logo
سويسرا تفتح سفارتها في إيران بعد إغلاقها أسبوعين

سويسرا تفتح سفارتها في إيران بعد إغلاقها أسبوعين

صحيفة الخليج٠٦-٠٧-٢٠٢٥
قالت وزارة الخارجية السويسرية اليوم الأحد: إن البلاد، التي تتولى تمثيل المصالح الأمريكية في إيران، فتحت سفارتها في طهران مجدداً بعد إغلاقها بسبب الحرب الجوية بين إيران وإسرائيل.
وذكرت وزارة الخارجية الاتحادية في بيان «عادت السفيرة نادين أوليفييري لوزانو وفريق صغير إلى طهران أمس براً عبر أذربيجان وستستأنف السفارة أعمالها تدريجياً».
وكانت السفارة قد أُغلِقت في 20 يونيو.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

استطلاع يكشف "تغيرا عالميا" في شعبية ترامب وشي جين بينغ
استطلاع يكشف "تغيرا عالميا" في شعبية ترامب وشي جين بينغ

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

استطلاع يكشف "تغيرا عالميا" في شعبية ترامب وشي جين بينغ

وأوضحت نتائج استطلاع، شمل 24 دولة، أن الفجوة في الرأي العام العالمي بين القوتين العظميين وقادتهما أصبحت أضيق مما كانت عليه منذ عام 2020، في تحول كبير عن السنوات الأخيرة التي كانت فيها الولايات المتحدة ورئيسها السابق جو بايدن يحظيان بآراء أكثر إيجابية من الصين ورئيسها. وكشف الاستطلاع أن الولايات المتحدة حظيت بتقدير أكبر من الصين في ثماني دول، بينما نالت الصين آراء أكثر إيجابية في سبع دول، وكانت النظرة متقاربة بين الدولتين في الدول المتبقية. ولم يقدم المركز تفسيرات قاطعة لهذا التغير، لكن لورا سيلفر، نائبة مدير الأبحاث في المركز، قالت إنه من الممكن أن تتغير نظرة الشعوب إلى دولة ما عندما تتغير نظرتهم إلى قوة عظمى أخرى. وأضافت: "عندما تبدو الولايات المتحدة شريكا أقل موثوقية، وعندما يكون لدى الناس ثقة محدودة، مثلا، في قدرة ترامب على قيادة الاقتصاد العالمي، فقد تبدو الصين مختلفة في نظر بعضهم". وفي سياق متصل، اتهم عدد من أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيين هذا الأسبوع إدارة ترامب بالتنازل عن النفوذ العالمي للصين، من خلال إغلاق برامج المساعدات الخارجية، وفرض رسوم جمركية على الحلفاء، والتضييق على الجامعات النخبوية، وفرض قيود على منح التأشيرات للطلبة الدوليين. وفقا لنتائج استطلاع بيو، فإن 35 بالمئة فقط من المواطنين في 10 دول ذات دخل مرتفع مثل كندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا، لديهم آراء إيجابية تجاه الولايات المتحدة، انخفاضا من 51 بالمئة في العام الماضي. وفي المقابل، قال 32 بالمئة إن لديهم آراء إيجابية تجاه الصين، بارتفاع عن 23 بالمئة في العام الماضي. وأعرب 24 بالمئة فقط عن ثقتهم في ترامب، مقارنة بـ 53 بالمئة أعربوا عن ثقتهم في بايدن العام الماضي. أما الرئيس الصيني شي جين بينغ فحقق تحسنا طفيفا، إذ أعرب 22 بالمئة في هذه الدول الغنية عن ثقتهم فيه، مقارنة بـ 17 بالمئة في العام الماضي. لكن الوضع كان مختلفا في إسرائيل، حيث أظهر الاستطلاع أن الإسرائيليين ما زالوا يفضلون الولايات المتحدة على الصين بفارق كبير، حيث أن 83 بالمئة من الإسرائيليين لديهم نظرة إيجابية تجاه الولايات المتحدة، مقابل 33 بالمئة فقط تجاه الصين. كما قال 69 بالمئة من الإسرائيليين إنهم يثقون في ترامب، بينما عبر 9 بالمئة فقط عن ثقتهم في شي جين بينغ. جدير بالذكر أن استطلاع مركز بيو شمل أكثر من 30 ألف شخص، وأجري بين 8 يناير و26 أبريل.

