
دراسة تحذر من ضوء الشاشات الأزرق على البشرة
فقد أفاد استشاري الأمراض الجلدية الدكتور سيدهانت ماهاجان، بأن الضوء المنبعث من الشاشات، والمعروف بالضوء الأزرق، يمكن أن يضر بالبشرة تماماً مثل أشعة الشمس القوية.
وأوضح أنه يمكن أن يتغلغل في الجلد بشكل أعمق من الأشعة فوق البنفسجية من الشمس.
وتابع أنه يمكن للضوء الأزرق أن يضر بالطبقات الداخلية للبشرة عن طريق تكسير الكولاجين والإيلاستين، وهما البروتينان اللذان يحافظان على شباب البشرة وصحتها.
نتيجة لذلك، تبدأ البشرة في إظهار علامات الشيخوخة المبكرة، مثل الخطوط الدقيقة والبَهَتان والبقع الداكنة.
كذلك أشار إلى أن المشكلة لا تكمن في وجود الضوء الأزرق، بل في مقدار الوقت الذي نقضيه مع هذه الأجهزة والمسافة القريبة التي نستخدمها فيها، لافتا إلى أن البقاء بين 6 و10 ساعات يومياً أمام الشاشات يُظهر آثاراً ضارة على البشرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 18 ساعات
- LBCI
"هذا محرج حقاً"... كيم كارداشيان في مرمى الانتقادات مجدداً على خلفية منتجها الجديد!
تعرضت نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان لحملة كبيرة من الإنتقادات بسبب المنتج الجديد الذي أطلقته اخيراً. وأطلقت كارداشيان مشد الوجه "سيملس سكلبت فيس راب" من البولي أميد والإيلاستين، والذي يُزعم أنه "مُدعّم بخيوط الكولاجين" لدعم الفك، بالإضافة إلى إغلاق فيلكرو في أعلى ومؤخرة العنق لسهولة ارتدائه يوميًا. وقالت كارداشيان: "حسنًا يا رفاق، كما تعلمون، نحن نصنع مشدات الجسم منذ فترة طويلة. والآن سنقدم مشدًا رائعًا للوجه، وهو أمر ضروري للغاية. هذه المادة مُدعّمة بخيوط الكولاجين، وهي تدعم الفك بشكل رائع". وانتقد رواد مواقع التواصل هذا المنتج بشكل كبير، إذ قال أحد الأشخاص: "يذكرني هذا المنتج بنوع من أدوات تعذيب الوجه من العصور الوسطى". وعلّق آخر بالقول: "هذا مُحرج لسكيمز. مُحرج حقًا. هذا لا يُمكّن المرأة، بل يُحاول استغلال شعورها بعدم الأمان".


LBCI
منذ 18 ساعات
- LBCI
"هذا محرج حقاً"... كيم كارداشيان في مرمى الانتقادات مجدداً والسبب: منتجها الجديد!
تعرضت نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان لحملة كبيرة من الإنتقادات بسبب المنتج الجديد الذي أطلقته مؤخراً. وأطلقت كارداشيان مشد الوجه "سيملس سكلبت فيس راب" من البولي أميد والإيلاستين، والذي يُزعم أنه "مُدعّم بخيوط الكولاجين" لدعم الفك، بالإضافة إلى إغلاق فيلكرو في أعلى ومؤخرة العنق لسهولة ارتدائه يوميًا. وقالت كارداشيان: "حسنًا يا رفاق، كما تعلمون، نحن نصنع مشدات الجسم منذ فترة طويلة. والآن سنقدم مشدًا رائعًا للوجه، وهو أمر ضروري للغاية. هذه المادة مُدعّمة بخيوط الكولاجين، وهي تدعم الفك بشكل رائع". وانتقد رواد مواقع التواصل هذا المنتج بشكل كبير، إذ قال أحد الأشخاص: "يذكرني هذا المنتج بنوع من أدوات تعذيب الوجه من العصور الوسطى". وعلّق آخر بالقول: "هذا مُحرج لسكيمز. مُحرج حقًا. هذا لا يُمكّن المرأة، بل يُحاول استغلال شعورها بعدم الأمان".


التحري
منذ يوم واحد
- التحري
6 فوائد مذهلة لتناول الرمان ثلاث مرات أسبوعيًا
يُعد الرمان من الفواكه الغنية بالعناصر الغذائية والمركبات المفيدة التي تعزز صحة الإنسان على مستويات متعددة. وبحسب تقرير نشره موقع 'Times of India'، فإن تناول الرمان بانتظام — ثلاث مرات أسبوعيًا — يعود بفوائد صحية لافتة، تشمل ما يلي 1- زيادة الطاقة ومقاومة التعب يحتوي الرمان على الفركتوز والغلوكوز الطبيعيين، ما يجعله مصدرًا سريعًا وآمنًا للطاقة، دون التسبب في الإرهاق الذي تسببه المحليات الصناعية. كما يمكن لمرضى الأنيميا الاستفادة من خصائصه في التخفيف من أعراض التعب الناتجة عن نقص كريات الدم الحمراء. 2- تحسين صحة البشرة الرمان غني بفيتامين C الضروري لإنتاج الكولاجين، ما يعزز نضارة البشرة ومرونتها. كما تساهم مضادات الأكسدة القوية فيه في مكافحة التجاعيد والتصبغات، وتحمي الجلد من أضرار الأشعة فوق البنفسجية. ونظرًا لمحتواه العالي من الماء، يساعد أيضًا على ترطيب البشرة ومنع جفافها. 3- الوقاية من الأمراض العصبية توفر مضادات الأكسدة في الرمان دعمًا مهمًا للدماغ، حيث تحسن الذاكرة وتقلل من الالتهابات العصبية. وتشير الدراسات إلى أن تناول ثمرة رمان يوميًا قد يساعد في تحسين الذاكرة اللفظية والبصرية، كما يعزز تدفق الدم إلى المخ. 4- حماية القلب والشرايين تساهم مركبات البوليفينول والفلافونويد والبونيكالاجين الموجودة في الرمان في خفض مستويات الكوليسترول الضار وتوسيع الأوعية الدموية. كما أظهرت دراسات أن تناول الرمان بانتظام يساعد في خفض ضغط الدم، لا سيما الانقباضي، وهو ما يجعل منه فاكهة مثالية لصحة القلب، وفقًا لجمعية القلب الأميركية. 5- تنظيم مستوى السكر في الدم يتميّز الرمان بمؤشر جلايسيمي منخفض، ويحتوي على مركبات تساهم في تحسين حساسية الإنسولين وخفض مستويات السكر في الدم. كما يلعب دورًا في حماية خلايا 'بيتا' في البنكرياس، والتي تُنتج هرمون الإنسولين، ما يجعله خيارًا آمنًا لمرضى السكري. 6- تعزيز الجهاز المناعي بفضل احتوائه على نسبة عالية من فيتامين C، يعزز الرمان أداء الجهاز المناعي، ويقوي قدرة الجسم على مقاومة الفيروسات والبكتيريا. كما يساهم في تسريع التئام الجروح ومكافحة نزلات البرد. في ضوء هذه الفوائد المتعددة، ينصح الخبراء بإدراج الرمان ضمن النظام الغذائي الأسبوعي، لما له من تأثير إيجابي على الصحة العامة، والمناعة، والجهاز العصبي، وصحة القلب والبشرة. (الكونسيلتو)