logo
اختراع سلسلة مفاتيح لحماية السيدات من الاعتداء.. احمي نفسك

اختراع سلسلة مفاتيح لحماية السيدات من الاعتداء.. احمي نفسك

رائج٠٨-٠٦-٢٠٢٥

تشهد كل عام تزايدا في أعداد ضحايا العنف الجسدي والجنسي. وفي مواجهة هذا الوضع المقلق، بادرت ليا بوشيه، وهي طالبة في كلية إدارة الأعمال بباريس، إلى ابتكار حل عملي: سلسلة مفاتيح ذكية مضادة للاعتداء أطلقت عليها اسم My self key.
يهدف هذا الابتكار إلى تمكين الأفراد المعرضين للخطر من التصرف بسرعة وحماية أنفسهم.
رفيق أمان يجمع بين التكنولوجيا والابتكار
تتميز سلسلة المفاتيح My self key بتصميمها المبتكر والعملي الذي يجمع بين مجموعة من الميزات الأساسية لمواجهة حالات الخطر:
زر الطوارئ والاتصال السريع
تتضمن هذه السلسلة الذكية زر طوارئ سريا ومدمجا، يمكن المستخدم من إرسال تنبيه فوري لذويه وأصدقائه بالإضافة إلى مشاركة موقعه الجغرافي بضغطة زر واحدة.
ترى ليا بوشيه أن هذه الاستجابة السريعة قد تحدث فرقا حاسما في اللحظات الحرجة. بمجرد الضغط على هذا الزر لمدة ثلاث ثوان، يقوم هاتف المستخدم تلقائيا بإجراء مكالمة وإرسال رسالة نصية للطوارئ إلى جهات الاتصال المسجلة، مرفقة بموقع المستخدم الحالي.
إنذار صوتي قوي لردع المعتدين
لزيادة مستوى الأمان، زودت My self key بإنذار صوتي فائق القوة يصل إلى 140 ديسيبل، وهو ما يعادل ضجيج طائرة عند الإقلاع. يعد هذا الإنذار وسيلة فعالة لتنبيه المحيطين، وإخافة المعتدي، وإتاحة الفرصة للضحية للفرار بسرعة.
من الجدير بالذكر أن زر الطوارئ يعمل بتقنية البلوتوث بمدى يصل إلى 100 متر، ويزود ببطارية تدوم طويلا لضمان جاهزيته الدائمة.
ميزات إضافية لتعزيز الأمان والمرونة
لم تكتف ليا بوشيه بميزات السلامة الأساسية، بل أضافت إلى My self key لمسات تكنولوجية تزيد من فائدتها ومرونتها:
رمز الاستجابة السريعة
(QR Code) للطوارئ
بالإضافة إلى الإنذار وزر الطوارئ، تقدم My self key بديلا مبتكرا يتمثل في رمز الاستجابة السريعة (QR Code) مخصص للطوارئ. في حالة الخطر، يكفي مسح هذا الرمز بأي هاتف ذكي لتنبيه جهات الاتصال المسجلة فورا.
يمكن للمستخدمين تسجيل ما يصل إلى 10 جهات اتصال مجانا، مما يجعله نظاما عمليا وغير لافت للنظر يمكن الوصول إليه بسهولة من أي هاتف.
مصباح يدوي مدمج متعدد الاستخدامات
كما تم دمج مصباح يدوي صغير في سلسلة المفاتيح، يمكن استخدامه لتحديد الاتجاهات في الظلام أو للتشويش على المعتدي في حالات الطوارئ.
وتشير ليا بوشيه إلى أن كل تفصيل في تصميم My self key صمم بعناية ليكون سريعا وبسيطا وفعالا في الاستخدام. وتأتي السلسلة بتصميم أنيق يمكن تعليقه بسهولة على أي حقيبة يد، مما يجعله رفيقا مثاليا للاستخدام في الأماكن العامة، النوادي، الحفلات، أو أثناء التنقل.
تخطط ليا بوشيه في المستقبل لتطوير ميزات جديدة وتقديم خيارات للمستخدمات لتخصيص سلسلة المفاتيح الخاصة بهن. وترى أن My self key يمثل مجموعة متكاملة من الأدوات لمواجهة الاعتداءات اليومية. وتؤكد قائلة: "إنها حل لصد الاعتداءات. إنه جهاز سري وفعال، ويمنح شعورا بالأمان".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لحماية أموالك.. 9 تطبيقات احتيالية يجب حذفها فورا من هاتفك
لحماية أموالك.. 9 تطبيقات احتيالية يجب حذفها فورا من هاتفك

