
ترامب يعرب عن إمكانية تطبيع العلاقات التجارية مع روسيا
اضافة اعلان
أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال مؤتمر صحفي في البيت الأبيض، عن اعتقاده بأن تطبيع العلاقات التجارية مع الاتحاد الروسي أمر ممكن.ورداً على سؤال حول إمكانية استئناف التجارة الطبيعية بين الولايات المتحدة وروسيا، أجاب ترامب بالإيجاب، مضيفاً أن "روسيا تمتلك موارد أرضية قيّمة للغاية".وأعرب ترامب عن اعتقاده بأن قرار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالسفر إلى ألاسكا للقاء هو "تصرف يحمل الكثير من الاحترام".وقال ترامب للصحفيين: "أعتقد أنه تصرف يحمل الكثير من الاحترام أن يأتي رئيس روسيا إلى بلدنا، بدلاً من أن نسافر نحن إلى بلده أو حتى إلى مكان ثالث، وأعتقد أننا سنجري محادثات بناءة".وكان الكرملين والبيت الأبيض قد أعلنا ليل السبت عن التحضير للقاء بين رئيسي روسيا والولايات المتحدة في ألاسكا يوم 15 أغسطس. وبحسب مساعد الرئيس الروسي يوري أوشاكوف، سيركز الطرفان على مناقشة سبل التسوية طويلة الأمد للنزاع الأوكراني.وأضاف أوشاكوف، في تعليقه على اختيار مكان المحادثات، أن مصالح البلدين الاقتصادية تلتقي في ألاسكا والمنطقة القطبية الشمالية، حيث توجد فرص لتنفيذ مشاريع كبيرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 34 دقائق
- جو 24
هانتر بايدن يرد على تهديدات ميلانيا ترامب بعبارة "نابية
جو 24 : استخف هانتر بايدن بتهديد السيدة الأمريكية الأولى ميلانيا ترامب بمقاضاته بمليار دولار إذا لم يسحب تصريحات "كاذبة" و"تشهيرية" تربطها بالمجرم الجنسي الراحل جيفري إبستين. مطور العقارات (والرئيس الأمريكي لاحقا) دونالد دونالد ترامب (يسار)، إلى جانبه صديقته آنذاك (وزوجته لاحقا) ميلانيا كناوس، ثم المموّل (والمُدان لاحقا بجرائم جنسية ضد قاصرات) جيفري إبستين، تليه البريطانية غيسلين ماكسويل، المدانة حاليا بتهم وقال نجل الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن مبتسما خلال مقابلة في برنامج "Channel 5 with Andrew Callaghan" على "يوتيوب": "تبا لذلك، هذا لن يحدث ("F–k that. That's not going to happen,")". وكان فريق ميلانيا ترامب، زوجة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قد كشف الأربعاء أنه وجه إنذارا إلى هانتر بايدن، المتورط في العديد من الفضائح، بعد أن ألمح إلى أن إبستين هو من قدّمها لزوجها دونالد ترامب. وجاء في رسالة إنذار مؤرخة في 6 أغسطس، أرسلها محامي ميلانيا، أليخاندرو بريتو، ونقلتها "فوكس نيوز": "إن عدم الامتثال سيترك السيدة ترامب بغير خيار اللجوء إلى سبل الانتصاف القانونية لاسترداد الضرر المادي والمعنوي الجسيم الذي تسبب به". ورغم نبرته الواثقة، قد يواجه بايدن مشاكل مالية كبيرة إذا رُفعت ضده دعوى، إذ أقر في مستندات قضائية أنه مثقل بـ"ديون كبيرة تصل إلى ملايين الدولارات"، وسط تراجع مبيعات أعماله الفنية وارتفاع فواتير أتعاب محاميه. وخلال مقابلة الشهر الماضي في نفس البرنامج، علّق بايدن على قضية إبستين التي تلاحق الرئيس: "لا شك إطلاقا أن ترامب وإبستين كانا صديقين مقربين لفترة طويلة جدا، وقضيا وقتا هائلًا معًا، خاصة برفقة شابات". وأضاف: "وبحسب كاتب سيرته، فإن جيفري إبستين هو من قدم ميلانيا لترامب". استند بايدن في تصريحاته إلى الكاتب مايكل وولف، المعروف بطرح