logo
فيرتز يكشف حقيقة طلب القميص رقم 10 في ليفربول

فيرتز يكشف حقيقة طلب القميص رقم 10 في ليفربول

العربيةمنذ 3 أيام

نفى فلوريان فيريتز، لاعب فريق باير ليفركوزن الألماني، تقريراً يفيد بانه طلب الحصول على القميص رقم 10 في ليفربول الإنجليزي، وذلك ضمن المحادثات المتعلقة بصفقة انتقال محتملة قد تكون قياسية.
وفي تصريحات علنية نادرة من اللاعب، الذي يمكن أن تكسر قيمة انتقاله الرقم القياسي في الدوري الإنجليزي، رد فيرتز على تقرير نشرته شبكة "سكاي الألمانية" الثلاثاء إنه يرغب في ارتداء القميص رقم 10 إذا انتقل إلى ليفربول.
وكان أليكسيس ماك أليتسر، الفائز بكأس العالم مع المنتخب الأرجنتيني، ارتدى هذا القميص خلال الموسم المنقضي، وهو قميص يحمل تاريخًا عريقا في نادي ليفربول. فقد ارتداه سابقا عدد من أساطير النادي مثل جون بارنز، مايكل أوين، فيليب كوتينيو، وساديو ماني.
وكتب فيرتز على "إنستغرام" مساء الثلاثاء: من يقول أنني أريد الرقم 10. أنا أحترم اللاعبين.
وأضاف: لا تصدقوا كل ما يكتب.
وذكرت تقارير أن لاعب الوسط المهاجم لفريق ليفركوزن اقترب من الانتقال إلى ليفربول، بطل الدوري الإنجليزي، بعدما رفض اهتمام بايرن ميونخ. وتعاقد ليفربول بالفعل مع زميله بفريق ليفركوزن جيريمي فريمبونغ.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لاجارد: المركزي الأوروبي في موقع جيد بشأن أسعار الفائدة
لاجارد: المركزي الأوروبي في موقع جيد بشأن أسعار الفائدة

الاقتصادية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاقتصادية

لاجارد: المركزي الأوروبي في موقع جيد بشأن أسعار الفائدة

قالت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد إن القرارات الأخيرة لأسعار الفائدة وضعت البنك في موقع جيّد لتحقيق هدفه للتضخم على المدى المتوسط، وفق ما صرّحت به لمحطة "موناكو إنفو" التلفزيونية. وأضافت في مقابلة بُثّت السبت: "نعتقد أننا بلغنا فعلاً موقعاً جيداً"، مشيرة إلى أن القرار الأخير للسياسة النقدية كان "مُعايراً بعناية". وفي حديثها على هامش فعالية حول المحيطات، قالت لاجارد إن صناع السياسة النقدية سيراقبون البيانات الواردة "لمعرفة ما إذا كنا بحاجة إلى تعديل أسعار الاقتراض أو لا". وأضافت: "لكنني أعتقد أننا حالياً في موقع جيّد لمواجهة فترات ستكون حرجة وغير مؤكدة للغاية". تراجع تضخم منطقة اليورو إلى ما دون 2% بعد ثمانية تخفيضات للفائدة خلال عام، وبمقدار إجمالي بلغ 200 نقطة أساس من التيسير النقدي، قالت لاغارد بعد قرار يوم الخميس الأخير إن حملة التيسير النقدي تقترب من نهايتها. وأضافت أن البنك المركزي الأوروبي بات "في موقع جيد" للتعامل مع الشكوك المقبلة، لا سيما في ظل السياسات التجارية الأميركية. وأيّد مسؤولو السياسة النقدية بكافة ميولهم هذا التقييم، إذ قال يانيس ستورناراس، أحد أكثر صانعي السياسة النقدية ميلاً إلى التيسير النقدي، لـ"بلومبرغ" يوم الجمعة إن "احتمالية" أجراء مزيد من التخفيضات "عالية"، فيما صرّح بوريس فوجسيتش من كرواتيا ،وهو من أنصار التشديد النقدي، السبت بأن البنك المركزي الأوروبي "يكاد يكون قد انتهى" من دورة الخفض. وتُظهر توقعات مسؤولي المركزي الأوروبي، التي صدرت الخميس، أن التضخم سيتباطأ إلى 1.6% في 2026، قبل أن يعود إلى 2% في 2027، وهو ما يطابق هدف المؤسسة على المدى المتوسط. ومن المتوقع أن يتسارع النمو خلال أفق التوقعات. اليورو في وضع جيد كما قالت لاغارد في المقابلة إن "اليورو في وضع جيّد"، مشيرة إلى أن السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي سمحت بكبح التضخم من ذروة تجاوزت 10% إلى مستوى 2% المستهدف. وأضافت: "أعتقد أننا نتحرك بعناية لبلوغ هذا الهدف على المدى المتوسط".

