logo
'الصفدي' يبحث مع نظيره الإماراتي جهود إيصال المساعدات إلى غزة

'الصفدي' يبحث مع نظيره الإماراتي جهود إيصال المساعدات إلى غزة

رؤيا نيوزمنذ 3 أيام
تلقّى نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الجمعة، اتّصالًا هاتفيًّا من نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية في دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، بحث خلاله الوزيران التعاون في جهود إيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة.
وبحث الصفدي والشيخ عبد الله سبل تعزيز الجهود لمواصلة تقديم المساعدات الإنسانية إلى القطاع عبر المعابر البرية ومن خلال عمليات الإنزال الجوي المشتركة وبالتعاون مع عدد من الدول.
وكان الأردن والإمارات نفّذا اليوم عملية إنزال جوي للمساعدات، شارك فيها أيضًا كل من فرنسا، وألمانيا، وإسبانيا.
وأكّد الصفدي والشيخ عبد الله ضرورة فتح كل المعابر أمام دخول مساعدات إنسانية فورية وكافية إلى كل أنحاء القطاع، مُشدّدين على أن عمليات الإنزال الجوي ليست بديلًا عن المساعدات البرّيّة.
وأكّد الوزيران ضرورة تكاتف كل الجهود للتوصل لوقف دائم وفوري لإطلاق النار في غزة، وتنفيذ اتفاقية تبادل، وضمان إدخال المساعدات الإنسانية الكافية والمستدامة إلى القطاع الذي يعاني من كارثة إنسانية غير مسبوقة سببها ويفاقمها العدوان الإسرائيلي.
وأكّد الصفدي والشيخ عبد الله استمرار التعاون في تقديم المساعدات الإنسانية إلى غزة.
كما أكّد الوزيران عمق العلاقات الأخوية التاريخية بين البلدين الشقيقين والتي يقودها جلالة الملك عبد الله الثاني وأخوه الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، نحو آفاق أوسع من التعاون في مختلف المجالات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مؤتمر حل الدولتين في مواجهة نهج "القوة هي الحق" الإسرائيلي
مؤتمر حل الدولتين في مواجهة نهج "القوة هي الحق" الإسرائيلي

