
رئيسة المفوضية الأوروبية: مستعدون للتعاون مع واشنطن في فرض عقوبات على بوتين
أعربت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين عن استعدادها للتعاون مع واشنطن لفرض عقوبات متزامنة على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لدفعه للسلام.
وقالت في تصريحات لمجلة "بوليتكو" الأمريكية "مهتمون أساسا بفرض عقوبات على قطاع الطاقة الروسي وتجفيف مصادر تمويله"

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 5 ساعات
- اليوم السابع
الولايات المتحدة تهدد بفرض عقوبات على أى دولة تتخذ إجراءات معادية لإسرائيل
ذكرت وكالة أنباء رويترز، أن الولايات المتحدة الأمريكية تهدد بفرض عقوبات على الدول التي ستتخذ إجراءات معادية لإسرائيل عقب مؤتمر الأمم المتحدة، وفق نبأ عاجل لقناة القاهرة الإخبارية. أضافت رويترز، أن الولايات المتحدة أرسلت مذكرة دبلوماسية تحث فيها الدول على عدم المشاركة في مؤتمر الأمم المتحدة لحل الدولتين ، مشيره إلى أن أمريكا تعارض أي خطوات من شأنها الاعتراف من جانب واحد بدولة فلسطينية.


Economy Plus
منذ 6 ساعات
- Economy Plus
الاتحاد الأوروبي يتوقع تمديد محادثات التجارة مع أمريكا إلى ما بعد 9 يوليو
يرجح الاتحاد الأوروبي أن مفاوضات التجارة مع الولايات المتحدة قد تمتد إلى ما بعد الموعد النهائي الذي حدده الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في 9 يوليو المقبل، وفقا لمصادر مطلعة تحدثت لـ'بلومبرج'. أوضحت المصادر أن الاتحاد الأوروبي يعتقد أن التوصل إلى اتفاق مبدئي بشأن الصفقة التجارية مع الولايات المتحدة بحلول 9 يوليو، هو السيناريو الأقرب حاليا، على أن تستمر المفاوضات بين الطرفين لاحقا للاتفاق على تفاصيل الصفقة. أشارت المصادر إلى أن الاتحاد الأوروبي و الولايات المتحدة ، يُجريان حاليا مناقشات مُعمقة حول القطاعات الحيوية مثل الصلب والألمنيوم والسيارات والأدوية وأشباه الموصلات والطائرات المدنية، وذلك ضمن مساعيهما للوصول إلى اتفاق تجاري مرضٍ. ينتظر الاتحاد الأوروبي حاليا، رد الإدارة الأمريكية على الجولة الأخيرة من المفاوضات، فيما يواصل ماروس سيفكوفيتش، المفوض التجاري للاتحاد الأوروبي، إجراء اتصالات دورية وعقد اجتماعات ثنائية مع وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك والممثل التجاري الأمريكي جيميسون جرير، منذ أن اتفق الجانبين على تسريع المفاوضات قبل أسبوعين من الآن. أكدت المصادر المطلعة على سير المفاوضات، أن أي مطالب أمريكية من شأنها إضعاف استقلالية الاتحاد الأوروبي في المسائل التنظيمية والضريبية تُمثل خطوطًا حمراء لا يمكن التنازل عنها. تفرض واشنطن رسوما جمركية بنسبة 50% على جميع وارداتها من دول الاتحاد الأوروبي، فيما تقدر بروكسل أن هذه الرسوم تغطي الآن 380 مليار يورو (434 مليار دولار)، أو نحو 70%، من صادرات الاتحاد إلى الولايات المتحدة. أفادت مصادر بلومبرج بأن المحادثات بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة لا تزال صعبة، إذ تعتقد بروكسل أن الولايات المتحدة تسعى إلى تنازلاتٍ من جانبٍ واحد، وأن أي اتفاقٍ من المرجح أن يكون غير متكافئٍ ويميل لصالح واشنطن أكثر. أشارت إلى أن الاتحاد الأوروبي يكثف استعداداته للتدابير المضادة، بما في ذلك إجراءات قد تتجاوز التعريفات الجمركية، لافتة إلى أن المفوضية الأوروبية تسعى لعقد مشاورات مع الدول الأعضاء بشأن الإجراءات الانتقامية المحتملة التي قد تشمل المجالات الاستراتيجية التي تعتمد فيها الولايات المتحدة على دول الاتحاد. يدرس الاتحاد الأوروبي حاليا، فرض رسوم إضافية على منتجات أمريكية بقيمة 95 مليار يورو، وستستهدف هذه الرسوم السلع الصناعية، بما في ذلك طائرات شركة بوينج والسيارات أمريكية الصنع. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا


اليوم السابع
منذ 7 ساعات
- اليوم السابع
ترامب عن اعتذار إيلون ماسك: اعتقدت أنه كان من اللطيف جدا أن يفعل ذلك
قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب عن اعتذار إيلون ماسك: "اعتقدت أنه كان من اللطيف جدا أن يفعل ذلك". وقدّم الملياردير الأمريكى، إيلون ماسك اعتذارًا علنيًا للرئيس الأمريكى، دونالد ترامب لنشره تعليقاتٍ تحريضية على مواقع التواصل الاجتماعى أدّت إلى انهيار علاقتهما. دعا مؤسس شركة تسلا الملياردير، الذى كان أحد أقرب مستشارى الرئيس الأمريكى، إلى عزله، وادّعى ورود اسمه فى ملفات إبستين. وكتب ماسك صباح الأربعاء: "أشعر بالأسف على بعض منشوراتى عن الرئيس دونالد ترامب، الأسبوع الماضى، لقد تجاوزت الحدود". وقالت صحيفة "تليجراف" البريطانية إنه لم يُحدّد أيّها، مع أنّه حذف لاحقًا ادّعاءه بشأن ترامب وجيفرى إبستين. وقال ترامب أن ماسك "فقد عقله" فى الأزمة، التى بدأت بخلافٍ حول مشروع قانون الإنفاق الجمهورى الذى وصفه بأنه "كبير وجميل". وُظّف ماسك "موظفًا حكوميًا خاصًا" لرئاسة وزارة كفاءة الحكومة الجديدة (Doge)، المُكلّفة بشكلٍ مثير للجدل بتقليص حجم القوى العاملة الفيدرالية وخفض الإنفاق. بينما حقق بعض النجاح فى مهمته، إلا أنه كان مستاءً من قرار ترامب بزيادة الإنفاق فى مشروع قانونه، قائلًا إنه يُفسد عمل فريقه. وغادر ماسك البيت الأبيض فى نهاية مايو، منهيًا فترة مضطربة استمرت 130 يومًا فى فريق ترامب، بعد أيام فقط من قوله إنه "يشعر بخيبة أمل" من الميزانية الجديدة. وفى وداع علنى ودى للرجل الذى عيّن نفسه "الصديق الأول" لترامب، قال كلاهما أن ماسك سيبقى مستشارًا. وقد سُلِّم مفتاحًا ذهبيًا للبيت الأبيض. لكن الخلاف المتصاعد خرج إلى العلن الأسبوع الماضى عندما بدأ الاثنان بتبادل الإهانات عبر الإنترنت، حيث ندد ماسك بميزانية الرئيس ووصفها بأنها "عمل بغيض مقزز" سيؤدى إلى إفلاس الولايات المتحدة.