logo
تقرير حقوقي يوثق 373 انتهاكًا لمليشيات الحوثي في محافظة البيضاء خلال 2024

تقرير حقوقي يوثق 373 انتهاكًا لمليشيات الحوثي في محافظة البيضاء خلال 2024

اليمن الآن٠٩-٠٣-٢٠٢٥
غرِّد
العرش نيوز – متابعات:
وثق تقرير حقوقي صادر عن مركز رصد للحقوق والتنمية، اليوم السبت، ارتكاب مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران 373 جريمة وانتهاك خلال العام 2024م في محافظة البيضاء.
وأشار التقرير الذي حمل عنوان 'الإنسانية المنكوبة'، إلى أن الانتهاكات توزعت بين جرائم القتل والاختطاف الاعتقال التعسفي والاخفاء القسري والاعتداء على الحياة والنهب للممتلكات الخاصة والعامة وتفجير المنازل ودور العبادة.
وبحسب التقرير تنوعت الانتهاكات الموثقة لتشمل 54 حالة قتل و53 حالة إصابة و153 حالة اعتقال تعسفي وإخفاء قسري، و107 حالات اعتداء على الحياة، و78 حالة نهب واعتداء على الممتلكات الخاصة، بالإضافة إلى حالتي تعسف وظيفي.
بالإضافة إلى ذلك، وثق التقرير عدة انتهاكات طالت قطاعات عامة وخاصة، من بينها 27 انتهاكًا لمنشآت سكنية، و5 انتهاكات لقطاع التعليم والصحة، و27 انتهاكًا للقطاع الزراعي، و6 انتهاكات لدور العبادة.
وأوضح التقرير أن الانتهاكات طالت جميع الفئات في محافظة البيضاء، حيث كان من بين الضحايا 252 ذكور، و4 إناث، و40 طفلًا.
ولفت إلى الانتهاكات المرصودة توزعت على معظم مديريات المحافظة، حيث سجلت مديرية رداع العدد الأكبر من الانتهاكات (94 انتهاكًا)، تليها مديرية ذي ناعم (90 انتهاكًا)، ثم مديرية الزاهر (44 انتهاكًا)، ومديرية ولد ربيع (44 انتهاكًا)، ومديرية العرش (31 انتهاكًا)، ومديرية القريشية (21 انتهاكًا).
وبهذه الانتهاكات، ترتفع الجرائم والانتهاكات لمليشيات الحوثي الإرهابية بحق المواطنين في محافظة البيضاء إلى 12 ألف و989 انتهاكا، منذ عام 2014م حتى نهاية العام 2024م.
وطبقًا للتقرير ارتكبت المليشيات خلال السنوات الماضية جرائم قتل للمواطنين بعدد 823 حالة قتل 30% منها، هم من الأطفال والنساء، فيما بلغت عدد الإصابات 769 حالة إصابة.
وخلال الفترة ذاتها رصد التقرير 3 آلاف و83 حالة اختطاف واخفاء قسري ارتكبتها المليشيات، بالإضافة إلى تدمير 482 لممتلكات عامة وخاصة بينها 140 تدمير كلي.
وأكد المركز أن حالات الانتهاكات التي تم توثيقها في التقرير لا تمثل كل حالات انتهاكات حقوق الإنسان التي ترتكبها مليشياا الحوثي في محافظة البيضاء، وإنما ما تمكن الراصدون من الوصول إليه وتوثيقه وفقًا للمعايير القانونية الوطنية والدولية.
شارك هذا الموضوع
Tweet
معجب بهذه:
إعجاب
تحميل...
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تسع سنوات على الجريمة.. مشايخ البيضاء: مجزرة "ذي ناعم".. شاهد حي على خيانة الحوثي وغدره
تسع سنوات على الجريمة.. مشايخ البيضاء: مجزرة "ذي ناعم".. شاهد حي على خيانة الحوثي وغدره

اليمن الآن

timeمنذ 4 أيام

  • اليمن الآن

تسع سنوات على الجريمة.. مشايخ البيضاء: مجزرة "ذي ناعم".. شاهد حي على خيانة الحوثي وغدره

