
زي النهارده.. تولي محمد علي باشا حكم مصر
تمر علينا اليوم السبت الموافق 17 شهر مايو، العديد من الأحداث السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والرياضية الهامة ونقدم لكم أبرزها:
عام 1805 محمد علي باشا يتولى حكم مصر، ويعتبر حكمه علامة محورية في تاريخها حيث قام بتحديثها بعد القضاء على المماليك.
وعام 1896 الشيخ مبارك الصباح يتولى حكم الكويت بعد اغتياله أخويه الحاكم الشيخ محمد بن صباح الصباح والشيخ جراح بن صباح الصباح.
عام 1939
الحكومة البريطانية تصدر الكتاب الأبيض والذي نص على استقلال فلسطين وإقامة دولة تضم العرب واليهود على أرضها.
قوات ألمانيا النازية تدخل مدينة بروكسل البلجيكية في بداية الحرب العالمية الثانية.
عام 1949 المملكة المتحدة تعترف باستقلال جمهورية أيرلندا، مع تأكيدها بقاء أيرلندا الشمالية جزءً من المملكة المتحدة.
عام 1977
حزب الليكود يفوز بالانتخابات التشريعية الإسرائيلية، ومناحم بيجن يتولى رئاسة الحكومة.
عام 1983 الحكومة اللبنانية تعقد اتفاق مع إسرائيل التي وصل جيشها إلى بيروت، وقد حدد الاتفاق أسس التعامل بين الدولتين وعرف باسم معاهدة 17 أيار.
عام 1987 المقاتلات العراقية تقصف فرقاطة أمريكية وتقتل 37 شخص وذلك خلال حرب الخليج الأولى.
عام 1994 قل السلطات المدنية في قطاع غزة إلى السلطة الوطنية الفلسطينية بعد احتلال دام 27 عامًا وذلك في إطار اتفاقية أوسلو للحكم الذاتي بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية.
عام 1995
جاك شيراك يتولى رئاسة فرنسا خلفا لفرنسوا ميتران.
عام 2004 سيارة ملغومة تودي بحياة رئيس مجلس الحكم العراقي الانتقالي عز الدين سليم.
عام 2009
الإعلان عن النتائج النهائية لانتخابات مجلس الأمة الكويتي والتي كان من بينها فوز أربع سيدات للمرة الأولى بعضوية البرلمان وهن معصومة المبارك وأسيل العوضي ورولا دشتي وسلوى الجسار.
2015عام
بدء أعمال مؤتمر الرياض للحوار بين الأطراف السياسية اليمنية، برئاسة الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي.
سُقوط مدينة الرمادي مركز مُحافظة الأنبار بالعراق بيد تنظيم داعش.
2016 - تعيين كريستيان كيرن مستشاراً اتحادياً للنمسا، بعد أسبوع من استقالة فيرنر فايمان.
2019 - حدوث قضية إيبيزا وهي فضيحة فساد هزَّت المشهد السياسي في النمسا بعدما تسرب شريط مصور كتشف أن نائب المستشار النمساوي هاينز كريستيان شتراخه والنائب عن حزب الحرية يوهان غودينوس عرضا تثبيت عقود حكومية أثناء حديثهما مع امرأة تدَّعي أنها ابنة شقيق أحد الأوليغاركات الروس في لقاء يعود لعام 2017 في إسبانيا، ما أدى إلى انهيار الائتلاف النمساوي الحاكم في البلاد بالإضافة إلى دعوات لإجراء انتخابات مبكرة.
