logo
روسيا تعيد تشغيل قاعدة غواصات سرية سوفيتية

روسيا تعيد تشغيل قاعدة غواصات سرية سوفيتية

اليمن الآن٢٦-٠٢-٢٠٢٥

أظهر مقطع مصور نُشر على على تطبيق تليغرام، وجود حواجز عائمة عند مدخل ميناء بالاكلافا الطبيعي في شبه جزيرة القرم، التي تسيطر عليها روسيا منذ عام 2014.
وحسب مصادر أوكرانية، فإن ذلك يعد "دليلا" على أن قاعدة بالاكلافا السرية السوفيتية للغواصات، المعروفة سابقًا باسم "الموقع 825 GTS"، "عادت إلى الخدمة" بعد أن ظلت مهجورة لعقود.
مجموعة "أتاش"، وهي حركة مقاومة تتارية موالية لأوكرانيا، نشرت على تليغرام أن "المحتلين الروس يعيدون استخدام القاعدة السرية تحت الأرض، التي كانت متحفًا في السابق، لأغراض عسكرية"، حسب موقع "راديو أوروبا الحرة".
ووفقًا للمجموعة، فإن وجود "حواجز مضادة للمركبات المسيرة البحرية" عند مدخل الميناء، "يؤكد أن الموقع يخضع الآن لاستخدام عسكري، خاصة وأنه "لا توجد منشآت حساسة أخرى في الخليج".
وكان ميناء بالاكلافا قد خضع لعملية نزع السلاح من قبل أوكرانيا عام 2008، لكن بعد أن سيطرت روسيا على القرم قبل نحو 10 أعوام، تم تطوير المنطقة كمرفأ فاخر لليخوت.
لكن التقارير الأخيرة تشير إلى أن "الوظيفة العسكرية للميناء عادت من جديد"، وفقا لموقع "راديو أوروبا الحرة".
وتأسست قاعدة بالاكلافا للغواصات سنة 1961، عندما كانت شبه جزيرة القرم بمثابة مركز بحري استراتيجي للاتحاد السوفيتي.
وما جعل القاعدة مهمة، هو موقعها الجغرافي الاستثنائي، حيث سمح التكوين الطبيعي للمنطقة للمهندسين السوفييت بحفر نفق بطول 600 متر يمتد مباشرة من البحر عبر الجبل.
كما لم يكن الموقع مجرد مرسى للغواصات، بل كان مجهزًا لاستيعاب تسع غواصات وطاقمها بالكامل، بالإضافة إلى حوض جاف للصيانة ومخازن للأسلحة النووية.
وخلال الحرب الباردة، كان الميناء محاطًا بسرية تامة، ولم يُسمح بالدخول إليه إلا لحاملي تصاريح خاصة، فيما كانت الغواصات السوفيتية تتسلل إلى البحر تحت جنح الظلام.
وبعد انهيار الاتحاد السوفيتي، انتقلت القاعدة إلى السيادة الأوكرانية، لكنها بقيت غير محروسة.
مع بداية الألفية الجديدة، تعرضت القاعدة لنهب واسع، حيث تم تفكيك معظم تجهيزاتها وبيعها كخردة، حتى أعادت أوكرانيا افتتاحها كمتحف عام 2003، لتصبح شاهدًا على التاريخ العسكري السوفيتي.
وفي أكتوبر 2022، قال الجيش الأوكراني إن عمليات بناء جديدة بالقرب من مدخل القاعدة، تشير إلى إعادة تفعيلها لأغراض عسكرية، رغم أن المتحف لا يزال مفتوحًا للزوار.
وذكر موقع راديو أوروبا الحرة، أنه مع تزايد استخدام المركبات المسيرة البحرية، أصبحت الموانئ الروسية عرضة للخطر أكثر من أي وقت مضى، فعلى سبيل المثال، تعرضت قاعدة سيفاستوبول البحرية، التي تعد مركزًا لأسطول البحر الأسود، ا لهجمات متكررة بطائرات مسيرة أوكرانية وصواريخ بعيدة المدى، مما قد يدفع موسكو إلى استخدام بالاكلافا كملاذ آمن لبعض سفنها.
ووفقا لخبراء عسكريين، فإن تطور المركبات المسيرة البحرية الأوكرانية، أجبر الأسطول الروسي على إعادة التفكير في استراتيجياته الدفاعية، لافتين إلى أن "إعادة تشغيل قاعدة بالاكلافا، جزء من ذلك التكيف الجديد".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

روسيا وأميركا تستأنفان "محادثات البعثات الدبلوماسية" في إسطنبول
روسيا وأميركا تستأنفان "محادثات البعثات الدبلوماسية" في إسطنبول

