logo
كوباني… بيان حول الذكرى السنوية لجريمة الإبادة الجماعية في شنكال

كوباني… بيان حول الذكرى السنوية لجريمة الإبادة الجماعية في شنكال

في الذكرى السنوية الحادية عشرة لفاجعة شنكال، تقف منظمات الأحزاب السياسية في مدينة كوباني بإجلال أمام أرواح الآلاف من الضحايا من أبناء وبنات المجتمع الإيزيدي، الذين طالتهم يدُ الإرهاب في جريمةٍ ترقى بوضوح إلى مستوى الإبادة الجماعية، وفقاً لما نصّ عليه نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية واتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية لعام 1948.
في 3 آب 2014، شنّ تنظيم داعش الإرهابي هجوماً همجياً ممنهجاً على شنكال، ارتُكبت خلاله انتهاكات صارخة لحقوق الإنسان، من القتل الجماعي، والتهجير القسري، والتعذيب، وسبي النساء والفتيات الإيزيديات، في واحدة من أبشع الجرائم التي عرفها العصر الحديث، وسط صمتٍ دوليّ مخزٍ وتواطؤ جهات إقليمية مسؤولة عن فتح الطريق أمام هذه المجازر.
إنّنا في الأحزاب السياسية في كوباني، نُدين بأشدّ العبارات هذه الجريمة النكراء، ونؤكّد أنّ ما جرى في شنكال لم يكن حدثاً عابراً أو معزولاً، بل جريمة منظّمة تحمل كافة أركان التطهير العرقي والديني، تستوجب ملاحقة مرتكبيها وداعميهم أمام المحاكم الدولية المختصّة.
كما نؤكّد دعمنا الكامل لحق الشعب الإيزيدي في العدالة والاعتراف بما تعرّض له من إبادة جماعية، وضمان عدم تكرار مثل هذه الجرائم بحق أي مكوّن من مكوّنات شعوب المنطقة، وندعو في هذا السياق:
نطالب بتحقيق دولي نزيه ومستقل يكشف ملابسات الجرائم المرتكبة في شنكال ويُسمي الجناة والمتواطئين.
وكذاك الأمر نطالب بإدراج جريمة شنكال ضمن الجرائم الدولية التي لا تسقط بالتقادم، واتخاذ كافة التدابير القانونية بحق المسؤولين عنها.
وايضا نطالب بتفعيل دور الأمم المتحدة والمحاكم الدولية لمحاسبة مرتكبي الجرائم ضد الإنسانية التي طالت النساء والأطفال الإيزيديين، وفق القانون الدولي الإنساني.
إنّ واجبَ الإنسانية، وضميرَ القانون، يفرضان الوقوف بجدّية أمام هذه الجريمة التي استهدفت مجتمعاً مسالماً لم يحمل يوماً السلاح، بل حمل تراثاً وثقافةً تعود إلى آلاف السنين، وكان ضحية لسياسات الإقصاء والإنكار والتطهير.
وإذ نستذكر معاً آلام شنكال، نؤكّد أن واجب الوفاء للضحايا يتمثّل في تحقيق العدالة وعدم السماح بالإفلات من العقاب، وتمتين أسس حماية الشعوب الأصلية ومكوّنات المنطقة، في إطار مشروع سياسي ديمقراطي تعددي، يحترم الخصوصيات الدينية والثقافية والقومية.
المجد لضحايا شنكال
الخزي والعار للقتلة والمجرمين
العدالة لشعب الإيزيدي
3 تموز 2025
منظمات الأحزاب السياسية في مدينة كوباني
حزب الاتحاد الديمقراطي PYD
الحزب الديمقراطي الكردي السوري
حركة اذادي الكردستاني في سوريا
حزب الوفاق الديمقراطي الكردي سوري
حزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي )
حزب سلام الديمقراطي كردستاني
حزب سوريا المستقبل
حزب اليساري الكردي في سوريا
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

على خلفية الإبادة الجماعية في غزة .. إسكتلندا تدرس المقاطعة الرسمية لإسرائيل
على خلفية الإبادة الجماعية في غزة .. إسكتلندا تدرس المقاطعة الرسمية لإسرائيل