2023 الرئيس الإكوادوري غويلرمو لاسو يصدر قرارًا بحل الجمعية الوطنية بعد بدئها إجراءات عزله.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سكاي نيوز عربية
منذ 16 ساعات
- سكاي نيوز عربية
سفير أميركا الجديد في فرنسا.. "نسيب ترامب" ومتهرب من الضرائب
وكان ترامب قد منح كوشنر عفوا رئاسيا في ديسمبر 2020، بعد أن أقر الأخير بالذنب في تهم تتعلق بالتهرب الضريبي وتقديم تبرعات غير قانونية لحملات انتخابية. وجاء التصديق على تعيين كوشنر بأغلبية 51 صوتا مقابل 45. ويعد كوشنر مؤسس شركة "كوشنر كومبانيز" العقارية، كما أن ابنه جاريد كوشنر شغل منصب كبير مستشاري البيت الأبيض خلال فترة رئاسة ترامب الأولى، وهو متزوج من إيفانكا ترامب ابنة الرئيس الكبرى. وعند إعلان ترامب نيته ترشيح كوشنر في نوفمبر الماضي، وصفه بأنه "قائد أعمال بارز، ومحسن، وصانع صفقات مميز". وسيتوجه كوشنر إلى فرنسا في وقت يشهد فيه التحالف التقليدي بين البلدين توترا، على خلفية سياسات ترامب التجارية والدور الأميركي في حرب أوكرانيا. وخلال جلسة تأكيد ترشيحه هذا الشهر، قال كوشنر إنه سيعمل عن كثب مع فرنسا لـ"تحقيق توازن أكبر في علاقتنا الاقتصادية المهمة"، كما سيشجع فرنسا على "زيادة استثماراتها في قدراتها الدفاعية، وقيادة الاتحاد الأوروبي نحو التوافق مع الرؤية الأميركية بشأن تعزيز الالتزامات الأوروبية في مجال الأمن". وفي ظل إحداث ترامب لاضطراب في العلاقات التقليدية بين واشنطن وحلفائها الأوروبيين، شدد كوشنر على تقديره للعلاقات التاريخية بين الولايات المتحدة وفرنسا، مؤكدا التزامه "بتعزيز العلاقة لتصبح أقوى". وأشار كوشنر خلال حديثه أمام أعضاء مجلس الشيوخ إلى أنه ابن لاثنين من الناجين من المحرقة النازية، قَدِما إلى الولايات المتحدة بعد الحرب العالمية الثانية، كما قتلت جدتاه وعدد من أفراد عائلته على يد النازيين.

البوابة
منذ 2 أيام
- البوابة
أكبر اقتصاد في العالم يفقد بريقه.. أمريكا تتراجع في مؤشر الثقة الائتمانية
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا بعنوان "أكبر اقتصاد في العالم يفقد بريقه.. أمريكا تتراجع في مؤشر الثقة الائتمانية". قال التقرير: "في خطوة تعكس تزايد المخاوف من تراكم الديون والعجز المتصاعد، خفضت وكالة موديز التصنيف الائتماني للولايات المتحدة من أعلى تقييم لها، لتنضم بذلك إلى وكالتي فيتش وستاندرد آند بورز في خفض تصنيف أكبر اقتصاد في العالم". وأشارت موديز إلى أن القوة الاقتصادية والمالية الكبيرة التي تتمتع بها الولايات المتحدة لم تعد قادرة بشكل كامل على موازنة تراجع المؤشرات المالية، مشيرة إلى أن هذا التدهور جاء نتيجة لزيادة عجز الميزانية بسبب السياسات المالية للولايات المتحدة على مدار السنوات الماضية. تضخم عجز الميزانية الفيدرالية وألقى التقرير اللوم على الإدارات المتعاقبة والكونغرس في تضخم عجز الميزانية الفيدرالية، الذي يقترب من تريليوني دولار سنويًا، أي ما يعادل أكثر من 6% من الناتج المحلي الإجمالي، كما حذر وزير الخزانة الأمريكي من أن أرقام الديون مقلقة، وأكد أن الولايات المتحدة تسير في مسار غير مستدام، في وقت يتفاوض فيه المشرعون على مشروع قانون للضرائب والإنفاق. في هذا السياق، ذكر مكتب الميزانية في الكونغرس في يناير الماضي أن الحكومة الأمريكية في طريقها لتجاوز مستويات الديون القياسية التي سجلت بعد الحرب العالمية الثانية، ومن المتوقع أن تصل الديون إلى 107% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2029.


