
مطور Expedition 33 يؤكد نيته العمل على جزء ثانٍ
في حديثه مع Gamesindustry، كشف المدير التنفيذي للعمليات في Sandfall Interactive، فرانسوا موريس، عن خطط الفريق المستقبلية، وعندما سُئل عن احتمال وجود جزء جديد للعبتهم الناجحة، أشار إلى أن مطوري الاستوديو لديهم بالفعل أفكارًا للعبة القادمة، وتابع:
بالتأكيد سيكون هناك لعبة أخرى.
رغم أنه لم يقدم تفاصيل كثيرة، إلا أنه أعرب عن حماسه لما هو قادم، كذلك أصبحت Sandfall Interactive الآن في موقع أقوى بكثير، مما يمنحها القدرة على التخطيط لجزء ثانٍ أكثر طموحًا، ناهيك عن التوسعات التي يتم إعادة تقييمها حاليًا.
أبحث دوما عن القصة الجيدة والسيناريو المتقن والحبكة الدرامية المثيرة في أي لعبة فيديو، ولا مانع من التطرق للألعاب التنافسية ذات الأفكار المبتكرة والمثيرة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 12 دقائق
- الشرق الأوسط
أسواق سندات اليورو تترقب لقاء زيلينسكي مع ترمب
استقرت عائدات سندات منطقة اليورو، يوم الاثنين، بعد ارتفاعها، الأسبوع الماضي، مع تراجع توقعات المستثمرين بشأن خفض كبير لأسعار الفائدة من قِبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي، بينما تتجه الأنظار، الآن، إلى واشنطن، حيث سيلتقي الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وعدد من القادة الأوروبيين الرئيس دونالد ترمب. وسيناقش الاجتماع، المقرر في وقت لاحق من يوم الاثنين، الخطوات التالية عقب لقاء ترمب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الأسبوع الماضي، على الرغم من أن تفاصيل المقترحات الفعلية لا تزال غامضة، وفق «رويترز». وقال محللون إن التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب قد يدعم شهية المخاطرة ويضغط سلباً على سندات الحكومة الألمانية التي تُعد ملاذاً آمناً. واستقر عائد سندات الخزانة الألمانية لأجل 10 سنوات، وهو المعيار القياسي لمنطقة اليورو، عند 2.779 في المائة. أما عائد سندات الخزانة الألمانية لأجل عامين، والذي يتأثر بتغيرات توقعات أسعار الفائدة، فارتفع بمقدار نقطة أساس واحدة إلى 1.979 في المائة. ويتركز اهتمام الأسواق، هذا الأسبوع، على ندوة «جاكسون هول»، التي ينظمها مجلس الاحتياطي الفيدرالي، حيث من المقرر أن يلقي رئيس البنك جيروم باول كلمة حول السياسة النقدية. وخفّضت الأسواق توقعاتها لخفض سعر الفائدة الأميركي بمقدار 50 نقطة أساس، الشهر المقبل، بعد أن أظهرت بيانات التضخم مؤشرات على ضغوط أسعار كامنة، في حين تضع الأسواق احتمالاً بنسبة 85 في المائة لخفض سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس. وقبل صدور بيانات التضخم، الأسبوع الماضي، كان المستثمرون قد وضعوا في الحسبان إمكانية خفض كامل بمقدار 25 نقطة أساس، مع احتمال ضئيل لخفض 50 نقطة أساس. أما بالنسبة للبنك المركزي الأوروبي، فلم تتغير توقعات أسعار الفائدة، بعد أن قرر صانعو السياسات إبقاء سعر الفائدة على الودائع دون تعديل، في اجتماع يوليو (تموز) الماضي، حيث تضع الأسواق احتمالاً بنسبة 11 في المائة لتخفيف الفائدة بنهاية العام؛ أي احتمالاً يقارب 45 في المائة لخفضٍ آخر لسعر الفائدة. ولم يطرأ تغير يُذكر على عائد سندات الخزانة الألمانية لأجل 30 عاماً، بعد أن سجل، في وقت سابق، أعلى مستوى له خلال 14 عاماً عند 3.356 في المائة. كما وصل عائد السندات الفرنسية لأجل 30 عاماً مؤخراً إلى أعلى مستوياته منذ عام 2011، بينما تجاوز عائد السندات الأميركية لأجل 30 عاماً 4.3 في المائة. وقال فريدريك روميدال، كبير المحللين في «بنك دانسكه»: «تأتي هذه الظروف المعاكِسة في أعقاب عدة مؤشرات على ضعف الطلب مؤخراً، ويستعد المستثمرون، الآن، لمزاد جديد من ألمانيا، هذا الأسبوع». وتستعد ألمانيا لبيع سندات لأجل 30 عاماً، هذا الأسبوع، بعد أن سجل حجم المزاد، الأسبوع الماضي، أدنى مستوى له خلال هذا العام.


