات جوية في عدة مناطق بإسرائيل، عقب إطلاق الصاروخ. وتُطلق جماعة الحوثي، المتحالفة مع إيران والتي تسيطر على مناطق اليمن الأكثر اكتظاظاً بالسكان، صواريخ على إسرائيل، وتُهاجم ممرات الشحن. وأكد الحوثيون مراراً أن هجماتهم للتضامن مع الفلسطينيين في غزة، حيث تقول السلطات إن الهجوم العسكري الإسرائيلي، منذ أواخر عام 2023، أودى بحياة ما يزيد على 58 ألف فلسطيني حتى الآن. وجرى اعتراض غالبية الصواريخ والطائرات المُسيّرة التي أطلقها الحوثيون، أو لم تصل إلى أهدافها، وتُقدَّر بالعشرات، في حين نفّذت إسرائيل سلسلة من الضربات، رداً على ذلك.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران لـ"الترويكا الأوروبية": تخصيب اليورانيوم جزء لا يتجزأ من أي اتفاق مستقبلي
إيران لـ"الترويكا الأوروبية": تخصيب اليورانيوم جزء لا يتجزأ من أي اتفاق مستقبلي

الشرق السعودية

timeمنذ 22 دقائق

  • الشرق السعودية

إيران لـ"الترويكا الأوروبية": تخصيب اليورانيوم جزء لا يتجزأ من أي اتفاق مستقبلي

قال نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية مجيد تخت روانجي، السبت، إن بعض الدول على تواصل مع إيران والولايات المتحدة كوسطاء، مشيراً إلى أن وفد بلاده الذي شارك في محادثات إسطنبول أكد لممثلي الترويكا الأوروبية "بريطانيا، وألمانيا، وفرنسا" أن تخصيب اليورانيوم جزء لا يتجزأ من أي اتفاق مستقبلي. وأضاف نائب وزير الخارجية، في تصريحات نقلتها وكالة "مهر" الإيرانية، أن "بعض الدول على تواصل مع إيران والولايات المتحدة.. وكما تعلمون، كنا نتفاوض بوساطة عُمان". وأشار إلى أنه "لم يتم تحديد موعد ومكان المحادثات المقبلة بعد، وإسطنبول هي خيارنا المفضل، وكذلك خيار الدول الأوروبية الثلاث". المحادثات النووية وكانت إيران قالت إنها ستواصل المحادثات النووية مع القوى الأوروبية بعد ما وصفته بأنه نقاش "جاد وصريح ومفصل"، الجمعة الماضي، في أول محادثات مباشرة مع القوى الغربية منذ القصف الإسرائيلي والأميركي للمواقع النووية الإيرانية، الشهر الماضي. وقبل الاجتماع، عارضت إيران اقتراحات بتمديد العمل بقرار للأمم المتحدة يصادق على الاتفاق النووي لعام 2015، مع اقتراب انتهاء سريانه، والذي يهدف لتقييد البرنامج النووي الإيراني. واجتمعت وفود من إيران والاتحاد الأوروبي ودول الترويكا الأوروبية، لنحو 4 ساعات لإجراء محادثات في القنصلية الإيرانية في إسطنبول، والتي تقول الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إنها قد توفر فرصة لاستئناف عمليات التفتيش. وقال نائب وزير الخارجية الإيراني كاظم غريب آبادي عقب الاجتماع، إن كلا من الجانبين قدم أفكاراً محددة بشأن رفع العقوبات والملف النووي، مشيراً إلى الاتفاق على استمرار المشاورات بشأن هذا الموضوع. والدول الأوروبية، إلى جانب الصين وروسيا، هي الأطراف المتبقية في اتفاق عام 2015 الذي انسحبت منه الولايات المتحدة عام 2018، والذي رفع العقوبات عن إيران مقابل فرض قيود على برنامجها النووي. ويقترب الموعد النهائي في 18 أكتوبر المقبل بسرعة، والذي سينتهي بحلوله سريان القرار الذي يحكم هذا الاتفاق. وحينها، سترفع جميع عقوبات الأمم المتحدة على إيران ما لم تفعل آلية "العودة السريعة" snapback قبل الموعد بما لا يقل عن 30 يوماً، ومن شأن تفعيل الآلية إعادة فرض تلك العقوبات تلقائياً، والتي تستهدف قطاعات مختلفة من النفط والغاز إلى البنوك والدفاع. ولإتاحة فرصة لتحقيق ذلك، حددت الترويكا الأوروبية نهاية أغسطس المقبل موعداً نهائياً لإحياء الجهود الدبلوماسية، ويطالب الدبلوماسيون، إيران، باتخاذ خطوات ملموسة لإقناعهم بتمديد المهلة لمدة تصل إلى ستة أشهر. وستحتاج إيران إلى تقديم تعهدات بشأن أمور رئيسية منها المحادثات مع واشنطن، والتعاون الكامل مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، والكشف عن مصير 400 كيلوجرام من اليورانيوم المخصب بدرجة عالية قريبة من تلك التي تصلح للاستخدام في صناعة الأسلحة والذي لا يزال مكانها غير معروف منذ القصف الشهر الماضي. وعقدت الولايات المتحدة 5 جولات من المحادثات مع إيران قبل أن تشن غارات جوية عليها في يونيو الماضي، والتي قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، إنها "قضت" على برنامج طهران النووي الذي تقول واشنطن وحليفتها إسرائيل إنه يهدف إلى امتلاك قنبلة نووية. ومع ذلك، نقلت شبكة NBC NEWS عن مسؤولين أميركيين حاليين وسابقين قولهم، إن تقييماً أميركاً لاحقاً خلص إلى أن واحداً من المواقع النووية الإيرانية الثلاثة المستهدفة تم تدمير معظمه بهذه الغارات، لكن الموقعين الآخرين لم يلحق بهما ضرر بالغ. وتنفي إيران سعيها لامتلاك سلاح نووي وتقول إن برنامجها النووي أهدافه مدنية فقط.

