
وجبة الملكة إليزابيث المفضلة: طعام صحي يدعم القوة والطاقة
كشف طاهٍ سابق في القصر الملكي عن واحدة من الوجبات المفضلة للملكة إليزابيث الثانية، التي حافظت على نمط حياة صحي حتى رحيلها عن عمر يناهز 96 عامًا.
كانت من بين وجباتها البسيطة التي تحب تناولها في الغداء، سمك مشوي على طبقة من السبانخ المطبوخ.
وجبة صحية وضرورية لطول العمر
ووفقًا لخبراء الصحة، فإن هذا الطبق لا يعد فقط خفيفًا وصحيًا، بل غني بالعناصر الغذائية الأساسية التي تدعم الصحة العامة، خاصة مع تقدم العمر. ويعتبر مزيج السمك والسبانخ مزيجًا مفيدًا للغاية، حيث أن السمك يحتوي على أحماض دهنية أساسية لصحة الدماغ والقلب، بينما السبانخ غني بالفيتامينات والمعادن الضرورية مثل المغنيسيوم وحمض الفوليك وفيتامين ك وفيتامين أ.
السبانخ المجمد.. عنصر غذائي حيوي
يُعد السبانخ المجمد من أفضل الطرق لحفظ الفوائد الغذائية لهذه الخضروات، حيث يحافظ التجميد على قيمتها الغذائية أكثر من السبانخ الطازج، الذي قد يفقد ما يصل إلى 75% من فيتامين سي أثناء النقل والتخزين.
تفضيلات الملكة إليزابيث الصحية
ويُظهر هذا الطبق البسيط تفضيل
كما أشار الطهاة السابقون في القصر الملكي، مثل دارين ماكجريدي، إلى أن الملكة كانت تفضل الوجبات البسيطة التي تعكس اهتمامها بنمط الحياة الصحي، في حين أن زوجها الأمير فيليب كان له ذوق مختلف وأكثر جرأة في اختيار الطعام.
aXA6IDM4LjIyNS40LjEwMiA=
جزيرة ام اند امز
SE

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 12 ساعات
- العين الإخبارية
الثقب القلبي المفتوح.. فتحة صغيرة تفتح باب الخطر الأكبر في الدماغ
حذر أطباء من أن وجود ثقب صغير في القلب يُعرف بـ "الثقب القلبي المفتوح" ، يمكن أن يسبب سكتات دماغية مفاجئة. في رحم الأم، يكون هناك فتحة صغيرة بين غرفتي القلب العلويتين (الأذينين)، تسمى "الثقب البيبي"، وهذه الفتحة تسمح للدم بالمرور مباشرة من الجانب الأيمن إلى الأيسر من القلب، متجاوزا الرئتين لأن الجنين لا يستخدم رئتيه للتنفس، بل يحصل على الأكسجين من المشيمة. وعندما يولد الطفل، تبدأ رئتا الطفل في العمل، ويزيد ضغط الدم في الجانب الأيسر من القلب، مما يؤدي عادةً إلى إغلاق هذه الفتحة الصغيرة تلقائياً خلال الأسابيع أو الأشهر الأولى بعد الولادة. لكن في بعض الأشخاص، لا تغلق هذه الفتحة تماما، فيبقى هناك ثقب صغير يسمى الثقب القلبي المفتوح، وفي أغلب الحالات، لا يسبب هذا الثقب مشاكل، لكن أحيانا يمكن أن يسمح لجلطات الدم بالمرور من الجانب الأيمن إلى الأيسر، ومنها إلى الدماغ، مما يؤدي إلى سكتة دماغية مفاجئة. وفي قصة نشرها موقع "ديلي ميل" تبين خطورة هذا الخلل، تعرضت الفتاة الأمريكية ليكسي إيدي، البالغة من العمر 18 عاما، لسكتة دماغية مفاجئة أثناء عملها في دار رعاية مسنين في مدينة أوتواتر بولاية أوهايو. وفي لحظة غير متوقعة، انهارت ليكسي