logo
بعد حادثة "صفعة ماكرون".. تعليق ساخر من ترامب

بعد حادثة "صفعة ماكرون".. تعليق ساخر من ترامب

تحدث الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم الجمعة، عن فيديو انتشر مؤخراً يظهر زوجة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بريجيت، تدفع وجهه أثناء نزوله من طائرة في هانوي، فيتنام.
وعندما طُلب من ترامب تقديم نصيحة زواج لماكرون، تردد للحظة ثم قال: "تأكد من بقاء الباب مغلقاً".
وأشار ترامب إلى أنه تحدث مع ماكرون بعد الحادثة، واصفاً إياها بأنها "ليست جيدة".
وأضاف ترامب عن ماكرون وزوجته: "هذا لم يكن جيداً. لا، لقد تحدثت إليه وهما بخير، هما شخصان جيدان جداً".
وأكمل: "لا أعرف ما الذي كان وراء ذلك، لكنني أعرفهما جيداً، وهما بخير".
من جانبه، قلل ماكرون من أهمية الحادثة، وقال للصحفيين: "هناك فيديو يظهرني وأنا أمزح وأغازل زوجتي، وكيف تحوّل ذلك إلى ما يشبه كارثة كونية، حتى أن البعض ابتكر نظريات لتفسير الأمر".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أوروبا بين متلازمتين: الحرب وترامب
أوروبا بين متلازمتين: الحرب وترامب

الميادين

timeمنذ 4 ساعات

  • الميادين

أوروبا بين متلازمتين: الحرب وترامب

التحليلية | أوروبا بين متلازمتين: الحرب وترامب العنوان الأول: اليمن يرفع سقف المواجهة مع الاحتلال. العنوان الثاني: خلافات داخل الاتحاد العام التونسي للشغل.. ما الخلفيات؟ وثيقة اليوم: لوموند.. تعاون في مئات المشاريع البحثية بين أوروبا وإسرائيل يثير الجدل بسبب إمكانياتها العسكرية المحتملة. قضية اليوم: أوروبا في "عصر ترامب".

فيديو من جنوب لبنان: مناصرو حركة أمل متهمون باعتداءات على رموز «الحزب» في المطرية
فيديو من جنوب لبنان: مناصرو حركة أمل متهمون باعتداءات على رموز «الحزب» في المطرية

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 6 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

فيديو من جنوب لبنان: مناصرو حركة أمل متهمون باعتداءات على رموز «الحزب» في المطرية

في بلدة المطرية الجنوبية، وبينما كان الأهالي يستعدون ليوم عادي، تحولت الأجواء فجأة إلى ساحة من التوتر والقلق، بعدما تصاعدت وتيرة الأحداث بشكل لم يكن بالحسبان. فما حدث في الساعات الماضية لم يكن مجرد خلاف عابر، بل تطور إلى أزمة تكشف جزءًا من هشاشة التوازن بين ثنائي حركة «أمل» وحزب الله. ما القصة؟ بحسب ما نشرته صفحة «وينيه الدولة»، فقد شهدت البلدة توتراً أمنياً خطيراً إثر اعتداءات نفذها مناصرون لحركة أمل استهدفت رموزاً وشعارات خاصة بالحزب، وأدت إلى تكسير سيارات، حرق أعلام، وتحطيم صورة شهيد. ونشرت الصفحة مقطع فيديو يوثق بعض هذه الأحداث، في خطوة اعتبرها المتابعون دليلاً قاطعاً على حجم الانتهاك الحاصل. ووفقاً للمعلومات التي حصلت عليها الصفحة، فإن المسؤول التنظيمي لحركة أمل في المنطقة، علي عباس الأمين، أعطى تعليمات مباشرة لمجموعة من الشبان لإزالة صور الشهداء وأعلام الحزب، في خطوة اعتُبرت استفزازاً متعمداً لجمهور المقاومة وزعزعة لاستقرار البلدة. مشاركة شرطة مجلس النواب؟ وقد شارك في هذه الأعمال كل من: محمود براهيم الأمين، خضر محمود الأمين، حسين علي الأمين، حسن علي الأمين (ابن السيدة فريال)، قاسم محمود الأمين، علي محمود الأمين، أحمد حسين الأمين، ومحمد حسين الأمين. ومن الأضرار التي رُصدت: تحطيم سيارة من نوع «راف 4» تعود لأحد مناصري الحزب، وإحراق أعلام، وتحطيم صورة شهيد، الأمر الذي وصفه الأهالي بأنه «إهانة مباشرة لتضحيات من قدّموا دماءهم في سبيل الوطن والمقاومة». أما التطور الأخطر، حسب تأكيدات صفحة «وينيه الدولة»، فهو ما تم توثيقه حول مشاركة عناصر من شرطة مجلس النواب في الإشكال بشكل مباشر. ورغم محاولات التهدئة التي تبذلها بعض المرجعيات المحلية، يبقى التوتر قائماً حتى الساعة، وسط حالة غضب عارمة في صفوف مناصري الحزب الذين طالبوا الجهات المعنية بتحمل مسؤولياتها ومحاسبة المتورطين، «محذرين من انزلاق الأمور نحو ما لا يُحمد عقباه»، بحسب المصدر نفسه. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

