
فيرستابن لن يرحل عن ريد بول وكلمة السرّ حصاده في سباق بلجيكا
فورمولا 1
" لعام 2026، رغم الأخبار التي تحدثت عن قرب رحيله عن الفريق، ليخوض تجربة مع فريق مرسيدس، أو فريق آخر في رحلة دعم حصاده من التتويجات، بعد أن حصد بطولة العالم في أربع مناسبات سابقة توالياً، ولكن هذا الموسم بات قريباً من خسارة ألقابه، بعد أن فرض ثنائي فريق مكلارين: الأسترالي أوسكار بياستري (24 عاماً)، والبريطاني لاندو نوريس (25 عاماً)، إيقاعاً قوياً وسريعاً على بقية المنافسين
.
وأكد موقع ف1إ.أوتوجورنال الفرنسي، اليوم الاثنين، أن فيرستابن لا يمكنه الرحيل عن ريد بول، حتّى لو كان راغباً في ذلك، لأن هناك بنداً في عقده يمنعه الآن من مغادرة الفريق، ذلك أنه بعد نهاية مرحلة بلجيكا يوم الأحد الماضي، يحتل الهولندي المركز الثالث في الترتيب العام في منتصف الموسم، وهو مركز يجعل البند الخاص بإمكانية رحيله عن الفريق بسبب سوء النتائج يفقد قيمته، ولا يمكن تفعيله حسب الموقع الفرنسي، بما أن النتائج تعتبر إيجابية، ذلك أن فريستابن فرض في العقد، الذي يربطه مع الفريق إلى عام 2028، حصوله على ضمانات بالرحيل في حال كانت نتائج الفريق سيئة
.
رياضات أخرى
التحديثات الحية
بياستري يتحدى زميله نوريس والأمطار ويكسب جولة بلجيكا في فورمولا 1
ولم يكن أداء فيرستابن في سباق بلجيكا مميزاً، بعدما حلّ رابعاً، وهو المركز الذي انطلق منه، ولم يكن قادراً على تخطي سائق فريق فيراري، الفرنسي شارل لوكلير (27 عاماً)، فقد حاول الهولندي تجاوزه في بداية السباق لكنّه عجز عن تخطيه، ولم يكرّر المحاولة في نهاية السباق، رغم أنه قلّص الفارق
.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ يوم واحد
- العربي الجديد
تاريخ بطولة كأس آسيا للسلة... حلمٌ عربي بلقب أول
تتجه الأنظار إلى بطولة كأس آسيا لكرة السلة ، التي تنطلق في مدينة جدّة السعودية ، بمشاركة 16 منتخباً، يوم غد الخامس من شهر أغسطس/ آب، وتمتد حتى يوم 17 منه، وبحضور عربي كبير، والتي يتأهل خلالها صاحب المركز الأول في دور المجموعات إلى ربع النهائي مباشرة، في حين يلعب الوصيف وصاحب المركز الثالث الدور التأهيلي، ويغادر الرابع البطولة مباشرة. بدأت المنافسات القارية من خلال بطولة الاتحاد الآسيوي لكرة السلة (ABC) في مانيلا عاصمة الفيليبين، عام 1960، وجرت حينها لاختيار أفضل فريق آسيوي للتأهل إلى بطولة العالم وكذلك الأولمبياد، فتوّجت الفيليبين بأول نسخة ثم الثانية، لتظهر بعدها اليابان وتحصد اللقب في 1965، قبل أن تعود الفيليبين إلى الواجهة في عامي 1967 و1973، بينما حققت كوريا الجنوبية أولى إنجازاتها في عام 1969، وظفرت اليابان بلقبٍ ثانٍ في عام 1971. تغيّرت لاحقاً خريطة الهيمنة على القارة الآسيوية مع صعود نجم المنتخب الصيني بقوة، والذي بقي في القمة من عام 1975 حتى 1983، حين استطاعت الفيليبين استعادة التاج خلال نسخة 1985، لكن هذا لم يمنع التنين الصيني من إحكام قبضته فتوّج مجدداً بخمس دورات متتالية من 1987 حتى 1995، لتحقق بعدها كوريا الجنوبية لقبها الثاني في 1997، قبل أن تنتصر الصين بعدها في أعوام 1999، و2001 و2003 و2005 مع ظهور العملاق ياو مينغ. رياضات أخرى التحديثات الحية منتخب الأردن لكرة السلة يواصل مرحلة البناء وكأس آسيا اختبار للتطوير في عام 2007 شهدت عالم السلة الآسيوي ظهور بطلٍ جديد، متمثّلاً بمنتخب إيران، في نسختي 2007 و2009 بحضور حامد حدادي (218 سنتيمتراً)، لتحرز الصين لاحقاً اللقب في 2011، وبعدها إيران مجدداً في 2013 ثم الصين بآخر تتويج في عام 2015، قبل أن تدخل أستراليا المنافسات القارية وترفع التاج في 2017 و2022. أبرز الإنجازات العربية في بطولة كأس آسيا تأتي باسم منتخب لبنان، الذي عانى مرارة عدم حصد اللقب في أربع مناسبات، حين بلغ النهائي في 2001 و2005 