
أسعار للخضروات والفواكه اليوم الاثنين 28 يوليو بالعاصمة عدن
وجاء سعر كيلو البصل 800 ريالًا، وسجل سعر كيلو الليمون 3000 ريال، كما ارتفع سعر كيلو البسباس الى 3000 ريال.
وبلغ كيلو الجزر 2000 ريال، فيما ارتفع سعر البامية إلى 4000 ريال للكيلو، وسجل الباذنجان 2000 ريال، أما الكوسة وزن كيلو فجاء سعرها بـ 2000 ريال، وبلغ الخيار 1500 ريال.
فيما جاءت أسعار الفاكهة، حيث بلغ سعر كيلو الموز في أسواق العاصمة عدن إلى 1000 ريال، والباباي لـ 1200 ريالًا، أما الحبحب فسجل 1200 ريالًا للكيلو جرام، أما التفاح قفز إلى 5000 ريال وسجل البرتقال لليكلو جرام 5000 ريال والرمان 4000 لليكلو جرام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 29 دقائق
- اليمن الآن
الريال اليمني يسجل تحسنًا ملحوظًا مدعومًا بإجراءات البنك المركزي
الريال اليمني يسجل تحسنًا ملحوظًا مدعومًا بإجراءات البنك المركزي المجهر - متابعة خاصة الثلاثاء 29/يوليو/2025 - الساعة: 10:21 م سجّل الريال اليمني، مساء الثلاثاء، تحسنًا ملحوظًا أمام العملات الأجنبية، في أعقاب سلسلة من الإجراءات التي اتخذها البنك المركزي، إلى جانب تشكيل الحكومة لجنة لإعداد الموازنة العامة للدولة للعام المالي 2026. وأفادت مصادر مصرفية بأن سعر صرف الدولار الأمريكي انخفض إلى 2725 ريالًا يمنيًا للشراء، فيما بلغ سعر صرف الريال السعودي 716 ريالًا، مقارنةً بسعر صرف صباح اليوم الذي بلغ 2835 ريالًا للدولار و746 ريالًا للريال السعودي، ما يشير إلى استعادة العملة الوطنية لأكثر من 100 ريال من قيمتها أمام الدولار خلال ساعات. وأرجعت المصادر هذا التحسن إلى خطوات البنك المركزي الأخيرة، والتي شملت إغلاق عدد من شركات الصرافة المخالفة من بينها عشر منشآت في العاصمة المؤقتة عدن، إضافةً إلى إيقاف أكبر شبكتي تحويلات مالية في مناطق سيطرة الحوثيين، وهما "النجم إكسبرس" و"يمن إكسبرس". كما يأتي هذا التحسن في ظل تشكيل رئيس مجلس الوزراء لجنة خاصة بإعداد الموازنات العامة للدولة للعام المالي المقبل، في خطوة اعتبرها مراقبون مؤشرًا على توجه رسمي لتعزيز الاستقرار الاقتصادي والمالي في البلاد. يُذكر أن العملة الوطنية شهدت تدهورًا متسارعًا منذ بداية العام، نتيجة تراجع الإيرادات العامة، وتقلص الاحتياطيات النقدية من العملة الأجنبية، وغياب الرقابة الفعّالة على سوق الصرف، فضلا على استمرار الصراع السياسي والانقسام المالي بين صنعاء وعدن. وقد أسهمت المضاربة الواسعة في أسعار العملات وانتشار شركات الصرافة غير المرخصة، في تفاقم أزمة تراجع الريال اليمني، ما انعكس بشكل مباشر على أسعار السلع الأساسية ومستويات المعيشة، وفاقم الأوضاع الإنسانية في البلاد. تابع المجهر نت على X #العملة المحلية #تحسن طفيف #إجراءات البنك #عدن #صنعاء #المضاربة #شركات الصرافة


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
في التعاملات المسائية.. الريال يستعيد اكثر من 120 ريالا من قيمته بعد اجراءات البنك الصارمة
سجّل الريال اليمني، مساء الثلاثاء 29 يوليو/تموز 2025، تحسنًا ملحوظًا ومفاجئًا في قيمته أمام العملات الأجنبية، خصوصًا الدولار، بعد ثلاثة أيام من التحسن التدريجي، وذلك بفعل إجراءات حازمة اتخذها البنك المركزي في عدن، من بينها إغلاق عشرات شركات ومنشآت الصرافة المخالفة. وأفادت مصادر مصرفية في مدينة عدن، المعلنة عاصمة مؤقتة للبلاد، لموقع "برّان برس"، أن الريال اليمني استعاد أكثر من 120 ريالًا من قيمته أمام الدولار في تداولات مساء اليوم، حيث سجل سعر الشراء 2720 ريالًا للدولار الواحد، بعد أن كان صباح اليوم عند 2840 ريالًا، وقبل أيام قد تجاوز 3000 ريال. وذكرت المصادر أن هذه القفزة في التحسن جاءت على خلفية قرارات البنك المركزي التي