رائج

timeمنذ 7 ساعات

  • رائج

لحماية أموالك.. 9 تطبيقات احتيالية يجب حذفها فورا من هاتفك

دقّ خبراء الأمن السيبراني ناقوس الخطر بشأن مجموعة من التطبيقات المزيفة التي تنتحل أسماء وشعارات تطبيقات مشهورة، وتستهدف بشكل خاص مستخدمي محافظ العملات الرقمية، ما يعرض بياناتهم وأصولهم المالية الرقمية للخطر. ورغم التوصيات المتكررة بتحميل التطبيقات فقط من المتاجر الرسمية مثل "آب ستور" و"غوغل بلاي"، إلا أن ذلك لم يعد كافياً لتفادي التهديدات، بحسب ما كشفت عنه شركة "سايبل" المتخصصة في الأمن السيبراني، والتي رصدت أكثر من 20 تطبيقاً مزيفاً، يستخدمها القراصنة لانتحال هوية محافظ شهيرة وسرقة العبارات السرية (Mnemonic Phrase) الخاصة بالمستخدمين. اقرأ أيضاً: علماء يطورون عدسات لاصقة تسمح للبشر برؤية الأشعة تحت الحمراء وأوضح التقرير أن هذه التطبيقات، التي يتم تحميلها من خلال حسابات مطورين مخترقة أو معاد توظيفها، تعمل على فتح مواقع تصيّد إلكتروني بمجرد تشغيلها، وتطلب من المستخدمين إدخال العبارات السرية التي تُعدّ المفتاح الرئيسي للدخول إلى محافظ العملات الرقمية وسحب محتواها بالكامل دون رجعة، نظراً لعدم وجود آلية استرداد للأموال المسروقة في هذا النوع من المحافظ. قائمة التطبيقات الخطيرة التي يجب حذفها فوراً: Pancake Swap Suiet Wallet Hyperliquid Raydium BullX Crypto OpenOcean Exchange Meteora Exchange SushiSwap Harvest Finance Blog وأشار تقرير "سايبل" إلى أن هذه الحملة تمثل عملية تصيّد منسقة بعناية، مستهدفة النمو المتسارع في عدد مستخدمي محافظ العملات الرقمية، إذ تم تتبع أكثر من 50 نطاقاً إلكترونياً تُستخدم كجزء من البنية التحتية لهذا الهجوم واسع النطاق، ما يزيد من صعوبة اكتشافه بواسطة الأدوات التقليدية لمكافحة التهديدات. ودعت "سايبل" المستخدمين إلى تحميل التطبيقات فقط من مطورين موثوقين، مع مراجعة التعليقات والتقييمات قبل تثبيتها، والحرص على استخدام برامج حماية موثوقة على جميع الأجهزة، سواء كانت هواتف ذكية أو حواسيب. كما شددت على أهمية تفعيل المصادقة متعددة العوامل، واستخدام بصمات الأصابع أو التعرف على الوجه متى توفرت هذه الإمكانيات. وختمت الشركة تقريرها بالتأكيد على ضرورة التأكد من هوية المطوّر قبل تنزيل أي تطبيق متعلق بالعملات الرقمية، ويفضّل دائماً الوصول إلى روابط التحميل من خلال المواقع الرسمية فقط، تفادياً لأي محاولة احتيال قد تكلّف المستخدم أمواله الرقمية بالكامل. اقرأ أيضاً: "iOS 26".. كل ما تريد معرفته عن نظام التشغيل الجديد لـ"أبل"

