
شقيقة محمد سعيد محفوظ تعبر عن فرحتها في حفل زواجه 'إفرح يا قلبي'
شقيقة محمد سعيد محفوظ تعبر عن فرحتها في حفل زواجه 'إفرح يا قلبي'
مقال مقترح: مؤشرات تنسيق الجامعات 2025 تشير إلى انخفاض بنسبة 1% في قبول كليات الطب
وكتبت أماني سعيد محفوظ على صفحتها الشخصية عبر 'فيسبوك': 'باركولي أنا.. هنوني أنا.. ده إبني وصاحبي واخويا أنا.. كبرنا سوا.. تعبنا سوا.. ضحكنا وطيرنا سنة ورا سنة.. وبعد سنين.. فاجئنا الهوى.. فرحنا سوا.. وجانا الدوا.. يطبطب بعد شوق وحنين.. يا يوم ميلادنا إفرح يا قلبي🥰'
بينما عبر الإعلامي الدكتور محمد سعيد محفوظ عن سعادته بحضور النجم والمطرب محمد فؤاد في حفل زفافه، حيث قال: 'ده راجل ملوش مثيل في النبل والأخلاق والشهامة'
وكان قد احتفل أمس الإعلامي بزفافه وعقد قرانه على الدكتورة مها فتحى، داخل إحدى القاعات وسط حضور أفراد أسرتى العروسين والأصدقاء المقربين.
وكتب الإعلامي محمد سعيد محفوظ عبر صفحته الشخصية 'فيسبوك': 'بعد 30 عاما..تزوجت حبي الأول'
من نفس التصنيف: إجراءات صارمة لضمان نزاهة امتحانات الثانوية العامة 2025 في الدقهلية
وعن فرحته بوجود المطرب محمد فؤاد في الحفل، قال محمد سعيد عبر 'فيسبوك': 'على أغنية (الليل الهادي) للفنان محمد فؤاد كنت أسهر الليل، أناجي بنت الجيران 'مها' من النافذة، حتى تمنّ عليّ بنظرة، أو تنتبه لحبي لها، فرّقنا الزمن.. ولكن بقيت الأغنية تذكر كلاً منا بالقصة، حتى جمعتنا الصدفة بعد ثلاثين عاماً، وقررنا الزواج، وكان من الطبيعي أن يكون المدعو الأول على عقد القران هو صوت قصتنا، الفنان محمد فؤاد، الذي حافظت أغنيته على جذوة الحب في قلبيْنا على مدار ثلاثة عقود، وكانت الأغنية التي شهدت مولد القصة في عام ١٩٩٥، هي الأغنية التي تستقبلنا في عقد القران بعد ثلاثين عامًا، بل كان محمد فؤاد شخصيًا في انتظارنا بالقاعة، يردد الأغنية بصوته، ويعانقني بحرارة، ويعبر عن فرحته الغامرة بأغنيته التي جمعتنا، وعاشت معنا أجمل قصة حب في التاريخ ❤️
من هو محمد سعيد محفوظ ؟
محمد سعيد محفوظ حاصل على الدكتوراه من جامعة رويال هولواي بلندن في مجال النيوميديا، وعمل صحفياً في هيئة الإذاعة البريطانية من 2006 إلى 2011، كما نال جائزة الثقافة والإبداع من اتحاد خريجي بريطانيا عام 2022.
التحق محفوظ بالأهرام عام 1995، وتدرج في مواقعها التحريرية، حتى تولى منصب مدير معهد الأهرام الإقليمي للصحافة في الفترة من فبراير 2014 إلى مايو 2016، ثم مستشار رئيس تحرير الأهرام من أكتوبر 2018.
بدأ محفوظ عمله التليفزيوني عام 1998 بمشاركته في تأسيس قنوات النيل المتخصصة، قبل أن ينتقل عام 1999 إلى تليفزيون أبوظبي ويتخصص حتى عام 2005 في برامج التحقيقات التليفزيونية الاستقصائية.
وسبق له العمل في قنوات 'أون تي في' و'سي بي سي' بمصر، كما شغل منصب رئيس تحرير قناة أون لايف، ويقدم حالياً برنامج 'العاشرة' على قناة إكسترا نيوز، إلى جانب رئاسته لمؤسسة ميدياتوبيا للتدريب والإنتاج الإعلامي.
