logo
حسّون في بلا قيود: إسرائيل من أقوى الدول النووية لكنها دولة مسؤولة

حسّون في بلا قيود: إسرائيل من أقوى الدول النووية لكنها دولة مسؤولة

الوسطمنذ 5 ساعات

BBC
أكرم حسّون : الموساد أقام قواعد في إيران وأحضر معلومات من قادتها
قال الدكتور أكرم حسّون عضو حزب أمل جديد الإسرائيلي إنّ إسرائيل تحصلت على معلومات سرية تتعلق بالبرنامج النووي الإيراني كانت خافية عن دول العالم بل وحتى عن الهيئة الدولية للطاقة الذرية، مضيفا بأنّ " الموساد أقام عدة قواعد في إيران وكما قلت هنالك أشخاص قاموا بعمل كبير وأحضروا معلومات مهمة جدا من كبار القادة في داخل إيران" حسب تعبيره.
وفيما يتعلق بتعاون إيران مع الهيئة الدولية للطاقة الذرية وسماحها لطاقم الوكالة بزيارة منشآتها مراراً وتكراراً، شكك عضو حزب أمل جديد الإسرائيلي في مصداقية إيران مشيرا إلى أنّ" شفافية إيران عديمة الفائدة لأنّ إيران تكذب" حسب وصفه.
وفي رده على تكتم إسرائيل على ترسانتها النووية وعدم إفصاحها عنه، أكد أكرم حسون امتلاك إسرائيل للسلاح النووي بل يرى أنّ بلاده من أقوى الدول النووية في العالم، مشدداً في نفس الوقت على كونها دولة مسؤولة لا تتلاعب بمقدرات الناس أو بمقدرات الدول، حسب رأيه.
وفي تعليقه على سياسة الصبر الإستراتيجي التي أظهرتها إيران في حروبها السابقة وإن كانت إسرائيل تملك إستراتيجية للخروج من الحرب الحالية مع إيران، قال أكرم حسون إنّ إسرائيل قررت دخول الحرب والقضاء على المنشآت النووية والصواريخ الإيرانية التي تشكل خطرا على إسرائيل مؤكدا أنّ "إسرائيل لن تخرج من هذه الحرب حتى تقضي على هذه الأمور" حسب قوله.
ويرى عضو حزب أمل جديد قدرة بلاده على القضاء على منشأة فوردو الإيرانية لتخصيب اليورانيوم دون مشاركة الولايات المتحدة الأمريكية.
فكيف ينظر الدكتور أكرم حسون لدور الدين في السياسة في إيران؟ وما تبريره لاستهداف إسرائيل لمبنى الإذاعة والتلفزيون الإيراني؟ وما تقييمه لمقدرات الردع الإسرائيلية؟
هذه التساؤلات وغيرها تجدون الأجوبة عليها في برنامج بلا قيود هذا الأسبوع. تبث الحلقة يوم السبت في الساعة الخامسة والنصف مساء بتوقيت غرينتش يمكنكم مشاهدة حلقات البرنامج على

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حسّون في بلا قيود: إسرائيل من أقوى الدول النووية لكنها دولة مسؤولة
حسّون في بلا قيود: إسرائيل من أقوى الدول النووية لكنها دولة مسؤولة

