
مشروع قانون أمريكي لتصنيف «الإخوان» منظمة إرهابية
ويحظى مشروع القانون بدعم عدد من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين، من بينهم جون بوزمان، وتوم كوتون، وديف ماكورميك، وآشلي مودي، وريك سكوت.
كما أكدت مديرة العلاقات الحكومية في مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات ألكسندريا باولوزي، أن الولايات المتحدة يجب أن تقف مع شركائها في المنطقة لمحاسبة من يروجون الإرهاب والتطرف.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سكاي نيوز عربية
منذ 3 ساعات
- سكاي نيوز عربية
مصادر: شخصيات مقربة من الشرع تدرس تشكيل حكومة بتمثيل أوسع
وأضافت المصادر ذاتها، أن التوجه الحالي يركز على تشكيل حكومة موسعة تتمتع بتمثيل أوسع للطوائف والمناطق السورية. ورجحت المصادر أن تكون خطوة تشكل حكومة جديدة جزءا من تفاهمات أوسع مع أطراف غربية. وفي نهاية مارس الماضي، أعلن أحمد الشرع تشكيل الحكومة السورية في البلاد التي تضم 22 وزيرا، بعد إطاحة الرئيس السابق بشار الأسد. ويأتي الحديث عن تشكيل حكومة جديدة في وقت تتصاعد فيه الضغوط الدولية لإجراء إصلاحات سياسية شاملة، وسط أزمة اقتصادية خانقة وتحديات أمنية متواصلة في عدد من مناطق البلاد.


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
شقيقة "كيم جونغ أون" زعيم كوريا الشمالية .. نحن دولة نووية وعلى أمريكا الاعتراف بذلك
ونقلت وكالة أنباء كيودو اليابانية عن كيم يو جونج، أخت زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون وكبيرة مسؤولي الحزب الحاكم، قولها في بيان نقلته وسائل الإعلام الرسمية: "يجب أن يكون الاعتراف الكامل بموقف جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية كدولة مسلحة نوويا ، شرطًا مسبقًا للتنبؤ بكل شيء والتفكير فيه في المستقبل". وفي الوقت الذي اعترفت فيه كيم يو جونج بأن "العلاقة الشخصية بين كيم جونج أون والرئيس الأمريكي دونالد ترامب ليست سيئة"، أصرت على أن أي محاولة من واشنطن لاستخدام هذه العلاقة من أجل نزع سلاح كوريا الشمالية النووي ستُفسر على أنها "سخرية"، وذلك وفقًا للبيان الذي نقلته وكالة الأنباء المركزية الكورية الرسمية. وأضافت ، : "إذا أخفقت الولايات المتحدة في تقبل الواقع المتغير واستمرت في التمسك بالماضي الفاشل، فإن لقاء يجمع بين جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية والولايات المتحدة سيبقى "أملاً" يتمناه الجانب الأمريكي". يشار إلى انه في أول قمة أمريكي كورية شمالية على الإطلاق في يونيو 2018 في سنغافورة، اتفق ترامب وكيم على أن واشنطن ستوفر ضمانات أمنية لبيونج يانج مقابل نزع السلاح النووي "الكامل" لشبه الجزيرة الكورية. ولكنهما لم يتمكنا من تجسير الفجوة بين المطالب الأمريكية ودعوة كوريا الشمالية لتخفيف العقوبات في قمتهما الثانية في هانوي في فبراير 2019. وبعد لقاء ترامب وكيم في المنطقة منزوعة السلاح الفاصلة بين الكوريتين في يونيو من ذلك العام، عقدت الولايات المتحدة وكوريا الشمالية اجتماعًا على مستوى الخبراء في ستوكهولم في أكتوبر 2019 لكنه فشل في إحراز تقدم.


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
اليورو يعاني من اتفاق «رسوم ترامب».. والدولار يرتفع
تراجع اليورو، الثلاثاء، لأدنى مستوى له في شهر أمام الدولار، بعد أن خلص المستثمرون إلى أن شروط اتفاقية التجارة بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي تصب في مصلحة الولايات المتحدة، ولم تحسن التوقعات الاقتصادية للاتحاد الأوروبي. وانخفض اليورو بما يصل إلى 0.5 في المئة إلى أدنى مستوى له منذ 23 يونيو، ليزيد من التراجع الحاد، الاثنين، ويهبط في أحدث التعاملات 0.17 في المئة إلى 1.1565 دولار. وانخفض اليورو 1.3 في المئة، في جلسة الاثنين، وهو أكبر انخفاض يومي له من حيث النسبة المئوية منذ أكثر من شهرين، على خلفية المخاوف بشأن النمو، وانخفاض عوائد السندات الحكومية في منطقة اليورو. وأسهم نزول اليورو في صعود الدولار، الذي قفز واحداً في المئة مقابل سلة من العملات خلال الليل، فقد حافظ الدولار على مكاسبه الثلاثاء، ودفع الجنيه الاسترليني إلى أدنى مستوى له في شهرين عند 1.3338 دولار، وارتفع الين قليلاً 0.1 في المئة إلى 148.405 للدولار. وصعد مؤشر الدولار 0.2 في المئة إلى 98.811 نقطة، وانخفض الدولار الأسترالي 0.18 في المئة إلى 0.65095 دولار، ونزل الدولار النيوزيلندي 0.24 في المئة إلى 0.59570 دولار. ولامس اليوان الصيني أدنى مستوى له في أسبوع، وسجل 7.1794 مقابل الدولار في التعاملات الخارجية. هذا ووصف رئيس الوزراء الفرنسي اتفاقية التجارة الإطارية بأنها «يوم أسود» لأوروبا، قائلاً: «إن الاتحاد الأوروبي رضخ للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، باتفاقية غير متوازنة، فرضت رسوماً جمركية أساسية 15 في المئة على سلع الاتحاد». وقال المستشار الألماني، فريدريش ميرتس، إن اقتصاد بلاده سيعاني أضراراً «كبيرة»، بسبب الرسوم الجمركية المتفق عليها. وقال راي أتريل، مدير أبحاث العملات الأجنبية لدى بنك أستراليا الوطني: «لم يمضِ وقت طويل حتى خلصت الأسواق إلى أن هذه الأخبار، التي توصف بشكل عام بأنها جيدة نسبياً لا تزال من الأخبار السيئة فيما يتعلق بتداعياتها على نمو منطقة اليورو على المدى القريب». وأضاف: «نددت فرنسا بشدة بالاتفاق، بينما يُبالغ آخرون، بمن فيهم المستشار الألماني، ميرتس، في تقدير العواقب السلبية على المصدرين، وبالتالي على النمو الاقتصادي». وقال تييري ويزمان، خبير العملات الأجنبية وأسعار الفائدة لدى مجموعة ماكواري: «رغم أن ارتفاع الدولار قد يعكس تصوراً بأن الاتفاق الأمريكي الأوروبي الجديد يصب في مصلحة الولايات المتحدة، ربما يعكس أيضاً شعوراً بأن الولايات المتحدة تتعاون مجدداً مع الاتحاد الأوروبي وحلفائها الرئيسيين».