
الدكتور الخضيري يحذّر: دعاية شامبو "ساكورا" مفبركة.. والمنتج يسبب تساقط الشعر!
حذر الباحث المتخصص في المسرطنات الدكتور فهد الخضيري من تداول دعاية مضللة لمنتج شامبو يُعرف باسم "ساكورا"، مؤكدًا أنها مزيفة ومفبركة باستخدام الذكاء الاصطناعي، مشيرًا إلى أن الفيديو المتداول يحتوي على لهجة مصطنعة وتقليد سخيف لا يمت للحقيقة بصلة.
وأوضح الدكتور الخضيري أن المنتج المذكور يروج لنفسه على أنه ياباني الصنع، في حين أن الواقع يُشير إلى أنه مغشوش ورديء الجودة ومن إنتاج جهة عربية متخلفة صناعيًا – على حد وصفه – ولا يمتّ بصلة لأي تقنية يابانية.
وأشار إلى أن هذا النوع من المنتجات قد يسبب تساقط الشعر بدلاً من علاجه، داعيًا المستهلكين إلى عدم الانخداع بالإعلانات الكاذبة أو الثقة بأي منتج غير موثق طبيًا أو مخبريًا.
وشدد الخضيري على ضرورة التحقق من مصدر المنتجات، وتجنب الشراء بناءً على فيديوهات مشبوهة ومضللة، مؤكدًا أن سلامة المستهلك فوق أي اعتبار تجاري أو دعائي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
ابن تامر حسني بالعناية المشددة ثانية.. مصدر يكشف
تدهورت صحة الابن الأصغر للفنان تامر حسني "آدم"، وقرر الأطباء إدخاله غرفة العناية المركزة بأحد المستشفيات الخاصة بمدينة السادس من أكتوبر جنوب القاهرة. وكشف مصدر مقرب من الفنان تامر حسني في تصريحات لـ"العربية.نت"، عن تفاصيل الحالة الصحية للصغير، وأكد أن الطفل "آدم" الذي لم يتم عامه السابع، قد أصيب بآلام شديد بجانبه الأيمن، واستمر الألم عدة ساعات. وأوضح أنه وبعد انتقاله إلى المستشفى اكتشف الأطباء وجود تضخم بالزائدة الدودية. كما تابع المصدر أنه تم إجراء جراحة عاجلة للطفل لإستئصال الزائدة، وتحسنت حالته بشكل بسيط، إلا أنه تعرض إلى مضاعفات كبيرة استدعت دخوله غرفة العنائة المركزة مرة أخرى. أيضا أوضح أن الصغير مازال يحتاج إلى رعاية طبية خاصة، وهو متواجد بالمستشفى برفقة والدته وبعض أفراد أسرته لحين استقرار حالته. فيلم "ريستارت" يذكر أن تامر حسني كان سافر إلى الإمارات لافتتاح فيلمه الجديد "ريستارت" وإحياء حفل غنائي. ولم يتمكن الفنان بداية الأزمة من البقاء بجوار طفله في المستشفى، نظراً لارتباطاته الفنية الصعبة. وانفصل حسني عن زوجته الفنانة بسمة بوسيل عام 2023، عقب زواج استمر لـ 12 عاما، وأسفر عن 3 أبناء هم: "تاليا وأمايا وآدم".


الشرق الأوسط
منذ 5 ساعات
- الشرق الأوسط
نتناولها يومياً... 6 أطعمة تُغذّي السرطان في صمت
يتناول كثير من الأشخاص يومياً أطعمة مسببة للسرطان، دون أن يدركوا ذلك. من خبز التوست الصباحي إلى وجبة العشاء الخفيفة، رُبطت بعض الأطعمة الشائعة بزيادة خطر الإصابة بالسرطان. بناءً على آراء الخبراء الطبيين والأبحاث الحديثة، قد تبدو كثير من الأطعمة الأساسية غير ضارة، لكن تناولها على المدى الطويل يضرّ بصحتك. بعض اللحوم فائقة المعالجة مصدر جيد للبروتين، وهي الخيار الأمثل للوجبات السريعة. لكن منظمة الصحة العالمية تُصنّف هذه المأكولات ضمن المجموعة الأولى من المواد المسرطنة، أي أنها تُشكل دليلاً كافياً على تسببها تحديداً في سرطان القولون والمستقيم. ووفقاً للدكتور سوراب سيثي، فإن المواد الحافظة الكيميائية الموجودة في اللحوم المصنعة يمكن أن تُلحق الضرر بخلايا الجهاز الهضمي وتُعزز نمو السرطان. غالباً ما تكون المشروبات الغازية أو المشروبات الغازية المنكهة مصدراً سريعاً للطاقة أو مُحسّناً للمزاج، لكنها تفتقر إلى العناصر