الغد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الغد

مؤتمر حل الدولتين في مواجهة نهج "القوة هي الحق" الإسرائيلي

اضافة اعلان تناولت في مقال سابق غضب فرنسا من السلوك الإسرائيلي العدواني، ومخططاتها الرامية لتغيير قواعد القوة في المنطقة، مما قد يضعف النفوذ الفرنسي، لذلك شهدنا تحركا فرنسيا عالي السوية غايته عرقلة المشروع الإسرائيلي وإيقافه ومنعه من التمدد، أخذ التحرك الفرنسي منحيين الأول سوري برفض تقسيم سورية، والثاني فلسطيني، تجسد بإعلان النية للاعتراف بدولة فلسطين، والعودة للقرارات الدولية كان عنوان التحرك الفرنسي، هذا الزخم الفرنسي لم يواجه بمعارضة بريطانية ألمانية، مما يعني أن الثقل الأوروبي بات أقل حماسة لتبني وجهة النظر الإسرائيلية، التي ترى أن حل الدولتين فاته القطار.على الجانب الآخر كان هناك فيض من الغضب العربي، يتوسع ويتعمّق بسبب ما تقوم به إسرائيل في غزة من تدمير وتجويع وقتل، دون اكتراث بأي قانون دولي أو إنساني، هذا الغضب بدا جلياً بالنسبة للمملكة العربية السعودية والتي وضعت ثقلها الخليجي والعربي والإسلامي، باعتبارها دولة قيادية في هذا الفضاء بالإضافة إلى ثقلها الدولي، في ميزان سلام مع اسرائيل مقابل دولة فلسطينية كاملة السيادة، غير أن التغاضي الأميركي عن هذا المطلب السعودي والتفاوض دونه بكثير، والرد الإسرائيلي غير المحترم على دولة لها ثقلها ووزنها السياسي والاقتصادي، فضلاً عن جرائمها في غزة، أغضب السعودية وجعلها تخطط مع حلفائها العرب والدوليين لقلب الطاولة.لقد التقى الطموح السعودي فيما يتعلق بالدولة الفلسطينية مع الغضب من إسرائيل وسلوك الولايات المتحدة، مع غضب فرنسي من تهميش دورها الإقليمي، وتجاوز إسرائيل حدود المسموح تجاه دولة بحجم فرنسا، فضلاً عن الغضب من منح ترامب لإسرائيل عباءة القوة الأميركية، واعتبارها الوكيل الأميركي في المنطقة، كما التقت خشية الدولتين من أن تصبح إسرائيل هي التي تقرر مستقبل المنطقة، هذا التقاطع ولد رغبة قوية حركت السعودية وفرنسا للإسراع في تدارك الموقف قبل أن يذهب بعيداً، وتتمكن إسرائيل من فرض أجندتها على الجميع، ولما لفرنسا من ثقل دولي وما للسعودية من ثقل سياسي واقتصادي، تحرك الطرفان فرنسا، مدعومة بعدم معارضة بريطانية ألمانية، والسعودية مدعومة بموقف ملفت من الأردن ومصر واللذين سارا معها كتفاً بكتف.عُقد المؤتمر متكئاً على مبادئ أساسية تشاركت بها كل الأطراف، أول هذه المبادئ أن الولايات تخلت عن التزاماتها السابقة تجاه القضية الفلسطينية، وتحولت إلى شريك كامل لإسرائيل، وثانيها؛ رفض إقصاء الأطراف الإقليمية الكبرى مثل السعودية ومصر والأردن، والدولية كفرنسا المعتدة بقوتها والرافضة لاختصار دورها على هامش المبادرات الأميركية، لكن أبرز ما ميز المؤتمر هو الرفض غير المسبوق للمبدأ الإسرائيلي القائل بأن «القوة هي الحق»، ولذلك وضع المؤتمر بنداً أساسياً في مواجهة هذا التصور الإسرائيلي، وهو إعادة وضع القضية الفلسطينية في إطارها القانوني الأصلي، وكان رهان المؤتمر الأول والإستراتيجي هو تعبئة المجتمع الدولي ككتلة ضاغطة مضادة للهيمنة الأميركية.نحن إذاً بعد هذا المؤتمر، أمام صراع بين منطقين، منطق تسعى فيه الولايات المتحدة لإعادة تدوير إسرائيل برغم كل جرائمها، بلغة جديدة تستند إلى إعادة فرض الحقائق بالقوة، ومنطق آخر هو منطق الشرعية الدولية الذي يتمسك به العرب وأوروبا ودول أخرى، بالتالي فإن المؤتمر لم يكن استجابة لحالة الغضب وحدها، بل جاء كتتويج لمسار تراكم فيه الشعور الإقليمي، بأن أميركا لم تعد حليفاً ضامناً بل أصبحت خصماً لطموحات السلام الذي تنشده المنطقة، لذلك تمكنت السعودية ودول المنطقة من استثمار المخزون الدبلوماسي المتراكم لفرنسا، ودفعها لتستعيد دورها كقوة وكوسيط مستقل لا تديره أي قوة أخرى.ما جرى في نيويورك في مؤتمر حل الدولتين ليس النهاية، بل بداية لمسار دبلوماسي جديد، يعيد تعريف من هو صاحب الحق في تحديد مستقبل القضية الفلسطينية، ورفض الجميع في هذا المؤتمر أن تبقى هذه القضية رهينة للمزاج السياسي في واشنطن أو حسابات إسرائيل إستراتيجية كانت أو داخلية، كما أن التقاء الكلمة بين السعودية وحلفائها العرب مع فرنسا، على قاعدة القانون، لا القوة المجردة يمنح الأمل بإمكانية كسر الحلقة المفرغة من التفاوض العبثي، ويمنح الفلسطينيين والعالم فرصة لتصحيح البوصلة؛ من منطق التفاوض تحت قوة الرصاص والصواريخ، إلى منطق الحلول القائمة على الحق والعدالة والكرامة الإنسانية.لا شك أن هذا الزخم الإقليمي والدولي سيواجه بمعارضة أميركية في الجمعية العامة ومجلس الأمن، لكنه دون شك سيضع الولايات المتحدة وإسرائيل في مواجهة تيار دولي جارف، يحُدّ من قدرتهما على المناورة والاستئثار بالقضية الفلسطينية وحلولها، ويضع حدوداً للمدى الذي يمكنهما الذهاب إليه في تغيير واقع المنطقة وفق منهج «القوة هي الحق».