موقع كتابات

timeمنذ 2 ساعات

  • موقع كتابات

على خلفية الإبادة الجماعية في غزة .. إسكتلندا تدرس المقاطعة الرسمية لإسرائيل

وكالات- كتابات: كشفت صحيفة (ذا ناشيونال) أنّ الحكومة الإسكتلندية تدّرس فرض مقاطعة رسمية لـ'إسرائيل'. وطالب 'روس غرير'؛ الزعيم المشارك لحزب (الخُضر) الإسكتلندي، الوزير الأول؛ بتبّني مباديء حملة المقاطعة وسحب الاستثمارات من 'إسرائيل'، وفرض العقوبات (BDS) عليها، والتي تهدف إلى الضغط على الاقتصاد الإسرائيلي على غرار مقاطعة نظام الفصل العنصري في 'جنوب إفريقيا'. وقال متحدث باسم الحكومة الإسكتلندية؛ إن الوزراء سوف ينّظرون في الاقتراح، الذي من شأنه أن يؤدي إلى إصدار توجيّهات رسمية للشركات، تُحثّها على إنهاء التجارة مع 'إسرائيل'، كما حدث مع 'روسيا' عام 2022. وفي رسالته إلى 'جون سويني'؛ رحّب 'غرير' باعتراف رئيس الوزراء الإسكتلندي بأن: 'هناك إبادة جماعية في فلسطين'، لكنه أوضح أنه يختلف مع التصريح القائل إنه: 'يُحاول فعل كل ما بوسعه لضمان ممارسة الضغط' على 'إسرائيل'. وقبل أن يعرض مجموعة من الإجراءات لتنفيذ مطالب حملات المقاطعة؛ (BDS)، قال 'غرير': 'كما يعلم كلانا، وكما ناقشنا سابقًا، هناك المزيد مما يمكن للحكومة الإسكتلندية القيام به لممارسة الضغط على إسرائيل لإنهاء الإبادة الجماعية في فلسطين'. ودعا الحكومة الإسكتلندية إلى إلغاء جزء من 'قانون الحكم المحلي' لعام 1988، للسماح للمجالس المحلية بمنع الشركات التي تُشارك في الاحتلال غير القانوني للأراضي الفلسطينية من الفوز بالعقود، واقترح تحقيق ذلك من خلال تعديل على مشروع 'قانون بناء الثروة المجتمعية'. كذلك؛ اقترح إصدار توجيهات للشّركات توصّي بوقف التجارة مع 'إسرائيل'، وضرورة أن توقف الحكومة الإسكتلندية تمويل شركات الأسلحة التي زودت 'إسرائيل' بالسلاح خلال الإبادة الجماعية في 'غزة'، إضافة إلى: 'جميع الشركات الأخرى المتورطة بشكلٍ مباشر في الاحتلال'. وقال: 'يعترف جون سويني؛ الآن، بحق بما يحدث على أنه إبادة جماعية. يجب أن تترافق هذه الكلمات مع إجراءات عملية، لكننا لم نشهد الكثير من ذلك من حكومته. لا تزال أموال دافعي الضرائب تُمنح لشركات حددتها الأمم المتحدة على أنها متورطة بشكل مباشر في حملة التطهير العرقي الإسرائيلية. أسوأ جريمة ضد الإنسانية في عصرنا تُرتكب بحق الشعب الفلسطيني أمام أعيننا. لدى إسكتلندا مسؤولية أخلاقية في التحرك. النهج نفسه ساعد في إنهاء نظام الفصل العنصري في جنوب إفريقيا. والآن، يجب أن نُظهر التضامن مع الشعب الفلسطيني'. من جانبه؛ قال متحدث باسم الحكومة الإسكتلندية: 'طالبت الحكومة الإسكتلندية مرارًا بوقف فوري ومستَّدام لإطلاق النار، والإفراج غير المشروط عن جميع الرهائن، وزيادة عاجلة في المساعدات الإنسانية لغزة. وستواصل الحكومة الإسكتلندية الضغط على الحكومة البريطانية للاعتراف بدولة فلسطينية ذات سيّادة، كجزء من حل الدولتين لضمان سلام دائم في المنطقة. وسيُناقش الوزراء خطاب السيد غرير ويردون عليه'.

تذكروا مأساة هيروشيما وناجازاكي!كاظم الموسوي
تذكروا مأساة هيروشيما وناجازاكي!كاظم الموسوي