الغذائية، ولا تزيد من نسبة السكر فحسب، بل تؤدي أيضاً إلى التهاب مزمن، وقد تزيد من خطر الإصابة بالسرطان، خاصةً سرطانات مرتبطة بالسمنة، مثل سرطان الثدي والبنكرياس والقولون. ويُعدّ ماء جوز الهند الطازج، أو عصير الفاكهة المُحضّر منزلياً، أو شاي الأعشاب بدائل جيدة تُروى العطش، وهي خالية من السكر، وتُساعد في إصلاح الخلايا أيضاً. تُعدّ الأطعمة المقلية، مثل السمبوسة المقرمشة أو حفنة من البطاطس المقلية، غير ضارة في الغالب، ولكنها في الحقيقة تحتوي على الزيت المُعاد استخدامه، الذي قد يؤدي إلى تكوين مادة الأكريلاميد، وهي مادة تزيد من الالتهابات وخطر الإصابة بالسرطان. كما أن الاستهلاك المنتظم لهذه الأطعمة قد يؤدي إلى الإجهاد التأكسدي والالتهابات المزمنة. تُعدّ النكهة الدخانية الناتجة عن الشواية خطراً خفياً لأنها تؤدي إلى الإفراط في طهي اللحوم. كما أنها تُنتج الأمينات الحلقية غير المتجانسة (HCAs) والهيدروكربونات العطرية متعددة الحلقات (PAHs)، التي تُتلف الحمض النووي، ما يؤدي إلى الإصابة بالسرطان. شرب الكحول يرتبط بخطر الإصابة بالسرطان الذي له علاقة بالهرمونات، مثل سرطان الثدي والكبد. يُطلق الكحول مستويات من هرمون الإستروجين ويُضعف مناعة الجسم. تُعدّ بعض الوجبات الخفيفة المُعبأة، أو المعكرونة سريعة التحضير، أو الأطعمة الجاهزة للأكل، بمثابة المُنقذ في عالمنا المُزدحم. تفتقر هذه الأطعمة إلى العناصر الغذائية، وهي مُحمّلة بالنكهات الاصطناعية، والدهون غير الصحية، والسكريات المُكررة، وزيت النخيل. وقد يُؤدي الاستهلاك المُتكرر إلى الإصابة بالسرطان.


الشرق الأوسط
منذ 5 ساعات
- الشرق الأوسط
أفضل وقت لتناول «الميلاتونين» لتحسين النوم
«الميلاتونين» مكمل غذائي شائع يُحاكي الهرمون الطبيعي الذي يُنتجه الدماغ للمساعدة في تنظيم دورة النوم. للحصول على أفضل النتائج، وفقاً لموقع «فيري ويل هيلث» الطبي، يُؤخذ عادةً قبل النوم بفترة تتراوح بين 30 دقيقة وساعة، ولكن قد يختلف التوقيت الأمثل باختلاف الجرعة والنوع واستجابة الجسم. قد يختلف الوقت الدقيق الذي يستغرقه «الميلاتونين» ليبدأ مفعوله باختلاف الجرعة ونوع «الميلاتونين». فقد يستغرق «الميلاتونين» ممتد المفعول (الذي يُطلق ببطء في الجسم على مدى فترة زمنية أطول) وقتاً أطول ليبدأ مفعوله مقارنةً بـ«الميلاتونين» فوري المفعول (الذي يُطلق بسرعة أكبر في الجسم فوراً). لذلك، قد يتطلب الأمر بعض التجربة والخطأ لتحديد التوقيت الأنسب لك. تتوفر تركيبات مختلفة من «الميلاتونين». التركيبة الأكثر شيوعاً هي علكة قابلة للمضغ للبالغين، ولكن تتوفر أيضاً خيارات سائلة للأطفال. يُعتبر «الميلاتونين» آمناً للاستخدام قصير المدى. يتناول البالغون جرعة تصل إلى 8 ملغ يومياً لمدة ستة أشهر، بينما يمكن للأطفال تناول جرعة تصل إلى 3 ملغ يومياً لمدة تصل إلى ثلاثة أشهر. ومع ذلك، لم تُدرس آثار الاستخدام طويل المدى جيداً، لذا يُفضل استخدام «الميلاتونين» تحت إشراف الطبيب وعند الحاجة فقط. يبقى «الميلاتونين» في الجسم لمدة أربع إلى خمس ساعات، وقد يختلف استقلاب «الميلاتونين» من شخص لآخر حسب عوامل مثل: فيما يلي بعض الأخطاء الشائعة عند تناول «الميلاتونين»، التي قد تقلل من فاعليته أو تؤدي إلى آثار جانبية غير مرغوب فيها: لا يُنصح به للأشخاص الذين يعانون من حالات صحية معينة. وتشمل هذه الحالات: قد يتفاعل «الميلاتونين» مع بعض الأدوية، مما قد يُسبب آثاراً جانبية. تشمل هذه الأدوية: