logo
شقة بـ2 مليون شيكل بلندن واسم مستعار.. والرقابة العسكرية تتدخل لحذف الخبر

شقة بـ2 مليون شيكل بلندن واسم مستعار.. والرقابة العسكرية تتدخل لحذف الخبر

البوابةمنذ 7 أيام
في حلقة جديدة من سلسلة الفضائح التي تطال عائلة رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، فجر تقرير لصحيفة 'كالكاليست' الإسرائيلية جدلا واسعا بعدما كشف عن قيام نجل نتنياهو الأصغر، أفنير نتنياهو، بشراء شقة فاخرة في مدينة أكسفورد البريطانية أثناء دراسته هناك، مستخدما اسما مستعارا، في خطوة أثارت تساؤلات حول الشفافية والتمويل قبل أن يتدخل جهاز الرقابة العسكرية الإسرائيلية ويأمر بحذف التقرير.
شقة بـ2 مليون شيكل
ووفقا للتقرير، الذي لم يصمد أكثر من ساعتين قبل أن يجبر على الاختفاء، اشترى أفنير نتنياهو الشقة في عام 2022 تحت اسم "آفي أفنير سيغال"، وهو اسم مشتق من جدته من جهة الأب.
بحسب التقرير الصفقة بلغت قيمتها نحو 1.98 مليون شيكل، ودفعت نقدا دون أي تمويل مصرفي أو قرض عقاري، مستفيدة من انخفاض الجنيه الإسترليني في تلك الفترة.
وتحايلت الصفقة، على ما يبدو، على القانون الإسرائيلي الذي يلزم المواطنين بالإبلاغ عن ممتلكاتهم العقارية في الخارج فقط إذا تجاوزت قيمتها 2.018 مليون شيكل، ما أعفى أفنير من التصريح عن الشقة، رغم قرب القيمة من الحد القانوني.
تدخل الرقابة العسكرية الإسرائيلية
اللافت في القضية لم يكن فقط عملية الشراء المثيرة للجدل، بل تدخل الرقابة العسكرية الإسرائيلية – وهي جهة لا تتدخل إلا في القضايا الحساسة أمنيا – لحذف التقرير من موقع الصحيفة، مما فتح باب التساؤلات حول دوافع الرقابة الحقيقية، وهل تحولت إلى أداة لحماية العائلة الحاكمة من التدقيق الإعلامي.
رغم أن التقرير تضمن توضيحات من أفنير نفسه، الذي أكد أن الاسم المستعار تم استخدامه "تكريما لجدته"، وأن والديه مولا الصفقة وأبلغا الجهات الضريبية، إلا أن الرقابة أمرت بإزالة المقال بالكامل.
اتحاد الصحفيين الإسرائيليين لم يصمت بدوره، وأصدر بيانا شديد اللهجة دان فيه قرار الرقابة، مؤكدا أن "دورها ينحصر في حماية الأمن القومي، لا حماية أبناء الزعماء من التقارير العقارية".
وأضاف البيان أن هذه الخطوة تمثل "ضربة قوية لثقة الإعلام في منظومة الرقابة"، وطالب بالتراجع عن القرار وتوضيح آلية العمل.
وفي تطور لاحق، وبعد مفاوضات بين الصحيفة والرقابة، سمح بإعادة نشر التقرير، لكن بعد حذف تفاصيل حساسة، مثل تاريخ الشراء الدقيق.
القضية أعادت إلى الواجهة تاريخ عائلة نتنياهو الطويل مع الجدل والفضائح، من قضايا الفساد إلى التدخل في الإعلام، مما يعزز الانطباع بأن "منزل نتنياهو" لا يزال بؤرة أسرار تتطلب الكثير من التعتيم والتغطية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نتنياهو لسموتريتش: سنستأنف حرب غزة بعد هدنة الـ60 يوما
نتنياهو لسموتريتش: سنستأنف حرب غزة بعد هدنة الـ60 يوما