شغل محفوظ عدة مناصب استشارية من قبل، منها المستشار الإعلامي لجامعة سيتي الأمريكية بالشرق الأوسط عام 1998، ومستشار تطوير المحتوى بالمجموعة العربية للإعلام (مالكة جريدة البيان) بدبي عام 2005، وعضو المجلس الاستشاري للأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا عام 2017، ثم مستشار رئيس تحرير الأهرام عام 2018.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : الفانيليا.. قصة زهرة نبتت من دم عاشقين قتلا فى المكسيك
الخميس 7 أغسطس 2025 03:50 صباحاً نافذة على العالم - عن مشروع كلمة للترجمة، بمركز أبوظبي للغة العربية، صدر حديثًا كتاب، "الفانيليا تاريخ عالمي"، من تأليف روزا أبرو رونكل، وترجمة محمد فؤاد. كل ما يتعلق بالفانيليا في هذا الكتاب وقسمت المؤلفة كتابها إلى سبعة فصول، استعرضت من خلالها سبب تسمية الفانيليا وخصائصها الحيوية، وطرق زراعتها والمعارف المرتبطة بها وأنواعها، وأماكن تواجدها في العالم، وتاريخها الذي يرجع لملايين السنين. إضافة للمعتقدات والأساطير والحكايات التي تدور حولها، وقصص مثيرة وجذابة نقرأها لأول مرة عن منتج كنا نحسبه عاديًا، وارتباطها القديم بالملوك وكهنة المعابد والأثرياء، وأهميتها الاجتماعية والاقتصادية والثقافية. ثم تحدثت عن طرق الإنتاج والتصنيع والتخزين، وفوائد الفانيليا والمنتجات التي تضاف إليها، واستعمالاتها كعطور ودواء وغذاء وشراب، وأشهر البلدان التي تنتجها، وأشهر الشركات والمنتجات التي تقوم عليها، وارتباط مصطلح الفانيليا بالموسيقى والأشخاص وصفاتهم، والتناول الشعبي لهذا المصطلح. الفانيليا من المطبخ للعطور ثم عرضت للكثير من الوصفات التي تدخل الفانيليا ضمن مكوناتها، سواء أطعمة أو مشروبات أو حلويات أو مخبوزات. غلاف الكتاب أشياء كثيرة في حياتنا مع كثرة اعتيادنا عليها، وإتاحتها بشكل مستمر وسهل وغير مكلف، تصبح مرادفًا للملل والعادية، هكذا وصفت المؤلفة حكايتها مع الفانيليا، وللأسف هذه حقيقة أشياء كثيرة في حياتنا، مما يجعلنا نغفل عن أسرارها ومميزاتها وأدوارها في حياتنا. فالرتابة هي عدو المتعة والعاطفة والفضول، فلن يتصور الكثيرين أن هذا المنتج الذي يأكلونه بشكل مستمر أو يستمتعون برائحته، له تاريخ مثير للاهتمام، فهو تاريخ غني بالأساطير والحكايات العجيبة والممتعة. مكونات الكتاب تفاجئنا المؤلفة في كتابها المكون من 7 فصور، بأن الفانيليا زهرة، نعم، الفانيليا هي زهرة الأوركيد، وهى الزهرة الوحيدة القابلة للأكل. وقد سوقت نكهتها بنجاح شديد، لدرجة أنه لا يمكن تصور الحياة من دونها، فيشتري المستهلكون اليوم المنتجات بنكهة الفانيليا ويمنحون ثقتهم العمياء لرائحتها الزكية وطعمها. أكثر من 300 ألف نوع للفانيليا فـ "الفانيليا" لها أكثر من 300 ألف نوع، وينتمي جزء منها لنوع البقوليات مثل الفاصوليا والفول السوداني، وتزرع الفانيليا العطرية في جزيرة مدغشقر، والفانيليا المسطحة الورق موطنها الأصلي المكسيك وأمريكا الوسطى. وتتطلب زراعة الفانيليا المتسلقة التي يصل ارتفاعها إلى 24 مترًا، درجات حرارة معينة وتربة خصبة بها تصريف جيد، وعناية مستمرة من جانب المزارعين، لأسباب عجيبة ذكرتها المؤلفة تفصيلًا في الكتاب. موطن الفانيليا الأصلي وتشير المؤلفة إلي أن زهرة الأوركيد أو الفانيليا، موطنها الأصلي المكسيك، وتذكر أسطورة عجيبة عاشت عند شعب التوتوناك في المكسيك قديمًا، عن كيفية ظهور زهرة الأوركيد، وملخصها أن الزهرة نبتت من دم عاشقين قتلًا في تلك القبيلة، غير أن تفاصيل القصة في غاية الدهشة، لدرجة أن شعب التوتوناك ربط الفانيليا بالحب اليائس من طرف واحد. وأصبح هذا النبات المتسلق مع التدخل البشري، أهم مكون في أسلوب حياة شعب التوتوناك في المكسيك، وتم تذكر تاريخ الفانيليا مع عدة حضارات في أمريكا الوسطى ومنها شعب الأولمك، وشعب التولتيك، وشعب المايا، الذين سبقوا شعب التوتوناك، وبعدهم شعب الأزتك. وذكرت الكثير من الأساطير التي تخص تلك الشعوب عن زهرة الفانيليا، وأن الفانيليا أستعملت عندهم كدواء للسموم وعطور وبخورًا للمعابد.