اليمن الآن

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

روسيا وأميركا تستأنفان "محادثات البعثات الدبلوماسية" في إسطنبول

تستأنف روسيا والولايات المتحدة، الخميس، محادثاتهما في مدينة إسطنبول التركية بشأن تطبيع عمل البعثات الدبلوماسية لكلا البلدين، وفق ما أعلنت وزارة الخارجية الأميركية. وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية، تامي بروس، في مؤتمر صحفي، إن هذه الجولة الثانية من المشاورات بين الجانبين ستركز بشكل حصري على عمليات السفارات، مضيفة أن القضايا السياسية أو الأمنية، بما في ذلك الحرب في أوكرانيا، "لن تكون مطروحة على الإطلاق". وشدّدت بروس على أن هذه المحادثات "لا تهدف إلى تطبيع العلاقات الثنائية بشكل عام، والذي لن يكون ممكنًا إلا عند تحقق السلام بين روسيا وأوكرانيا"، وفق ما أفاد موقع "راديو أوروبا الحرة". وبحسب المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، فإن وفد بلادها سيكون برئاسة السفير الروسي لدى واشنطن، ألكسندر دارشييف، بينما يرأس الوفد الأميركي سوناتا كولتر، نائبة مساعد وزير الخارجية لشؤون أوروبا وأوراسيا. وكان الطرفان قد التقيا في إسطنبول في 27 فبراير الماضي، حيث عُقدت الجولة الأولى من المحادثات خلف أبواب مغلقة. وقد وصفت كل من موسكو وواشنطن تلك المحادثات بأنها كانت "مفيدة". وأكد الجانب الأميركي عقب اللقاء أن المحادثات أسفرت عن تحديد خطوات نحو تطبيع عمل البعثات الدبلوماسية بين البلدين، فيما أشارت روسيا إلى أنها طرحت مقترحًا بشأن استئناف الرحلات الجوية المباشرة بين البلدين. وقد شهدت العلاقات بين موسكو وواشنطن توترًا كبيرًا خلال السنوات الماضية، تصاعد بشكل خاص منذ بدء الغزو الروسي لأوكرانيا في عام 2022، ما أدى إلى فرض قيود متبادلة على عمل البعثات الدبلوماسية، وتسريح عدد كبير من الدبلوماسيين من كلا الجانبين. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي عاد إلى البيت الأبيض في يناير، قد أبدى رغبته في تحسين العلاقات مع روسيا. وفي هذا السياق، أرسلت روسيا الأسبوع الماضي مبعوثها كيريل ديميترييف إلى واشنطن بناء على دعوة من المبعوث الخاص للرئيس ترامب، ستيف ويتكوف. وبعد المحادثات، أشار ديميترييف إلى وجود "ديناميكية إيجابية" في العلاقات بين البلدين، رغم استمرار وجود خلافات تتطلب عقد عدة لقاءات إضافية. وأضاف ديميترييف أن العمل جارٍ لاستعادة الرحلات الجوية المباشرة بين روسيا والولايات المتحدة.

شبكة الشرق الأوسط للإرسال ترفع دعوى قضائية على الوكالة الأميركية للإعلام بعد حجب التمويل المخصص من الكونغرس
شبكة الشرق الأوسط للإرسال ترفع دعوى قضائية على الوكالة الأميركية للإعلام بعد حجب التمويل المخصص من الكونغرس

اليمن الآن

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

شبكة الشرق الأوسط للإرسال ترفع دعوى قضائية على الوكالة الأميركية للإعلام بعد حجب التمويل المخصص من الكونغرس

