
«الخيرية»: 64 مشروعاً لأسر الأيتام في اليمن
وقال نائب المدير العام للاتصال المؤسسي في الهيئة إبراهيم البدر، لـ «كونا» اليوم، إن المشروعات شملت مجالات عدة منها تربية الأبقار الحلوب والخياطة والتطريز وصناعة البخور والعطور والحلويات وتربية الأغنام وتشغيل عربات طعام متنقلة وزراعة البطيخ وصالونات الحلاقة ومحال التصميم والطباعة.
وأوضح البدر أن الهدف من تلك المشاريع هو تمكين الأسر المستفيدة من تحقيق دخل ثابت بعد انقطاع كفالة الأيتام ودعم انتقالهم من الاعتماد على المساعدات إلى الإنتاج الذاتي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجريدة
منذ يوم واحد
- الجريدة
«الخيرية»: 64 مشروعاً لأسر الأيتام في اليمن
نفذت الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية المرحلة الخامسة من برنامج «كسب طيب» المخصص للأيتام الذي شمل تنفيذ 64 مشروعاً إنتاجياً صغيراً استفاد منها 384 شخصاً من الأيتام وأسرهم في عدد من محافظات اليمن بهدف تحسين ظروفهم المعيشية وتحويلهم إلى أسر منتجة. وقال نائب المدير العام للاتصال المؤسسي في الهيئة إبراهيم البدر، لـ «كونا» اليوم، إن المشروعات شملت مجالات عدة منها تربية الأبقار الحلوب والخياطة والتطريز وصناعة البخور والعطور والحلويات وتربية الأغنام وتشغيل عربات طعام متنقلة وزراعة البطيخ وصالونات الحلاقة ومحال التصميم والطباعة. وأوضح البدر أن الهدف من تلك المشاريع هو تمكين الأسر المستفيدة من تحقيق دخل ثابت بعد انقطاع كفالة الأيتام ودعم انتقالهم من الاعتماد على المساعدات إلى الإنتاج الذاتي.


الرأي
منذ 2 أيام
- الرأي
اللوغاني: أسواق النفط العالمية بحاجة لإضافة 105.5 مليون برميل ... يومياً
أفاد الأمين العام للمنظمة العربية للطاقة (AEO) جمال اللوغاني، بأن الاقتصاد العالمي شهد خلال الربع الثاني 2025، تحسناً نسبياً في أدائه مدفوعاً بشكل رئيسي بتسارع وتيرة الإنفاق على استيراد السلع، تحسباً لارتفاع الرسوم الجمركية الأميركية إلى جانب تحسن الأوضاع المالية العالمية. وأضاف اللوغاني في تصريح لـ «كونا» بمناسبة إصدار المنظمة تقريرها الربع السنوي الثاني 2025 حول الأوضاع البترولية العالمية، أن توقعات معدل نمو الاقتصاد العالمي لعام 2025 ارتفعت إلى 3 % مقارنة بالتوقعات السابقة البالغة 2.8 %. وقال إن متوسط أسعار النفط الخام الآجلة سجل خسائر فصلية إذ انخفضت عقود خام برنت وعقود خام غرب تكساس الأميركي بنسبة 10.8 % لتبلغ 66.8 دولار للبرميل و63.7 دولار للبرميل على التوالي. وذكر أن الإمدادات النفطية العالمية من نفط خام وسوائل الغاز الطبيعي شهدت ارتفاعاً 0.4 %، مقارنة بالربع السابق لتصل إلى 104 ملايين برميل يومياً، عازياً ذلك إلى ارتفاع إمدادات الدول المشاركة في (أوبك +) إضافة إلى ارتفاع الإمدادات من الولايات المتحدة الأميركية. وفي ما يتعلق بالطلب العالمي على النفط أفاد بأنه شهد انخفاضاً طفيفاً بنسبة 0.03 % على أساس فصلي، ليصل إلى 104.3 مليون برميل، متأثراً بتراجع الطلب في الصين ودول آسيا. وأشار إلى انخفاض قيمة صادرات النفط الخام المقدرة للدول الأعضاء في المنظمة خلال الربع الثاني بنسبة 9.5 % مقارنة بالربع السابق، لتبلغ نحو 100 مليار دولار، مرجعاً ذلك بشكل رئيسي إلى الانعكاس السلبي لانخفاض متوسط الأسعار الفورية للنفط الخام. وأوضح أن التطورات في السوق البترولية العالمية ألقت بظلالها على مستويات الأداء الاقتصادي في الدول الأعضاء خلال الربع الثاني 2025 إذ كان لانخفاض العائدات النفطية تأثير سلبي على أرصدة المالية العامة والحساب الخارجي تزامناً مع البيئة الجيوسياسية غير المستقرة وحالة عدم اليقين بشأن السياسات التجارية العالمية. وتوقع اللوغاني استمرار تحسن نمو القطاع النفطي على المدى القريب تزامناً مع قرار دول المنظمة الأعضاء في (أوبك +) التي أعلنت عن تخفيضات إضافية طوعية في شهري أبريل ونوفمبر 2023 بزيادة إنتاجها على أساس شهري بمقدار 411 ألفاً في يوليو الماضي وبمقدار 548 ألفاً في أغسطس الجاري وبمقدار 457 ألفاً في سبتمبر المقبل، ما سيكون له انعكاس إيجابي على الإيرادات النفطية التي تعتبر من أهم مصادر الدخل القومي وتساهم في تحقيق التنمية المستدامة في الدول الأعضاء. وذكر أن التوقعات تشير ارتفاع إجمالي الطلب العالمي على النفط إلى نحو 105.5 مليون برميل، مستدركاً بأن هذه التوقعات لاتزال خاضعة لحالة من عدم اليقين ومرتبطة بالعديد من الشكوك والمخاوف أهمها المخاوف بشأن تصاعد التوترات التجارية العالمية من ثم تباطؤ النمو الاقتصادي وضعف الطلب على النفط فضلاً عن استمرارالتوترات الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط وشرق أوروبا.