فجأة من على كرسيها، وبدأت علامات السكتة الدماغية تظهر عليها بوضوح، منها تدلي جانب من وجهها، وصعوبة في الكلام، وضعف كامل في يدها اليسرى. أصدقاؤها أدركوا بسرعة خطورة الموقف بعد أن أرسلت لهم صوراً عبر تطبيق "سناب شات" تظهر عليها هذه الأعراض، وطلبوا منها تلقي المساعدة فوراً. تم نقل ليكسي إلى مستشفى محلي، ثم تم تحويلها سريعاً إلى مركز كليفلاند كلينك في أكرون لتلقي رعاية متقدمة، وهناك، أكد الأطباء أن شريانا في دماغها كان مسدودا بسبب جلطة، وأن الوقت كان عاملا حاسما لإنقاذ حياتها ومنع تلف دماغي دائم. وأوضح الدكتور يوسف محمد، الطبيب المختص بالأعصاب الذي أشرف على علاج ليكسي، أن التدخل السريع لعلاج السكتة باستخدام أدوية ذائبة للجلطات كان ضروريا لإنقاذ الموقف، مشددا على أهمية سرعة التصرف قائلا: "الوقت يعني الدماغ، كل دقيقة تأخير تؤدي إلى موت ملايين الخلايا العصبية". وخضعت ليكسي لعلاج دوائي ناجح أدى إلى استعادة حاسة الحركة والنطق في غضون ساعات قليلة، مما كان بمثابة معجزة حسب وصفها. لكن فريق الأطباء لم يتوقف عند هذا الحد، إذ بدأ تحقيقاً شاملاً لمعرفة السبب الأساسي للسكتة الدماغية، حيث تم استبعاد عدة أسباب محتملة مثل الأورام واضطرابات القلب الأخرى. وكشف الفحص أن ليكسي تعاني من "الثقب القلبي المفتوح" الذي سمح بمرور جلطات دموية إلى دماغها مسببة السكتة. وللتأكد من علاقة الثقب بالقلب بالسكتة، أجرى الفريق اختبار " RoPE " الذي أعطى نتيجة تشير إلى احتمالية كبيرة بوجود صلة بين الثقب القلبي والسكتة التي تعرضت لها ليكسي. وقبل أن تبدأ ليكسي دراستها في مجال التعليم بجامعة كنت ستيت، ستخضع ليكسي لعملية طبية بسيطة لإغلاق هذا الثقب، مما سيقلل بشكل كبير من خطر تعرضها لسكتة دماغية أخرى في المستقبل. aXA6IDgyLjIyLjIzNi4xNjIg جزيرة ام اند امز PL


العين الإخبارية
منذ 12 ساعات
- العين الإخبارية
شهر من اللحوم الحمراء على المائدة.. والنتائج كانت مفاجئة
هل اللحوم الحمراء عدوة للصحة كما يقول البعض؟ صحفية أمريكية قررت خوض التجربة بنفسها لتكتشف الحقيقة. وفي تجربة غذائية غير معتادة نشر موقع صحيفة "ديلي ميل" تفاصيلها، قررت الصحفية الأمريكية المتخصصة في الشؤون الصحية إميلي جوشو ستيرن، كسر عاداتها الغذائية واستبدال مصادر البروتين المألوفة لديها ، مثل الدجاج والسمك، بلحوم حمراء ومصنعة، لتكتشف بنفسها إن كانت هذه الأطعمة "سيئة السمعة" تستحق هذا اللقب. الصحفية ، التي لم تتناول أول "برغر" في حياتها حتى بلغت 15 عاما، اعترفت بأنها لم تكن يوما من محبي اللحوم الحمراء، وتفضل دائما قطع الدجاج على شطائر البرغر. لكن بعد سنوات من تغطية الدراسات التي تربط استهلاك اللحوم الحمراء والمصنعة بأمراض القلب والسكتات الدماغية والسرطان والخرف، قررت أن تختبر الأمر بنفسها. على مدار شهر فبراير، أدرجت إميلي في نظامها الغذائي اليومي وجبة