logo
التهابات الأعضاء التناسلية صيفاً...عوامل خطر يجب أن تعرفيها

التهابات الأعضاء التناسلية صيفاً...عوامل خطر يجب أن تعرفيها

النهارمنذ 3 أيام
فما التهابات الأعضاء التناسلية التي يمكن التعرض لها في موسم الصيف؟
-العدوى الفطرية المهبلية: سببها أحد الفطريات التي تنمو في ظروف الحر الزائد والرطوبة. أما الأعراض التي يسببها فهي الحكاك والإفرازات البيضاء السميكة من المهبل مع احتمال مواجهة إحساس بالحرقان في المهبل.
-التهاب المهبل الجرثومي: ينتج من خلل على مستوى البكتيريا في المهبل مع تزايد أنواع معينة من البكتيريا الضارة. هذه الحالة تسبب إفرازات رمادية اللون مع رائحة تنبعث أقرب إلى رائحة السمك وتهيّج في المهبل.
-التهاب البول: ينتج غالباً عن التعرض لبكتيريا "إي كولاي" التي تتصاعد إلى جهاز البول بعد السباحة وتسبب إحساساً بالحريق أثناء التبول ورغبة متكررة في التبول وبول غير صاف.
-التهابات ميكانيكية: على أثر ارتداء ملابس السباحة لوقت طويل، وبسبب الاحتكاك او اعتماد مستحضرات نظافة شخصية غير لطيفة مثل الجل المعطر، كلها عوامل يمكن أن تسبب تهيجاً في المهبل.
كيف تمكن الوقاية من التهابات الأعضاء التناسلية؟
لتجنب الالتهابات في الأعضاء التناسلية هناك خطوات روتينية عديدة يمكن اتخاذها:
-تجفيف المهبل جيداً بعد السباحة وتغيير ملابس السباحة المبللة.
-تجنب الأقمشة الصناعية وتفضيل الملابس الداخلية القطنية والخفيفة التي تمتاز بقلة السماكة.
-تجنب الفوط المعطرة المبللة لأنها يمكن أن تؤثر على التوازن البكتيري في المهبل.
-ترطيب الجسم بمعدلات كافية وتناول ما لا يقل عن ليترين من الماء في اليوم.
-التبول بعد إقامة العلاقة الجنسية للتخلص من البكتيريا التي يمكن أن تكون قد دخلت إلى المهبل.
-تناول الكحول والتوابل باعتدال لأنها يمكن أن تسبب تهيجاً في المثانة.
-توفير الحماية في حوض السباحة للحد من التعرض لضرر الكلور.
-اللجوء إلى علاج بالبروبيوتكس لتعزيز مستويات البكتيريا الجيدة في المهبل
كيفية مواجهة أعراض الالتهابات
بالدرجة الأولى يمكن الاعتماد على التحاميل المهبلية. كما يمكن اللجوء إلى مرهم خاص للمهبل للحد من التهيج فهي تساعد على التخفيف من الحكاك.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بشأن غسل الفواكه والخضروات.. هذا ما ينصح به الخبراء
بشأن غسل الفواكه والخضروات.. هذا ما ينصح به الخبراء

