logo
ترامب: ينبغي لإيران وإسرائيل عقد اتفاق وسيفعلا

ترامب: ينبغي لإيران وإسرائيل عقد اتفاق وسيفعلا

https://sarabic.ae/20250615/ترامب-ينبغي-لإيران-وإسرائيل-عقد-اتفاق-وسيفعلا-1101689172.html
ترامب: ينبغي لإيران وإسرائيل عقد اتفاق وسيفعلا
ترامب: ينبغي لإيران وإسرائيل عقد اتفاق وسيفعلا
سبوتنيك عربي
نشر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عبر حسابه الرسمي على منصة "تروث سوشيال"، تصريحات دعا فيها إلى إبرام اتفاق بين إيران وإسرائيل، مؤكدًا أن مثل هذه الصفقة... 15.06.2025, سبوتنيك عربي
2025-06-15T16:46+0000
2025-06-15T16:46+0000
2025-06-15T16:46+0000
العالم
أخبار العالم الآن
دونالد ترامب
الولايات المتحدة الأمريكية
إيران
أخبار إيران
إسرائيل
أخبار إسرائيل اليوم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/05/0c/1100418938_0:0:1040:585_1920x0_80_0_0_9a0460cf90c7335c04eae47a96f9a1d3.jpg
وأوضح ترامب أن "استخدام التجارة مع الولايات المتحدة كان أداة فعالة لتحقيق المنطق والتماسك في المحادثات بين الهند وباكستان، مما ساعد قيادتي البلدين على اتخاذ قرار سريع بوقف التصعيد".واستذكر ترامب "تدخله الناجح" في النزاع بين صربيا وكوسوفو، الذي كان على وشك التحول إلى حرب مفتوحة، منتقدًا في الوقت ذاته قرارات الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن التي قال إنها أضرت بالآفاق طويلة المدى للحل.وتطرق ترامب أيضًا إلى تدخله لتخفيف التوتر بين مصر وإثيوبيا حول سد النهضة وتأثيره على نهر النيل، مؤكدًا أن تدخله أدى إلى "السلام، على الأقل حتى الآن"، على حد زعمه.وأعرب ترامب عن ثقته بإمكانية تحقيق سلام بين إسرائيل وإيران قريبًا، كاشفًا عن "اتصالات واجتماعات متعددة تجري حاليًا" في هذا الصدد.واختتم ترامب تغريدته بتذكير جمهوره بأنه "لا يحصل على التقدير الكافي" لإنجازاته، معربًا عن اقتناعه بأن "الشعب يفهم"، ودعا إلى جعل "الشرق الأوسط عظيمًا مرة أخرى".وفي وقت سابق، صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بأنه منفتح على مبادرة من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، للوساطة في حل النزاع بين إيران وإسرائيل.وقال الرئيس الأمريكي في مقابلة مع شبكة "أ بي سي نيوز"، إن "بوتين مستعد، اتصل بي بهذا الشأن. تحدثنا عنه مطوّلًا"، وأضاف أن الولايات المتحدة "قد تتدخل أيضًا" في النزاع، لكنها "غير متورطة في الوقت الحالي".وأعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، يوم الجمعة الماضي، أن الأخير يخطط لإجراء سلسلة من المحادثات الهاتفية مع عدد من قادة العالم، من بينهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وذلك على خلفية التصعيد ضد إيران.جاء ذلك في بيان المكتب على صفحته الرسمية في موقع "إكس"، قال فيه إن نتنياهو أجرى سلسلة من المحادثات مع قادة عالميين، من ضمنهم المستشار الألماني، ورئيس وزراء الهند، ورئيس فرنسا، وتابع: "في القريب العاجل، يخطط نتنياهو أيضا لمناقشة الوضع مع الرئيس
https://sarabic.ae/20250615/روسيا-موسكو-يمكنها-أن-تلعب-دورا-رئيسيا-في-التوسط-بين-إيران-وإسرائيل-1101688815.html
الولايات المتحدة الأمريكية
إيران
أخبار إيران
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
العالم, أخبار العالم الآن, دونالد ترامب, الولايات المتحدة الأمريكية, إيران, أخبار إيران, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأمن الإيراني يطارد سيارة «تابعة للموساد» (فيديو)
الأمن الإيراني يطارد سيارة «تابعة للموساد» (فيديو)