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

نتنياهو لسموتريتش: سنستأنف حرب غزة بعد هدنة الـ60 يوما

وأوضح تقرير القناة، أن نتنياهو قال للوزير اليميني المتطرف خلال اجتماعات عقدت مؤخرا: "بعد الهدنة سننقل السكان في القطاع إلى الجنوب ونفرض حصارا على شمالي غزة". ويطالب سموتريتش ، مع وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، بضمانات من رئيس الوزراء بأن يتم استئناف الحرب في غزة بكامل قوتها، بعد انتهاء وقف إطلاق النار، وفقا لما ذكرته صحيفة "تايمز أوف إسرائيل". وحسب القناة 12، طرح نتنياهو في اجتماعات مغلقة خطة إسرائيل لـ"فصل السكان المدنيين في غزة عن حركة حماس"، عبر حصرهم في شريط جنوبي القطاع، بهدف السماح باستمرار القتال بعد الهدنة المؤقتة. وأكد نتنياهو لسموتريتش أنه "سيلتزم بهذا الوعد"، مشيرا إلى التحضيرات التي سبقت المواجهة مع إيران الشهر الماضي كسبب لعدم تحقيق توقعات وزير المالية السابقة بشأن "تدمير حركة حماس". ونقلت القناة 12 عن رئيس الوزراء قوله لسموتريتش: "كنت مشغولا بملف إيران، أما الآن فسأتفرغ لضمان التزام الجيش بتعليماتي". وتتعثر مفاوضات وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس، التي تجرى في الدوحة منذ أيام. وتطالب حماس بضمانات لوقف الحرب بشكل نهائي بعد هدنة الستين يوما، وهو ما ترفضه إسرائيل. ومجددا أعرب الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن أمله في التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة "خلال الأسبوع المقبل"، وهو تصريح أدلى به أكثر من مرة سابقا من دون تحقيق تقدم يذكر.

عراقجي يهاجم نتنياهو: فشل عسكري في غزة وتدخل سافر في مفاوضات إيران وأمريكا
عراقجي يهاجم نتنياهو: فشل عسكري في غزة وتدخل سافر في مفاوضات إيران وأمريكا

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 9 ساعات

  • سبوتنيك بالعربية

عراقجي يهاجم نتنياهو: فشل عسكري في غزة وتدخل سافر في مفاوضات إيران وأمريكا

عراقجي يهاجم نتنياهو: فشل عسكري في غزة وتدخل سافر في مفاوضات إيران وأمريكا عراقجي يهاجم نتنياهو: فشل عسكري في غزة وتدخل سافر في مفاوضات إيران وأمريكا سبوتنيك عربي وجه وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، انتقادات حادة لرئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو، متهما إياه بالفشل الذريع في تحقيق أهدافه سواء في قطاع غزة أو في... 13.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-13T23:04+0000 2025-07-13T23:04+0000 2025-07-13T23:04+0000 عباس عراقجي بنيامين نتنياهو إيران الولايات المتحدة الأمريكية العالم طهران –سبوتنيك. وقال عراقجي في تغريدة على برنامج "إكس"، اليوم الاثنين، إن نتنياهو وعد بالنصر في غزة قبل نحو عامين، لكن النتيجة كانت "مأزقا عسكريا"، وملاحقة قضائية بتهم ارتكاب جرائم حرب، مقابل "200 ألف مجند جديد في صفوف حماس"، على حد تعبيره.وأضاف أن "نتنياهو، رغم فشله في تحقيق أي من أهدافه ضد إيران، "لا يزال يملي علنا على الولايات المتحدة والبيت الأبيض ما يجب أن تقوله أو تفعله في المحادثات النووية".وختم عراقجي، قائلا: "بعيدا عن المهزلة المتمثلة في أن إيران قد تقبل بأي شيء يقوله مجرم حرب مطلوب للعدالة مثل نتنياهو، يبرز السؤال الحتمي: ما الذي يدخنه نتنياهو بالضبط؟ وإذا لم يكن شيئا، فما الذي يمتلكه الموساد على البيت الأبيض؟".وفي 13 يونيو/حزيران الماضي، شنت إسرائيل ضربات جوية مفاجئة، في عملية أطلقت عليها اسم "الأسد الصاعد"، استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت نووية في إيران، أهمها منشأة "نطنز" الرئيسية لتخصيب اليورانيوم.وأدت الضربات الإسرائيلية إلى مقتل عدد من العلماء النوويين والقادة العسكريين البارزين والمسؤولين الإيرانيين أبرزهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي، ورئيس أركان الجيش محمد باقري، وقائد القوات الجوية والفضائية في الحرس الثوري أمير علي حاجي زاده.وردت إيران، بضربات صاروخية ضد إسرائيل، في عملية عسكرية أطلقت عليها اسم "الوعد الصادق 3"، استهدفت خلالها عشرات المواقع العسكرية والقواعد الجوية في إسرائيل، مؤكدة أن العملية ستتواصل طالما اقتضت الضرورة.وبررت إسرائيل هجماتها بأن إيران وصلت إلى "نقطة اللاعودة" في تخصيب اليورانيوم وتقترب من امتلاك سلاح نووي، وهو ما تنفيه طهران وتصر دائما على أن أنشطتها النووية مخصصة لأغراض سلمية فقط.كما شنت الولايات المتحدة هجوما على 3 منشآت نووية إيرانية في نطنز وفوردو وأصفهان، ليلة 22 يونيو/حزيران الماضي. ووفقا لواشنطن، "كان الهجوم يهدف إلى تدمير البرنامج النووي الإيراني أو إضعافه بشكل خطير".وبعدها بأيام، أعلن الحرس الثوري الإيراني، الرد على الولايات المتحدة الأميركية بضرب قاعدة "العديد" الأميركية في دولة قطر. إيران الولايات المتحدة الأمريكية سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي عباس عراقجي, بنيامين نتنياهو, إيران, الولايات المتحدة الأمريكية, العالم