تطل اليوم مجددًا الذكرى التاسعة لـ"مذبحة ذي ناعم"، تلك المذبحة التي أفاقت معها محافظة البيضاء على غدر وخيانة ارتكبتها مليشيا الحوثي الإرهابية بحق العديد من مشايخها الذين أعدمتهم في جريمة وحشية يقول أبناء المحافظة إن التاريخ لن ينساها. ذكرى تلك الجريمة تحل لتعيد إلى الأذهان جريمة وحشية لا تزال جراحها تنزف. ففي 31 يوليو/ تموز 2016م، لم يكن الغدر مجرد خيانة عابرة، بل كان صفحة سوداء في سجل المليشيا الحوثية الإرهابية التي استدرجت 4 من مشايخ قبيلة "آل عمر" وأعدمتهم بدم بارد، ليتحول موعد الحوار المزعوم معها إلى محرقة للعهود والقيم. المشايخ أحمد صالح العمري، ومحمد أحمد العمري، وصالح سالم بنه، وصالح أحمد صالح العمري، أسماءٌ أصبحت رمزًا للوفاء بالعهد الذي قُوبل بخسة النذالة. استُدرجوا في ذلك اليوم الأسود بحجة مناقشة موقفهم الرافض للمليشيا، ليُصفَّوا في منطقة "شعب الشقب" بمديرية الملاجم، في فعلة غادرة ارتكبتها المليشيا الإرهابية وهم يؤدون الصلاة. بحسب شخصيات قبلية تحدثت لـ" وكالة 2 ديسمبر ". في محافظة مأرب، أحيت قيادة مقاومة البيضاء، اليوم الأحد، هذه الذكرى الأليمة، مؤكدةً أن إحياءها ليس مجرد استذكار للماضي، بل هو تجديد للعهد والوفاء لدماء الشهداء، وتسليط للضوء على وحشية المليشيا بحق أبناء القبائل، خصوصًا في مديرية ذي ناعم، التي تحوّلت إلى مسرحٍ لأكبر عمليات الاستنزاف التي تكبّدها الحوثيون، بفضل صمود أبنائها. الشيخ القبلي محمد علي العمري، أحد مشايخ البيضاء، يقول لـ" وكالة 2 ديسمبر ": "لم تكن هذه الجريمة مجرد تصفية جسدية، بل كانت تصفية لكل ما هو نبيل، تصفية للقيم، تصفية للمبادئ، تصفية للأخلاق وتصفية للعهد، وتأكيدًا أن الحوثيين لا يعرفون للعهود والمواثيق سبيلًا". وأشار إلى أن "اغتيال مليشيا الحوثي وغدرها بمشايخ البيضاء لم يكن الأول، فقد سبق للمليشيا وأن غدرت بالدعاة والعلماء والمعلمين، وغدرت بكل شيء جميل على امتداد اليمن". وقال العمري، إن هذه الجريمة كانت بمثابة ناقوس خطر، تحذيرًا لليمنيين والمجتمع الدولي من مغبة الدخول في أي حوار أو معاهدة مع المليشيا، مؤكداً أن "من ينكث بالعهود ويغدر بالمصلين، لا يُؤتمن على وطن أو شعب". وأضاف "كانت هذه المذبحة امتدادًا للغدر القبيح الذي انتهجه الهالك "الرسي" وأحفاده من بعده، مؤكدًا أن موعد اليمنيين مع تحرير الوطن من هذه المليشيا لم يعد سوى مسألة وقت، وأن "الأخذ بثأر هؤلاء المشايخ لا بد منه مهما طال الزمن". ودعا الشيخ العمري، في ختام حديثه لـ" وكالة 2 ديسمبر "، قبائل اليمن كافة إلى "الاتحاد صفاً واحداً، وأن توجه بنادقها نحو العدو المجوسي لليمن واليمنيين المتمثل بمليشيا الحوثي الإرهابية". لقد بات واضحًا أن القضية ليست قضية قبائل البيضاء وحدها، بل هي قضية كل اليمنيين. والحل الوحيد للخلاص من هذا الكابوس، وفق الشيخ القبلي محمد سالم الطيابي، أحد مشايخ مديرية ذي ناعم، هو توحيد الصفوف والكلمة تحت راية الجمهورية، لتحقيق القصاص العادل لكل من غدرت بهم المليشيا الحوثية الإرهابية. من جانبه أكد الشيخ الطيابي في حديث لـ" وكالة 2 ديسمبر "، أن النصر لن يتحقق إلا بالانتماء للوطن والجمهورية، وأن رؤوس الشهداء ظلت مرفوعة بمواقفهم، ليُسطر التاريخ حكاياتهم شاهدًا على شجاعتهم، وعلى قبح أيدي الكهنوت وأدعياء الحق المزور. على ذلك، قال الشيخ عبدالقوي العمري، الناطق الرسمي باسم مجلس اتحاد قبائل اليمن، إن الجريمة هذه لن تسقط بالتقادم مهما طال الوقت، ولن نستكين إلا بأخذ الثأر لهم ولكل اليمنيين من جور وظلم هذه المليشيا الإرهابية. وأضاف العمري لـ" وكالة 2 ديسمبر "، إن تلك الجريمة "جريمة تكشف الحقد الدفين للمليشيا الحوثية على القبائل اليمنية المقاومة لمشروعها الطائفي الدموي". وأكد أن إحياء ذكرى غدرها بمشايخ البيضاء، إحياء لكافة جرائمها بحق اليمنيين في مختلف مناطق اليمن.