واحدة على الأقل من اللحوم الحمراء أو المصنعة ، مثل شرائح الستيك، اللحم المفروم، النقانق، بدلًا من مصادر البروتين التي اعتادت عليها. وقبل بدء التجربة، خضعت لاختبارات دم أظهرت ارتفاعا طفيفا في الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية، وهو ما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري إذا تُرك دون علاج. كما أشارت التحاليل إلى انخفاض في مستويات فيتامين " د ". خلال التجربة، لاحظت الصحفية بعض التغيرات: من جهة، ارتفعت كلفة مشترياتها الغذائية، إذ كان ثمن اللحم البقري أعلى من الدجاج أو الديك الرومي، ومن جهة أخرى، لم تشعر بالكسل أو الخمول الذي كانت تتوقعه. صحيح أن بعض الأعراض كعسر الهضم والانتفاخ ظهرت عند تناول وجبات دسمة، لكنها لم تعانِ من التدهور الصحي الذي تخشاه. وفي مفاجأة لم تكن في الحسبان، أظهرت نتائج التحاليل بعد شهر من التجربة انخفاضا في الكوليسترول الضار بنسبة 8%، وانخفاضا في الدهون الثلاثية بمقدار الثلث، فيما بقي الكوليسترول الجيد على حاله. العامل الوحيد السلبي كان ارتفاع إنزيم في الكبد، ربما بسبب نقص الزنك أو فيتامين B12 نتيجة تقليلها من تناول الدواجن والأسماك. ورغم أن هذه التجربة لم تكن كافية لتغيير قناعاتها الغذائية بالكامل، فإن نتائجها تشير إلى أن اللحوم الحمراء والمصنعة ليست بالضرورة العدو الغذائي المطلق كما تصوره بعض الدراسات، خاصة عند تناولها باعتدال وضمن نظام متوازن يضم الحبوب الكاملة والخضروات. في ختام التجربة، تقول الصحفية: "لن أستغني عن دجاجي المفضل، لكن ربما أفسح مجالا أكبر لشرائح اللحم في طبقي". aXA6IDgyLjIzLjIxNy4yMTQg جزيرة ام اند امز CH


صدى مصر
منذ يوم واحد
- صدى مصر
العناية بالبشرة مسؤولية تتجاوز الجمال بقلم الأخصائية فاطمة البابا
العناية بالبشرة مسؤولية تتجاوز الجمال بقلم …. الأخصائية فاطمة البابا العناية بالبشرة هي جزء أساسي من الحفاظ على مظهر صحي وشبابي، وأصبح روتين العناية بالبشرة من أكثر المواضيع التي تلقى رواجاً في يومنا هذا، ومع ظهور مئات المنتجات للعناية بالبشرة التي يتم التسويق لها يومياً والآلاف من المؤثرين الذين يروجون لخطوات وأنماط للعناية بالبشرة، قد يكون من المربك معرفة ما يجب القيام به ومتى يتم ذلك. لذلك سأتوجه إليكي عزيزتي في هذه المقالة إلى أساسيات العناية بالبشرة والتي لا يمكنكِ الاستغناء عنها إن كنتِ تريدين الحصول على بشرة صحية ونضرة، وسأشرح لكِ فوائد كل خطوة وأقدم لكِ بعض النصائح الهامة لمختلف أنواع البشرة واهتماماتها. فالجمال هبة من الله عزوجل، والعناية بالبشرة هي الوسيلة للحفاظ على هذه النعمة وتقديرها، فالجمال قد يكون طبيعيًا يولد مع الإنسان، لكنه لا يدوم دون رعاية واهتمام على مدى متواصل. أما العناية بالبشرة، فهي مجهود يومي يعكس وعينا واهتمامنا بأنفسنا، وليست حكرًا على النساء، ولا تُعتبر