غزة ادارة الحرب وليس وقفها
غزة ادارة الحرب وليس وقفها

الرأي

timeمنذ 2 ساعات

  • الرأي

غزة ادارة الحرب وليس وقفها

ما قاله الملك عبد الله الثاني، عن آثار الحرب على غزة وهو يعبر عن غضبه وقلقه، أنها شكلت صدمة نفسية عميقة على الأطفال والشباب مما يؤثر على مستقبل الاستقرار والأمن في المنطقة! إذن الحرب، أحدثت صدمة لن تمحى، وموقف الملك من الحرب تحول الى شعارات يرفعها المتظاهرون تاكيدا على قوله.. فقد رفع المتظاهرون الاسرائيليون في شوارع تل أبيب والقدس وغيرها الشعارات المطالبة بوقف الحرب، وقالوا وقد اشتقوا من الكلام الملكي إن هذه الحرب أسست لخراب أخلاقي وهو الخراب الذي سيحتاج أجيالاً بأكملها، ويؤسس لمراحل من التراجع القيمي والأخلاقي. لقد أطلقت اسرائيل نازيتها من عقالها وتبارى وقادتها النازيون في التصريحات دون خشية من عقاب أو نقد من المجتمع الدولي، وهم يراهنون على قدرة اسرائيل على ابتزاز الموقف الدولي والقفز عن كل خطوطه الحمراء، طالما توفر الولايات المتحدة الحماية، ويصبح حال اسرائيل حال من أمن العقوبة ارتكب الخطأ. النازية الاسرائيلية في سلوكها وشعاراتها أشبه بالهذيان يتردد على السنة القادة الاسرائيليين الذين يتبارون في الحديث عما سيفعلونه في غزة، فهناك من يطالب باستمرار الابادة والقتل ومنع دخول المساعدات من غذاء وماء ودواء، وهناك من يرى قتل الأطفال طبيعياً، وأن حماس تستعمل الاطفال دروعاً بشرية، حيث ما زالت حالة الإعلام النازية الاسرائيلية تذكر بوزير الإعلام النازي، جوبلز، الذي كان يقول "أكذب ثم أكذب حتى تصدق نفسك" وهذا ما تفعله اسرائيل وما يفعله المريض النفسي نتنياهو، الذي لو عرض على طبيب حقيقي لمنعه من المسؤولية والعمل وحجر عليه، ليس لخطورته على العالم والسلام، وإنما لخطورته على الاسرائيليين أنفسهم، وهو من حرض على قتل رابين وقد ضيق على اليسار الاسرائيلي بدوام الابتزاز منذ السابع من اكتوبر. نتنياهو وعصابته بن غفير وسموترتش، يخطفون اسرائيل، كما تقول صحيفة هآرتس الاسرائيلية، وهم يجعلون من المجتمع الاسرائيلي برمته بعد ارتفاع نسبة التطرف... فيه رهينة لبقاء العصابة الحاكمة في السلطة. بدأ الشارع الاسرائيلي يخرج احتجاجاً على الحرب على غزة وسياسة التجويع والتعطيش، ولكن هذه الأصوات يجري خنقها وتشويه مواقفها، حيث تتواطئ الولايات المتحدة مع النظام الحاكم في اسرائيل، وحيث قال احد أبرز خبراء الأمم المتحدة للسلام، إن ويدكوف، مبعوث