تسع سنوات على الجريمة.. مشايخ البيضاء: مجزرة "ذي ناعم".. شاهد حي على خيانة الحوثي وغدره
تسع سنوات على الجريمة.. مشايخ البيضاء: مجزرة "ذي ناعم".. شاهد حي على خيانة الحوثي وغدره

وكالة 2 ديسمبر

timeمنذ 4 أيام

  • وكالة 2 ديسمبر

تسع سنوات على الجريمة.. مشايخ البيضاء: مجزرة "ذي ناعم".. شاهد حي على خيانة الحوثي وغدره

تسع سنوات على الجريمة.. مشايخ البيضاء: مجزرة "ذي ناعم".. شاهد حي على خيانة الحوثي وغدره تطل اليوم مجددًا الذكرى التاسعة لـ"مذبحة ذي ناعم"، تلك المذبحة التي أفاقت معها محافظة البيضاء على غدر وخيانة ارتكبتها مليشيا الحوثي الإرهابية بحق العديد من مشايخها الذين أعدمتهم في جريمة وحشية يقول أبناء المحافظة إن التاريخ لن ينساها. ذكرى تلك الجريمة تحل لتعيد إلى الأذهان جريمة وحشية لا تزال جراحها تنزف. ففي 31 يوليو/ تموز 2016م، لم يكن الغدر مجرد خيانة عابرة، بل كان صفحة سوداء في سجل المليشيا الحوثية الإرهابية التي استدرجت 4 من مشايخ قبيلة "آل عمر" وأعدمتهم بدم بارد، ليتحول موعد الحوار المزعوم معها إلى محرقة للعهود والقيم. المشايخ أحمد صالح العمري، ومحمد أحمد العمري، وصالح سالم بنه، وصالح أحمد صالح العمري، أسماءٌ أصبحت رمزًا للوفاء بالعهد الذي قُوبل بخسة النذالة. استُدرجوا في ذلك اليوم الأسود بحجة مناقشة موقفهم الرافض للمليشيا، ليُصفَّوا في منطقة "شعب الشقب" بمديرية الملاجم، في فعلة غادرة ارتكبتها المليشيا الإرهابية وهم يؤدون الصلاة. بحسب شخصيات قبلية تحدثت لـ"وكالة 2 ديسمبر". في محافظة مأرب، أحيت قيادة مقاومة البيضاء، اليوم الأحد، هذه الذكرى الأليمة، مؤكدةً أن إحياءها ليس مجرد استذكار للماضي، بل هو تجديد للعهد والوفاء لدماء الشهداء، وتسليط للضوء على وحشية المليشيا بحق أبناء القبائل، خصوصًا في مديرية ذي ناعم، التي تحوّلت إلى مسرحٍ لأكبر عمليات الاستنزاف التي تكبّدها الحوثيون، بفضل صمود أبنائها. الشيخ القبلي محمد علي العمري، أحد مشايخ البيضاء، يقول لـ"وكالة 2 ديسمبر": "لم تكن هذه الجريمة مجرد تصفية جسدية، بل كانت تصفية لكل ما هو نبيل، تصفية للقيم، تصفية للمبادئ، تصفية للأخلاق وتصفية للعهد، وتأكيدًا أن الحوثيين لا يعرفون للعهود والمواثيق سبيلًا". وأشار إلى أن "اغتيال مليشيا الحوثي وغدرها بمشايخ البيضاء لم يكن الأول، فقد سبق للمليشيا وأن غدرت بالدعاة والعلماء والمعلمين، وغدرت بكل شيء جميل على امتداد اليمن". وقال العمري، إن هذه الجريمة كانت بمثابة ناقوس خطر، تحذيرًا لليمنيين والمجتمع الدولي من مغبة الدخول في أي حوار أو معاهدة مع المليشيا، مؤكداً أن "من ينكث بالعهود ويغدر بالمصلين، لا يُؤتمن على وطن أو شعب". وأضاف "كانت هذه المذبحة امتدادًا للغدر القبيح الذي انتهجه الهالك "الرسي" وأحفاده من بعده، مؤكدًا أن موعد اليمنيين مع تحرير الوطن من هذه المليشيا لم يعد سوى مسألة وقت، وأن "الأخذ بثأر هؤلاء المشايخ لا بد منه مهما طال الزمن". ودعا الشيخ العمري، في ختام حديثه لـ"وكالة 2 ديسمبر"، قبائل اليمن كافة إلى "الاتحاد صفاً واحداً، وأن توجه بنادقها نحو العدو المجوسي لليمن واليمنيين المتمثل بمليشيا الحوثي الإرهابية". لقد بات واضحًا أن القضية ليست قضية قبائل البيضاء وحدها، بل هي قضية كل اليمنيين. والحل الوحيد للخلاص من هذا الكابوس، وفق الشيخ القبلي محمد سالم الطيابي، أحد مشايخ مديرية ذي ناعم، هو توحيد الصفوف والكلمة تحت راية الجمهورية، لتحقيق القصاص العادل لكل من غدرت بهم المليشيا الحوثية الإرهابية. من جانبه أكد الشيخ الطيابي في حديث لـ"وكالة 2 ديسمبر"، أن النصر لن يتحقق إلا بالانتماء للوطن والجمهورية، وأن رؤوس الشهداء ظلت مرفوعة بمواقفهم، ليُسطر التاريخ حكاياتهم شاهدًا على شجاعتهم، وعلى قبح أيدي الكهنوت وأدعياء الحق المزور. على ذلك، قال الشيخ عبدالقوي العمري، الناطق الرسمي باسم مجلس اتحاد قبائل اليمن، إن الجريمة هذه لن تسقط بالتقادم مهما طال الوقت، ولن نستكين إلا بأخذ الثأر لهم ولكل اليمنيين من جور وظلم هذه المليشيا الإرهابية. وأضاف العمري لـ"وكالة 2 ديسمبر"، إن تلك الجريمة "جريمة تكشف الحقد الدفين للمليشيا الحوثية على القبائل اليمنية المقاومة لمشروعها الطائفي الدموي". وأكد أن إحياء ذكرى غدرها بمشايخ البيضاء، إحياء لكافة جرائمها بحق اليمنيين في مختلف مناطق اليمن.