220 نائباً بريطانياً يحضّون ستارمر على الاعتراف بدولة فلسطين
220 نائباً بريطانياً يحضّون ستارمر على الاعتراف بدولة فلسطين

العربية

timeمنذ 31 دقائق

  • العربية

220 نائباً بريطانياً يحضّون ستارمر على الاعتراف بدولة فلسطين

طالب أكثر من 220 نائباً في البرلمان البريطاني، ينتمي عشرات منهم إلى حزب العمال الحاكم، الجمعة الحكومة بالاعتراف رسمياً بدولة فلسطين، ما يزيد الضغوط على رئيس الوزراء كير ستارمر. وجاءت الدعوة في رسالة وقعها نواب من تسعة أحزاب سياسية بعد أقل من 24 ساعة من إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن بلاده ستعترف رسميا بدولة فلسطين خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر. وستكون فرنسا أول دولة من مجموعة السبع، وأقوى دولة أوروبية حتى الآن، تتخذ هذه الخطوة، وهو ما أثار إدانة من إسرائيل والولايات المتحدة. ويتعرض ستارمر لضغوط محلية ودولية متزايدة بشأن الاعتراف بدولة فلسطين، مع تصاعد المعارضة للحرب المستمرة في غزة وسط مخاوف من مجاعة جماعية في القطاع المحاصر. وكتب 221 نائبا بريطانيا في الرسالة المشتركة "نحضكم على الاعتراف رسميا بدولة فلسطين في المؤتمر الأسبوع المقبل"، في إشارة إلى مؤتمر الأمم المتحدة الذي يعقد يومي 28 و29 يوليو برئاسة مشتركة من فرنسا والسعودية في نيويورك. وأضاف النواب "في حين أننا ندرك أن المملكة المتحدة لا تملك القدرة على تحقيق فلسطين حرة ومستقلة، فإن اعتراف المملكة المتحدة سيكون له تأثير كبير". وأشار الموقعون من أحزاب بينها حزب المحافظين من يمين الوسط والديمقراطيين الليبراليين الوسطيين، فضلا عن أحزاب إقليمية في اسكتلندا وويلز، إلى "الروابط التاريخية لبريطانيا وعضويتنا في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة". كما أشاروا إلى دور بريطانيا في قيام دولة إسرائيل من خلال وعد بلفور عام 1917. وأضافوا "منذ العام 1980، أيدنا حل الدولتين. ومن شأن هذا الاعتراف أن يعزّز هذا الموقف، والارتقاء إلى مستوى مسؤوليتنا التاريخية تجاه الشعب الفلسطيني". وفي بيان صدر الجمعة عقب مكالمة هاتفية بشأن غزة مع نظيريه في فرنسا وألمانيا، قال ستارمر إنه "يعمل على إيجاد طريق للسلام في المنطقة". وأضاف أن "الاعتراف بدولة فلسطين يجب أن يكون إحدى هذه الخطوات. لا لبس في هذا الشأن. لكن يجب أن يكون جزءا من خطة أوسع".

"الراشد": شيء واحد يُخيف نتنياهو في غزة.. وليس كما يعتقد كثيرون!!
"الراشد": شيء واحد يُخيف نتنياهو في غزة.. وليس كما يعتقد كثيرون!!