ساحة التحرير

timeمنذ 6 ساعات

  • ساحة التحرير

تذكروا مأساة هيروشيما وناجازاكي!كاظم الموسوي

تذكروا مأساة هيروشيما وناجازاكي! كاظم الموسوي صباح يوم 6 آب/ اغسطس تمر ذكرى الجريمة الامريكية ضد الانسانية متمثلة بقصف مدينة هيروشيما اليابانية بالقنبلة النووية، وبعد ثلاثة ايام، مدينة ناجازاكي اليابانية ايضا، والتي تحاول جهات كثيرة، وظيفتها التقليل من الجريمة او التغاضي عنها، بتقسيمها. لا .. الجريمة واحدة والمجزرة واحدة، ولم يتعظ المجرمون بعد منها. مرت ذكرى استخدام الولايات المتحدة الأمريكية لقنبلتين نوويتين ضد مدينتي هيروشيما وناجازاكي اليابانيتين، دون اهتمام كبير، حيث أجريت طقوس يابانية محدودة، أصبحت مشهدا سنويا مألوفا لدى الدولة اليابانية المتحالفة مع الدولة المرتكبة للجريمة الشنعاء. استعادة للذكرى وتعاز للضحايا وخطب بعدم تكرارها ووضع الزهور على أشباح مدينتيهم. ومثلها أصداء باهتة في بلدان لم تزل تحترق من اضطهاد وظلم الحرب والعدوان والغزو والاستيطان. كان هذا اليوم من عام 1945 موعد الجريمة الأولى، ألقت الطائرة الحربية الأميركية أول قنبلة ذرية تستخدم في تاريخ البشرية، بعد ثلاثة أسابيع فقط من امتلاك الولايات المتحدة الأمريكية لهذا السلاح وتجريبه في صحراء نيومكسيكو. وبعد ثلاثة أيام فقط ألقيت القنبلة الثانية فوق مدينة ناجازاكي. وتركت القنبلتان دمارا كبيرا وقتلى وصل عددهم إلى حوالي مائتين وخمسين ألفا من السكان المدنيين (عام 1945). وبعدها أعلن الرئيس الأميركي هاري ترومان في الرابع عشر من آب/ أغسطس استسلام اليابان بدون شروط، وفي الثاني من أيلول/ سبتمبر انتهت الحرب العالمية الثانية، وأعلنت الإدارة الأمريكية انتصارها، محتفلة باستخدام السلاح النووي ضد سكان المدينتين، وإلحاق الدمار والموت والخراب العام في اليابان والعالم. فهل يكفي الاحتفال والتذكير بالمناسبة، أم يجب رفع شعار دائم كجرس إنذار: تذكروا دائما المأساة الرهيبة التي ارتكبتها الإدارة الأمريكية ضد البشرية، ولا تنسوا جريمة الحرب هذه والإبادة الجماعية التي تمت فيها، والتي لا يمكن أن تمر ذكراها بيومها فقط ويصمت العالم عليها ليفاجأ كل مرة بأمثالها وبأشكال أخرى؟!. إن ما حصل في اليابان ماضيا يتكرر بصور وبوسائل أخرى، من قبل الدولة المرتكبة، ولم تتوقف الحرب العدوانية، والمصطلحات التي أستخدمها المعتدون على الشعوب التي تحاربهم أو تدافع عن أراضيها أمام غزوهم وهيمنتهم وأفكارهم الشريرة. فكل من يقاومهم عدو عندهم ويشيعونه في إعلامهم الناطق بمختلف الألسن بما فيها لغة الضحايا، وكل من يدافع عن حقه ويقاتلهم إرهابي ومخرب ومسلح ضدهم يتوجب القضاء عليه، فردا أو شعبا، بلدا أو عالما بشريا. وما زالت هذه الدولة هي الدولة الأكثر مبيعا للأسلحة المحرمة في العالم والتي فرضت استفرادها على السياسة العالمية وتقود المذابح البشرية بنفسها أو بالريموت كونترول، في كل أرجاء المعمورة، وتضع خططها الوحشية في مسميات تعبر عن عدوانها وجرائمها المرفوضة قانونا وأخلاقا وعرفا دوليا وإنسانيا. حين ظهر في المدينتين المنكوبتين دخان الموت والدمار والرعب وحدث ما حصل خلفه، كان المؤمل أن تتوقف تلك الشهية الدموية وتتعلم من دروس تلك الكارثة البشرية، ولكنها عمليا تزداد شراسة وجشعا ونهبا ورغبة مريضة في إشاعة ذلك الدخان القاتل بأشكال متعددة ونشر رائحة الموت والخراب بالخديعة والغش والكذب والاحتيال وكل الوسائل المدانة. وللمفارقة يعلن أمين عام الأمم المتحدة، أهمية التصدي لانتشار الأسلحة النووية ويشدد باسم منظمته الأسيرة عدم التسامح مع صنع الأسلحة النووية، اكثر من مرة. ولكن ظلت الدعوة لفظية ما دامت الولايات المتحدة هي التي تسيّر شؤون المنظمة وما يسمونه شرعية دولية حاليا، بينما يتطلب لمثل هذه الدعوة العمل العاجل على تحقيقها لحماية ملايين من البشر معرضين للإبادة بأشكال مختلفة من تلك الأنواع من الأسلحة التي تنتجها أو تخطط لها الإدارة الأمريكية وحلفاؤها. وللمفارقة المضحكة الان انتقد دونالد ترامب منذ كان المرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية انتقد اليابان لعدم تسديدها ما يتوافق مع حمايتها الامريكية والقواعد والجنود الامريكيين في اراضيها!. واليوم يطالب اليابان دعوة الكيان الصهيوني للحضور في الاجتماع المقرر للذكرى، ويرفض الحضور مع حكومات غربية اخرى احتجاجاً على الموقف الإنساني الياباني. في ذكرى المجزرة البشعة تظل صور الضحايا التي صورت وانتشرت الآن عبر وسائل الإعلام والتقنية الإلكترونية شاهدة على تلك الجريمة ومنددة بمن يواصل مسعاه لتكرارها بأساليب أصبحت واضحة لكل مبصر حقيقي. وهذه الصور المتبقية والأشخاص الأحياء منها دليل إثبات وحكم مسبق على ارتكاب جريمة الحرب والإبادة الجماعية والقتل العمد للسكان المدنيين الآمنين، كما يحصل اليوم في اكثر من منطقة من الكرة الأرضية، خاصة في غزة العزة. كما صدرت كتب ومذكرات ومشاهدات عن المدينتين الضحيتين، وأنتجت أفلام وعروض ومشاهد سينمائية ومسرحية وتلفزيونية، ولكنها مرة أخرى ظلت محصورة في أماكنها ومناخاتها، وظلت أيدي الإدارة والمسؤولين عن الجرائم طليقة دون محاكمات وعقوبات رادعة، وما زالت كذلك رغم كل الدروس والعبر والتجارب، ورغم الحراك الشعبي والتضامن العالمي ونضالات القوى السياسية المناهضة للحروب والغزو والاحتلال. بل واصلت ادارات تلك الدول برامجها، وحتى في زياراتها لليابان او لنُصب المدن المنكوبة، لم تعتذر عن جرائمها ولم تعد بتغيير مناهجها العدوانية وحروبها المستمرة. قالت شيغيكو ساساموري، إحدى ضحايا هيروشيما في مقابلة تلفزيونية لها في الذكرى الستين للجريمة، وهي ترى ما يحصل من جديد: 'مرت كل هذه السنين على سقوط القنبلة، ستون سنة انقضت، ولم يتعلم الناس بعد من هذا الحدث لاسيما الأميركيين الذين واصلوا إلى يومنا هذا صنع القنابل النووية، (…) ما قامت به أميركا كان جرما لا يغتفر لذلك أشعر بقوة وأدعو الناس بشدة أن يفتحوا قلوبهم وأعينهم ليطلعوا على ما يجرى من حولهم اليوم، الحرب شيء مريع وعلينا أن نتعلم من الماضي بل أكثر من ذلك علينا أن نحمد الرب لأجل معارضة الكثير من الأميركيين والناس الطيبين للحرب والأسلحة النووية، لقد التقيت بنشطاء السلام وآخرين كلهم ناهضوا هذه الأمور وكل هذا يفعمني بالأمل فتراني أتوسل للناس أينما التقيتهم بأن يحاولوا جهدهم وأن يعملوا سوية لوضع حد للحرب النووية'. لم يتوقف السباق النووي وما زالت الدول 'الكبرى' تنتج وتبيع أنواعا من الأسلحة النووية والفتاكة، وتجرب وتطور أسلحة جديدة ضد البشرية. ولهذا لابد من تذكر دائم لهيروشيما وناجازاكي، والاعتبار منهما وأن تمنع الضمائر الحية في هذا العالم سوية تكرارها، وتنتصر لحركات تحرر الشعوب الرازحة اليوم ضحايا لأشكال أخرى من تلك الجرائم ضد الإنسانية. ‎2025-‎08-‎07