مسيرة جماهيرية غاضبة في مأرب تندد بجرائم الحرب والإبادة الجماعية المستمرة في غزة
مسيرة جماهيرية غاضبة في مأرب تندد بجرائم الحرب والإبادة الجماعية المستمرة في غزة

اليمن الآن

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

مسيرة جماهيرية غاضبة في مأرب تندد بجرائم الحرب والإبادة الجماعية المستمرة في غزة

العرش نيوز – مأرب: شهدت مدينة مأرب اليوم مسيرة جماهيرية غاضبة، خرجت للتنديد بجرائم الحرب والإبادة الجماعية التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي بشكل مستمر بحق الشعب الفلسطيني الأعزل في قطاع غزة. ورفع المشاركون في المسيرة اللافتات ورددوا الشعارات المنددة بالصمت الدولي إزاء حرب الإبادة الجماعية والمجازر الوحشية التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين في قطاع غزة، بشكل متواصل وممنهج على مرآى ومسمع العالم أجمع. معتبرين أن استمرار التغاضي عن تلك المجازر المروعة والمشاهد المرعبة التي توثقها وسائل الإعلام في كل يوم، ستظل وصمة عار على جبين المجتمع الدولي الذي ما زال يلتزم الصمت أمام تكرار هذه المآسي. وطالب المحتجون المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته الإنسانية والأخلاقية إزاء مجازر الاحتلال الوحشية، ومشاهد القصف والدمار الشامل والحصار الخانق على قطاع غزة التي تثبت للعالم أجمع مدى الانحدار الأخلاقي والإنساني لهذا الكيان المحتل. وشددوا على ضرورة تحرك مجلس الأمن والمجتمع الدولي بشكل عاجل لوقف حرب الإبادة الجماعية وحملة التطهير العرقي الممنهجة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية وكافة الأراضي الفلسطينية المحتلة، والعمل على محاسبة قادة الاحتلال المسؤولين عن تلك المجازر الوحشية أمام العدالة الدولية. وجدد المتظاهرون التأكيد على موقف الشعب اليمني الثابت في دعم القضية الفلسطينية وتعزيز صمود أبناء الشعب الفلسطيني الصامد ومقاومته الباسلة في وجه هذا الاحتلال النازي، وإفشال كافة مخططاته الرامية لاستكمال احتلال ما تبقى من الأراضي الفلسطينية في الضفة وغزة وتهجير الفلسطينيين من أرضهم. واكدوا أن القضية الفلسطينية ستظل هي القضية المركزية لكل العرب والمسلمين بل وكل أحرار العالم الذين يؤمنون بقيم الحرية والعدالة، ويدعمون نضال الشعب الفلسطيني المشروع ضد الاحتلال وحقه في نيل حريته وتحرير أرضه وإقامة دولته الفلسطينية المستقلة. غرِّد شارك هذا الموضوع Tweet المزيد تدوينة معجب بهذه: إعجاب تحميل...

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store