
أوروبا بين متلازمتين: الحرب وترامب
التحليلية | أوروبا بين متلازمتين: الحرب وترامب
العنوان الأول: اليمن يرفع سقف المواجهة مع الاحتلال. العنوان الثاني: خلافات داخل الاتحاد العام التونسي للشغل.. ما الخلفيات؟ وثيقة اليوم: لوموند.. تعاون في مئات المشاريع البحثية بين أوروبا وإسرائيل يثير الجدل بسبب إمكانياتها العسكرية المحتملة. قضية اليوم: أوروبا في "عصر ترامب".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
آخر تقرير: إيران قد ترفض الاقتراح النووي الأميركي
قال دبلوماسي إيراني، يوم الاثنين، إنَّ إيران على استعداد لرفض الاقتراح الأميركي لإنهاء النزاع النووي المستمر منذ عقود، واصفاً إياه بأنه "غير قابل للتنفيذ" ولا يعالج مصالح طهران ويترك موقف واشنطن بشأن تخصيب اليورانيوم دون تغيير. وقالَ الدبلوماسي الكبير المقرب من فريق التفاوض الإيراني لوكالة " رويترز" إنَّ " إيران تعدُّ حالياً رداً سلبياً على الاقتراح الأميركي، وهو ما قد يفسر على أنه رفض للعرض الأميركي". وقدم وزير الخارجية العماني السيد بدر البوسعيدي، السبت، الاقتراح الأميركي بشأن اتفاق نووي جديد إلى إيران، وذلك خلال زيارة قصيرة لطهران وتوسطه في المحادثات النووية بين طهران وواشنطن. لكن بعد 5 جولات من المحادثات بين وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي ومبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف لحل الأزمة النووية، لا تزال العديد من القضايا دون حل. ومن بين الخطوط الحمراء المتضاربة رفض إيران للمطلب الأميركي بأن تلتزم طهران بإلغاء تخصيب اليورانيوم، الذي يُنظر إليه باعتباره طريقاً محتملاً لتطوير القنابل النووية. وتقول طهران إنها تريد إتقان التكنولوجيا النووية للأغراض السلمية، علماً أنها نفت منذ فترة طويلة اتهامات القوى الغربية بأنها تسعى إلى تطوير أسلحة نووية. وقال الدبلوماسي الذي طلب عدم الكشف عن هويته بسبب حساسية الأمر: "في هذا الاقتراح، يبقى الموقف الأميركي بشأن التخصيب على الأراضي الإيرانية دون تغيير، ولا يوجد تفسير واضح بشأن رفع العقوبات". وتُطالب طهران بالرفع الفوري لجميع القيود التي فرضتها الولايات المتحدة والتي تُعيق اقتصادها المعتمد على النفط. أما الولايات المتحدة، فترى أن رفع العقوبات المتعلقة بالبرنامج النووي يجب أن يتم على مراحل. ومنذ عام 2018، فرضت واشنطن عقوبات على عشرات المؤسسات الإيرانية الحيوية للاقتصاد الإيراني، بما في ذلك البنك المركزي وشركة النفط الوطنية، بسبب "دعم الإرهاب أو انتشار الأسلحة". وتضمنت حملة الضغط التي أطلقها ترامب ضد طهران منذ عودته إلى البيت الأبيض في كانون الثاني تشديد العقوبات والتهديد بقصف إيران إذا لم تسفر المفاوضات الحالية عن اتفاق. وخلال ولايته الأولى، انسحب ترامب عام 2018 من الاتفاق النووي المبرم بين طهران وست قوى عالمية عام 2015، وأعاد فرض عقوبات شلت الاقتصاد الإيراني. في المقابل، انتهكت طهران بسرعة القيود التي فرضها الاتفاق النووي على برنامجها النووي، وفق "رويترز". ونص الاتفاق النووي لعام 2015 على أن تتخذ إيران خطوات لتقييد برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات الاقتصادية التي تفرضها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة. وقال الدبلوماسي إن تقييم "لجنة المفاوضات النووية الإيرانية"، تحت إشراف المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي، هو أن الاقتراح الأميركي "أحادي الجانب تماماً" ولا يمكن أن يخدم مصالح طهران.


LBCI
منذ ساعة واحدة
- LBCI
زيلينسكي: أوكرانيا مستعدة لاتخاذ الخطوات "الضرورية" لتحقيق السلام مع روسيا
أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أنّ بلاده مستعدّة "لاتخاذ الخطوات الضرورية من أجل تحقيق السلام"، قبل محادثات بين كييف وموسكو في اسطنبول الإثنين. وقال زيلينسكي في خلال اجتماع مع قادة حلف شمال الأطلسي في ليتوانيا: "نحن على استعداد لاتخاذ الخطوات الضرورية من أجل تحقيق السلام"، مشيرا إلى أنّه إذا قوّضت روسيا محادثات اسطنبول ولم تسفر عن نتيجة، ستكون "هناك حاجة ماسة إلى فرض عقوبات جديدة" عليها.


LBCI
منذ ساعة واحدة
- LBCI
كوريا الشمالية تؤكد أن التعاون العسكري مع روسيا يهدف إلى "ضمان السلام"
دافعت كوريا الشمالية عن تعاونها العسكري مع روسيا، قائلة إن هذه العلاقات تهدف إلى "ضمان السلام والاستقرار" في أوروبا وآسيا. وعزّز البلدان تعاونهما العسكري في السنوات الأخيرة مع تزويد بيونغ يانغ موسكو أسلحة وقوات لدعم حربها ضد أوكرانيا. وكان النائب الكوري الجنوبي لي سونغ كويون قال نقلا عن جهاز الاستخبارات في بلاده إن نحو 600 جندي كوري شمالي قتلوا وجرح آلاف آخرون أثناء مشاركتهم في القتال إلى جانب روسيا. ودانت مجموعة مراقبة العقوبات المتعددة الأطراف التي تضم كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان وثماني دول أخرى الجمعة هذه العلاقات ووصفتها بأنها "غير قانونية". وردا على ذلك، قالت بيونغ يانغ إن تعاونها مع موسكو "يهدف إلى حماية سيادة الدول وسلامة أراضيها ومصالحها الأمنية" بالإضافة إلى "ضمان السلام والاستقرار في منطقة أوراسيا". ووصف بيان عن مسؤول في وزارة الخارجية العلاقات مع روسيا بأنها "صفوة العلاقات بين الدول". وأشار إلى أن بيونغ يانغ وموسكو يمكنهما "إقامة نظام عالمي متعدد الأقطاب قائم على الاحترام الحقيقي للسيادة والمساواة والعدالة".