"وادي إيزار".. لماذا تجتذب ميونيخ الشركات الناشئة؟
"وادي إيزار".. لماذا تجتذب ميونيخ الشركات الناشئة؟

رائج

timeمنذ 16 ساعات

  • رائج

"وادي إيزار".. لماذا تجتذب ميونيخ الشركات الناشئة؟

الأمر أشبه ما يكون بالبحث عن الطريق الصحيح في متاهة يخوضها مئات المؤسسين الشباب كل عام في أوروبا: البحث عن الفرص والابتكارات والمال والنجاح، ولكن وقبل أي شء آخر البحث عن البلد والمدينة التي توفر لهم الأرض المثالية لتحقيق أحلامهم. ويعثر الكثيرون على مبتغاهم في "وادي إيزار"، وهو مركز الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا في ميونيخ في تسميته غير الرسمية. في أحدث تصنيف Global Tech Ecosystem Index الذي تجريه شركة Dealroom احتلت ميونيخ المرتبة 17 عالمياً بين المدن الكبرى للشركات الناشئة للعام 2025. حتى أنه عندما يتعلق الأمر بالنظم الإيكولوجية المبتكرة عالية الأداء وذات الإنتاجية العالية للفرد الواحد، تحتل ميونيخ المرتبة الخامسة بعد منطقة خليج سان فرانسيسكو، وبوسطن، ونيويورك، وكامبريدج. من اليونان إلى ميونيخ أسس الشابان من اليونان نيكوس تسياميتروس وجورجيوس بيبليديس شركتهما في ميونيخ. يقول نيكوس لـ DW: "لم تكن هناك في الواقع أي أسباب شخصية للانتقال إلى ميونيخ. لم أكن أعرف أحداً هنا، ولم أزر المدينة من قبل. لكن سمعة جامعة ميونيخ التقنية TUM كانت ممتازة". جاء نيكوس من أثينا للحصول على درجة الماجستير، وجاء جورجيوس إلى جامعة ميونيخ التقنية مع توقف في النمسا للحصول على درجة الدكتوراه. ويقول جورجيوس: "هنا بدأنا العمل معا على برمجيات الملاحة في وسائل النقل العام". وقد شارك الاثنان في هاكاثون، وهي تظاهرة يجتمع فيها المبرمجون لبضعة أيام أو أسابيع ويعملون معاً على تطوير البرمجيات. "ومن بين جميع المشاركين فزنا!". ويقول نيكوس: "منذ تلك اللحظة بدأنا نعتقد أننا قد نكون قادرين على تأسيس شركة ناشئة باستخدام خوارزمية الملاحة وتحديد المواقع". وأطلقوا على شركتهم الناشئة اسم "أريادن". ففي الأساطير الإغريقية أعطت البطل ثيسيوس خيط أريادن لإرشاده عبر متاهة المينوتور. UnternehmerTUM: المساعدة والمشورة ولكن وجود خوارزمية لشركة ناشئة هو شيء، وتأسيس مثل هذه الشركة الناشئة ووضع خطة عمل والعثور على رأس المال شيء آخر. لدى النظام الإيكولوجي في ميونيخ نقطة اتصال مركزية لهذه الأسئلة بالتحديد. ويوضح جورجيوس: "لقد علمنا مركز UnternehmerTUM كيفية تأسيس شركة ناشئة وإدارتها". ونتيجة لذلك تمكنت الشركة من تحقيق إيرادات خلال الأشهر القليلة الأولى. وقد تم تحويل برنامج ملاحة إلى أداة تعتمد على الذكاء الاصطناعي لإحصاء عدد الأشخاص وتحليل حركتهم وتخديم مطارات ميونيخ وغلاسكو ولوس أنجلوس ومدن ليفركوزن وبيليفيلد وريغنسبورغ والعديد من مراكز التسوق والمتاجر بما في ذلك متجر ايكيا. وتقدم باربرا مينر المشورة والدعم للشركات الناشئة مثل أريادن. "نحن نساعد الشركات الناشئة في مراحلها الأولى على الدخول إلى السوق من خلال ربطها بالمستثمرين والمرشدين والعملاء المحتملين". شركة ناشئة تحدث ثورة في تركيب السقالات من بين أكثر من 100 شركة