
إيران تعتقل عضوين من "الموساد" في إقليم البرز
كما قالت وكالة أنباء "مهر" الإيرانية إن العنصرين كانا يعملن على تجهيز قنابل معدة للتفجير إلكترونيا عن بعد.
ولم تكشف الوكالة أي تفاصيل حول هوية الشخصين اللذين يمكن أن يواجها عقوبة الإعدام إذا تمت إدانتهما.
يشار إلى أنه في مارس الماضي، تم تنفيذ حكم الإعدام في أحد عملاء الموساد الذي اتهم بالتخطيط لهجوم على منشأة تابعة لوزارة الدفاع الإيرانية.
وفي وقت سابق، كشف مصدر أمني إسرائيلي عن الخطوط العريضة للعملية العسكرية التي شنتها إسرائيل ضد إيران فجر الجمعة، والتي تضمنت عملية مشتركة للجيش الإسرائيلي ووكالة الاستخبارات (الموساد) والصناعات الدفاعية الإسرائيلية.
وقد استندت العملية إلى سنوات من التخطيط الدقيق، وجمع المعلومات الاستخباراتية والنشر المبكر للقدرات السرية في العمق الإيراني، وفقا لصحيفة "يديعوت أحرنوت" الإسرائيلية.
كما كشف المصدر أيضا عن أنه قبل فترة طويلة من الهجوم، تم إنشاء قاعدة للطائرات المسيرة المتفجرة من خلال عملاء الموساد بالقرب من طهران.
وقد تم تفعيل المسيرات خلال الليل وإطلاقها باتجاه منصات إطلاق صواريخ أرض-أرض في قاعدة إسباغ آباد - أحد المواقع المركزية التي تهدد إسرائيل بشكل مباشر، وفقا للتقرير.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
رئيس الدولة والرئيس القبرصي يؤكدان أهمية تكثيف الجهود لتجنب اتساع الصراع في المنطقة
بحث صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، ورئيس جمهورية قبرص، نيكوس خريستودوليدس، أمس، خلال اتصال هاتفي، مختلف جوانب التعاون والعمل المشترك بين البلدين، وإمكانات تعزيزهما بما يخدم مصالحهما المشتركة. كما استعرض الجانبان عدداً من القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، وتداعيات العمليات العسكرية الإسرائيلية ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية على الاستقرار والأمن الإقليميين، مؤكدين في هذا السياق أهمية تكثيف الجهود المبذولة لتهدئة الأوضاع، وتجنب اتساع الصراع في المنطقة، والعمل على حل القضايا والخلافات من خلال الحوار والوسائل الدبلوماسية، بما يضمن الحفاظ على الأمن والاستقرار والسلم الإقليمي. • رئيس الدولة والرئيس القبرصي أكدا أهمية العمل على حل القضايا والخلافات عبر الحوار والوسائل الدبلوماسية، بما يضمن الحفاظ على الأمن والاستقرار والسلم الإقليمي.


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
مؤسسة خالد بن سلطان القاسمي تُطلق مشروعاً لحماية 30 ألف طفل في زنجبار والمكسيك
بتوجيهات قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، رئيسة مؤسسة خالد بن سلطان القاسمي الإنسانية، أعلنت المؤسسة إطلاق أول مشروعاتها الإنسانية الدولية، وتهدف المشروعات إلى توفير الحماية والرعاية لأكثر من 30 ألف طفل معرضين لمختلف أنواع العنف والاستغلال، في زنجبار والمكسيك، كما تسعى إلى تعزيز قدرات المجتمعات في البلدين على بناء بيئة آمنة وداعمة للأطفال، وذلك بالتعاون مع منظمات دولية رائدة، هي «منظمة أنقذوا الأطفال الدولية - تنزانيا»، و«بلان إنترناشيونال - المكسيك». ويجسد الإعلان رؤية المؤسسة في ترسيخ أنظمة حماية متكاملة للأطفال في البيئات المعرضة للخطر، كما يعكس وعيها العميق بأهمية التدخل الاستباقي لمواجهة التحديات المتصاعدة التي تهدّد سلامة الأطفال الجسدية والنفسية، بما في ذلك العنف والإهمال والاستغلال بمختلف أشكاله. وحول الأهداف والرؤى الاستراتيجية من إطلاق هذه المشروعات، أكدت سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي أن مؤسسة الشيخ خالد بن سلطان القاسمي تنطلق في مشروعاتها العالمية من إيمانها العميق بأن توفير الحماية والرعاية للأطفال، وضمان نشأتهم السليمة في بيئة يسودها الإلهام والحب والرعاية والتعليم، هو حق إنساني طبيعي أولاً، واستثمار حقيقي في مستقبل العالم ثانياً، وأوضحت سموها أن المؤسسة تتعامل مع التهديدات التي يتعرض لها الأطفال حول العالم، بوصفها مهام ملحة لا يمكن تأجيلها، مشيرة إلى أن إنقاذ طفل واحد هو خطوة نحو إنقاذ مستقبل مجتمع بأكمله. وأضافت سموها: «لقد أطلقنا مؤسسة الشيخ خالد بن سلطان القاسمي الإنسانية في عام 2024، لتكون منظومة عالمية لحماية الأطفال أينما كانوا من التعرض للخطر، وتعمل المؤسسة وفقاً لمبدأ التكامل والشمول، بهدف بناء منظومة حماية متكاملة ترتكز على الوقاية، واحتواء الضحايا، وبناء الشراكات، وتطوير التشريعات، بما يُترجم رؤية الشارقة ودولة الإمارات العربية المتحدة في مساندة الإنسان، والدفاع عن الفئات الأضعف وفي مقدمتهم الأطفال».


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
إسرائيل تعلن استعادة جثة رهينة من غزة
وقال الجيش إنه استعاد جثة الرهينة أفيف أتزيلي (49 عاما) من غزة. وكان أتزيلي مدرجا في البداية على أنه رهينة حتى أوائل ديسمبر، قبل إبلاغ عائلته أنه قتل خلال هجوم 7 أكتوبر 2023. وكانت زوجته ليات من بين الرهائن الذين أطلق سراحهم في هدنة أولى مع حركة حماس ، بعد 54 يوما قضتها في قطاع غزة.