رئيس الدولة يبحث مع الرئيس الإيراني علاقات البلدين والتطورات الإقليمية
رئيس الدولة يبحث مع الرئيس الإيراني علاقات البلدين والتطورات الإقليمية

الإمارات اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • الإمارات اليوم

رئيس الدولة يبحث مع الرئيس الإيراني علاقات البلدين والتطورات الإقليمية

بحث صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، ورئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية، الدكتور مسعود بزشكيان، أمس، خلال اتصال هاتفي، العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تعزيزها بما يسهم في تحقيق مصالحهما المشتركة، ويعود بالخير والنماء على شعبيهما. كما استعرض سموّه والرئيس مسعود بزشكيان، خلال الاتصال، عدداً من القضايا والتطورات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وتبادلا وجهات النظر بشأنها، وفي مقدمتها المستجدات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط. وأكد صاحب السموّ رئيس الدولة، في هذا السياق، حرص دولة الإمارات على دعم كل ما يسهم في ترسيخ أسس السلام والاستقرار الإقليميين لصالح جميع شعوب المنطقة ودولها. محمد بن زايد: . دولة الإمارات حريصة على دعم كل ما يسهم في ترسيخ أسس السلام والاستقرار الإقليميين لصالح جميع شعوب المنطقة ودولها.

بوتين وترامب.. ونهاية شهر العسل!
بوتين وترامب.. ونهاية شهر العسل!

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

بوتين وترامب.. ونهاية شهر العسل!

في تحّول مفاجئ تجاه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عزمه إرسال أسلحة جديدة إلى أوكرانيا من بينها صواريخ باتريوت يدفع ثمنها حلف الأطلسي، كما هدد روسيا وشركاءها برسوم جمركية بنسبة 100 في المئة إذا لم توافق على اتفاق سلام في غضون 50 يوماً. هذا الموقف الجديد للرئيس الأمريكي يعني أن «شهر العسل» الذي جمعه بالرئيس الروسي ربما وصل إلى نهايته، وأن العلاقات بين الطرفين دخلت مرحلة جديدة من الشد والجذب وصولاً إلى القطيعة الكاملة إذا لم تستجب موسكو لما يراه ترامب من إجراءات كحل للحرب الأوكرانية. وبذلك انتقل ترامب من إلقاء اللوم على أوكرانيا في عرقلة اتفاق سلام مع موسكو، إلى اتهام الأخيرة بإطالة أمدها معرباً عن «خيبة أمله» من بوتين، حيث «اعتقدنا أن لدينا اتفاقاً أربع مرات تقريباً»، ولكن في كل مرة كان الرئيس الروسي يواصل قصف أوكرانيا. موسكو من جهتها ردت بهدوء على تهديد ترامب، وقال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف: «من المهم أن يواصل المبعوث الأمريكي جهود الوساطة»، وإن «كييف ليست في عجلة من أمرها لوقف الحرب»، وبذلك تحاول روسيا عدم قطع التواصل مع الإدارة الأمريكية، لكن من الواضح أن هناك تباعداً بين موقفي موسكو وواشنطن بشأن شروط التسوية، ففي حين تطالب موسكو بحل جذري لأسباب الحرب، فإن واشنطن ترى أن وقف الحرب يجب أن يكون مقدمة للحل. لعل أحد أسباب غضب ترامب من بوتين أنه بموقفه من عدم إبرام صفقة تسوية في أوكرانيا قد يحرمه من تعزيز تطلعاته كصانع سلام والفوز بجائزة نوبل، أو ما إذا كان يتخذ موقفاً استراتيجياً من الحرب نفسها على عكس مواقفه السابقة التي عبّر عنها في أكثر من مرة، وآخرها في إبريل/ نيسان الماضي، حيث قال: «التوافق مع روسيا أمر جيد.. أعتقد أنني أستطيع بناء علاقة جيدة جداً مع روسيا ومع الرئيس بوتين، وإذا فعلت ذلك، فسيكون ذلك أمراً رائعاً». ربما لا يدرك الرئيس ترامب أن الحرب الأوكرانية بالنسبة لروسيا هي حرب وجودية، ومرتبطة ارتباطاً وثيقاً بأمنها القومي وبوجود النظام نفسه، وأن التراجع عن أهداف الحرب، بإبقاء السيطرة على المناطق الأوكرانية الأربع (دونيتسك وخيرسون وزابورجيا ولوغانسك) وعدم انضمام أوكرانيا إلى حلف الأطلسي، وإعلان حياد أوكرانيا، هي أهداف لا يمكن أن تدخل في إطار «صفقة» يريدها ترامب، لأنها تشكل بالنسبة لموسكو السبب الجذري للحرب. ربما أدرك ترامب ذلك، لذا قرر ممارسة المزيد من الضغط على روسيا إذا أراد التوصل إلى اتفاق بشأن أوكرانيا، بفرض عقوبات اقتصادية جديدة وإرسال المزيد من الأسلحة الأمريكية إلى أوكرانيا، حيث تعهدت الدول الأوروبية التي كانت تخشى انسحاب ترامب من حلف الأطلسي، بزيادة مساعداتها إلى كييف أيضاً بعدما نجح في ترويضها وأجبرها على رفع مساهمتها في ميزانية الحلف بنسبة 5 في المئة من ناتجها القومي. تدخل العلاقات الأمريكية - الروسية، ومعها الحرب الأوكرانية مرحلة مفصلية سوف تتضح معالمها واتجاهاتها خلال الأيام القليلة المقبلة، وما إذا كانت موسكو سوف تقبل شروط ترامب أم ترفضها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store