تكنولوجية ناشئة يتم إنشاؤها في ميونيخ كل عام يبرز اسم شركة Liftbot Kewazo الناشئة التي أنشأتها رائدة الأعمال اليونانية إيريني بساليدا. وقد ولدت هذه الفكرة أيضا في هاكاثون UnternehmerTUM. وتقول إيريني، واصفة الفكرة الأولية لفريقها: "ظهر لنا أن جميع الصناعات مؤتمتة بالكامل باستثناء صناعة البناء". طور الفريق مفهوماً لأتمتة بناء السقالات من أجل تبسيط العمل في صناعة البناء والتشييد. وأطلقوا على شركتهم الناشئة اسم Kewazo استناداً إلى الكلمة اليونانية التي تعني الإنتاج "كاتاسكيفازو". واليوم يتم استخدام Liftbot بشكل يومي في المواقع الصناعية الكبيرة ومواقع البناء من موقع BASF في لودفيغسهافن إلى مصافي النفط في الولايات المتحدة الأمريكية. وتعترف إيريني قائلة: "من الصعب أن نتخيل كيف كنا سنتمكن من تحقيق ذلك بدون UnternehmerTUM. فقد تمكن الفريق من الوصول إلى الأجهزة والبرمجيات والمحامين والاستشاريين في حاضنة الأعمال في مركز الشركات الناشئة. وحصلنا على المساعدة في الحصول على تمويل عام دون بيع أسهم في الشركة". ريادة المهاجرين في تأسيس الشركات الناشئة يتكون فريق Kewazo من ستة مؤسسين من أربع دول وبالتالي فهو يتناسب تماماً مع النظام البيئي للشركات الناشئة الألمانية. وحسب أحدث تقرير لرصد مؤسسي الشركات الناشئة المهاجرين الذي نشرته مؤسسة فريدريش ناومان ورابطة الشركات الناشئة، فإن نسبة كبيرة من المؤسسين في ألمانيا من أصول مهاجرة. "14% من مؤسسي الشركات الناشئة ولدوا في الخارج. وتصل هذه النسبة إلى 23 في المائة بين الشركات الناشئة التي تقدر قيمتها بالمليارات"، كما يقول فانوش ووك، كبير الباحثين في رابطة الشركات الناشئة والباحث الرئيسي في الدراسة. وحسب الدراسة يتميز المؤسسون المهاجرون بشكل خاص بعقليتهم الريادية القوية واستعدادهم للمخاطرة ومرونتهم، وهي صفات ضرورية عند تأسيس شركة. عقبات كبيرة أمام رواد الأعمال من ذوي الأصول المهاجرة ومع ذلك وحسب الدراسة فإن المؤسسين المهاجرين في ألمانيا يواجهون عقبات كبيرة يجب التغلب عليها. ويقول فانوش ووك: "يأتي الدخول للسوق وبناء شبكة العلاقات على رأس القائمة. كما يواجه المؤسسون من أصول مهاجرة مشاكل أكبر في التعامل مع البيروقراطية، كما أن الحصول على التمويل من الجهات المانحة العامة والخاصة أكثر صعوبة". وقد مرّ جورجيوس بيبليديس من شركة أريادني هذه المشكلة الأخيرة بشكل شخصي. فقد عرضت شركة ألمانية لرأس المال الاستثماري استثماراً مشروطاً بتعين رئيس تنفيذي ألماني للشركة. ويتذكر مؤسس "أريادن" أنهم أرادوا شخصاً يتحدث اللغة الألمانية كلغة أم "كرئيس تنفيذي صوري". "يمكنني أن أفهم أن الناس يفضلون شخصاً يتحدث الألمانية بطلاقة عند التعامل مع العملاء، ولهذا السبب فإن جميع موظفي المبيعات لدينا يتحدثون اللغة الألمانية بطلاقة، ولكن أن يأخذ أي شخص محلي كرئيس تنفيذي؟ كان ذلك أمراً مبالغاً فيه بالنسبة لي". وحصل نيكوس تسياميتروس وجورجيوس بيبليديس في النهاية على دعم أولي للانطلاق من شركة يونانية. ومع ذلك حتى هذه التجربة لم تقلل من حماسهما للعاصمة البافارية. أعده للعربية: م.أ.م تحرير: خ.س