جريدة أكاديميا
منذ 4 أيام
- جريدة أكاديميا
المنظمة العربية للطاقة تصدر دراسة بعنوان (التخزين الجوفي للغاز ودوره في تحقيق أمن الطاقة)
أكد الأمين العام للمنظمة العربية للطاقة (أوابك سابقا) جمال اللوغاني اليوم الاثنين أن التخزين الجوفي للغاز الطبيعي برز كخيار استراتيجي لأسباب عدة وهي جدواه الاقتصادية وفوائده البيئية ومعالجته موسمية الطلب بمرونة عالية.جاء ذلك في تصريح أدلى به اللوغاني بمناسبة إصدار المنظمة دراسة جديدة بعنوان (التخزين الجوفي للغاز ودوره في تحقيق أمن الطاقة).وأوضح اللوغاني أنه من خلال عملية التخزين يمكن حقن الغاز في تكوينات جيولوجية تقع تحت سطح الأرض تتسم بقدرتها على احتواء الغاز ومنع تسربه مثل حقول الغاز المستنفدة أو كهوف الملح أو طبقات المياه الجوفية العميقة وذلك خلال الفترات التي تشهد تراجعا في الطلب ثم سحبه مجددا في فترات لاحقة وقت الحاجة أو عند تنامي الطلب.وشدد على أن دور التخزين الجوفي للغاز لم يعد مقتصرا على تلبية الطلب الموسمي فحسب بل أصبح عنصرا مساندا للانتقال الطاقي وداعما لتكامل مصادر الطاقة المتجددة ومساهما في تحقيق استدامة منظومة الطاقة.وقال إن 'التزايد المستمر في الطلب العالمي على الغاز الطبيعي باعتباره مكونا رئيسيا في مزيج الطاقة العالمي أدى إلى تنامي الاهتمام بالاستثمار في منشآت التخزين الجوفي للغاز لدورها المحوري في تلبية الطلب الموسمي المتغير وتحقيق التوازن بين العرض والطلب لاسيما في الدول المستوردة'.وأضاف أن 'هذا الأمر انعكس على نمو سعات التخزين العاملة ضمن هذه المنشآت الجوفية لتبلغ 44ر15 تريليون قدم مكعب نهاية عام 2023 مقارنة ب 1ر11 تريليون قدم مكعب عام 2000 أي بنسبة نمو إجمالية بلغت 38 في المئة.ولفت إلى أن الاستثمار في منشآت التخزين الجوفي للغاز في الدول العربية بات ذو ضرورة استراتيجية لعدة أسباب من بينها ضمان أمن الإمدادات وتجنب حدوث فترات انقطاع لها ودعم التوسع في استخدام الغاز في مزيج الطاقة علاوة على أهمية تكوين احتياطي استراتيجي من الغاز للتعامل مع الأزمات الخارجية فضلا عن دعم توجهات التحول الطاقي والتكامل مع الهيدروجين.وبين اللوغاني أن هذه الدوافع تشكل أساسا لأهمية التخزين الجوفي للغاز في المنطقة العربية ليس فقط من منطلق اقتصادي وإنما أيضا كجزء من رؤية شاملة لأمن الطاقة والتحول نحو طاقات أكثر استدامة ومرونة داخل المنطقة.وذكر أن الدول العربية تمتلك مقومات تضم مزيجا من المقومات الجيولوجية والاقتصادية والاستراتيجية فوجود حقول غاز ونفط مستنفدة ووفرة في الموارد الغازية وتوافر بنى تحتية قريبة من مناطق الطلب إلى جانب الموقع الجغرافي المحوري يشكل أساسا صلبا لبناء منظومة تخزين استراتيجية ستحتاجها الدول العربية المصدرة والمستوردة للغاز على حد سواء. واقترح اللوغاني عدة خطوات لضمان نجاح مشاريع تطوير التخزين الجوفي بالدول العربية هي دراسة وتطوير البنية التحتية الجيولوجية والتقنية وتطوير الإطار التشريعي والتنظيمي وتحفيز الاستثمارات وتخفيف مخاطر التمويل وإبرام شراكات مع الشركات العالمية التي تمتلك خبرات متقدمة إضافة إلى مشاركة المعرفة بين الدول العربية التي حققت نجاحات في مجال التخزين الجوفي. كونا