
بونماتي تعود لتشكيلة إسبانيا
ونشر الاتحاد الإسباني صوراً عبر مواقع التواصل الاجتماعي للاعبة وسط برشلونة أثناء وصولها إلى فندق الفريق في وقت متأخر أمس الاثنين.
ولكن لا يزال من غير الواضح متى ستكون جاهزة للعب.
وغابت بونماتي، الفائزة بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعبة في العالم خلال العامين الماضيين، عن فوز إسبانيا 3 - 1 على اليابان ودياً يوم الجمعة الماضي، بينما كان الفريق يستعد لمباراته في المجموعة الثانية أمام البرتغال بعد غد الخميس.
ونشرت صورة لها من سريرها في المستشفى على مواقع التواصل الاجتماعي يوم الأحد الماضي، وهي ترفع إبهامها وتقول: «لحسن الحظ، كل شيء يسير على ما يرام. أتمنى أن أعود قريباً».
وسجلت بونماتي 30 هدفاً في 78 مباراة مع إسبانيا، وكانت لاعبة أساسية في فوز بلادها بكأس العالم للسيدات 2023.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 10 ساعات
- العربية
طبيب جوتا يروي تفاصيل اللحظات الأخيرة قبل وفاته
قال الطبيب المتخصص الذي ساعد النجم البرتغالي الراحل ديوجو جوتا على التعافي من جراحة صغرى في الرئة، إن مهاجم ليفربول الإنجليزي كان محترفا لا مثيل له. وتوفي جوتا في حادث سيارة إلى جانب شقيقه أندريه سيلفا في الساعات الأولى من صباح الخميس. كما أوضحت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) أن الطبيب كان قد نصح جوتا بالعودة إلى ليفربول عن طريق العبارة وليس الطائرة، وذلك بعد خضوعه للجراحة. وكان الطبيب ميغيل جونكالفيس، المتخصص في العلاج الطبيعي التنفسي قد ساعد جوتا على التعافي بعد الجراحة. وقال الطبيب في تصريحات لصحيفة "ريكورد" البرتغالية: ودعته هو وشقيقه أندريه في الساعة 8:30 يوم الأربعاء، كان شقيقه رفيقا رائعا وقرر الذهاب معه، من أجل أن يمضيا وقتا أطول معا. وتابع الطبيب: كانا قد قررا السفر ليلا لأن الجو يكون أكثر برودة لكنهما لن يذهبا إلى إنجلترا مباشرة، أخبراني أنهما سيمضيان نحو ثماني ساعات في طريقهما وأنهما سيتوقفان في فندق بمدينة بورغوس من أجل الراحة، ديوجو كان احترافيا للغاية. وأوضح: كان متحمسا لتعافيه وجاهزا للعودة الموسم المقبل، أخبرني أنه لن يذهب مع ليفربول في جولة ما قبل الموسم في اليابان لكي يواصل التعافي، وكان يثق في قدرته على تقديم موسم جيد.


الرجل
منذ 20 ساعات
- الرجل
الرجال يدفعون ثمن أمراض الطفولة لاحقًا.. دراسة تكشف علاقة مفاجئة
كشفت دراسة علمية حديثة من جامعة نوتنغهام البريطانية عن وجود علاقة مباشرة بين بعض المشاكل الصحية بالطفولة، وزيادة خطر الإصابة بأمراض مزمنة لدى الرجال في مرحلة البلوغ. الدراسة التي نُشرت في مجلة علم أمراض الذكورة Andrology، سلطت الضوء على دور الطفولة المبكرة في تشكيل المسار الصحي طويل المدى لدى الذكور، وربطت بين الإصابة بأمراض مثل جدري الماء في الطفولة أو زيادة الوزن في المراحل المبكرة، وانخفاض مستويات الهرمون الشبيه بالأنسولين 3 INSL3 بنسبة تتراوح بين 10 و15%، وهو هرمون خاص بوظائف الخصية يرتبط بإنتاج التستوستيرون والخصوبة والصحة العامة. هرمون INSL3 كمؤشر لصحة الرجل المستقبلية اعتمد الباحثون في الدراسة على تحليل مستويات هرمون INSL3 لدى رجال في سن 24 عامًا، ضمن عينة بحثية طويلة المدى تشمل مواليد التسعينيات في بريطانيا. ويُعرف