الطريق
منذ 4 ساعات
- الطريق
يوسف القعيد: الكتابة عن الريف الآن تطرح تساؤلات تتجاوز حدود التأثر بــ طه حسين وعبد الرحمن الشرقاوي
الأربعاء، 6 أغسطس 2025 11:33 مـ بتوقيت القاهرة قال الأديب الكبير يوسف القعيد إن الكتابة عن الريف المصري في الوقت الراهن تثير تساؤلات بالغة الأهمية، أبرزها: ماذا يمكن أن يقول الكاتب اليوم عن الريف؟ وماذا يستطيع أن يضيف؟ وهل يمكنه أن يستفيد من إرث طه حسين في «الأيام»، أو عبد الرحمن الشرقاوي في «الأرض»، أو قصص يوسف إدريس؟ وأضاف القعيد، خلال لقاء ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، ويقدمه الإعلامي محمود السعيد: «المسألة لا تقتصر على الاستفادة من هذا التراث، بل تتعداه إلى ضرورة تجاوزه، والتجاوز هنا أهم من التأثر أو الاستلهام، وهي مسألة يصعب الإجابة عنها من جانب المبدع نفسه؛ فالناقد هو الأقدر على التقييم والحُكم، أما أنا، فمهما قرأت لا أدّعي أنني أتابع سيل الكتابات الجديدة من الشباب، رغم علمي بأنها جيدة ومتميزة، لكن الوصول إليها قد يكون محدودًا، وإن وصلت، فالقراءة صارت محدودة بدورها لأن ما تبقّى من العمر محدود». واستعاد القعيد ذكريات لقائه مع عميد الأدب العربي قائلًا: «من حسن حظي أنني أجريت حوارًا مع الدكتور طه حسين، نُشر في مجلة المصور، وخرجت منه مبهورًا بقدرة الرجل على التركيز، وبلغته غير العادية وتعابيره الدقيقة، واهتمامه الواضح بالأجيال التالية». وتابع: «طه حسين لم ينطق كلمة بالعامية قط في حياته، بل كان يحوّل العامية إلى فصحى في أسلوبه، ومن يقرأ أعماله مثل دعاء الكروان يدرك هذا جيدًا». ووجّه القعيد رسالة إلى الأجيال الجديدة من الكتّاب قائلاً: «لو كنتُ أمام مجموعة من الشباب، لنصحتهم بأن يقرؤوا مئة كتاب ليكتبوا كتابًا واحدًا، وأن يقرؤوا بعناية، وبصوتٍ عالٍ، لأن اللغة العربية لا تُشعِرنا ببهائها إلا حين تُقرأ بصوت مسموع، لا حين نكتفي بالنظر إليها».