الوسط

timeمنذ 5 ساعات

  • الوسط

حسّون في بلا قيود: إسرائيل من أقوى الدول النووية لكنها دولة مسؤولة

BBC أكرم حسّون : الموساد أقام قواعد في إيران وأحضر معلومات من قادتها قال الدكتور أكرم حسّون عضو حزب أمل جديد الإسرائيلي إنّ إسرائيل تحصلت على معلومات سرية تتعلق بالبرنامج النووي الإيراني كانت خافية عن دول العالم بل وحتى عن الهيئة الدولية للطاقة الذرية، مضيفا بأنّ " الموساد أقام عدة قواعد في إيران وكما قلت هنالك أشخاص قاموا بعمل كبير وأحضروا معلومات مهمة جدا من كبار القادة في داخل إيران" حسب تعبيره. وفيما يتعلق بتعاون إيران مع الهيئة الدولية للطاقة الذرية وسماحها لطاقم الوكالة بزيارة منشآتها مراراً وتكراراً، شكك عضو حزب أمل جديد الإسرائيلي في مصداقية إيران مشيرا إلى أنّ" شفافية إيران عديمة الفائدة لأنّ إيران تكذب" حسب وصفه. وفي رده على تكتم إسرائيل على ترسانتها النووية وعدم إفصاحها عنه، أكد أكرم حسون امتلاك إسرائيل للسلاح النووي بل يرى أنّ بلاده من أقوى الدول النووية في العالم، مشدداً في نفس الوقت على كونها دولة مسؤولة لا تتلاعب بمقدرات الناس أو بمقدرات الدول، حسب رأيه. وفي تعليقه على سياسة الصبر الإستراتيجي التي أظهرتها إيران في حروبها السابقة وإن كانت إسرائيل تملك إستراتيجية للخروج من الحرب الحالية مع إيران، قال أكرم حسون إنّ إسرائيل قررت دخول الحرب والقضاء على المنشآت النووية والصواريخ الإيرانية التي تشكل خطرا على إسرائيل مؤكدا أنّ "إسرائيل لن تخرج من هذه الحرب حتى تقضي على هذه الأمور" حسب قوله. ويرى عضو حزب أمل جديد قدرة بلاده على القضاء على منشأة فوردو الإيرانية لتخصيب اليورانيوم دون مشاركة الولايات المتحدة الأمريكية. فكيف ينظر الدكتور أكرم حسون لدور الدين في السياسة في إيران؟ وما تبريره لاستهداف إسرائيل لمبنى الإذاعة والتلفزيون الإيراني؟ وما تقييمه لمقدرات الردع الإسرائيلية؟ هذه التساؤلات وغيرها تجدون الأجوبة عليها في برنامج بلا قيود هذا الأسبوع. تبث الحلقة يوم السبت في الساعة الخامسة والنصف مساء بتوقيت غرينتش يمكنكم مشاهدة حلقات البرنامج على

تاكر كارلسون يحرج تيد كروز.. تصريح مثير يكشف تنسيقًا عسكرياً أميركياً إسرائيلياً ضد إيران
تاكر كارلسون يحرج تيد كروز.. تصريح مثير يكشف تنسيقًا عسكرياً أميركياً إسرائيلياً ضد إيران

عين ليبيا

timeمنذ 16 ساعات

  • عين ليبيا

تاكر كارلسون يحرج تيد كروز.. تصريح مثير يكشف تنسيقًا عسكرياً أميركياً إسرائيلياً ضد إيران

انتشر مقطع فيديو لمقابلة مثيرة أجراها الإعلامي الأمريكي الشهير تاكر كارلسون مع السيناتور الجمهوري تيد كروز، بشكل واسع على منصات التواصل، بعدما أدلى كروز بتصريحات وُصفت بأنها 'زلة لسان' كشفت عن تحضيرات عسكرية أمريكية ضد إيران، بالتنسيق مع إسرائيل. وفي المقابلة التي بثت مساء الأربعاء، فوجئ كارلسون بردود ضيفه عند سؤاله عن إيران، متهمًا إياه بالجهل إزاء البلد الذي يدعو لإسقاط نظامه. وعندما سأله عن تعداد سكان إيران، أجاب كروز: 'لا أحط علمًا بتعداد السكان'، ليُباغته كارلسون بالقول: 'ألا تعرف عدد سكان دولة تريد الإطاحة بحكمها؟ أنت لا تعرف شيئًا عن إيران!'. فرد كروز مهاجمًا: 'بل أنت من لا يعرف، لأنك تنكر محاولتهم اغتيال الرئيس ترامب، وتصف قتل قاسم سليماني بأنه قرار سيئ'، لكن المفاجأة جاءت عندما اندفع كروز قائلاً: 'نحن نحضّر لضربات عسكرية اليوم!'، ما اعتبره كثيرون إقرارًا غير مقصود بتحضيرات جارية لعمل عسكري مباشر ضد إيران. وحين سأل كارلسون عن دور إسرائيل، قال كروز: 'إسرائيل كانت تحضّر (للضربات)'، قبل أن يتدارك الموقف موضحًا: 'بمساعدتنا… إسرائيل تقود الهجمات ونحن ندعمها'. بالتزامن مع هذه التصريحات، أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، أن الرئيس دونالد ترامب لم يحسم بعد قراره بشأن شن هجوم محتمل على إيران، لكنه سيفعل ذلك خلال الأسبوعين المقبلين. وقالت ليفيت خلال إفادة صحفية: 'تلقيت رسالة مباشرة من الرئيس، وأقتبس: بناءً على احتمال كبير لعقد مفاوضات مع إيران، سأتخذ قرارًا خلال الأسبوعين المقبلين بشأن ما إذا كنت سأتحرك (عسكريًا) أم لا'. كما ألمحت إلى وجود اتفاق محتمل مع طهران، من شأنه أن ينهي برنامج تخصيب اليورانيوم ويوقف قدرات إيران النووية العسكرية. وفي تل أبيب، صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن العملية العسكرية ضد إيران تسير بوتيرة أسرع مما كان متوقعًا، قائلًا: 'نحن متقدمون على الجدول الزمني في عمليتنا ضد إيران'.