الرئيس الأمريكي قد شطب جزء من مبادرة حماس التي تتنازل فيها عن حكم غزة لصالح لجنة محايدة، تقوم لا علاقة لها بحماس، وقد اعتبر هذا الموقف في حينه تطورا في موقف حماس، وأثنى عليه الوسطاء، وقيل أن المفاوضات قد انطلقت وأنها بصدد أن تضمن وقف اطلاق النار وادخال المساعدات، ولكن ويدكوف شطب الفقرة كاملة التي توافق فيها حماس على تسليم السلطة، وخرج ليقدم مقترحاً لادارته خالياً من ذلك ليدين الطرف الفلسطيني ويدكوف، والادارة الأمريكية واسرائيل لا تريد حلاً في غزة، سوى الحل الاسرائيلي، وهي تشتري الوقت لصالح القتلة الارهابيين في حكومة تل أبيب الذين يريدون خدمة عقيدتهم الصهيونية بقتل الفلسطينيين وتصفية وجودهم على أرضهم وهو نفس مفهوم تصفية الهنود الحمر في الوطن الأمريكي والاستيلاء عليه. المطلوب فضح المواقف الاسرائيلية وحتى الأمريكية المتواطئة، وعلى الدول، فضح الموقف الأمريكي الذي يوفر حاضنة لحرب الابادة والتجويع الاسرائيلية على غزة. إذن لا يريد المبعوث الأمريكي أن تنجح المفاوضات حتى لو سلمت حماس بدورها وسلطتها وحتى لو سلمت اسلحتها وقدمت ما هو أكثر من المطلوب علناً، فالأمر لم يعد يتعلق بحماس وانما بالتصورات الاسرائيلية التوسعية الإرهابية وبكيفية التعامل مع قطاع غزة من المنظور الاسرائيلي. يبدو أن الدوران في الحلقة المفرغة سيستمر، وما يجري هو إدارة الحالة في غزة وليس حلها، فاسرائيل لم تنتصر ولم تنقذ رهائن، وخسائرها تتزايد بفعل المقاومة التي إن استمرت ستهرب اسرائيل كما هروبها من جنوب لبنان في الثمانيات. أنها حرب العض على الأصابع، حرب قتل وتجويع للغزيين لتستسلم المقاومة ويجري اجتياح القطاع بهدوء واحتلاله، وفرض شروط المعتدي، بالمقابل صمود ومقاومة الى ان تجد اسرائيل أنها لا تطيق الخسائر، وهذا ما يجري حيث الضغوط الأمريكية والتهديدات التيي تخفي حالة التراجع والهزيمة الاسرائيلية ومحاولة الانتصار بهذه الطريقة من الابتزاز والاتهام والادانة للمقاومة الولايات المتحدة، وويدكوف، ووزير الخارجية الأمريكي لديهم تطرف أكثر من نتنياهو، ويعملون ليل نهار لانقاذ اسرائيل وتحول هزيمتها الى نصر، ويتحدثون باسمها كما لو كانوا موظفين في حكومة نتنياهو، ويزايدون حتى على معظم الاسرائيليون ويكفي لمعرفة التورط الأمريكي والتماهي الأرعن أن نقرأ صحيفة هآرتس وأن نسمع كلام أهالي المخطوفين الذين يدركون الآن أن ابناءهم وقود لأطماع النازية الاسرائيلية غير المعنية بانقاذهم.