الاقتصادية
منذ 12 دقائق
- الاقتصادية
الاستثمار في الخسائر
الاستثمار والاستحواذ على الكيانات والشركات التجارية التي أدت عوامل التضخم والكساد أو الديون المتراكمة أو الأنظمة المقيدة في دولة ما، أو السوء الإداري في ذات الكيان بشكل عام، إلى حدوث خسائر حادة فيها، هو فكر رأسمالي قديم تتجه له الدول الغربية وشركاتها الكبرى، حينما ترى الفرصة التجارية في منتج الشركة النهائي حال تجاوز تكل الأزمة. وتضع عديد من كبريات الشركات الأمريكية والأوروبية شركات ودول العالم تحت المجهر منتظرة اللحظة الحاسمة للاستحواذ لكيانٍ ما وهو في أدنى مستوياته، لتتحول إمبراطوريات بأكملها إلى شركات مخلب النسر الذي ينقض على فريسته بعد مراقبتها من الأعلى. من هنا فإن فلسفة الاستحواذ الدولي لمثل هذه الكيانات ينبغي أن تلتفت لها شركاتنا العملاقة بوضع فرق متخصصة يكون هدفها طوال العام هو دراسة السوق العالمية وتحديد الشركات الدولية المنهارة أو التي هي على وشك الانهيار ويمكن تحقيق قفزات ربحية عالية بها على المدى القصير (من 3 إلى 5 سنوات)، في حال تم الاستحواذ عليها من كيان سعودي قوي. إن ما يؤخذ بالحسبان هي العوامل التميزية التي تتمتع بها الشركات السعودية في مثل هذه الصفقات والتي ترشحها للقبول مقابل شركات عالمية متعددة، ومن أهم تلك العوامل: أولاً: القوة في القانون الدولي والمحلي، فعلاوة على عضوية المملكة العربية السعودية في منظمة التجارة العالمية فهي تتمتع بامتيازات واتفاقيات ثنائية اقتصادية في معظم دول العالم، تمكن المستثمر السعودي من الاستثمار عابر القارات، كما أن وضوح وقوة القوانين السعودية المحلية (الشركات - الاستثمار - التجارة - المالية - البنوك - التحكيم ...الخ) قد أعطت مؤشر اطمئنان عالي في التجارة والاستثمار داخلياً وعبر القارات. الثانية: القوة الاقتصادية، فلا يخفى على الجميع مكانة المملكة العربية السعودية بين مجموعة دول العشرين الكبرى والأقوى اقتصادياً، هذه القوة توفر ضمانات تمكن المستثمر السعودي من المنافسة العالمية من خلالها. الثالثة: قوة واستقرار الريال السعودي، فربط الريال بالدولار العملة الأولى عالمياً يعطي الاطمئنان من أي تقلبات مالية عالمياً، بل أصبح الريال السعودي ذي قوة مباشرة باتفاقات ثنائية بين عدة دول من أهمها الصين بالتبادل التجاري بالعملة المحلية بشكل مباشر. الرابعة: قوة الاحتياطي السعودي وتنوعه واستقرار عوامل التضخم في مستويات مطمئنه ولسنوات طويله. الخامسة: التطور التكنولوجي المساهم في صنع ووضوح وسرعة القرار والإجراءات. السادسة: الشفافية في كامل الدائرة الاستثمارية، التي تعطي الدول قبل الشركات التابعة لها شغف التعامل مع أي كيان سعودي للثقة التامة بالعقود والمواثيق السعودية. السابعة: سلاسل الامداد واللوجستيات، فالصناعات السعودية والممكنات المحلية وعلى رأسها دعم الصادرات تجعل مستهدف الاستثمار السعودي في الدول الخارجية محط اهتمام لميزة خفض التكاليف التي قد لا تتوافر في دولة الشركة المتعثرة. الثامنة: السوق السعودية الداخلية هي سوق جاذبة وذات ملاءة عالية، ومن هنا فإن نقل جزء من الشركة المتعثرة أو بيع إنتاجها داخل السوق السعودية هو مستهدف مهم كذلك، خصوصاً حينما ننظر لميزة توطين الصناعات وميزة المحتوى المحلي. إن اقتناص مثل هذه الفرص (أعني الاستحواذ على شركات متعثرة في دول أخرى) عبر دراسة سوقية مستفيضة، تخلق فرصة ملاذ آمن ذكي وتنمي الاحتياطيات لدى الكيان السعودي وتجعله أكثر استقراراً، ما يصب بشكل عام لمصلحة الاقتصاد السعودي وجذب المستثمرين وزيادة الحركة التجارية بشكل كبير. مستشار قانون دولي وتجاري وGRC


العربية
منذ 12 دقائق
- العربية
شركة إيطالية تابعة لـ "برلسكوني" تفشل في الحصول على حصة الأغلبية بمجموعة بث ألمانية
فشلت شركة "إم إف إي" الإيطالية ، المملوكة لعائلة رئيس الوزراء الإيطالي الراحل سيلفيو برلسكوني، بشكل مفاجئ في الحصول على حصة الأغلبية في شركة البث الألمانية "برو زيبن سات 1" بحلول الموعد النهائي المحدد. ووفقا لآخر إفصاح إلزامي بتاريخ 13 أغسطس الحالي، تمتلك الشركة الإيطالية الآن ما يقارب 43.6% من الشركة الألمانية. ورغم عدم بلوغها عتبة الاستحواذ على الأغلبية، تواصل الشركة شراء أسهم إضافية، وأمام المساهمين مهلة حتى الأول من سبتمبر المقبل لعرض حصصهم على "إم إف إي"، وفق وكالة الأنباء الألمانية "د ب أ". وتهدف الشركة إلى إنشاء مجموعة بث أوروبية شاملة، ولم تُبدِ الجهات التنظيمية أي اعتراضات على الصفقة فيما يتعلق بمكافحة الاحتكار. وتمت مراجعة عملية الاستحواذ المخطط لها من قبل المفوضية الأوروبية في عام 2023 ومن قبل هيئة حماية المنافسة الاتحادية الألمانية في عام 2024، بعد أن تجاوزت "إم إف إي" عتبة الملكية البالغة 25%.