تضمنت تثبيت سعر صرف الريال السعودي عند 757 ريالًا للشراء و760 ريالًا للبيع، إلى جانب تحذيرات صارمة من التعامل مع شركات صرافة مخالفة، شملت التلويح بسحب التراخيص والإغلاق الكامل. وحتى مساء الإثنين، كان عدد المنشآت التي شملها قرار الإغلاق قد بلغ 28 شركة صرافة في مناطق سيطرة الحكومة، في خطوة وصفها مصرفيون بأنها "أعادت الثقة إلى السوق مؤقتًا، وأسهمت في كبح المضاربات بالعملة". وقالت المصادر إن "إجراءات البنك تأتي ضمن محاولة لاحتواء الضغوط على العملة المحلية، إلى حين تنفيذ آليات مستدامة لتنظيم السيولة وضبط تمويل الاستيراد، وذلك من خلال إعداد آلية تنفيذية لتوفير النقد الأجنبي بشكل منظم". وتواجه الحكومة اليمنية تحديات مالية واقتصادية مركّبة، أبرزها الانقسام النقدي بين مناطق سيطرة الحكومة والحوثيين، الذين تفرضهم بعض الدول ضمن قوائم الإرهاب. كما تفاقمت الأزمات عقب ضربات الحوثيين لموانئ تصدير النفط في أكتوبر من العام الماضي، مما أدى إلى توقف تام لصادرات النفط الخام، وهو ما تسبب في حرمان الحكومة من أحد أبرز مصادر الدخل والتمويل. ورغم التحسن الحالي، يرى مراقبون أن بقاء قيمة الريال رهينة الإجراءات المؤقتة دون إصلاحات هيكلية، قد يجعل هذا التعافي هشًّا في ظل غياب الحلول الجذرية، واستمرار العوائق السياسية والأمنية التي تعرقل أي استقرار اقتصادي دائم.


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
خبير اقتصادي يفجر مفاجأة مدوية حول أسعار الصرف ويكشف السعر الحقيقي للعملة
فجر الخبير الاقتصادي علي أحمد التويتي مفاجأة من العيار الثقيل حول اسعار الصرف للعملة المحلية امام العملات الأخرى . وأوضح التويتي في منشورا له على فيس بوك ان هناك تلاعبا كبيرا بأسعار الصرف كاشفا عن السعر الحقيقي . وأشار ان السعر الحقيقي للعملة للمحلية امام الريال السعودي يتراوح بين 300الى 350 ريالا فقط . وجاء في نص منشوره: يتواصل معي كثير من الشباب بسبب انخفاض سعر الصرف في عدن، ويريدون معرفة رأيي. طبعًا، أنا ابتعدت عن تحليل أسعار الصرف منذ نحو ثلاث سنوات، كما وعدت، وما زلت عند وعدي. لكن أريد أن أوضح أمرًا مهمًا عن السعر الحقيقي للريال في مناطق حكومة عدن سعر الصرف في عدن غير عادل، و50% من التدهور كان نتيجة ضعف الرقابة على السوق، وضعف الحكومة وتشتتها، وأنقسامها والفساد الكبير الحاصل هناك وعدم توريد الإيرادات الحكومية إلى البنك، وتوقف تصدير النفط ودعم الكهرباء الذي يصاحبة فساد كبير والمعيشة التي تصرف للناشطين والبعثات الدبلوماسية في الخارج بالدولار وغيرها كل هذا أدى إلى تدهور سعر العملة هناك .. مؤخرًا، تم تشكيل لجنة مشتريات للتجار، فإذا تم تسهيل عمل هذه اللجنة، وأُجبر التجار على فتح حسابات في بنك معين وسحب أرصدتهم آليًا، وأصبحت هذه اللجنة الجهة الوحيدة والمخوّلة بتوفير الدولار للتجار – بحيث تشتري من شركات الصرافة والبنوك وتبيع للتجار – فإنها ستستطيع التحكم بالسيولة وسعر الصرف، بل وخفضه إلى مستواه الطبيعي، إذا عملت بإخلاص وشفافية ونزاهة ، بالتنسيق مع البنك المركزي واحكام الرقابة الشديدة على البنوك وشركات الصرافة والتجار .. سعر الصرف الحقيقي حسب تقديري ، بناءً على حجم السيولة بالريال اليمني القعيطي لدى حكومة عدن، يتراوح بين 300 إلى 350 ريالًا مقابل الريال السعودي – و 1150 الى 1337 مقابل الدولار حسب تقديري، وحسب كمية السيولة المطبوعة هناك، دون احتساب الديون المستحقة على الحكومة أن وجدت ..كل هذا ممكن اذا تم العمل باخلاص ونزاهه وشفافية دون عوائق يظل هذا رأيي الشخصي وتقديري للوضع، ولا يعني بالضرورة أن يكون صحيح 100%، فقد أُصيب وقد أُخطئ ولن اكتب اكثر من هذا المنشور عن الموضوع التزاما بما وعدت سابقا .. من صفحة الاستاذ علي احمد التويتي