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

الأمن الإيراني يطارد سيارة «تابعة للموساد» (فيديو)

تم تحديثه الإثنين 2025/6/16 03:49 ص بتوقيت أبوظبي كشفت وسائل إعلام إيرانية عن مطاردة قوات الأمن لسيارة يُشتبه في انتمائها لجهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد)، وسط تكهنات متزايدة حول شبكة تجسس نشطة داخل البلاد. ونشرت وكالة أنباء "إيران بالعربية" مقطعا مصورا على حسابها بـ«إكس» تحت عنوان "مطاردة سيارة شحن تابعة للموساد من قبل قوات الأمن الإيرانية" ويتضمن المقطع مطاردة رجال أمن لسيارة شحن وإطلاق النار عليها، وذلك في ظل التصعيد العسكري غير المسبوق مع إسرائيل. وبينما لم تحدد الوكالة موقع الحادث أو مصير الشاحنة، كانت كشفت وكالة "تسنيم" صباح الأحد اعتقال شخصين قالت إنهما تابعان لجهاز المخابرات الإسرائيلي. وذكرت وكالة تسنيم الإيرانية شبه الرسمية للأنباء أن الشخصين تم اعتقالهما في إقليم البرز بينما كانا يجهزان متفجرات ومعدات إلكترونية. ومساء الأحد، أعلن قائد شرطة مدينة ري الإيرانية العقيد حسين مافي جنوب العاصمة طهران عن اعتقال عناصر خلية إرهابية والعثور على معدات لتصنيع الطائرات المسيرة في منزل بالمنطقة "ضمن خطط العناصر الإرهابية التابعة للموساد". وكانت إيران قد أعلنت السبت أنها ضبطت مركبات تابعة لـ«الموساد» الإسرائيلي كانت تنقل مسيرات انتحارية داخل أراضيها في إجراءات تستهدف مواجهة «الاختراق الكبير». وكشفت السلطات الإيرانية عن تنفيذ إجراءات أمنية مشددة شملت توقيف عدد من الأشخاص المتهمين بمحاولات تسلل ونقل معدات طائرات مسيّرة. وأطلقت إسرائيل فجر الجمعة هجوما واسع النطاق على إيران استهدف أكثر من 200 موقع عسكري ونووي وأسفر عن مقتل كبار القادة العسكريين وعلماء نوويين إيرانيين، مؤكدة امتلاك معلومات استخباراتية تفيد بأن البرنامج النووي الإيراني شارف "نقطة اللا عودة". وردت إيران بإطلاق موجات من الصواريخ والطائرات المسيرة على إسرائيل أسفرت عن مقتل أكثر من 10 أشخاص وإصابة العشرات. aXA6IDQ1LjM5LjkuNTYg جزيرة ام اند امز CA

متظاهرون يطالبون مشاة البحرية الأميركية بمغادرة لوس أنجلوس
متظاهرون يطالبون مشاة البحرية الأميركية بمغادرة لوس أنجلوس

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

متظاهرون يطالبون مشاة البحرية الأميركية بمغادرة لوس أنجلوس

واجه نحو 50 من مشاة البحرية الأميركية رد فعل غاضباً من مئات المحتجين أمام مبنى اتحادي في وسط مدينة لوس أنجلوس، حيث صرخ الحشد معاً لمطالبة القوات بالانسحاب. وأرسل الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، مشاة البحرية إلى المدينة مع أفراد من الحرس الوطني في كاليفورنيا، الأسبوع الماضي، على الرغم من اعتراضات حاكم الولاية ورئيسة بلدية لوس أنجلوس، إذ دفعت حالة الغضب من مداهمات سلطات الهجرة آلاف المتظاهرين للخروج إلى الشوارع. ووصف حاكم كاليفورنيا، جافين نيوسوم، ومسؤولون محليون خطوة ترامب بأنها استفزاز من شأنه تأجيج الاحتجاجات التي خرجت خلال الأسبوع الماضي، وهي تظاهرات قال مسؤول الشرطة المحلي عنها إنها كانت سلمية بنسبة 99%، إذ لم يشارك سوى عدد قليل من الأشخاص في أعمال العنف والتخريب. واستدعى ترامب 700 من مشاة البحرية من كاليفورنيا تم تدريبهم للمساعدة في مهمة لوس أنجلوس، بما يشمل خفض التصعيد والسيطرة على الحشود. وأثار نشر الجنود جدلاً حول الاستعانة بالجيش على الأراضي الأميركية، نظراً إلى أن قوات مشاة البحرية مدربة على النزاعات حول العالم وليس في الداخل، لكن إدارة ترامب دافعت عن خطوتها قائلة إنه يتعين الحفاظ على القانون والنظام.