بيروت نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • بيروت نيوز

بشأن غسل الفواكه والخضروات.. هذا ما ينصح به الخبراء

ويجب غسل الخضروات والفواكه لتنقيتها من الملوثات والجراثيم الضارة المسببة للتسمم الغذائي، الذي تشمل أعراضه التقيؤ، الإسهال، تقلصات المعدة، الغثيان، والحمى. وتحتوي المنتجات غير المغسولة على الأوساخ، والبكتيريا، والفطريات، وبقايا المبيدات، وكميات من المواد الكيميائية. ويزيل الغسل الأوساخ، ويقلل من بقايا المبيدات، والمواد الكيميائية، البكتيريا والجراثيم، على سطح الفواكه والخضروات. ورغم أن الغسل يقلل من هذه الملوثات، ويخفض خطر الإصابة بالأمراض المنقولة بالغذاء، إلا أنه لا يقضي عليها تماما. وتوصي هيئات السلامة الغذائية بغسل الفواكه والخضروات قبل أكلها أو تقطيعها أو طبخها، لكن لا ينصح بذلك قبل التخزين، لأن ذلك من شأنه أن يزيد من نمو البكتيريا وخطر فساد المنتجات. وينصح بغسل اليدين بالماء الدافئ والصابون لمدة 20 ثانية قبل ملامسة المنتجات الطازجة. ويحذر الخبراء من غسل الفواكه والخضروات بالصابون أو المنظفات أو مستحضرات الغسل التجارية. وبالنسبة للفواكه والخضروات ذات القشرة، ينصح بغسلها وفركها تحت ماء جار. ويوصي خبراء التغذية بغسل الخضروات الورقية لمدة تتجاوز 20 ثانية، وتجفيفها بمنشفة ورقية أو قماش نظيف. الخضروات الجذرية والفواكه القشرية، كالبطاطس والجزر والبطيخ تغسل بفرشاة لإزالة الأوساخ. أما الفلفل، فينصح بارتداء القفازات وتجنب لمس العين والوجه أثناء غسله. يمكن غسل الأعشاب بوضعها في وعاء ماء بارد وتحريكها جيدا، ثم إخراجها وتجفيفها بلطف بمنشفة ورقية. وقالت أيمي ريد، المتحدثة باسم أكاديمية التغذية وعلم التغذية: 'يجب غسل كل من الخضروات العضوية والتقليدية'، مضيفة أن 'بعض المزارع تستخدم السماد الطبيعي، ما يجعل من الضروري إزالة الأوساخ بغض النظر عن طريقة الزراعة'. وأشارت ريد إلى أن استخدام الخل أو بيكربونات الصودا في غسل المنتجات ممكن، لكن ليس ضروريًا. وأكدت أن 'الغسل بالماء فقط فعّال في إزالة الأوساخ وتقليل البكتيريا وبقايا المبيدات'. (سكاي نيوز عربية)

بشأن غسل الفواكه والخضروات.. هذا ما ينصح به الخبراء
بشأن غسل الفواكه والخضروات.. هذا ما ينصح به الخبراء

ليبانون 24

timeمنذ يوم واحد

  • ليبانون 24

بشأن غسل الفواكه والخضروات.. هذا ما ينصح به الخبراء

لتجنب الإصابة بالتسممات، قدمت مجلة "هيلث" الصحية في تقرير لها توجيهات ونصائح الخبراء لغسل الخضروات والفواكه. ويجب غسل الخضروات والفواكه لتنقيتها من الملوثات والجراثيم الضارة المسببة للتسمم الغذائي، الذي تشمل أعراضه التقيؤ، الإسهال، تقلصات المعدة، الغثيان، والحمى. وتحتوي المنتجات غير المغسولة على الأوساخ، والبكتيريا، والفطريات، وبقايا المبيدات، وكميات من المواد الكيميائية. ويزيل الغسل الأوساخ، ويقلل من بقايا المبيدات، والمواد الكيميائية، البكتيريا والجراثيم، على سطح الفواكه والخضروات. ورغم أن الغسل يقلل من هذه الملوثات، ويخفض خطر الإصابة بالأمراض المنقولة بالغذاء، إلا أنه لا يقضي عليها تماما. وتوصي هيئات السلامة الغذائية بغسل الفواكه والخضروات قبل أكلها أو تقطيعها أو طبخها، لكن لا ينصح بذلك قبل التخزين، لأن ذلك من شأنه أن يزيد من نمو البكتيريا وخطر فساد المنتجات. وينصح بغسل اليدين بالماء الدافئ والصابون لمدة 20 ثانية قبل ملامسة المنتجات الطازجة. ويحذر الخبراء من غسل الفواكه والخضروات بالصابون أو المنظفات أو مستحضرات الغسل التجارية. وبالنسبة للفواكه والخضروات ذات القشرة، ينصح بغسلها وفركها تحت ماء جار. ويوصي خبراء التغذية بغسل الخضروات الورقية لمدة تتجاوز 20 ثانية، وتجفيفها بمنشفة ورقية أو قماش نظيف. الخضروات الجذرية والفواكه القشرية، كالبطاطس والجزر والبطيخ تغسل بفرشاة لإزالة الأوساخ. أما الفلفل، فينصح بارتداء القفازات وتجنب لمس العين والوجه أثناء غسله. يمكن غسل الأعشاب بوضعها في وعاء ماء بارد وتحريكها جيدا، ثم إخراجها وتجفيفها بلطف بمنشفة ورقية. وقالت أيمي ريد، المتحدثة باسم أكاديمية التغذية وعلم التغذية: "يجب غسل كل من الخضروات العضوية والتقليدية"، مضيفة أن "بعض المزارع تستخدم السماد الطبيعي، ما يجعل من الضروري إزالة الأوساخ بغض النظر عن طريقة الزراعة". وأشارت ريد إلى أن استخدام الخل أو بيكربونات الصودا في غسل المنتجات ممكن، لكن ليس ضروريًا. وأكدت أن "الغسل بالماء فقط فعّال في إزالة الأوساخ وتقليل البكتيريا وبقايا المبيدات". (سكاي نيوز عربية)