و2007 مع الجيل الذهبي بقيادة فادي الخطيب، ثم في 2022 مع وائل عرقجي، والأمر ينطبق كذلك على الأردن وصيف الصين في 2011 بفارق نقطة واحدة حين انتهى اللقاء 69-70، ثم يأتي منتخب قطر صاحب المركز الثالث في 2003 و2005، ثم منتخب السعودية في عام 1999، في حين كان أفضل إنجاز للمنتخب السوري احتلال المرتبة الرابعة خلال نسخة 2001، بينما لم ينجح منتخب العراق في تجاوز عقبة ربع النهائي طوال تاريخه، واكتفى بالمركز السادس في عام 1977، فهل نشهد خلال النسخة المقامة في السعودية أول لقب عربي في التاريخ؟


العربي الجديد
منذ 2 أيام
- العربي الجديد
الجوادي بطل تونسي صعب المراس.. سلاحه العمل وخبرة مدربه كلمة السر
بحصوله على ذهبية سباق 1500 متر، في بطولة العالم للسباحة في سنغافورة، أثبت التونسي أحمد الجوادي (20 عاماً)، أن السباحة باتت مصدر فخر للرياضة التونسية في السنوات الأخيرة، بعد أن أعاد ذكريات نجاح مواطنيه: أسامة الملولي وكذلك أيوب الحفناوي، لكن حصوله على ذهبيتين في بطولة العالم، تجاوز حدود كل التوقعات، بما أنه لم يكن مرشحاً ليكتب التاريخ، ولكنه برز بشكل لافتٍ إذ كان من بين أبطال هذه النسخة، بحصوله على ميداليتين ذهبيتين بعد أولى في سباق 800 متر. واستفاد الجوادي من وجوده في فرنسا، فبعد أن بدأ مسيرته مع فريق مستقبل المرسى شرق العاصمة التونسية، انتقل إلى فرنسا لإكمال دراسته، ومواصلة ممارسة رياضته المفضلة السباحة، وانضمّ في البداية إلى فريق شارتر، ثم التحق بفريق مارتيغ الذي يتدرب معه منذ فترة، تحت قيادة المدرب، فيليب لوكاس، المدرب الأسطوري السابق لنجمة السباحة الفرنسية السابقة لوري مانودو، ومنذ 2023 والجوادي يُحاول الاستفادة من خبرة المدرب الفرنسي ليُحسّن مستواه، وقد اعترف في تصريحات سابقة لقناة فرانس 3 بعد تتويجه بسباق 800 متر في بطولة العالم في سنغافورة بقيمة العمل الذي يقوم به مع المدرب الفرنسي حين قال: " "لقد قمت بعمل كبير وبذلت مجهوداً مضاعفاً، لقد مررت بأوقات جيدة وأخرى سيئة مع فيليب. غير أنه عرف كيف يديرني ويتحدث معي ويضعني على الطريق الصحيح. لستُ سباحاً سهل الإدارة، هذا اللقب بفضله". كما كشف المدرب الفرنسي أسرار التجربة مع الجوادي حيث قال في تصريحات إعلامية: "رأيته يسبح عدة مرات في بعض البطولات. كان موهوبًا، وكان سباحًا رائعًا. تواصلت معه، وقرر الحضور والتدرب معي". وبعد مشاركته في أول بطولة عالمية له في المسافات الطويلة في فبراير/شباط 2024 في الدوحة، تألق السباح التونسي الواعد بعد بضعة أشهر في بطولة فرنسا في شارتر، حيث فاز بسباقات 400 متر و800 متر و1500 متر. ثم شارك في أول دورة ألعاب أولمبية له في باريس، واحتل المركز الرابع في سباق 800 متر. وفي نهاية العام، فاز الجوادي بأول لقب له في بطولة العالم في الأحواض القصيرة في سباق 1500 متر في بودابست، وحصل أيضًا على الميدالية البرونزية في سباق 800 متر، والتي اعتبرها مخيبة لآماله. وقال آنذاك في تصريحات لموقع أر.أم.سي الفرنسي: "لقد خسرتُ سباق 800 متر. كان بإمكاني تقديم أداء أفضل، لكن الفوز سيأتي وسأعمل جاهدًا من أجله". وأكد فيليب لوكاس وقتها: "سيكون أقوى في المستقبل القريب". بعد سبعة أشهر، تربع الجوادي على قمة العالم، وينتظره مستقبل باهر. أشاد مدربه الفرنسي قائلاً: "لقد، فاز بأداء ممتاز. مثل جميع الأبطال، ليس سهلاً، لكنه مجتهد ومنافس رائع". رياضات أخرى التحديثات الحية الجوادي يستعرض مجدداً ويُهدي تونس ذهبية ثانية في المونديال وإضافة إلى تألقه رياضياً في بطولة العالم، معلناً عن نفسه بطلاً جديداً في السباحة، فإن الجوادي برز بتصريحاته بعد نهائي سباق 1500 متر، عندما أهدى الميدالية الذهبية الثانية إلى مواطنه أحمد أيوب الحفناوي، الذي سلطت عليه عقوبة من قبل الاتحاد الدولي للسباحة، ولهذا غاب عن البطولات الأخيرة.