طلاب مدرسة إعدادية يصممون طرفا صناعيا لمساعدة كلب مصاب بشلل
طلاب مدرسة إعدادية يصممون طرفا صناعيا لمساعدة كلب مصاب بشلل

رائج

timeمنذ 2 أيام

  • رائج

طلاب مدرسة إعدادية يصممون طرفا صناعيا لمساعدة كلب مصاب بشلل

في بادرة علمية مبتكرة، نجح طلاب في مدرسة إعدادية بمدينة بيفرتون بولاية أوريغون الأمريكية، في تصميم وبناء نموذج أولي لطرف صناعي لمساعدة كلب صغير يعاني من إصابة في العمود الفقري أدت إلى شلل في ساقيه الخلفيتين. مشروع علمي يدمج الابتكار بالواقع ووفقاً لوسائل إعلام محلية، جاء هذا المشروع كجزء من الاختبار النهائي لبرنامج STEM في المدرسة، حيث تم تكليف الطلاب بتطوير نموذج عملي لمساعدة الكلب إمبر، وهو من نوع "لابرادودل" يبلغ من العمر 16 أسبوعًا، على استعادة قدرته على الحركة. اقرأ أيضاً: إجبار مسافرة على إزالة مكياجها ليطابق وجهها صورتها بالباسبور وأوضحت سوزان فو، معلمة برنامج STEM في المدرسة، أن الهدف من المشروع هو تحدي الطلاب لتطبيق معرفتهم في سيناريو واقعي، مما يعزز مهاراتهم في الهندسة والتصميم والتفكير الإبداعي. استخدام مواد معاد تدويرها واختبار النماذج وأضافت أن الطلاب اعتمدوا في تصميماتهم على مواد معاد تدويرها بالكامل، حيث تم اختبار النماذج الأولية باستخدام دمية محشوة لمحاكاة حركة الكلب المصاب. وأشارت إدارة المدرسة إلى أنه في حال أثبتت بعض التصاميم كفاءتها، سيتم العمل على طباعتها بتقنية ثلاثية الأبعاد بحجم مناسب، لاختبار مدى فعاليتها في مساعدة الكلب على الحركة من جديد. خطوة نحو مستقبل أكثر ابتكارا وبحسب تربويين، يُعد هذا المشروع مثالًا رائعًا على كيفية دمج التعليم بالابتكار، حيث يمنح الطلاب فرصة لتطبيق مهاراتهم العلمية والهندسية في حل مشكلات واقعية، كما يعكس أهمية التكنولوجيا الحديثة في تحسين جودة الحياة، ليس فقط للبشر، ولكن أيضًا للحيوانات التي تحتاج إلى دعم طبي وتقني. اقرأ أيضاً: تعرف على أغرب 10 اختراعات في العالم.. سيدهشك الغرض منها

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store