
الأخبار العالمية : كارتر مات سعيداً والسبب بايدن.. ترامب يثير الجدل بتعليق ساخر
الجمعة 18 أبريل 2025 12:00 مساءً
نافذة على العالم - هاجم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سلفه جوبايدن أمس خلال مؤتمر صحفي عقده في المكتب البيضاوي على طريقته الخاصة، حيث قال إن الرئيس الأسبق جيمي كارتر مات سعيدا لأنه لم يكن أسوأ رئيس في تاريخ أمريكا.
وقال ترامب الذي ظهر في مؤتمر صحفي مشترك إلى جانب رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني: "مات جيمي كارتر سعيدًا. هل تعلمون لماذا؟ لأنه لم يكن أسوأ رئيس، بل كان جو بايدن".
توفي كارتر في ديسمبر 2024، مستحقًا لقب أطول الرؤساء عمرًا في تاريخ الولايات المتحدة، كان الرئيس الأسبق، من بلينز بولاية جورجيا، يحظى باحترام سياسيين من كلا الحزبين، وحصل على جائزة نوبل للسلام عام 2002 لجهوده في تعزيز الوعي بحقوق الإنسان.
لا يفوتك:
وفاة جيمى كارتر أول رئيس أمريكى يكمل عامه الـ100.. عمل مزارعا للفول السودانى والفستق بمزرعة والده.. طاف الولايات المتحدة حاملا على ظهره حقيبة قماش للترويج لنفسه بالانتخابات.. وفاز بجائزة نوبل للسلام عام 2002
جاءت تصريحات ترامب بعد أن ظهر الرئيس الأسبق جو بايدن منذ أيام، وقال إن الإدارة الحالية تسببت في ضرر ودمار بالغ منذ تولي ترامب الرئاسة، وضغطت على إدارة الضمان الاجتماعي إلى حد غير مسبوق، في ظهوره الأول في المؤتمر الوطني للمدافعين والمستشارين وممثلي ذوي الإعاقة (ACRD) في شيكاغو.
وأضاف بايدن خلال المؤتمر: "في أقل من 100 يوم، أنجزت هذه الإدارة الجديدة الكثير من الضرر والدمار. إنه لأمرٌ مثيرٌ للدهشة أن يحدث ذلك بهذه السرعة لقد ضغطوا على إدارة الضمان الاجتماعي. 7000 موظف غادروا وظائفهم خلال تلك الفترة، بمن فيهم أكثر المسؤولين خبرة.. ويمكننا بالفعل رؤية الآثار".
وأشاد بايدن بعمله في مجال الضمان الاجتماعي، وهو البرنامج الحكومي الذي وصفه بأنه "وعد مقدس"، دون أن يذكر خليفته صراحة - لكنه وجه انتقادات حادة للجمهوريين في الكونجرس والإدارة بشكل عام، وقال بايدن: "لماذا يستهدف هؤلاء الضمان الاجتماعي الآن؟ إنهم يتبعون نفس النهج القديم لشركات التكنولوجيا الناشئة. الاقتباس هو: 'تحرك بسرعة، حطم الأشياء'. إنهم بالتأكيد يحطمون الأشياء. إنهم يطلقون النار أولاً ثم يصوبون لاحقًا".
اقرأ ايضا:
ترامب: كل شئ طالته يد جو بايدن تحول إلى الفشل
جرامي.. حكاية فوز جيمي كارتر بأكبر جائزة الموسيقية فى العالم مرتين؟
منها كامب ديفيد وأسرى إيران.. 4 لحظات حاسمة شكلت رئاسة جيمي كارتر

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ ساعة واحدة
- فيتو
ابتزاز لعرقلة تقدم الجيش، أول رد من السودان على العقوبات الأمريكية بعد مزاعم الأسلحة الكيماوية
استنكرت الحكومة السودانية، اليوم الجمعة، "القرار الأمريكي بفرض عقوبات جديدة على السودان"، معتبرة إياها شكلًا من أشكال الابتزاز السياسي. وقالت الحكومة السودانية، في بيان لها، إن "قرار واشنطن فرض عقوبات جديدة هو تكرار لأخطاء سابقة في تعامل الإدارات الأمريكية مع قضايا البلاد". وأضاف البيان أن "ما صدر عن واشنطن من عقوبات هي اتهامات وقرارات تتسم بالابتزاز وتزييف الحقائق"، متابعا: "واشنطن دأبت على انتهاج سياسات تعرقل مسيرة الشعب السوداني نحو الاستقرار". وأكدت الحكومة السودانية، أن "عقوبات الولايات المتحدة الأمريكية،استهدفت الجيش بعد إنجازات ميدانية غيرت واقع المعركة". وأمس الخميس زعمت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس، أن "أمريكا خلصت إلى أن السودان استخدم أسلحة كيميائية في عام 2024، وتعتزم فرض عقوبات عليه بعد إخطار الكونجرس بمدة 15 يوما". وقالت بروس، في بيان لها، إن العقوبات تشمل قيودًا على الصادرات الأمريكية إلى السودان، وعلى الوصول إلى خطوط القروض الحكومية الأمريكية"، موضحة أنه من المتوقع أن تدخل العقوبات حيز التنفيذ بحلول يوم 6 يونيو المقبل أو في وقت قريب منه. في وقت سابق، أعلن الجيش السوداني اكتمال تطهير كامل ولاية الخرطوم من أي وجود لعناصر مليشيا "الدعم السريع". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