العربي الجديد
منذ 2 أيام
- العربي الجديد
الكشف عن موعد جائزة قطر الكبرى في موسم موتو جي بي 2026
كشف الاتحاد الدولي للدراجات النارية في وقت سابق عن روزنامة موسم موتو جي بي لعام 2026، إذ ستكون جائزة قطر الكبرى ضمن برنامج البطولة لموسم جديد، والتي أقيمت في السنوات الماضية على حلبة لوسيل الدولية المخصصة لإقامة سباقات السرعة، تماماً مثل منافسات فورمولا 1 . وأكد الاتحاد الدولي للدراجات النارية عن إقامة 22 جولة تمتد عبر خمس قارات في روزنامة بطولة العالم للموتو جي بي لموسم 2026، على أن تستضيف حلبة لوسيل الدولية في قطر جائزة قطر الكبرى في الجولة الرابعة من منافسات البطولة خلال الفترة من 10 إلى 12 إبريل/نيسان القادم 2026، لتؤكد قطر مجدداً أنها حاضرة بقوة في استضافة الأحداث الرياضية الكبيرة ومنها موتو جي بي وفورمولا 1. ويُعد موسم موتو جي بي لعام 2026 النسخة الـ78 من أعرق بطولات الدراجات النارية في العالم، إذ ينطلق في حلبة تشانغ الدولية في مدينة بوريرام التايلاندية، ويُختتم في إسبانيا في قلب حلبة ريكاردو تورمو في فالنسيا، ومن أبرز محطات الموسم الجديد، عودة جائزة البرازيل الكبرى، حيث تستضيف مدينة غويانيا الجولة الثانية، في حدث مرتقب يُمثل محطة بارزة لرياضة الدراجات النارية في منطقة أميركا الجنوبية. رياضات أخرى التحديثات الحية سباق جائزة قطر الكبرى لـ"موتو جي بي" يعود إلى حلبة لوسيل أما في الشرق الأوسط، فتأكد اعتماد حلبة لوسيل الدولية مجدداً وجهةً رئيسية للموسم في قطر باحتضانها سباق جائزة قطر الكبرى للخطوط الجوية القطرية للموتو جي بي 2026، للعام الـ22 على التوالي منذ انضمام الحلبة إلى الروزنامة العالمية في عام 2004. وعلى مدار أكثر من عقدين، رسّخت الحلبة مكانتها وجهة عالمية متميزة، كونها الوحيدة التي تستضيف سباقاً ليلياً كاملاً تحت الأضواء الكاشفة ضمن الموسم. ووفقاً للتفاصيل، ستتضمن جائزة قطر الكبرى لموسم موتو جي بي 2026، سباق السبت القصير، وهو الذي يمنح نقاطاً حاسمة في ترتيب السائقين خلال عطلة نهاية الأسبوع بين 10 و12 إبريل/نيسان. وشهد سباق نسخة عام 2025 من البطولة ليلة لا تُنسى، تُوج خلالها مارك ماركيز بالفوز لفريق دوكاتي لينوفو، وجاء زميله فرانشيسكو بانيايا في المركز الثاني، بينما حل فرانكو موربيديلي ثالثاً لصالح فريق بيرتامينا إندورو في آر 46.