
النفط يرتفع لأعلى مستوى في أسبوع وسط ترقب لاجتماع الرئيسين الأمريكي والروسي
28
النفط بوتين ترامب
ارتفعت أسعار النفط اليوم إلى أعلى مستوياتها في أسبوع في ظل تحذيرات للرئيس الأمريكي دونالد ترامب من عواقب محتملة في حال عرقلت روسيا إبرام اتفاق سلام مع أوكرانيا مما أثار مخاوف بشأن الإمدادات.
وزادت العقود الآجلة لخام برنت 16 سنتا أو 0.2 بالمئة إلى 67.00 دولارا للبرميل، فيما صعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 14 سنتا أو 0.2 بالمئة أيضا إلى 64.10 دولار.
وتتجه أنظار العالم اليوم إلى الاجتماع المرتقب بين الرئيس الأمريكي ونظيره الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا، حيث يتصدر ملف وقف إطلاق النار في الحرب الأوكرانية جدول الأعمال.
يشار إلى أن الأسواق كانت قد تلقت أيضا دعما إضافيا من البيانات الاقتصادية القوية الصادرة عن اليابان، والتي تعد من أكبر مستوردي النفط الخام في العالم.
مساحة إعلانية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الشرق
منذ 12 ساعات
- صحيفة الشرق
النفط يرتفع لأعلى مستوى في أسبوع وسط ترقب لاجتماع الرئيسين الأمريكي والروسي
اقتصاد 28 النفط بوتين ترامب ارتفعت أسعار النفط اليوم إلى أعلى مستوياتها في أسبوع في ظل تحذيرات للرئيس الأمريكي دونالد ترامب من عواقب محتملة في حال عرقلت روسيا إبرام اتفاق سلام مع أوكرانيا مما أثار مخاوف بشأن الإمدادات. وزادت العقود الآجلة لخام برنت 16 سنتا أو 0.2 بالمئة إلى 67.00 دولارا للبرميل، فيما صعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 14 سنتا أو 0.2 بالمئة أيضا إلى 64.10 دولار. وتتجه أنظار العالم اليوم إلى الاجتماع المرتقب بين الرئيس الأمريكي ونظيره الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا، حيث يتصدر ملف وقف إطلاق النار في الحرب الأوكرانية جدول الأعمال. يشار إلى أن الأسواق كانت قد تلقت أيضا دعما إضافيا من البيانات الاقتصادية القوية الصادرة عن اليابان، والتي تعد من أكبر مستوردي النفط الخام في العالم. مساحة إعلانية


صحيفة الشرق
منذ 12 ساعات
- صحيفة الشرق
تراجع الذهب وسط توقعات بخفض محدود للفائدة الأمريكية
اقتصاد 24 الذهب تراجعت أسعار الذهب اليوم متجهة لتسجيل خسائر أسبوعية بعد صدور بيانات تضخم أمريكية أعلى من المتوقع، مما أدى إلى انحسار الرهانات على خفض كبير لأسعار الفائدة في سبتمبر المقبل. وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.1 بالمئة إلى 3333.58 دولار للأوقية (الأونصة)، مسجلا تراجعا بنحو 1.9 بالمئة منذ بداية الأسبوع وحتى الآن. كما تراجعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب تسليم ديسمبر المقبل 0.1 بالمئة إلى 3378.90 دولار. وأظهرت بيانات وزارة العمل الأمريكية ارتفاع مؤشر أسعار المنتجين بنسبة 3.3 بالمئة على أساس سنوي في يوليو الماضي، متجاوزا التوقعات التي كانت تشير إلى 2.5 بالمئة في حين سجلت طلبات إعانة البطالة الأسبوعية 224 ألف طلب، أقل من التوقعات التي قدرتها بـ228 ألف طلب. في موازاة ذلك، زادت أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة بشكل طفيف في يوليو الماضي مما عزز احتمالات خفض مجلس الاحتياطي الاتحادي (المركزي الأمريكي) لأسعار الفائدة الشهر المقبل. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.2 بالمئة إلى 37.89 دولار للأوقية، في حين انخفض البلاتين 0.3 بالمئة إلى 1351.78 دولار، وتراجع البلاديوم 0.4 بالمئة إلى 1140.69 دولار.