هذا الهرمون بكونه مؤشرًا حيويًا مبكرًا على قدرة الخصيتين على إنتاج التستوستيرون، ما ينعكس على الصحة الإنجابية والعامة. وقال الدكتور رافيندر أناند-إيفل، أستاذ علم الغدد التناسلية المشارك:"وجدنا أن عوامل صحية في الطفولة، وتحديدًا قبل البلوغ، تؤثر على أداء الخصيتين لاحقًا، مما ينعكس على صحة الرجل في مراحل متقدمة من العمر." وأظهرت الدراسة أن الصبية الذين عانوا من زيادة الوزن أو التهابات فيروسية في طفولتهم المبكرة كانوا أكثر عرضة لانخفاض مستويات INSL3، ما يعني ارتفاع خطر إصابتهم لاحقًا بأمراض مثل السكري، أمراض القلب، هشاشة العظام، أو الضعف الجنسي. وأكد الباحثون أن هذا الاكتشاف يمثل خطوة مهمة نحو استخدام هذا المؤشر الحيوي في الكشف المبكر عن الحالات المعرضة للخطر، ما يتيح فرصًا للوقاية والتدخل الطبي المبكر. ويعمل الفريق حاليًا على تطوير فحص معملي سريع لهذا الهرمون، ليكون جزءًا من الفحوصات الدورية للرجال، خصوصًا مع تقدمهم في العمر، كما تدعو النتائج إلى التركيز على التطعيم المبكر، والوقاية من السمنة في مرحلة الطفولة، بوصفها استثمارًا في صحة الرجل مدى الحياة.


الرجل
منذ 20 ساعات
- الرجل
دراسة: وفاة الشريك أو فقدان الوظيفة يرفع خطر الزهايمر لدى الرجال
في دراسة حديثة نُشرت في مجلة علم الأعصاب Neurology، توصّل باحثون من معهد برشلونة للصحة العالمية إلى أن أحداث الحياة المجهدة – مثل وفاة الشريك أو التعرض لأزمات مالية – ترتبط بتغيرات في البنية الدماغية، وزيادة احتمالية الإصابة بمرض الزهايمر في وقت لاحق من الحياة. اللافت في النتائج أن هذه التأثيرات تبدو أقوى لدى الرجال، وخاصة أولئك الذين لديهم مستويات تعليمية منخفضة. الخسارة العاطفية تؤثر على المؤشرات البيولوجية واعتمدت الدراسة، التي شملت أكثر من 1200 مشارك من مشروع ALFA للأبحاث، على تحليل التصوير بالرنين المغناطيسي وفحص السائل النخاعي لاكتشاف المؤشرات البيولوجية المبكرة لمرض الزهايمر، مثل بروتين بيتا أميلويد وتاو الفوسفوريلي. ووجد الباحثون أن وفاة الشريك ترتبط بانخفاض نسبة بروتين بيتا أميلويد 42/40 – وهو مؤشر على تراكم البروتين في الدماغ – خصوصًا لدى الرجال، إلى جانب ارتفاع في مستويات بروتينات مرتبطة بتلف الخلايا العصبية، مثل تاو ونيوروجرانين، وهي آثار ظهرت بوضوح أكبر لدى النساء. أما من الناحية الهيكلية، فقد لاحظ الباحثون أن البطالة والخسائر الاقتصادية ارتبطت بانخفاض حجم المادة الرمادية في مناطق الدماغ المسؤولة عن الانفعالات والوظائف المعرفية. وقد أثّرت البطالة بشكل أكبر على الرجال، في حين كانت الخسائر المالية أكثر ضررًا للنساء، في انعكاس للفروقات الاجتماعية في التعامل مع الضغوط. وقد علقت الباحثة الرئيسية في الدراسة، إيدر أرينازا-أوركيخو، بالقول:"الرجال أكثر عرضة لتأثير فقدان الشريك أو البطالة بسبب ضعف شبكاتهم الاجتماعية، والوصمة المرتبطة بعدم العمل.. في المقابل، النساء يتأثرن بالضغوط المالية بسبب عدم الاستقرار المالي المزمن." وتشير الدراسة إلى أن الفجوات التعليمية والاقتصادية تزيد من التعرض للأحداث الضاغطة، وبالتالي من خطر الإصابة بالزهايمر، وهو ما يتطلب تدخلات وقائية مبكرة تعتمد على التوعية، وتحسين شبكات الدعم النفسي والاجتماعي، وتعزيز الاستقرار المالي في منتصف العمر.