مشاركة ممثلية مجلس المرأة لحزبنا PYD في إحياء ذكرى مجزرة شنكال
مشاركة ممثلية مجلس المرأة لحزبنا PYD في إحياء ذكرى مجزرة شنكال

حزب الإتحاد الديمقراطي

timeمنذ 6 ساعات

  • حزب الإتحاد الديمقراطي

مشاركة ممثلية مجلس المرأة لحزبنا PYD في إحياء ذكرى مجزرة شنكال

بمبادرة من ممثلية مؤتمر ستار في إقليم كردستان، ومنظمة المرأة الكردية للعلاقات(REPAK) ومشاركة مجلس المرأة لممثلية حزب الاتحاد الديمقراطي PYD في إقليم كردستان، نُظمت ندوة حوارية بمناسبة الذكرى الحادية عشرة للإبادة الجماعية التي ارتكبها تنظيم داعش الإرهابي. الندوة جاءت تحت شعار: 'نضال وحماية النساء في مواجهة الإبادة الجماعية'. واستُهلت بالوقوف دقيقة صمت إجلالًا لأرواح الشهداء، أعقبها عرض فيلم وثائقي (سِنفزيون) سلط الضوء على الإبادة الجماعية التي تعرض لها الشعب الكردي الإيزيدي في شنكال على يد تنظيم داعش الإرهابي. تضمنت الندوة ثلاثة محاور رئيسية:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store