ترامب بين مطرقة بوتين وسندان نتنياهو.. حلم نوبل في زمن الحرب
ترامب بين مطرقة بوتين وسندان نتنياهو.. حلم نوبل في زمن الحرب

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 10 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

ترامب بين مطرقة بوتين وسندان نتنياهو.. حلم نوبل في زمن الحرب

لكن ترامب ، وبعد أشهر من عودته إلى البيت الأبيض، يبدو اليوم كمن يواجه اختبارا صعبا بين حليفين لطالما تباهى بقربه منهما: الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. ففي الوقت الذي يحاول فيه جرّ موسكو إلى طاولة التسوية، تصطدم مبادراته بعناد بوتين ومكاسبه الميدانية. وعلى الجانب الآخر، تتعثر محاولاته مع نتنياهو في تحقيق تهدئة في غزة، أو دفع إسرائيل للانخراط في تسويات تُرضي واشنطن. فهل بدأ ترامب يدرك أن الرغبة في صناعة السلام لا تكفي وحدها؟ أم أنه لا يزال يراهن على اختراقٍ سياسي قد يغيّر قواعد اللعبة؟ بوتين: العروض السخية لا تصنع التسويات في حديثه إلى "سكاي نيوز عربية" عبر "غرفة الأخبار"، قدّم الدكتور سمير التقي، الباحث في معهد الشرق الأوسط بواشنطن، تحليلا مفصّلا للعلاقة المعقدة بين ترامب وبوتين، قائلا إن الرئيس الأميركي "ليس غاضبا حدّ القطيعة، لكنه مستاء بشدة". وأوضح التقي أن ترامب بذل جهودا كبيرة، بعضها سريّ، لفتح قنوات تواصل مباشرة مع الكرملين، متجاوزا تحفظات عديدة داخل إدارته. وقدّم عروضاً وُصفت بـ"السخية"، منها إفراغ أوكرانيا من القدرات الاستراتيجية، وضمان عدم وجود قوات للناتو على أراضيها، وعدم تطوير أسلحة قد تهدّد الأمن الروسي. مع ذلك، يشير التقي إلى أن شروط بوتين "صعبة التسويق" حتى داخل فريق ترامب المقرّب، خاصة فيما يتعلق بالاعتراف بسيطرة موسكو على الأراضي التي ضمّتها شرق أوكرانيا. ويضيف التقي: "ترامب أعطى بوتين أكثر مما قدّمه أي رئيس أميركي من قبله، وربما أكثر مما يحلم به الكرملين ، ومع ذلك لم يجد لدى موسكو مرونة حقيقية، بل مزيداً من التعنت، ما أجبره على التراجع مؤقتاً، والاعتماد مجدداً على الناتو لدعم قدرات أوكرانيا الدفاعية". من جانبها، ترى إيلينا سوبونينا، المستشارة السياسية في مركز الدراسات الدولية بموسكو، أن بوتين "أبدى مرونة ووافق على التفاوض، لكنه لا يستطيع التنازل عن أراضٍ أصبحت دستورياً جزءاً من روسيا". وتتابع: "ترامب ليس ساذجا سياسيا، يعرف بوتين جيدا، ويدرك حدود اللعبة. الحديث عن استيائه فيه كثير من المبالغة". وتتهم سوبونينا ترامب بأنه "يتلاعب أكثر مما يتفاوض"، معتبرةً أنه يفضّل "الحلول السطحية والعابرة" على المشاريع السياسية الجذرية، وأنه "يسعى إلى الصورة أكثر من الإنجاز الفعلي". أما في الجبهة الإسرائيلية، فلم تكن علاقة ترامب بنتنياهو أقل تعقيدا. فرغم العلاقات الوثيقة والمواقف المشتركة، إلا أن نتنياهو، بحسب التقي، لم يقدّم لترامب سوى "خطابات المجاملة"، دون خطوات ملموسة في ملفات حساسة مثل غزة أو الملف الإيراني. ويقول