رفعت شبكة الشرق الأوسط للإرسال (MBN)، يوم الأربعاء، دعوى قضائية فيدرالية ضد وكالتها الأم، الوكالة الأميركية للإعلام الدولي (USAGM)، بعد أن قامت الأخيرة بحجب التمويل الذي خصصه الكونغرس الأميركي لـ MBN. وجاءت هذه الخطوة من قبل MBN عقب اتخاذ خطوات قانونية مشابهة من قبل شبكاتها الشقيقة، راديو أوروبا الحرة وراديو آسيا الحرة، وهما أيضًا ممولتان من قبل الكونغرس عبر وكالة USAGM. واختارت MBN شركتي المحاماة "مونغر، تولز & أولسون LLP" و"ديموكراسي فورورد" لتمثيلها في القضية ضد وكالة USAGM. وفي الدعوى، اتهمت MBN الوكالة بـ"الحجب غير القانوني للأموال المخصصة من الكونغرس لدعم الصحافة المستقلة التي تقدمها MBN في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا"، وفقا لبيان صحفي أصدرته الشبكة صباح الأربعاء. وتُعد MBN منظمة إعلامية غير ربحية تم إنشاؤها في عام 2003، بتمويل من الحكومة الأميركية من خلال منحة تديرها وكالة USAGM، التي تشرف أيضا على إذاعة صوت أميركا (VOA) . وتدير MBN قناة "الحرة" التلفزيونية بالإضافة إلى موقع "الحرة.كوم". وتطالب الدعوى المحكمة بإلزام عدد من المسؤولين الأميركيين والوكالات الفيدرالية، بما في ذلك وكالة USAGM، ومكتب الإدارة والميزانية، ووزارة الخزانة الأميركية، بإعادة التمويل الذي أقره الكونغرس على الفور، وفقًا للبيان. وفي وقت سابق من هذا الشهر، أوقفت وكالة USAGM تمويل MBN، مستندة إلى أمر تنفيذي صادر عن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، والذي زعم أن منحة الشبكة "لم تعد تخدم أولويات الوكالة"، على الرغم من "التوجيه الواضح من الكونغرس والمتطلبات القانونية لتمويل أنشطة الشبكة"، وفقا لما جاء في بيان MBN . وبسبب قرار USAGM، اضطرت MBN إلى وضع موظفيها العاملين داخل الولايات المتحدة في إجازة غير مدفوعة. وفيما يتعلق بالدعوى، قال رئيس ومدير عام شبكة MBN جيفري غدمن: "نشعر بالحزن لأننا اضطررنا إلى اتخاذ هذا الخطوة، ولكن لا يمكننا الوقوف مكتوفي الأيدي بينما يتم إسكات صوت أميركا في المنطقة". وأضاف غدمن في بيان الشبكة: "يواجه صحفيونا الشجعان تهديدات أثناء قيامهم بعملهم - ويستحقون كامل دعمنا. جمهورنا يعتمد على تقارير MBN الموثوقة والمسؤولة". وصرحت روبي ثورستون، المديرة القانونية في منظمة "ديموكراسي فورورد" التي تمثل MBN في القضية، قائلة: "أسس الكونغرس MBN لتوفير الأخبار المستقلة للدول التي تعاني من ضعف أمام التضليل والدعاية. وقف تمويل الشبكة يخالف مبدأ الفصل بين السلطات في بلدنا". وأضافت: "عندما تقرر وكالة حكومية أنها يمكنها حجب الأموال الموجهة من الكونغرس، فإن ذلك لا يهدد مستقبل MBN فقط، بل يقوّض أيضًا نزاهة نظامنا الدستوري". وتطلب دعوى MBN من المحكمة تعليق إنهاء منحة الشبكة فورا وضمان استعادة MBN الوصول إلى الأموال المخصصة لها من الكونغرس لمواصلة مهمتها وحماية صحفييها. وأكدت الشبكة أنها على مدار عقدين من الزمن، قدمت لملايين المشاهدين في الشرق الأوسط تقارير دقيقة ومستقلة في بيئات تفتقر إلى حرية الصحافة أو تنعدم فيها تماما. وأضافت MBN أنها "تعتمد بالكامل على الاعتمادات المالية من الكونغرس، والتي بموجب القانون يجب أن تُوزّع من خلال وكالة USAGM" . الشبكات الشقيقة ترفع دعاوى أيضا ضد USAGM تأتي الخطوة القانونية التي اتخذتها MBN في أعقاب خطوات مشابهة اتخذتها شبكات شقيقة تحت مظلة USAGM، بما في ذلك راديو أوروبا الحرة (RFE/RL) وصوت أميركا (VOA) وراديو آسيا الحرة (RFA)، بعد أن تأثرت جميعها بقرار الوكالة بحجب التمويل المخصص من الكونغرس. قررت USAGM حجب التمويل عن هذه المنظمات بعد أن وقّع الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمرا تنفيذيا يدعو إلى تقليص حجم سبع وكالات أميركية، بما في ذلك USAGM، "إلى أقصى حد يتماشى مع القانون المعمول به". وبعد الدعوى التي رفعتها RFE/RL، أمر قاضٍ فيدرالي بإطلاق جزء من التمويل المخصص لها. ومع ذلك، في 28 مارس، أعلنت الشبكة أنها لا تزال تنتظر استلام الأموال وتواصل اتخاذ الخطوات القانونية اللازمة لضمان احترام توجيهات الكونغرس. وفي بيان لها، قالت RFE/RL: "نتطلع إلى تلقي التمويل المخصص لنا من الكونغرس عبر USAGM. وحتى ذلك الحين، سنستمر في اتخاذ جميع الخطوات القانونية اللازمة لضمان احترام إرادة الكونغرس". بعدما رفعت VOA دعواها القضائية، أصدر قاضٍ فيدرالي في نيويورك أمرًا قضائيًا مؤقتًا في 28 مارس يمنع وكالة USAGM من "أي محاولة لإنهاء الخدمة، أو تقليص القوى العاملة، أو وضع الموظفين أو المتعاقدين في إجازة، أو تنفيذ عمليات تسريح"، كما منعت الوكالة من إغلاق أي مكاتب أو إجبار الموظفين في الخارج على العودة إلى الولايات المتحدة.