زيادة ملحوظة في حوادث إطلاق النار على الصحافيين بأميركا خلال عهد ترامب
زيادة ملحوظة في حوادث إطلاق النار على الصحافيين بأميركا خلال عهد ترامب

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

زيادة ملحوظة في حوادث إطلاق النار على الصحافيين بأميركا خلال عهد ترامب

كانت مراسلة القناة التاسعة في التلفزيون الأسترالي، لورين توماسي، تغطي أحداث التظاهرات في لوس أنجلوس على الهواء مباشرة، يوم الأحد الماضي، عندما رفع شرطي، يقف خلفها سلاحه وأطلق رصاصة مطاطية من مسافة قريبة أصابت ساقها، كما يبدو في تسجيل الفيديو، وصرخت توماسي، التي لا يبدو أنها مرتدية معدات الوقاية الشخصية، من الألم وهي تمسك بساقها، بينما كان المصور يبعد الكاميرا بسرعة ويبتعد عن مكان الشرطة، ووصف رئيس الوزراء الأسترالي، أنتوني ألبانيز، في حديثه مع الصحافيين، يوم الثلاثاء الماضي، بعد أن تحدث مع توماسي نفسها، الحادث بأنه «مروع» وغير مقبول. وكان رجال الشرطة يرتدون ملابس قوات مكافحة الشغب، ويطلقون الرصاص المطاطي لتفريق المتظاهرين الغاضبين من حملة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، على المهاجرين غير الشرعيين. وفي إعادة للحظات التصوير الأخيرة، عندما كانت توماسي تنهي جملتها بوصف ما يحدث، تتحرك الكاميرا في الوقت المناسب تماماً كي تلتقط صورة الشرطي وهو يرفع مسدسه ويطلق رصاصة غير مميتة على ساقها، وقالت بعد يوم إنها تشعر بألم، لكنها بخير. وعلى الرغم من أن التحقيق الأكثر شمولاً يمكن أن يجد ظروفاً مخففة، فإنه من أدلة الفيديو نجد أنه من الصعب اعتبار الطلقة التي أصابت الصحافية، أنها تمت نتيجة «تبادل إطلاق نار»، إذ كانت المراسلة والمصور على جانب واحد من الشرطة، وتم التعرف إليهما بوضوح وكانا يعملان بشكل قانوني. ولم يكن إطلاق النار لمرة واحدة، لأنه منذ بداية الاحتجاجات ضد سياسة الترحيل الجماعي للاجئين قبل ثلاثة أيام، تعرّض مراسل من صحيفة «لوس أنجلوس ديلي نيوز» وصحافي مستقل، للضرب بكرات «الفلفل والغاز المسيل للدموع». وخضع المصور الصحافي البريطاني المستقل، نيك ستيرن، أيضاً لجراحة طارئة لإزالة رصاصة بلاستيكية طولها ثلاث بوصات من ساقه، وبصورة إجمالية تمكن نادي لوس أنجلوس للصحافة من توثيق نحو 30 من حوادث الإعاقة والهجوم على الصحافيين خلال الاحتجاجات الدائرة حتى الآن. ويبدو أن الهجمات الآن على الصحافة لم تعد مقتصرة على مناطق الحرب أو على الأنظمة الاستبدادية، وإنما تحدث في المدن الأميركية أيضاً، خلال النهار، وفي الأغلب من قبل الأشخاص المنوط بهم حماية القانون والقضاء على العنف. لكن العنف هو مجرد جانب واحد من الصورة، وخلال الأشهر الخمسة الماضية، ومنذ تسلم ترامب السلطة، عملت إدارته على سحب الأموال من مؤسسات الإعلام التابعة للقطاع العام، وتقييد الوصول إلى المعلومات، وتقويض صدقية