التقي: "نتنياهو لم يمنح ترامب شيئاً سوى الترشيح الرمزي لجائزة نوبل، بينما رفض تقديم أي تنازل حقيقي لوقف الحرب في غزة أو تهدئة التصعيد مع طهران". ويرى أن "نتنياهو يعتقد أن الهيمنة الإسرائيلية تُفرَض بالقوة، لا عبر اتفاقات السلام". من جانبه، يرى أكرم حسون، عضو الكنيست الإسرائيلي السابق، أن العلاقة بين ترامب ونتنياهو "ما زالت جيدة للغاية"، معتبراً أن الإعلام يضخم الخلافات. ويشير إلى أن إسرائيل وافقت على مقترح المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف بشأن هدنة غزة قبل شهرين، لكن حماس هي من رفضت. وقال حسون: "نتنياهو خاطر بتحالفاته الداخلية من أجل دعم المبادرة الأميركية، وهذا دليل على التزامه بخيار السلام". إلا أن هذه الرواية لا تصمد كثيراً أمام مواقف نتنياهو العلنية الرافضة لأي دور مستقبلي لحماس، أو أي تسوية تُبقيها جزءاً من المشهد السياسي. ويختم التقي: "السلام ليس على أجندة نتنياهو حتى مع دول مثل سوريا، رغم أن الفرصة كانت متاحة". جائزة نوبل.. طموح شخصي أم استحقاق سياسي؟ لم يكن سراً أن ترامب لطالما حلم بأن يُنادى بـ"بطل السلام العالمي"، معتبرا حصوله على جائزة نوبل تتويجا لهذا الحلم. لكن الدكتور التقي يرى أن العالم بات يتّجه نحو صدامات استراتيجية كبرى قد تحرم ترامب من هذا اللقب الرمزي، قائلاً: "ربما ينال الجائزة في ملفات أقل حساسية، لكن في أوكرانيا وغزة، يبدو الوضع أكبر من أي اختراق حقيقي". أما حسون فيرى أن ترامب "يستحق الجائزة بجدارة"، مذكّراً بأنه منع "حرباً عالمية بين الهند وباكستان"، وساهم في تقارب غير مسبوق بين إسرائيل وعدد من الدول العربية. وأضاف: "هو الوحيد الذي قدّم ضمانات لحماس من أجل السلام، وسعى لإنعاش الاقتصاد الإقليمي عبر تسويات بدل الحروب". لكن سوبونينا تُبدي تشككاً كبيراً، معتبرةً أن "المعايير السياسية لجائزة نوبل أصبحت غامضة"، مذكّرة بأن الرئيس الأسبق باراك أوباما حصدها عام 2009 دون إنجاز فعلي. وتختم: "ترامب يريد الصورة، لا السلام الحقيقي. إنه لا يسعى لحلول استراتيجية، بل لحلول لحظية وعابرة". طريق محفوف بالأسئلة بين طموح شخصي مشروع، وموازين قوى متحرّكة ومعقّدة، يقف دونالد ترامب عند مفترق طرق حاسم. ففي موسكو، لم تُجدِ وعوده في زحزحة الكرملين عن أهدافه الصلبة، وفي تل أبيب، لا يرى من حليفه التاريخي سوى المجاملة، لا الفعل. وبين العناد الروسي والتمسّك الإسرائيلي، يجد ترامب نفسه أمام معضلة كبرى: هل يُكمل سعيه للسلام دون أوراق ضغط حقيقية؟ أم يتراجع خطوةً إلى الخلف بانتظار تغيّر الشروط؟ في الحصيلة، تبقى صورة "بطل السلام" التي يحلم بها ترامب محاصرة بين جبهات مفتوحة، وحلفاء لا يمنحون إلا بالقسطاس، وخصوم لا يعترفون بالحد الأدنى من التنازلات. وفي عالم لا تُصنع فيه الأحلام الجوائز، قد تبقى جائزة نوبل أبعد من أن تطالها يد رئيس الولايات المتحدة الأميركية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store