شبح حرب العراق يلوح في أفق الخلاف القائم بين ترامب ورئيسة جهاز استخباراته
شبح حرب العراق يلوح في أفق الخلاف القائم بين ترامب ورئيسة جهاز استخباراته

الوسط

timeمنذ 20 ساعات

  • الوسط

شبح حرب العراق يلوح في أفق الخلاف القائم بين ترامب ورئيسة جهاز استخباراته

Getty Images ترامب مع رئيسة جهاز الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد إن الحديث عن مدى اقتراب إيران من تطوير سلاح نووي، يثير السؤال المحوري الذي يُخيّم على قرار دونالد ترامب بشأن الانضمام إلى الحملة العسكرية الإسرائيلية. هذه القضية المُشوبة بمخاوف تهديدات وشيكة للولايات المتحدة والاستقرار الإقليمي، أحدثت شرخاً واضحاً في العلاقات بين الرئيس وأحد كبار مستشاريه الأمنيين. لمعرفة آخر تطورات تبادل الهجمات بين إسرائيل وإيران، تابعنا على واتساب ( ). وتُعيد هذه القضية إلى الأذهان حُججاً ساقها مسؤول جمهوري آخر في البيت الأبيض خلال أزمة أخرى في الشرق الأوسط قبل أكثر من عشرين عاماً. فعلى متن طائرة الرئاسة الأمريكية، وخلال عودته المُفاجئة من قمة مجموعة السبع الكندية، سُئل ترامب عمّا إذا كان يُوافق على الشهادة التي أدلت بها رئيسة جهاز الاستخبارات الوطنية، تولسي غابارد، في مارس/ آذار، التي أفادت بأن إيران لا تُصنّع قنبلة نووية. قال ترامب للصحفيين "لا أُبالي بما قالته"، مُضيفاً أنه يعتقد أن إيران "قريبة جداً" من امتلاك قنبلة نووية. وخلال شهادتها البرلمانية، قالت تولسي غابارد إن الاستخبارات الأمريكية خلُصت إلى أن إيران لم تستأنف برنامجها للأسلحة النووية الذي أوقفته عام 2003، حتى مع وصول مخزون البلاد من اليورانيوم المخصب - وهو أحد مكونات هذه الأسلحة - إلى أعلى مستوياته على الإطلاق. وعقب تصريحات ترامب، يوم الثلاثاء، أشارت تولسي إلى مستوى تخصيب اليورانيوم كدليل على أنها والرئيس "متفقان" في تبادل المخاوف. BBC قال ترامب من على متن طائرة الرئاسة الأمريكية، خلال عودته المُفاجئة من قمة مجموعة السبع الكندية،إنه لا يبالي بما قالته رئيسة جهاز الاستخبارات الوطنية بخصوص أن إيران لا تُصنّع قنبلة نووية، مُضيفاً أنه يعتقد أنها "قريبة جداً" من امتلاك قنبلة نووية. وقد شهد اختيار تولسي غابارد لمنصب مدير الاستخبارات الوطنية الكثير من الجدل بعد تولي ترامب منصب الرئيس، نظراً لانتقاداتها السابقة للاستخبارات الأمريكية، ولتصريحاتها السابقة بأنها لا تمانع اللقاء بخصوم الولايات المتحدة كالرئيس السوري المخلوع، بشار الأسد، ولآرائها الصريحة المناهضة لسياسة التدخل الخارجي لأمريكا. وكانت تولسي، المرشحة الرئاسية الديمقراطية السابقة التي أيدت السيناتور بيرني ساندرز في حملته الانتخابية، قد انشقت عن الحزب الديمقراطي في عام 2022، وأيدت ترامب العام الماضي. واعتُبر تأكيد مجلس الشيوخ لها في فبراير/ شباط، بأغلبية 52 صوتاً مقابل 48، دليلاً على أن ترامب يمنح الانعزاليين، الذين لا يؤيدون التدخل في شؤون الدول الأخرى، صوتاً في البيت الأبيض. وعلى الرغم من تأكيدات تولسي المنافية لذلك، فإن تصريحات الرئيس تُمثل رفضاً قاطعاً لشهادة رئيسة استخباراته تحت القسم، وقد تكون مؤشراً على أن المتشددين تجاه إيران لهم اليد العليا في البيت الأبيض. وقد دافع نائب الرئيس، جيه دي فانس، وهو أيضاً من مؤيدي عدم التدخل، عن تولسي، إلا أنه أبدى أيضاً دعمه لأي قرار يتخذه ترامب في إيران. وكتب فانس على موقع إكس، الثلاثاء: "أعتقد أن الرئيس قد اكتسب بعض الثقة في هذه القضية. أؤكد لكم أنه مهتم فقط باستخدام الجيش الأمريكي لتحقيق أهداف الشعب الأمريكي". BBC شاهد طوابير مرورية ضخمة من