مزاعم جريئة ومثيرة للجدل حول الرئيس في الماضي، وقد خضعت للتشكيك، لكن نجل الرئيس السابق شدد على أنه اعتمد على مصادر أخرى أيضا. وأوضح قائلا: "ما قلته هو ما سمعته ورأيته منشورا ومكتوبا، أساسا من مايكل وولف، لكن أيضا منذ عام 2019 عندما أوردت صحيفة "نيويورك تايمز"، على ما أعتقد، أن مصادر قالت إن جيفري إبستين زعم أنه هو من قدم ترامب لميلانيا في ذلك الوقت". وبلهجة تحدٍ، أبدى بايدن استعداده لجلسة إفادة قانونية مع عائلة ترامب بشأن هذه المزاعم: "أعتقد أيضا أنهم متنمرون، ويظنون أن مليار دولار ستخيفني. إذا أرادوا الجلوس جلسة إفادة لتوضيح طبيعة العلاقة بين جيفري إبستين والرئيس والسيدة الأولى، وجميع المعارف المقربين منهما حين التقيا، فسأكون سعيدا بتوفير المنصة لذلك". من جهتهما، يؤكد الرئيس والسيدة الأولى أنهما التقيا عام 1998 خلال حفل أسبوع الموضة في نيويورك في "Kit Kat Klub" الذي استضافه باولو زامبولي. وقد روت ميلانيا في مذكراتها أن ترامب جلس بجانبها وبدأ الحديث معها، ثم تزوجا لاحقًا في عام 2005، وكتبت: "وجدت نفسي منجذبة إلى طاقته الساحرة". ووصف بريتو الكاتب وولف بأنه "مختلق متسلسل"، متهما بايدن بتضخيم تصريحاته لجذب الانتباه: "نظرا لتاريخك الطويل في استغلال أسماء الآخرين – بما في ذلك اسم عائلتك – لتحقيق مكاسب شخصية، فمن الواضح أنك نشرت هذه التصريحات الكاذبة والتشهيرية عن السيدة ترامب لجذب الانتباه لنفسك". وأمهل بريتو هانتر بايدن حتى السابع من أغسطس 2025، الساعة الخامسة مساء، للامتثال لمطالبه بتقديم اعتذار وسحب تصريحاته. جدير بالذكر أن إبستين، الذي كان يبلغ من العمر 66 عاما، عُثر عليه ميتا في زنزانته في مانهاتن بتاريخ 10 أغسطس 2019، بعد اتهامه بالاعتداء جنسيا على عشرات القاصرات، وبعضهن لا تتجاوز أعمارهن 14 عاما. وقد تم تصنيف وفاته رسميا على أنها انتحار. هذا ونفى ترامب منذ فترة طويلة معرفته السابقة بجرائم إبستين، وأصر على أنه قطع علاقتهما منذ زمن طويل. المصدر: "نيويورك بوست" تابعو الأردن 24 على


سواليف احمد الزعبي
منذ ساعة واحدة
- سواليف احمد الزعبي
إعلام إسرائيلي: اتصالات مع دول عدة لمحاولة تهجير الفلسطينيين من غزة
#سواليف قالت القناة الـ12 الإسرائيلية إن تل أبيب تُجري اتصالات مع 4 دول إضافة إلى إقليم أرض #الصومال، لمحاولة #تهجير الفلسطينيين من قطاع #غزة إليها، الأمر الذي يواجه رفضا عربيا وإسلاميا ودوليا واسعا لانتهاكه القانون الدولي والإنساني. وزعمت القناة في تقرير نشر أمس الأربعاء أن هناك تقدما في المباحثات بهذا الشأن مع #إندونيسيا وإقليم أرض الصومال (لا يتمتع باعتراف رسمي منذ إعلانه الانفصال عن الصومال عام 1991). وذكرت أن الدول التي تُجري إسرائيل اتصالات معها هي إندونيسيا و #ليبيا و #أوغندا، وجنوب السودان وإقليم أرض الصومال. ونقلت القناة عن مصدر إسرائيلي -لم تذكر اسمه- زعمه أن بعض الدول تبدي انفتاحا أكبر من ذي قبل لاستيعاب الفلسطينيين المهجرين من قطاع غزة. وأشارت إلى أنه لم يتم التوصل إلى اتفاق بعد مع أي من هذه الدول، في حين لم يصدر تعقيب بهذا الشأن من الدول المذكورة سوى جنوب السودان التي نفت الأمر. وأول أمس الثلاثاء، ذكرت وكالة أسوشيتد برس الأميركية في تقرير نقلا عن 6 مصادر وصفتها بالمطلعة أن إسرائيل تبحث مع جنوب السودان إمكانية تهجير فلسطينيين من غزة إليها. وغداة