
عون يكشف عن قيامه شخصياً باتصالات مع حزب الله بشأن "السلاح"
وتابع " الجيش والقوى الأمنية يعملون على توقيف شبكات إرهابية، ويقومون بعملهم على أكمل وجه، ويجب التنبه من الأخبار المفبركة التي تهدف إلى إثارة البلبلة والخوف من أمور غير موجودة بالأصل".
وشدّد عون"على دعمه للقضاء في فتح أي ملف متعلق بالفساد، بمعزل عن أي خلفية طائفية كانت أو حزبية".
ولفت إلى أن "ملفات الفساد التي فُتحت الى الآن، متعلقة بأشخاص من مختلف الطوائف والانتماءات الحزبية. وقال: "سأسير في ملف الفساد الى النهاية، شاء من شاء وأبى من أبى".
وعن الخلافات الحاصلة حول موضوع اقتراع المنتشرين في الخارج في الانتخابات النيابية، أوضح الرئيس عون " أن هذا النقاش يحسمه مجلس النواب، وأن الحكومة قامت بما عليها".
وأشار إلى أن "هناك بعض الاعلام ينحو إلى الإضاءة على السلبيات دون الإيجابيات، والتي هي ليست قليلة إلى الآن. فمنذ زيارتكم الأخيرة الى قصر بعبدا في الماضي، تشكلت الحكومة، وتم تعيين حاكم لمصرف لبنان، ورؤساء الأجهزة الأمنية،
ومجلس القضاء الأعلى، كما جرت الانتخابات البلدية، وغيرها من الأمور التي تحققت. ولا يجب أن نغفل أيضاً، إعادة العلاقات مع الدول العربية إلى نصابها الصحيح".
ونفى عون ما تردد من شائعات "عن وقوع مواجهات في الهرمل بين الجيش اللبناني والسوريين"، مؤكداً أنه "اتصل بقائد الجيش العماد رودولف هيكل للوقوف على حقيقة الموضوع، فتبيّن أنه غير صحيح."

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 24 دقائق
- البيان
الإمارات تدعم غزة بـ 65 طناً من المستلزمات الطبية
وتهدف هذه العمليات إلى إيصال المساعدات الإغاثية إلى المناطق التي يصعب الوصول إليها براً، نتيجة الأوضاع الميدانية الراهنة، وتضم حمولات متنوعة من المواد الغذائية والإمدادات الإنسانية العاجلة. وبهذا، ارتفع إجمالي المساعدات التي تم إنزالها جواً، حتى أمس، إلى أكثر من 3818 طناً من المواد الغذائية والإغاثية المختلفة، وُجهت لدعم الأشقاء الفلسطينيين في المناطق الأكثر تضرراً واحتياجاً داخل القطاع. كما أدخلت دولة الإمارات، أمس، 20 شاحنة مساعدات غذائية إلى قطاع غزة، في إطار جهودها المتواصلة لتعزيز الدعم الإنساني، وتلبية الاحتياجات الأساسية للسكان. وتؤكد هذه الجهود التزام دولة الإمارات الثابت بالمبادئ الإنسانية، ونهجها الراسخ في الوقوف إلى جانب الشعوب الشقيقة في أوقات الأزمات والظروف الطارئة. وتجسد تلك المبادرات، التزام دولة الإمارات الراسخ في دعم الشعب الفلسطيني، امتداداً لسلسلة من المبادرات الإنسانية التي أطلقتها دولة الإمارات، ضمن عملية «الفارس الشهم 3». ووفقاً لتقرير مشاريع ومبادرات عملية «الفارس الشهم 3»، التي نفذتها العملية خلال شهر يوليو الماضي، المنشور على موقع «إكس»، فقد شملت المبادرات تسيير سفينة «خليفة الإنسانية»، المحملة بـ 7166 طناً من المساعدات العاجلة إلى غزة، وتقديم مئات الشاحنات الإغاثية، وإطلاق أكبر مشروع لإمداد خطوط المياه المحلاة في جنوبي القطاع، وحفر آبار، ودعم تكيات طعام، فضلاً عن مواصلة تنفيذ عملية «طيور الخير». في الوقت الذي واصلت فيه الجمعيات الخيرية تقديم دعمها الإنساني إلى العشرات من تكيات الطعام اليومية في قطاع غزة، بهدف توفير الوجبات الغذائية لآلاف العائلات المتضررة والمنهكة، جرّاء الأوضاع الإنسانية الصعبة. وشهدت نهاية الأسبوع الأول من شهر يوليو، حفر آبار للمياه الصالحة للاستخدام، وذلك في منطقة «خانيونس»، الأمر الذي أسهم في توفير المياه لسكان المنطقة، في ظل المأساة المائية التي يعاني منها سكان القطاع. تلا ذلك وصول 13 شاحنة مساعدات إماراتية إلى قطاع غزة، محملة بمواد غذائية مخصصة لتكيات الطعام، ولوازم تشغيل المخابز، بالإضافة إلى طرود للأطفال، دعماً للأهالي، في ظل الظروف المعيشية الصعبة، في الوقت الذي واصلت فيه المؤسسات الإماراتية، جهودها الإغاثية عبر توزيع الطرود الغذائية على الأهالي في شمالي قطاع غزة. وكان القطاع في تاريخ 15 من يوليو، على موعد مع إطلاق الإمارات أكبر المشاريع لإمداد خطوط المياه المُحلاة في جنوبي القطاع، من خلال «عملية الفارس الشهم 3»، لإيصال مياه الشرب إلى ما يقارب 600 ألف مواطن، في ظل أزمة المياه الخانقة في غزة. كما قدمت المؤسسات والجمعيات الخيرية الإماراتية، دعماً للمخابز المحلية والبدائية في قطاع غزة، لتقديم الدعم للسكان والنازحين، لمواجهة خطر المجاعة المتفشية في القطاع. وفي 21 من يوليو، غادرت سفينة «خليفة الإنسانية»، الإمارات، محملة بـ 7166 طناً من المساعدات العاجلة إلى غزة، حيث أبحرت من ميناء خليفة «كيزاد» في أبوظبي، متجهة إلى ميناء العريش في جمهورية مصر العربية، تمهيداً لإدخال شحنتها من المساعدات الإغاثية إلى قطاع غزة، في إطار الدعم الإنساني المستمر الذي تقدمه دولة الإمارات للأشقاء الفلسطينيين. وتُعد سفينة «خليفة الإنسانية» رقم 8، هي أكبر سفينة مساعدات إنسانية ترسلها دولة الإمارات حتى الآن، حيث تشمل الحمولة 4372 طناً من المواد الغذائية، و1433 طناً من مواد الإيواء، و860 طناً من المواد الطبية، و501 طن من المواد الصحية. ووفرت المؤسسات والجمعيات الإنسانية الإماراتية، دعماً للمخابز في وسط «مخيم النصيرات»، مبادرة خبز الخير، أعقبها تنفيذ دولة الإمارات لعدد من عمليات إسقاط المساعدات الإغاثية لسكان قطاع غزة، ضمن عملية «طيور الخير»، لمواجهة المجاعة. وخلال أربعة أيام من الأسبوع الأخير من شهر يوليو، قدمت دولة الإمارات العربية المتحدة 143 شاحنة مساعدات إغاثية، لدعم الشعب الفلسطيني الشقيق.