صحيفة سبق

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة سبق

"الراشد": شيء واحد يُخيف نتنياهو في غزة.. وليس كما يعتقد كثيرون!!

يرى الكاتب والمحلل السياسي عبد الرحمن الراشد أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لا يخشى على مصير الرهائن في غزة، ولا يخشى حركة حماس، كما لا يخشى المحاكمات، كما يعتقد البعض، لكن ما يخشاه نتنياهو حقيقة ويجعله يطيل أمد الحرب هو خوفه من عودة السلطة الفلسطينية إلى قطاع غزة، وهو ما يمهّد لقيام دولة فلسطينية. وفي مقاله "ما يخيف نتنياهو في غزة؟" بصحيفة "الشرق الأوسط"، يقول "الراشد": "حرب غزة بفظائعها تقترب من إكمال عامها الثاني، لتسجّل بذلك أطول المواجهات وأكثرها دموية في تاريخ الصراع الفلسطيني والعربي - الإسرائيلي. لماذا دامت الحرب كل هذا الوقت؟ هناك من يعتقد أن إسرائيل تخشى على من تبقّى من الرهائن. وآخرون يظنّون أن إسرائيل تتجنّب المزيد من الخسائر بين صفوفها. والبعض يرى أنها عاجزة عن القضاء على ما تبقّى من قوة «حماس». رأيي أن إسرائيل لا تريد حسمها إلا وفق نهاية تكتبها هي، بمنع عودة السلطة الفلسطينية لحكم القطاع. وستستخدم لإطالة الأزمة ما تبقّى لها من أسلحة، من التجويع إلى التهجير. باختصار، نتنياهو لا يخاف إلا من قيام الدولة الفلسطينية". السلطة الفلسطينية أكثر خطرًا على إسرائيل ويضيف "الراشد": "لوقف الحرب لدى واشنطن حلّ عملي، «حماس» تغادر غزة وإسرائيل توقف الحرب. إنما لا «حماس» ولا إسرائيل تقبلان بذلك! إسرائيل تحديدًا، كونها الطرف الأقوى، لا تريد إخراج «حماس» إن كان الثمن عودة السلطة الفلسطينية. نتنياهو وفريقه مقتنعون بأن السلطة الفلسطينية أكثر خطرًا على إسرائيل من «حماس». فـ«حماس» لا شرعية دولية لها، وتمثّل كل ما يخيف معظم دول العالم، حتى العربية، فهي جماعة جهادية مؤدلجة مسلحة. في حين أن السلطة هي الممثل الشرعي للفلسطينيين وفق الأمم المتحدة، وإذا بسطت سلطتها على غزة فسيعني ذلك أنه الطريق إلى دولة فلسطينية. حركة «حماس» رغم ما تفعله، بما فيه هجماتها في السابع من أكتوبر (تشرين الأول)، تظلّ في نظر إسرائيل مجرد «جماعة إرهابية» ستتعامل معها كما تفعل بقية دول العالم مع مثيلاتها. نتنياهو يرى أن من الحماقة أن يقضي على «حماس» ويكافئ السلطة الفلسطينية بحكم غزة، لتصبح هي الكاسب من كل هذه الحروب، وتكون هناك دولة أمر واقع فلسطينية. فقد سعى نتنياهو شخصيًا لمنع هذا السيناريو في علاقة تكافلية مع «حماس» منذ بدايات حكمه، عندما قام بتمكين الحركة من إدارة القطاع". ويرى "الراشد" أنه: "حتى دون حل من المبعوث ويتكوف، نتنياهو يستطيع أن يوقّع نهاية الحرب بالقضاء على ما تبقّى من قوة «حماس»، وسيتحمّل المزيد من الخسائر البشرية كما فعل في الحروب الموازية. فقد خاطر بسلامة شعبه عندما فتح جبهات مع «حزب الله» وإيران والحوثي، ومستعد للمخاطرة والخسائر في مواجهة أخيرة مع «حماس». مع اقتراب الحسم خلال الشهرين المقبلين، أعتقد أن معضلته هي البحث عن ترتيب يمنع ما قد يؤدي لقيام دولة فلسطينية. فما يعوقه لحسم حرب غزة شأن مختلف عن الخسائر الإضافية بين جنوده، وخسارته رئاسة الحكومة، خاصة أن ترمب يقوم بجهد علني لمنحه الحصانة من المحاسبة ويدعمه ليبقى رئيس وزراء.. القضية من منظور استراتيجي هي أبعد من الأحداث الوقتية، إسرائيل لا تريد للسلطة الفلسطينية أن تعود لغزة وضمّها لرام الله، حتى لو اضطرها ذلك لإعادة «حماس»".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store