صحيفة الشرق
منذ 14 ساعات
- صحيفة الشرق
د.كوكصو: إرادة سياسية قطرية - تركية لحل القضايا الإقليمية
18 زيارة فيدان تعزز الجهود من أجل تحقيق الاستقرار في المنطقة.. أكد سعادة د. محمد مصطفى كوكصو السفير التركي لدى دولة قطر، أن زيارة وزير الخارجية التركي هاكان فيدان إلى الدوحة تأتي في إطار تنسيق المواقف السياسية بين البلدين، وبحث سبل وقف المجاعة في قطاع غزة عبر تكثيف الجهود الدبلوماسية والإنسانية لضمان وصول المساعدات بشكل عاجل ودون عوائق. وأضاف كوكصو، في تصريحات صحفية بمناسبة زيارة فيدان للدوحة، أن المباحثات التي جرت بين وزير الخارجية التركي وحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، ومعالي الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، تناولت أبرز التطورات الإقليمية والدولية، ولا سيما مستجدات الأوضاع في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة، إلى جانب الملف السوري وأوضاع المنطقة الإقليمية. وشدد السفير التركي على أن الزيارة تعكس الإرادة السياسية المشتركة بين البلدين للقيام بدور فاعل في حل القضايا الإقليمية، وتجسد حرص قيادتي البلدين على تعزيز العمل المشترك من أجل الأمن والاستقرار في المنطقة، مع دعم صمود الشعب الفلسطيني ورفع المجاعة التي يعاني منها أهل غزة، وتحقيق حل الدولتين كخيار استراتيجي لتحقيق السلام. وأعرب الدكتور كوكصو عن تقدير بلاده للدور الفاعل للوساطة القطرية منذ اندلاع الأزمة، سواء من جهة المساعدات الإنسانية أو العمل على إحلال السلام في الأراضي المحتلة. وجدد السفير التركي إدانة بلاده الإبادة التي يتعرض لها سكان قطاع غزة، وأن تركيا تحمّل سلطات الاحتلال المسؤولية الكاملة عن الجرائم المرتكبة، وضرورة تحرك المجتمع الدولي بشكل عاجل لوقف هذه الانتهاكات وضمان محاسبة مرتكبيها. - تعميق الشراكة الإستراتيجية وقال موقع إلكها الإخباري، إن زيارة وزير الخارجية التركي تعكس عمق الشراكة الاستراتيجية بين تركيا وقطر، حيث ركزت المناقشات على مجالات التعاون الرئيسية والأزمات القائمة في غزة وسوريا. وبحسب مصادر دبلوماسية تركية، تمحورت محادثات فيدان مع صاحب السمو حول تعزيز العلاقة المتينة بين أنقرة والدوحة، التي شهدت نمواً ملحوظاً عبر شراكة استراتيجية تأسست عام 2014. كما مهدت المناقشات الطريق لاجتماع اللجنة الاستراتيجية العليا بين تركيا وقطر الحادي عشر، المقررعقده في وقت لاحق من هذا العام في الدوحة، وتُعد هذه اللجنة ركيزة أساسية في العلاقات الثنائية، حيث أسهمت في توقيع أكثر من 100 اتفاقية في مختلف القطاعات منذ تأسيسها. وقال التقرير: الزيارة كانت فرصة لمناقشة التطورات الإقليمية، لا سيما التصعيد في غزة. وأكدت المحادثات جهود قطر الوسيطية بالتعاون مع مصر والولايات المتحدة لتحقيق وقف إطلاق النار وتقديم خطوات نحو حل الدولتين للقضية الفلسطينية. وجدد فيدان دعم تركيا لهذه المبادرات مع التعبير عن استعداد أنقرة لدعم الخطوات البناءة نحو السلام. كما ناقش الجانبان الجهود المشتركة لتعزيز الاستقرار في سوريا، مع تأكيد فيدان على ضرورة التصدي لأي إجراءات تقوض الأمن السوري. كما أن الاجتماعات الثنائية شملت أيضاً مشاورات حول الاجتماع القادم لمنظمة التعاون الإسلامي، الذي دعت له تركيا بصفته الرئيس الحالي لمجلس وزراء خارجية المنظمة. كما تطرقت المناقشات إلى نمو التجارة الثنائية بين تركيا وقطر، التي تجاوزت مليار دولار في عام 2024، واستكشاف آفاق جديدة للتعاون في مجالات التجارة والطاقة والسياحة. تُعد هذه الزيارة الثالثة لفيدان إلى قطر في عام 2025، مما يعكس وتيرة اللقاءات رفيعة المستوى المتكررة بين البلدين. ومن جانبه، زار رئيس وزراء قطر تركيا في يونيو 2025 لحضور الاجتماع الحادي والخمسين لمجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي في إسطنبول، مما يعزز من العلاقات الدبلوماسية الوثيقة. كما أكد الجانبان التزامهما بمعالجة التحديات الإقليمية وتعزيز الشراكة الاستراتيجية بينهما، مع تركيز خاص على تعزيز السلام والاستقرار في الشرق الأوسط.