البيان
منذ 24 دقائق
- البيان
قيادات مشكوك في قدراتها!
أما لبنان، فقد قدم 28 ألفاً في الحروب المختلفة مع إسرائيل، عدا الدمار الذي لحق بالقرى والمناطق اللبنانية، والدمار أيضاً الذي لحق بالدولة اللبنانية، هذا على سبيل المثال لا الحصر، في تاريخ الصراع. أما الإمارات العربية المتحدة، فقد قدمت 3.5 مليارات دولار من الدعم المادي، الذي شمل الكثير من المساعدات الطبية والإنسانية، واستضافت مئات من جرحى غزة، وكذلك الكويت، التي قدمت 2.8 مليار دولار، وهي من أقدم الداعمين للقضية الفلسطينية، وأخيراً، فتحت باب التبرع على منصتها الرسمية للجمهور في الكويت، ونفس المبلغ تقريباً جاء من قطر.


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
هآرتس: ويتكوف وقع في "فخ" نتنياهو.. والحل في يد ترامب
وأوضحت أن وعود ويتكوف الكبرى تبددت، بعد 6 أشهر من توليه لمنصب المبعوث الخاص لترامب إلى الشرق الأوسط. وذكرت "هآرتس" أن نتنياهو يعسى لإطالة أمد الحرب في غزة، عبر وضع شروطا يعلم أن حماس سترفضها. وأشارت إلى أن ويتكوف بدأ مهمته بحيوية استثنائية، ورأى في الشأن الدبلوماسي صفقات عقارية يجب إتمامها، وهو ما تحقق في اتفاق يناير الذي لم يكن ليوقّع لولا جهده. وأضافت "هآرتس": "لكن عدم سيطرته على التفاصيل الدقيقة، وجهله بتكتيكات الخداع التي يتبعها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ، وعدم فهمه العميق للمنطقة، كلها عوامل تسببت في سقوطه منذ ذلك الحين". وأشارت إلى أن مخططات ويتكوف بشأن وقف إطلاق النار الجزئي، وصفقات إطلاق سراح الرهائن انهارت. وتابعت: "لم تسفر الجهود الأميركية-المصرية-القطرية عن شيء سوى أزمة إنسانية في غزة ، كما أن المفاوضات مع إيران فشلت، ولم يسجل أي تقدم مع الجبهة الروسية الأوكرانية أيضا". وفي اجتماعه مع عائلات الرهائن السبت، فاجأ ويتكوف الجميع حين قال إن حماس وافقت على التخلي عن السلاح. لكن حماس سارعت إلى نفي ادعاءات ويتكوف، وأكدت أنها لن تتخلى عن سلاحها قبل إقامة دولة فلسطينية مستقلة. وأشارت "هآرتس" إلى أن تصريحات ويتكوف جاءت في محاولة منه لرفع معنويات العائلات، كما أن تصريحاته تشير إلى أن الولايات المتحدة تخلت عن استراتيجية الاتفاقات التدريجية، وتسعى إلى إنهاء الحرب بخطوة واحدة. وأضافت أن زيارة ويتكوف كانت تهدف إلى الترويج لمبادرة إنسانية بديلة، وهذا يعني، وفقا لـ"هآرتس"، أن الولايات المتحدة بصدد سحب ملف المساعدات الإنسانية من يد وزير المالية اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش، لتتولى إدارته بنفسها. وأكمل ذات المصدر: "أبلغ ويتكوف أيضا عائلات الرهائن أن نتنياهو يريد إنهاء الحرب. للأسف، لقد وقع في فخ وسيدرك ذلك قريبا". من جهة أخرى، ترى الصحيفة أنه لا يمكن لويتكوف إلا أن يلوم ترامب الذي أطلق العنان لفكرة الهجرة الطوعية، فقد أثار بذلك شهية اليمين المتطرف الذي يعرف أين يضغط على نتنياهو، بحسب ما ذكرته الصحيفة العبرية نفسها.