تصرفاتنا في غزة تزيد عزلتنا العالمية
تصرفاتنا في غزة تزيد عزلتنا العالمية

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • الغد

تصرفاتنا في غزة تزيد عزلتنا العالمية

معاريف بقلم: يورام دوري بعد متابعة وثيقة لمواقف أعضاء حكومة إسرائيل وإحاطات "مصدر سياسي كبير"، وجدت نفسي أتوجه الى قاموس عبري - عبري كي أفحص معنى كلمة واحدة طرأت على بالي: غباء. التعريف الذي عثرت عليه هو انعدام الحكمة، الهبل. رويدا رويدا، وصلت الى الاستنتاج بأن هذا التعريف هو عبارة أقل وصفا لأداء حكومة إسرائيل. اضافة اعلان على مدى أشهر طويلة، اعتقدت الحكومة بأنه كلما كان القتال في غزة "أقوى" أكثر (أي أن نحتل البيت إياه في خانيونس للمرة الرابعة) هكذا تتزايد روافع الضغط على حماس لنزع سلاحها وإعادة المخطوفين. عمليا تبين أنه كلما احتدمت الحرب هكذا ابتعد المخطوفون عن عودتهم وأساسا اقتربوا الى موتهم، فيما نجحت حماس في المس بقواتنا. عندما انكشف هبل هذه الاستراتيجية اخترع (نتنياهو) نهجا جديدا، يجسد صورة حقيقية للهبل السابق. وهو نهج يروج له كل يوم مبعوثو الحكومة والناطقون غير الرسميين بلسانها - مراسلون في قنوات التلفزيون وهو الاستيلاء على الأرض، إذا ضممنا أرضا في القطاع، وضعنا سيتحسن في هذه الرؤية، الأرض أهم من الحياة، وعليه فمسموح بل ومرغوب فيه التضحية بحياة مدنيين وجنود إسرائيليين لأجل كسب ميلليمتر آخر من الأرض. النتيجة: حملة فرض السيادة على غزة -التي لم تكن أبدا تعود لإسرائيل- مشروع مسيحاني أدى فقط بمزيد فمزيد من دول العالم للاعتراف بدولة فلسطينية مستقلة. لا في إطار المفاوضات، لا في التوافق -بل في قرار من طرف واحد يعرض أمننا للخطر. ومن هنا الى قضية الجوع في غزة. خطابات عالية لوزراء دعت، أمام كل كاميرا وكل ميكروفون، "لتسوية غزة بالأرض" و"تجويع سكانها"، أقوال قاسية تتناقض تماما والأخلاق اليهودية والإسرائيلية. هذه الأقوال وضعت إسرائيل أمام تسونامي سياسي محاولات الدفاع عن النفس ضده، والتي تستند الى الإيمان بأنه تكفي البيانات للصحف، انهارت عندما وصلت المشاهد القاسية للصراع على ذرة دقيق الى كل بيت في العالم. كان أيضا من اعتقد بأن إخفاء المشاهد القاسية عن شاشات التلفزيون في البلاد سيؤثر على المشاهد في بريطانيا أو في فرنسا. كل من يتبنى شعار أن المشكلة هي في الإعلام الرسمي (الهسبرا) لا يفهم بأن صورة قاسية واحدة تؤثر أكثر من ألف كلمة، وحتى كلمات بالإنجليزية الفاخرة لديرمر أو نتنياهو. كما أن استخدام السلاح المطلق الذي يؤثر على مواطني إسرائيل اليهود -صرخات في الاستديوهات عن أن هذا "لاسامية" لا يحقق هدفه. وفي النهاية، الإعلانات عن الترحيل حتى الطوعي لمليوني فلسطيني في غزة لأجل استيطان القطاع بالمستوطنين تؤدي الى تفاقم عزلتنا السياسية وظواهر عنف ضد سياح إسرائيليين في العالم. صعب علي بعض الشيء أن أفهم من أين ولد الهبل الحكومي، كون رئيس الوزراء نتنياهو، برأيي، بعيد عن أن يكون أهبل. فالرجل ذكي ومجرب. أين فهمه؟ مهما يكن من أمر، حكومته غبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store