روسيا تعيد تشغيل قاعدة غواصات سرية سوفيتية
روسيا تعيد تشغيل قاعدة غواصات سرية سوفيتية

اليمن الآن

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

روسيا تعيد تشغيل قاعدة غواصات سرية سوفيتية

أظهر مقطع مصور نُشر على على تطبيق تليغرام، وجود حواجز عائمة عند مدخل ميناء بالاكلافا الطبيعي في شبه جزيرة القرم، التي تسيطر عليها روسيا منذ عام 2014. وحسب مصادر أوكرانية، فإن ذلك يعد "دليلا" على أن قاعدة بالاكلافا السرية السوفيتية للغواصات، المعروفة سابقًا باسم "الموقع 825 GTS"، "عادت إلى الخدمة" بعد أن ظلت مهجورة لعقود. مجموعة "أتاش"، وهي حركة مقاومة تتارية موالية لأوكرانيا، نشرت على تليغرام أن "المحتلين الروس يعيدون استخدام القاعدة السرية تحت الأرض، التي كانت متحفًا في السابق، لأغراض عسكرية"، حسب موقع "راديو أوروبا الحرة". ووفقًا للمجموعة، فإن وجود "حواجز مضادة للمركبات المسيرة البحرية" عند مدخل الميناء، "يؤكد أن الموقع يخضع الآن لاستخدام عسكري، خاصة وأنه "لا توجد منشآت حساسة أخرى في الخليج". وكان ميناء بالاكلافا قد خضع لعملية نزع السلاح من قبل أوكرانيا عام 2008، لكن بعد أن سيطرت روسيا على القرم قبل نحو 10 أعوام، تم تطوير المنطقة كمرفأ فاخر لليخوت. لكن التقارير الأخيرة تشير إلى أن "الوظيفة العسكرية للميناء عادت من جديد"، وفقا لموقع "راديو أوروبا الحرة". وتأسست قاعدة بالاكلافا للغواصات سنة 1961، عندما كانت شبه جزيرة القرم بمثابة مركز بحري استراتيجي للاتحاد السوفيتي. وما جعل القاعدة مهمة، هو موقعها الجغرافي الاستثنائي، حيث سمح التكوين الطبيعي للمنطقة للمهندسين السوفييت بحفر نفق بطول 600 متر يمتد مباشرة من البحر عبر الجبل. كما لم يكن الموقع مجرد مرسى للغواصات، بل كان مجهزًا لاستيعاب تسع غواصات وطاقمها بالكامل، بالإضافة إلى حوض جاف للصيانة ومخازن للأسلحة النووية. وخلال الحرب الباردة، كان الميناء محاطًا بسرية تامة، ولم يُسمح بالدخول إليه إلا لحاملي تصاريح خاصة، فيما كانت الغواصات السوفيتية تتسلل إلى البحر تحت جنح الظلام. وبعد انهيار الاتحاد السوفيتي، انتقلت القاعدة إلى السيادة الأوكرانية، لكنها بقيت غير محروسة. مع بداية الألفية الجديدة، تعرضت القاعدة لنهب واسع، حيث تم تفكيك معظم تجهيزاتها وبيعها كخردة، حتى أعادت أوكرانيا افتتاحها كمتحف عام 2003، لتصبح شاهدًا على التاريخ العسكري السوفيتي. وفي أكتوبر 2022، قال الجيش الأوكراني إن عمليات بناء جديدة بالقرب من مدخل القاعدة، تشير إلى إعادة تفعيلها لأغراض عسكرية، رغم أن المتحف لا يزال مفتوحًا للزوار. وذكر موقع راديو أوروبا الحرة، أنه مع تزايد استخدام المركبات المسيرة البحرية، أصبحت الموانئ الروسية عرضة للخطر أكثر من أي وقت مضى، فعلى سبيل المثال، تعرضت قاعدة سيفاستوبول البحرية، التي تعد مركزًا لأسطول البحر الأسود، ا لهجمات متكررة بطائرات مسيرة أوكرانية وصواريخ بعيدة المدى، مما قد يدفع موسكو إلى استخدام بالاكلافا كملاذ آمن لبعض سفنها. ووفقا لخبراء عسكريين، فإن تطور المركبات المسيرة البحرية الأوكرانية، أجبر الأسطول الروسي على إعادة التفكير في استراتيجياته الدفاعية، لافتين إلى أن "إعادة تشغيل قاعدة بالاكلافا، جزء من ذلك التكيف الجديد".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store