تحذير اميركي من خطر صيني وشيك
تحذير اميركي من خطر صيني وشيك

الديار

timeمنذ 6 ساعات

  • الديار

تحذير اميركي من خطر صيني وشيك

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب حذّر وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث من أن الصين تستعد بثقة لاستخدام محتمل للقوة العسكرية لتغيير ميزان القوى في منطقة المحيطين الهندي والهادي، ووصف الخطر الذي تمثله الصين بأنه حقيقي ووشيك. وأكد هيغسيث -الذي كان يتحدث لأول مرة في منتدى شانغريلا الآسيوي لقادة الدفاع والجيوش والديبلوماسيين في سنغافورة- أن القوات العسكرية الصينية تقوم ببناء قدراتها لغزو تايوان، وهي تتدرب يوميا "على المهمة الحقيقية". واعتبر أن أي محاولة من جانب الصين لغزو تايوان "ستؤدي إلى عواقب وخيمة على منطقة المحيطين الهندي والهادي والعالم"، مرددا تصريح الأميركي دونالد ترامب بأن الصين لن تغزو تايوان في عهده. وأشار هيغسيث إلى تعزيز التعاون مع حلفاء بلاده -بما في ذلك اليابان والفلبين- وتعميق الشراكة العسكرية مع الهند، قائلا إن الولايات المتحدة "تعيد توجيه نفسها من أجل ردع عدوان الصين الشيوعية". وحض حلفاء واشنطن وشركاءها في المنطقة على زيادة الإنفاق على جيوشهم لمواجهة التهديد الصيني. وقال هيغسيث "من الصعب تصديق أنني أقول هذا، ولكن بفضل الرئيس ترامب ينبغي على الحلفاء الآسيويين أن ينظروا إلى الدول في أوروبا كمثال جديد"، مستشهدا بتحرك دول أعضاء في حلف شمال الأطلسي (ناتو) -بما في ذلك ألمانيا- نحو هدف الإنفاق الذي حدده ترامب بنسبة 5% من الناتج المحلي الإجمالي. ومن المرجح أن تثير تعليقاته بشأن حاجة الحلفاء إلى زيادة الإنفاق قلق الشركاء، على الرغم من أن الخبراء يرون أن هيغسيث سيواجه جمهورا ودودا نسبيا في سنغافورة. وقرر وزير الدفاع الصيني دونغ جون عدم المشاركة في المنتدى الأمني ​​الآسيوي الرئيسي، واكتفت بكين بإرسال وفد أكاديمي. وتعتبر الصين تايوان إقليما تابعا لها وتعهدت بـ "بإعادة الاتحاد" مع الجزيرة بالقوة إذا لزم الأمر، وقد صعّدت ضغوطها العسكرية والسياسية لتأكيد تعهداتها، بما شمل زيادة حدة المناورات الحربية حول تايوان. وترفض حكومة تايوان مزاعم بكين بالسيادة، مؤكدة أن شعب الجزيرة وحده هو من يقرر مستقبله.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store