العين الإخبارية
منذ 3 أيام
- العين الإخبارية
الحرس الوطني.. قوة ظل مدنية بمهام عسكرية لـ«حماية» بريطانيا
تم تحديثه الأحد 2025/5/18 12:39 م بتوقيت أبوظبي بين ظلال حرب باردة جديدة وتحوّلات الجبهة الداخلية، تستعد بريطانيا لإعادة تشكيل دفاعاتها، لا عبر الدبابات، بل عبر قوة جديدة، مهمتها حماية البنية التحتية الحيوية. القوة المدنية الجديدة تحمل اسم «الحرس الوطني»، بحسب صحيفة التايمز البريطانية، التي قالت إن هذه الخطوة تأتي ضمن مراجعة استراتيجية للدفاع الوطني، وتستلهم فكرتها من «المليشيات المدنية التي تأسست في أربعينيات القرن الماضي خلال مواجهة بريطانيا لخطر الغزو النازي في الحرب العالمية الثانية». ومن المخطط أن تضم هذه القوة آلاف المتطوعين المدنيين، يتم توزيعهم لحماية منشآت حيوية مثل محطات الطاقة النووية، ومواقع الاتصالات، والمراكز الساحلية التي تمر عبرها كابلات الإنترنت الدولية، إضافة إلى مواقع حساسة أخرى كمحطات الطاقة المغذية للمطارات الكبرى. يأتي ذلك في ظل تزايد المخاوف من وقوع حوادث مثل الحريق الأخير الذي أدى إلى إغلاق مطار هيثرو، ما أبرز الحاجة إلى تعزيز حماية هذه المنشآت. خطة استراتيجية جديدة تعد خطة "الحرس الوطني" محورًا أساسيًا في المراجعة الاستراتيجية الجديدة، والتي تركز بشكل كبير على الأمن الداخلي وتعزيز مرونة الدولة، في ظل ما تصفه الحكومة بأنه "عصر ما قبل الحرب" مع تصاعد التوترات مع دول مثل روسيا وإيران وكوريا الشمالية. ومن المتوقع نشر تفاصيل المراجعة خلال الأسابيع المقبلة، مع الكشف عن تغييرات بارزة مرتقبة في القوات المسلحة البريطانية. تفاصيل حول "الحرس الوطني" وفقا للمراجعة، سيجرى تطوير آليات عمل الحرس الوطني خلال الأشهر القادمة من قبل وزارة الدفاع، حيث سيتم اختيار المتطوعين من بين المدنيين وتوزيعهم على مراكز محلية في جميع أنحاء البلاد. وسيكون الحرس الوطني كيان منفصل عن قوات الاحتياط العسكرية، لكنه سيعتمد هيكلية مشابهة، ويُتوقع أن يدعم قوات مثل الشرطة المدنية النووية في حماية المواقع الحساسة. إلى جانب حماية الأصول البرية، تدعو المراجعة البحرية الملكية البريطانية إلى لعب دور أكبر في حماية أنابيب الطاقة البحرية وكابلات الإنترنت تحت البحر. وتشمل الخطة اتفاقيات مع شركات التكنولوجيا لتمويل أنظمة استشعار ورادار ومركبات تحت الماء لرصد أي نشاط معادٍ يستهدف البنية التحتية البحرية. تأتي هذه الإجراءات على خلفية تقارير عن أجهزة استشعار روسية في المياه البريطانية تهدف للتجسس على الغواصات النووية ومحاولات لاختراق الكابلات الحساسة. تحذيرات وتحديات تحذر المراجعة من تصاعد المخاطر العالمية في ظل نقص الأعداد والقدرات في القوات المسلحة البريطانية، وتوصي الحكومة بالاستثمار في أنظمة دفاعية متطورة، ومعالجة أزمات التجنيد والاحتفاظ بالأفراد في مختلف أفرع الجيش. ورغم رغبة وزير الدفاع في زيادة حجم الجيش، فإن قادة الجيش يحذرون من أن التركيز على الأعداد قد يؤثر سلبًا على جهود تحديث القوات ورفع كفاءتها القتالية. aXA6IDE0NS4yMjMuNjEuOTAg جزيرة ام اند امز NL