نشر التقرير قالت وسائل إعلام إسرائيلية بينها قناة 'آي 24' إن شارين هاسكل نائبة وزير الخارجية الإسرائيلي ستبدأ زيارة إلى دولة جنوب السودان الأربعاء، وذلك على خلفية تقارير تتحدث عن إجراء مباحثات مع جوبا لتهجير فلسطينيين من قطاع غزة إليها. من جهتها، قالت صحيفة جيروزاليم بوست أول أمس الثلاثاء إن وفدا إسرائيليا يخطط لزيارة جنوب السودان، لبحث إمكانية إقامة مخيمات تمهيدا لتهجير فلسطينيين من غزة. نفي من جنوب السودان في المقابل، نفت وزارة خارجية جنوب السودان أمس الأربعاء مزاعم إجراء حكومة جوبا مناقشات مع إسرائيل بشأن توطين مواطنين فلسطينيين من غزة في أراضيها. وقالت الخارجية في بيان إنها تنفي بشكل قاطع التقارير الإعلامية الأخيرة التي تزعم أن حكومة جمهورية جنوب السودان تُجري مناقشات مع دولة إسرائيل بشأن توطين مواطنين فلسطينيين من غزة في #جنوب_السودان. وأضاف البيان أن هذه المزاعم لا أساس لها من الصحة، ولا تعكس الموقف الرسمي أو سياسة حكومة جمهورية جنوب السودان. وفي منتصف مايو/أيار الماضي نفت السفارة الأميركية في العاصمة الليبية طرابلس الأنباء التي أفادت بأن الإدارة الأميركية تعكف على خطة لنقل الفلسطينيين من قطاع غزة إلى ليبيا. وقالت السفارة الأميركية في منشور على منصة إكس 'التقرير بشأن خطط مزعومة لنقل سكان غزة إلى ليبيا عار عن الصحة'. وتتمسك إسرائيل بمخطط أعلنه الرئيس الأميركي دونالد ترامب في وقت سابق لتهجير فلسطينيي غزة قسريا، لكنه يواجه رفضا فلسطينيا وعربيا وإسلاميا ودوليا واسعا لانتهاكه القانون الدولي والإنساني. وبدعم أميركي، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إبادة جماعية في غزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر محكمة العدل الدولية بوقفها. وخلّفت الإبادة الإسرائيلية 61 ألفا و722 شهيدا و154 ألفا و525 مصابا من فلسطينيا -معظمهم أطفال ونساء- وما يزيد على 9 آلاف مفقود ومئات آلاف النازحين، ومجاعة أزهقت أرواح 235 شخصا، بينهم 106 أطفال.


الوكيل
منذ ساعة واحدة
- الوكيل
مصدر أمريكي: ترامب قد يزور إسرائيل الشهر المقبل
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان أفاد مسؤولون في البيت الأبيض اليوم الخميس بأن الرئيس دونالد ترامب قد يزور إسرائيل الشهر المقبل، قبل زيارته لبريطانيا.وقال مصدر أمريكي لموقع Ynet: "سيزور الرئيس بريطانيا في سبتمبر، ومن المحتمل أن يتوقف في إسرائيل، لكن الأمر غير مؤكد حتى الآن"، مشيرا إلى أن "الأمر يعتمد على التطورات بالطبع".وأكد مصدر إسرائيلي كلامه قائلا: "هناك بالفعل تكهنات حول زيارة ترامب، لكن لا يوجد شيء مؤكد حتى الآن. الأمر غير مؤكد".من جهتها، أشار موقع يديعوت احرنوت إلى أن ترامب لم يزر إسرائيل في زيارته الأخيرة للشرق الأوسط، وزار السعودية وقطر والإمارات.من المتوقع أن يزور ترامب بريطانيا بدعوة من الملك تشارلز في الفترة من 17 إلى 19 سبتمبر القادم.ويدرس البيت الأبيض حاليا إمكانية زيارة الرئيس لإسرائيل قبل ذلك التاريخ، لكن ذلك يعتمد على تطورات المحادثات بشأن وقف إطلاق النار وإنهاء الحرب في غزة. ويرغب ترامب في زيارة إسرائيل في حال نجاح المفاوضات.في هذه الأثناء، يضغط الأمريكيون للتوصل إلى اتفاق شامل. ويتوقعون من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إحراز تقدم، ويبدو أن الوقت يمر بسرعة.