ترامب يُعلن نهاية "السنت".. أمريكا تودع أقدم عملاتها المعدنية
في خطوة تاريخية، أعلنت دار سك العملة الأمريكية وقف إنتاج عملة "السنت" (Penny) بعد صدور أمر رسمي من الرئيس السابق دونالد ترامب، في إطار خطة تهدف لتقليص الهدر في الميزانية الفيدرالية. وأكدت وزارة الخزانة الأمريكية أن القرار أصبح نهائيًا، إذ ستتوقف دار السك عن إصدار المزيد من فراغات القطع المعدنية اللازمة لصكّ السنت، مع التوقع بانتهاء المخزون الحالي بحلول أوائل عام 2026، وفقًا لما أوردته صحيفة "وول ستريت جورنال". وأوضح ترامب في وقت سابق من فبراير الماضي: "لنمزق الهدر من ميزانية أمتنا العظيمة، حتى لو كان ذلك سنتًا تلو الآخر". ويأتي هذا القرار بعد ارتفاع تكلفة إنتاج السنت الواحد إلى 3.69 سنتات، مقارنة بـ1.3 سنت فقط قبل عقد من الزمن، مما كلف الدولة أكثر من 56 مليون دولار سنويًا. البديل: تقريب الأسعار مع اختفاء السنت تدريجيًا من الأسواق، من المتوقع أن تتجه المتاجر إلى تقريب أسعار السلع لأقرب 5 سنتات، كما فعلت كندا بعد إلغاء عملتها من نفس الفئة. دعم سياسي من الحزبين لاقى القرار دعمًا من الحزبين الجمهوري والديمقراطي، حيث قُدّمت مشروعا قانون في الكونغرس لإنهاء العملة رسميًا، أحدهما تحت اسم "الفطرة السليمة" (Common Cents Act) والآخر باسم "اصنع المنطق لا السنتات" (Make Sense Not Cents Act). نهاية قرنين من التاريخ السنت الأمريكي كان أول عملة تُسك في تاريخ الولايات المتحدة منذ عام 1793، وتزيّنه صورة الرئيس أبراهام لينكولن منذ عام 1909. ورغم تراجع قيمته الشرائية، إلا أن السنت ظل يُشكل أكثر من نصف العملات المعدنية المنتجة سنويًا. ويُقدّر عدد السنتات المتداولة حاليًا في أمريكا بنحو 114 مليار قطعة، وفقًا لبيانات رسمية.


الطريق
منذ ساعة واحدة
- الطريق
عضو الحزب الجمهوري الأمريكي: القبة الذهبية مشروع دفاعي وليس هجوميًا كما تدّعي الصين
الجمعة، 23 مايو 2025 01:21 صـ بتوقيت القاهرة قال مالك فرانسيس عضو الحزب الجمهوري الأمريكي، إنّ الاعتراضات الصادرة عن الصين بشأن مشروع "القبة الذهبية" الذي تعمل عليه الولايات المتحدة ليست جديدة، بل تُعيد إلى الأذهان ما كان قد طرحه الرئيس الأمريكي الراحل رونالد ريجان تحت اسم "حرب النجوم". وأضاف فرانسيس، في تصريحات مع الإعلامي عمرو شهاب، عبر قناة "إكسترا نيوز"، أن المشروع حينها فشل في الحصول على التمويل الكافي، لكن الآن أعيد إحياؤه من قبل الرئيس دونالد ترامب بميزانية قدرها 25 مليار دولار. وتابع، أنّ الأنظمة الدفاعية مثل القبة الحديدية في إسرائيل – التي حصلت على تمويل أمريكي كبير – لم تثبت فعاليتها في التصدي لصواريخ حزب الله في لبنان أو الحوثيين في اليمن، ما يبرز الحاجة إلى تطوير تكنولوجيا أكثر دقة وفعالية مثل القبة الذهبية. وشدّد على أن النظام المقترح ذو طابع دفاعي وليس هجومي، ومن حق أي دولة حماية أجوائها من تهديدات الصواريخ الباليستية العابرة للقارات. وواصل: "إذا كانت روسيا والصين تعترضان على امتلاك أمريكا لهذا النظام، فلماذا لا تقوما بتفكيك صواريخهما أولًا؟ فالقبة الذهبية لا تشكّل تهديدًا على أحد، بل تحمي الأراضي الأمريكية من أي اعتداء محتمل". وأكد أن استخدام الفضاء لأغراض دفاعية قد يبدو مقلقًا للبعض، لكنه أصبح ضروريًا في ظل تصاعد التهديدات النووية والصاروخية عالميًا. وفيما يتعلق بتمويل المشروع، أوضح مالك فرانسيس أن رجل الأعمال إيلون ماسك هو من طلب من ترامب تمويل المشروع، عبر شركته "سبيس إكس" التي ستكون المقاول الرئيسي لصناعة هذه الأنظمة الدفاعية، إلا أنه أبدى شكوكه في قدرة ترامب على إنجاز المشروع خلال ولايته الحالية، مضيفًا: "الحديث عن القبة الذهبية يجري في كواليس واشنطن منذ سنوات، لكن التنفيذ الفعلي ما زال بعيدًا عن الاكتمال".