مدرب إسبانيا يشيد بالبرتغال ورونالدو قبل النهائي الأوروبي
مدرب إسبانيا يشيد بالبرتغال ورونالدو قبل النهائي الأوروبي

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

مدرب إسبانيا يشيد بالبرتغال ورونالدو قبل النهائي الأوروبي

يتطلع لويس دي لا فوينتي مدرب منتخب إسبانيا، إلى نهائي دوري أمم أوروبا غدا الأحد عند مواجهة البرتغال بقيادة القناص كريستيانو رونالدو، حيث يُمكن للماتادور التتويج بلقبهم الثالث في ثلاث سنوات. وتدافع إسبانيا عن لقب دوري أمم أوروبا بعد فوزها بلقب 2023، كما فازت ببطولة يورو 2024. ويعتبر منتخب إسبانيا مرشحا بقوة لحصد اللقب، لكن دي لا فوينتي أشاد أيضًا بمنتخب البرتغال، وخاصةً قائدهم رونالدو، البالغ من العمر 40 عامًا. وقال دي لا فوينتي اليوم السبت "إنها نعمة أن نواجه البرتغال، ولاعب كرة قدم صنع حقبة وإرثًا". كما تُعتبر المباراة بمثابة منافسة بين جيلين، حيث يتنافس رونالدو مع لامين يامال، لاعب إسبانيا البالغ من العمر 17 عامًا. وأكد دي لا فوينتي أن يامال مرتاح تمامًا وسط كل هذه الضجة، موضحا "إنه يتعامل مع الأمر بشكل طبيعي تمامًا، هذا ما يجعله مميزًا للغاية".

فوز ثالث هزيل لإنجلترا بقيادة توخل في تصفيات مونديال 2026
فوز ثالث هزيل لإنجلترا بقيادة توخل في تصفيات مونديال 2026

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

فوز ثالث هزيل لإنجلترا بقيادة توخل في تصفيات مونديال 2026

حقق المنتخب الإنكليزي ثالث فوز له في ثالث مباراة له بقيادة مدربه الجديد الألماني توماس توخل، وجاء هزيلا جدا على "مضيفه" الأندوري المتواضع 1-0 سجله هاري كاين الجمعة في مباراة أقيمت في برشلونة ضمن الجولة الثالثة من منافسات المجموعة الحادية عشرة للتصفيات الأوروبية المؤهلة لمونديال 2026 لكرة القدم. وعزز "الأسود الثلاثة" رصيدهم في صدارة المجموعة بتسع نقاط كاملة بعدما فازوا في الجولتين الأوليين على ألبانيا 2-0 ثم لاتفيا 3-0 في مستهل رحلتهم مع خليفة غاريث ساوثغيت. وابتعد الإنكليز في الصدارة بفارق 6 نقاط موقتا عن ألبانيا التي تلعب لاحقا مع صربيا، ولاتفيا التي تلتقي الثلاثاء مع ألبانيا. ورغم سيطرته المطلقة واستحواذه على الكرة الذي وصل إلى قرابة 83 بالمئة، قدم المنتخب الإنكليزي شوطا أول باهتا جدا لدرجة أن المشجعين في مدرجات ملعب "أر سي دي أي" وجهوا صافرات الاستهجان للاعبي توخل خلال توجههم إلى غرف الملابس اعتراضا على ما شاهدوه ضد منتخب خسر جميع مبارياته الست السابقة أمام "الأسود الثلاثة" من دون أن يسجل أي هدف فيما اهتزت شباكه فيها 25 مرة.وبدا أن فريق توخل استيقظ بعدما استهل الشوط الثاني بهدف للقائد كاين الذي اصطدم أولا بتألق الحارس إيكر ألفاريس، لكن الكرة عادت إليه من نوني مادويكي فتابعها في الشباك (50)، مسجلا هدفه الثالث في هذه التصفيات ليعزز سجله كأفضل هداف في تاريخ بلاده بـ72 هدفا في 106 مباريات.ورغم بعض المحاولات وإن كانت قليلة، أبرزها رأسية لإيبريشي إيزه، بديل كول بالمر، تألق الحارس في صدها (73)، بقيت النتيجة على حالها حتى صافرة النهاية. وأهدى الهداف المخضرم إدين دجيكو بلاده البوسنة والهرسك فوزها الثالث في ثالث مباراة له ضمن منافسات المجموعة الثامنة بتسجيله الهدف الوحيد ضد سان مارينو المتواضعة بعد دخوله بديلا في زينيتسا.وبتعزيزه سجله القياسي كأفضل هداف في تاريخ بلاده بتسجيله هدفه الثامن والستين في 141 مباراة دولية بعد أربع دقائق فقط على دخوله كبديل (66)، رفع مهاجم فنربهتشه التركي حاليا ومانشستر سيتي الإنكليزي وروما وإنتر الإيطاليين سابقا رصيد بلاده إلى تسع نقاط في الصدارة بفارق 6 عن كل من قبرص الثالثة ورومانيا الثانية التي تلعب لاحقا مع مضيفتها النمسا الرابعة (من دون نقاط). وبعد هذه البداية التي حققت فيها الفوز على رومانيا 1-0 خارج الديار ثم قبرص 2-1، تبدو البوسنة المرشحة الأقوى لتصدر المجموعة ونيل بطاقة التأهل المباشر إلى النهائيات العالمية للمرة الثانية فقط في تاريخها كدولة مستقلة، بعد أولى عام 2014 في البرازيل حين انتهى مشوارها عند دور المجموعات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store