سيارات الناس الفارين من العاصمة الإيرانية طهران كما انتقل الخلاف الواضح بين ترامب وتولسي إلى الخلاف المتفاقم داخل حركة "أمريكا أولاً" التي يتبناها ترامب حول ما إن كان ينبغي للولايات المتحدة التدخل في الصراع الإسرائيلي الإيراني أم لا. ويستشهد أولئك الذين يعتقدون أن إيران على وشك امتلاك قنبلة نووية - بمن فيهم وزير الدفاع بيت هيغسيث، وصقور إيران في الكونغرس، والحكومة الإسرائيلية - بقرار الوكالة الدولية للطاقة الذرية الأسبوع الماضي بأن إيران انتهكت معاهدة حظر الانتشار النووي لأول مرة منذ 20 عاماً. بينما يزعم دعاة عدم التدخل الأمريكي، مثل المعلق المحافظ، تاكر كارلسون، وعضوة الكونغرس، مارجوري تايلور غرين، أن الأدلة التي تدعم امتلاك إيران قنبلة نووية، مُبالغ فيها لتبرير تغيير النظام الإيراني والمغامرات العسكرية للبلاد. وكتب كارلسون على منصة إكس الأسبوع الماضي أن "الانقسام الحقيقي ليس بين من يدعمون إسرائيل ومن يدعمون إيران أو الفلسطينيين، بل الانقسام الحقيقي هو بين من يشجعون العنف، ومن يسعون لمنعه". ويشير هؤلاء أيضاً إلى الغزو الأمريكي للعراق عام 2003 - ويقولون إن شن الولايات المتحدة هجوماً على إيران، التي هي دولة أكبر بثلاث مرات من العراق، وعدد سكانها ضعف عدد سكان العراق، سيكون قراراً كارثياً بالمثل في السياسة الخارجية. BBC وكانت إدارة الرئيس الأسبق، جورج دبليو بوش، قد بررت غزوها للعراق عام 2003 بتحذيرات من تهديدات جسيمة للولايات المتحدة من أسلحة الدمار الشامل العراقية، مستشهدةً بنتائج استخباراتية ثبت في النهاية أنه لا أساس لها من الصحة. وقال بوش في خطاب متلفز في أكتوبر/ تشرين الأول 2002 "في مواجهة أدلة دامغة على الخطر، لا يسعنا انتظار الدليل النهائي - الدليل القاطع - الذي يكون واضحاً وضوح الشمس في كبد السماء". حينها أرسلت الإدارة الأمريكية وزير الخارجية، كولن باول، إلى الأمم المتحدة، حيث رفع قارورة صغيرة قال إنها لا تمثل سوى جزء صغير من بكتيريا الجمرة الخبيثة المُستخدمة كسلاح بحوزة العراقيين. وقال باول "هذه ليست ادعاءات، ما نقدمه لكم هو حقائق واستنتاجات مبنية على معلومات استخباراتية موثوقة". الشكوك حول صحة تلك النتائج الاستخباراتية، بالإضافة إلى الاحتلال الأمريكي للعراق، الذي لم يُقدم أي دليل على وجود أسلحة دمار شامل، ولم يُسفر عنه أي دليل على وجودها، أدت إلى مكاسب انتخابية للديمقراطيين في الانتخابات اللاحقة، وإلى تنامي المعارضة الداخلية بين الجمهوريين. Getty Images دافع كولن باول، وزير الخارجية في عهد الرئيس الأسبق، جورج بوش الإبن، عن القرارالأمريكي بشن حرب على العراق وبحلول عام 2016، كان استياء الجمهوريين من مؤسستهم السياسية تمهيداً للطريق أمام ترامب، الناقد لحرب العراق، للفوز بترشيح حزبه للرئاسة، والوصول إلى البيت الأبيض. والآن وبعد تسع سنوات، يفكر ترامب في التدخل العسكري في الشرق الأوسط مجدداً، بناءً على استنتاجات أجهزة الاستخبارات الأمريكية، وليس مدفوعاً منها. وبينما يقول محافظون، مثل السيناتور، ليندسي غراهام، من ولاية كارولينا الجنوبية، إن الوقت قد حان لتغيير النظام، يبدو أن البيت الأبيض لا يرحب بمثل هذا النوع من الغزو الشامل وجهود بناء الدولة التي شهدها العراق عام 2003. ومع ذلك، يمكن أن تتطور العمليات العسكرية بطرق غير متوقعة. ورغم أن ترامب يعيش ظروفاً مختلفة - ويفكر في مسار عمل مختلف - عن سلفه الجمهوري، فإن عواقب قراراته بالاعتماد على نتائج مستشاريه الاستخباراتيين أو رفضها قد تكون بالقدر ذاته من الأهمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store