الدستور
منذ 6 ساعات
- الدستور
الفانيليا.. قصة زهرة نبتت من دم عاشقين قتلا فى المكسيك
عن مشروع كلمة للترجمة، بمركز أبوظبي للغة العربية، صدر حديثًا كتاب، "الفانيليا تاريخ عالمي"، من تأليف روزا أبرو رونكل، وترجمة محمد فؤاد. كل ما يتعلق بالفانيليا في هذا الكتاب وقسمت المؤلفة كتابها إلى سبعة فصول، استعرضت من خلالها سبب تسمية الفانيليا وخصائصها الحيوية، وطرق زراعتها والمعارف المرتبطة بها وأنواعها، وأماكن تواجدها في العالم، وتاريخها الذي يرجع لملايين السنين. إضافة للمعتقدات والأساطير والحكايات التي تدور حولها، وقصص مثيرة وجذابة نقرأها لأول مرة عن منتج كنا نحسبه عاديًا، وارتباطها القديم بالملوك وكهنة المعابد والأثرياء، وأهميتها الاجتماعية والاقتصادية والثقافية. ثم تحدثت عن طرق الإنتاج والتصنيع والتخزين، وفوائد الفانيليا والمنتجات التي تضاف إليها، واستعمالاتها كعطور ودواء وغذاء وشراب، وأشهر البلدان التي تنتجها، وأشهر الشركات والمنتجات التي تقوم عليها، وارتباط مصطلح الفانيليا بالموسيقى والأشخاص وصفاتهم، والتناول الشعبي لهذا المصطلح. الفانيليا من المطبخ للعطور ثم عرضت للكثير من الوصفات التي تدخل الفانيليا ضمن مكوناتها، سواء أطعمة أو مشروبات أو حلويات أو مخبوزات. غلاف الكتاب أشياء كثيرة في حياتنا مع كثرة اعتيادنا عليها، وإتاحتها بشكل مستمر وسهل وغير مكلف، تصبح مرادفًا للملل والعادية، هكذا وصفت المؤلفة حكايتها مع الفانيليا، وللأسف هذه حقيقة أشياء كثيرة في حياتنا، مما يجعلنا نغفل عن أسرارها ومميزاتها وأدوارها في حياتنا. فالرتابة هي عدو المتعة والعاطفة والفضول، فلن يتصور الكثيرين أن هذا المنتج الذي يأكلونه بشكل مستمر أو يستمتعون برائحته، له تاريخ مثير للاهتمام، فهو تاريخ غني بالأساطير والحكايات العجيبة والممتعة. مكونات الكتاب تفاجئنا المؤلفة في كتابها المكون من 7 فصور، بأن الفانيليا زهرة، نعم، الفانيليا هي زهرة الأوركيد، وهى الزهرة الوحيدة القابلة للأكل. وقد سوقت نكهتها بنجاح شديد، لدرجة أنه لا يمكن تصور الحياة من دونها، فيشتري المستهلكون اليوم المنتجات بنكهة الفانيليا ويمنحون ثقتهم العمياء لرائحتها الزكية وطعمها. أكثر من 300 ألف نوع للفانيليا فـ "الفانيليا" لها أكثر من 300 ألف نوع، وينتمي جزء منها لنوع البقوليات مثل الفاصوليا والفول السوداني، وتزرع الفانيليا العطرية في جزيرة مدغشقر، والفانيليا المسطحة الورق موطنها الأصلي المكسيك وأمريكا الوسطى. وتتطلب زراعة الفانيليا المتسلقة التي يصل ارتفاعها إلى 24 مترًا، درجات حرارة معينة وتربة خصبة بها تصريف جيد، وعناية مستمرة من جانب المزارعين، لأسباب عجيبة ذكرتها المؤلفة تفصيلًا في الكتاب. موطن الفانيليا الأصلي وتشير المؤلفة إلي أن زهرة الأوركيد أو الفانيليا، موطنها الأصلي المكسيك، وتذكر أسطورة عجيبة عاشت عند شعب التوتوناك في المكسيك قديمًا، عن كيفية ظهور زهرة الأوركيد، وملخصها أن الزهرة نبتت من دم عاشقين قتلًا في تلك القبيلة، غير أن تفاصيل القصة في غاية الدهشة، لدرجة أن شعب التوتوناك ربط الفانيليا بالحب اليائس من طرف واحد. وأصبح هذا النبات المتسلق مع التدخل البشري، أهم مكون في أسلوب حياة شعب التوتوناك في المكسيك، وتم تذكر تاريخ الفانيليا مع عدة حضارات في أمريكا الوسطى ومنها شعب الأولمك، وشعب التولتيك، وشعب المايا، الذين سبقوا شعب التوتوناك، وبعدهم شعب الأزتك. وذكرت الكثير من الأساطير التي تخص تلك الشعوب عن زهرة الفانيليا، وأن الفانيليا أستعملت عندهم كدواء للسموم وعطور وبخورًا للمعابد.