مخاطر المسابح العامة.. رائحة الكلور القوية لا تعني النظافة!
مخاطر المسابح العامة.. رائحة الكلور القوية لا تعني النظافة!

بيروت نيوز

timeمنذ 3 أيام

  • بيروت نيوز

مخاطر المسابح العامة.. رائحة الكلور القوية لا تعني النظافة!

يبحث الكثير من الناس عن طرق للاستمتاع بعطلة الصيف، ومن أبرز هذه الطرق السباحة في المسابح والملاهي المائية المحلية. لكن على السباحين توخي الحذر، إذ قد تحتوي المسابح العامة والحدائق المائية على جراثيم ضارة تسبب مشاكل صحية متعددة، حسب تحذيرات الخبراء. وتشير الدراسات إلى أن السباحة في مياه ملوثة قد تؤدي إلى الإصابة بالإسهال أو طفح جلدي مثير للحكة، أو حالة تعرف بـ'أذن السباح'، ما قد يفسد متعة الصيف. وتوضح ليزا كوشارا، أستاذة العلوم الطبية الحيوية بجامعة كوينيبياك في كونيتيكت، أن رائحة الكلور القوية التي تفوح من المسابح لا تعني بالضرورة نظافتها، لأن الكلور لا يقضي فورا على جميع الجراثيم. وحذرت من أن المسابح تعد مصدرا لتفشي أمراض الأمعاء المُعدية المنقولة بالمياه، ومنها الطفيلي 'كريبتوسبوريديوم' المسبب الرئيسي لهذه العدوى، التي قد تستمر لأسبوعين. وحتى في المسابح المعالجة بالكلور، قد تظل بعض مسببات الأمراض لعدة دقائق أو أيام. وينتقل الطفيلي عادة عندما تدخل الملوثات إلى الماء ويبتلعها سبّاح ما، حتى بكميات صغيرة غير مرئية، ما قد يسبب الإصابة للعديد من الأشخاص. كما توجد بكتيريا الزائفة الزنجارية التي تسبب 'طفح حوض الاستحمام الساخن'، وهو طفح جلدي أحمر اللون ومثير للحكة، إضافة إلى التهاب 'أذن السباح' الناتج عن نمو بكتيريا أو فطريات في قناة الأذن بعد احتجاز الماء فيها. وبالإضافة إلى ذلك، قد تظل في مياه المسابح فيروسات مثل نوروفيروس (جرثومة المعدة) والفيروس الغدي، اللذان يسببان أعراضا معوية أو شبيهة بالبرد والإنفلونزا. وتوضح كوشارا أن تفاعل مواد مثل العرق والبول مع الكلور ينتج مركبات ثانوية تسمى الكلورامينات، التي تسبب الرائحة القوية للكلور وقد تشكل مخاطر صحية. ومن الشائع الخلط بين هذه الرائحة والدليل على النظافة، بينما هي علامة على تلوث الماء. وتوصي الخبيرة بتجنب ابتلاع ماء المسبح، والاستحمام جيدا بعد السباحة، وتجفيف الأذنين بشكل جيد لتجنب التهابات الأذن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store