وسائل الإعلام المستقلة. وحتى الخدمات الإعلامية التي كانت في السابق تستخدم لتسليط الضوء على القيم الديمقراطية، والقوة الأميركية الناعمة حول العالم، مثل «صوت أميركا»، و«راديو أوروبا الحرة»، و«راديو آسيا الحرة»، تم قطع التمويل عنها جميعاً، وهي تواجه خطر إغلاقها، ولايزال موقع إذاعة «صوت أميركا» يعمل لكن لم يتم تحديثه منذ منتصف مارس، ولايزال العنوان الرئيس الموجود على صفحته الرئيسة هو عن الوضع الحرج لصحة البابا السابق فرانسيس، الذي يقول: «الفاتيكان: البابا فرانسيس في حالة مستقرة، بعد أن كان في خطر الموت الوشيك». وتم منع وكالة « أسوشيتد برس» الأميركية، إحدى أهم وأعرق وكالات الأنباء في العالم، كما أنها تحظى بالصدقية الأكبر، من الوصول إلى البيت الأبيض وتغطية أخبار ترامب، والسبب أنها قررت تحدي توجيهات ترامب بتغيير اسم خليج المكسيك إلى خليج أميركا، وعدم الامتثال لهذا التغيير. وتعرّضت ترخيصات بث الشبكات الرئيسة في الولايات المتحدة، مثل «إيه. بي. سي» و«إن. بي. سي» و«سي. بي. إس» للتهديد العلني بإلغائها، وهي إشارة إلى المحررين بأن الولاء السياسي قد يفوق نزاهة الصحافة قريباً. واعتادت لجنة حماية الصحافيين على إدانة الهجمات على وسائل الإعلام في أماكن تعتبر أنظمة الحكم فيها مستبدة، ولهذا أصدرت، في أبريل الماضي، تقريراً بعنوان: «أجراس إنذار: الأيام الـ100 الأولى لترامب تزيد من المخاوف على الصحافة والديمقراطية». لكن لماذا يتسم هذا الأمر بالأهمية؟ لم يعتمد نجاح الديمقراطية الأميركية على الوحدة، أو على المدنية والتحضر، وإنما اعتمد على التدقيق، وهو نظام يجري فيه تحدي السلطة، ولا يتم التملق لها. ودائماً يُعدّ التعديل الأول لدستور الولايات المتحدة الذي يحمي حرية التعبير، هو المعيار الذهبي لإنشاء مؤسسات الصحافة الحرة وحرية التعبير، ويمكن أن ينجح ذلك عندما تكون الصحافة محمية، ليس بصورة نظرية وإنما بالفعل. ومن اللافت للنظر، أن اللغة التي كانت تستخدمها الأنظمة المستبدة والدول الفاشلة بدأت تظهر الآن في تقييمات الولايات المتحدة، ووضعت منظمة «سيفيكوس»، التي ترصد الديمقراطيات المتدهورة حول العالم، الولايات المتحدة أخيراً على قائمة مراقبتها، إلى جانب جمهورية الكونغو الديمقراطية وإيطاليا وصربيا وباكستان. ولا تعد الاعتداءات على الصحافيين في لوس أنجلوس مثيرة للقلق بالنسبة لهم فقط، وإنما لنا أيضاً، ويتعلق ذلك بالمدنية، وهي الإطار الذي يصنع مساحة للخلافات من دون الانحدار نحو القتال والفوضى، ولا تُعدّ حرية الصحافة ترفاً زائداً في زمن السلام، وإنما هي مطلب ضروري للسلام. عن «كونفرزيشن» و «سي بي إس نيوز» • الهجمات الآن على الصحافة لم تعد مقتصرة على مناطق الحرب أو الأنظمة الاستبدادية، وإنما تحدث في المدن الأميركية أيضاً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store