رفاهية،فالشخص الذكي هو من يعتني ببشرته، لا لتغيير ملامحه، بل للمحافظة هذا الجمال من تأثيرات التقدم في العمر، التعب، التلوث، والضغط النفسي. الجلد هو أكبر عضو في الجسم، ويتطلب اهتمامًا خاصًا ليبقى بصحة جيدة وخالٍ من المشكلات، كما أنه يعطي انطباعًا مباشرًا عن نظافتنا واهتمامنا بأنفسنا. يتكون الجلد من 3 طبقات أساسية هي: البشرة (Epidermis) الطبقة العليا. الأدمة (Dermis) الطبقة الوسطى. تحت البشرة (Hypodermis) الطبقة السفلية. تحتوي طبقة جلد الوسطى على العديد من المكونات منها الغدد الدهنية التي تفرز الزهم الذي يبقي الجلد مرطباً. يحدد نوع البشرة بناءً على درجة نشاط الغدد الدهنية في الجلد، إذ تكون نشطة فينتج عنها البشرة الدهنية أو معتدلة فينتج عنها البشرة العادية وهكذا. البشرة لا تخفي شيئًا، فهي تكشف أسرارنا الداخلية: قلة النوم، سوء التغذية، وحتى الحزن، كلها تنعكس على الوجه. البشرة الصحية هي مرآة لحياة متوازنة ونفسية مستقرة. من خلال نظام غذائي سليم، شرب كميات كافية من الماء، نوم مريح، وممارسة الرياضة، نُهيّئ بيئة داخلية تُترجم إشراقًا خارجيًا. إليك أهم خطوات العناية اليومية بالبشرة : 1. تنظيف البشرة (صباحًا ومساءً): غسل الوجه مرتين يوميًا باستخدام منظف مناسب لنوع البشرة (دهنية، جافة، مختلطة، أو حساسة) لإزالة الأوساخ، الدهون، وبقايا المكياج. 2. استخدام التونر (Toner): بعد التنظيف، يُستخدم التونر لإعادة توازن الحموضة في البشرة، تقليص المسام، وتنظيم إفراز الزيوت. 3. الترطيب (Moisturizer): الترطيب أساسي لجميع أنواع البشرة. البشرة الجافة تحتاج لترطيب عميق، والدهنية تحتاج لترطيب خفيف للحفاظ على التوازن ومنع الجفاف. 4. واقي الشمس (Sunscreen): يُستخدم يوميًا حتى في الشتاء أو داخل المنزل، لأن الأشعة فوق البنفسجية والضوء الصناعي يؤثران على البشرة. يساعد على الوقاية من التجاعيد، البقع الداكنة، وأمراض الجلد. 5. التقشير (مرتين في الأسبوع): يساعد على إزالة الخلايا الميتة وتجديد البشرة، ولكن يُفضل استخدام مقشر لطيف لتجنب تهيّج الجلد. 6. العناية بمنطقة تحت العين: هذه المنطقة رقيقة وتتطلب كريمًا خاصًا أو جلًا لترطيبها وتخفيف الهالات السوداء أو الانتفاخات. 7. شرب الماء والتغذية السليمة: شرب 6–8 أكواب من الماء يوميًا وتناول الأغذية الغنية بالفيتامينات (A، C، E) يعززان صحة ونضارة البشرة. 8. النوم الكافي والراحة النفسية: النوم المنتظم (7–8 ساعات) ضروري لتجديد خلايا البشرة. التوتر والإجهاد يظهران بسرعة على الوجه، لذا من المهم العناية بالجانب النفسي أيضًا. وأخيرا العناية بالبشرة مسؤولية يومية، وليست ترفًا إنها تعبير عن حب الذات واحترام الجمال كنعمة من الله. وهي أسلوب حياة يعكس نظرتنا لأنفسنا ومدى تقديرنا لأجسادنا. كوني جميلة وذكية في الحفاظ على جمالك . بقلم أخصائية التجميل والعناية بالبشرة فاطمة البابا