
'الأفوكا' لتقليل الشعور بالعطش
يساعد إدراج 'الأفوكا' ضمن النظام الغذائي خلال رمضان في التقليل من الشعور بالعطش، يقول الدكتور لطفي الزغاري، متخصص في التغذية وعلوم الرياضة وأستاذ باحث بمعهد علوم الرياضة التابع لجامعة سيدي محمد بن عبد الله ل'الصباح». ويعد توفر الأفوكا على نسبة عالية من البوتاسيوم والبروتين والمغنسيوم وحمض الفوليك،

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بالواضح
منذ 13 ساعات
- بالواضح
مؤتمر دولي بفاس يناقش دور الأسرة في الصحة والحماية الاجتماعية
تحتضن كلية الآداب والعلوم الإنسانية ظهر المهراز بفاس، يومي 22 و23 ماي الجاري، فعاليات المؤتمر الدولي العاشر للعلوم الاجتماعية والصحة، والذي يُعقد هذه السنة حول موضوع: 'الأسرة نموذجا للحماية الاجتماعية والرعاية الصحية: رؤى وتجارب من بلدان الجنوب'، بمشاركة باحثين وخبراء من داخل المغرب وخارجه. ويُنظم هذا المؤتمر من طرف مختبر السوسيولوجيا والسيكولوجيا، بشراكة مع جامعة سيدي محمد بن عبد الله، والمركز الوطني للبحث العلمي 'الأفارقة في العالم' بمدينة بوردو الفرنسية، ومعهد الدراسات السياسية ببوردو، والمعهد الوطني للعمل الاجتماعي بطنجة، ومختبر علم الاجتماع الاقتصادي متعدد التخصصات CNAM-LES/CNRS، ومركز بول باسكون للأبحاث السوسيولوجية بابن جرير. ويهدف هذا اللقاء العلمي، وفق ديباجة المؤتمر، إلى تسليط الضوء على الدور الحيوي للأسرة في بلدان الجنوب في مجالي الرعاية الصحية والحماية الاجتماعية، وهو موضوع لا يزال يعاني من ضعف الاهتمام داخل الجامعات ومراكز البحث، سواء بالمنطقة العربية أو في باقي دول الجنوب. وتشير وثيقة المؤتمر إلى أن الأسرة بهذه البلدان تواجه تحديات متزايدة على مستوى الاحتياجات والموارد، رغم اعتبار منظمة الصحة العالمية للأسرة أحد المحددات الاجتماعية الأساسية للصحة، سواء في ما يخص الجوانب الوقائية أو تدبير المشكلات الصحية لأفرادها. كما يروم المؤتمر تبادل الخبرات بين الباحثين والخبراء وصناع القرار حول نماذج الحماية الاجتماعية المرتكزة على الأسرة، مع التركيز على التحديات المشتركة مثل الفقر والهشاشة الاجتماعية وصعوبة الولوج إلى الخدمات الصحية، إضافة إلى تقديم توصيات عملية موجهة إلى الحكومات والمؤسسات الدولية لتعزيز أدوار الأسرة كمكون محوري في السياسات الاجتماعية، وتشجيع المشاريع التنموية ذات البعد الأسري، وبناء شبكات تعاون علمي متعددة الجنسيات. وتتوزع أشغال المؤتمر حول ثلاثة محاور أساسية: أولها يهم التحولات الاجتماعية وانعكاساتها على بنية الأسرة وأدوارها، وثانيها يعالج مفهوم ومكانة الأسرة في السياسات الاجتماعية والصحية، بينما يتناول المحور الثالث قضايا الرعاية الصحية الأسرية والتحديات المرتبطة بالصحة العامة في هذه الدول. ويأتي تنظيم هذا المؤتمر احتفاءً بالعشرية الأولى لانطلاق مؤتمر العلوم الاجتماعية والصحة، إذ يسعى المشاركون في دورته العاشرة إلى مقاربة التحولات العميقة التي مست الأسرة ببلدان الجنوب، في ظل التداعيات التي خلفتها السياسات النيوليبرالية وتغيرات البنى الاقتصادية والاجتماعية والقيمية، وهو ما يستدعي ـ بحسب المنظمين ـ إنتاج معرفة نقدية تنطلق من صلب التجربة المعيشية للأسر، وتساهم في مساءلة إشكالاتها وتطلعاتها عبر مقاربة سوسيولوجية متعددة الأبعاد.


كش 24
منذ 17 ساعات
- كش 24
أطعمة تساعد في علاج فقر الدم.. تعرف عليها!
للحديد دور كبير في الحفاظ على مستويات الطاقة وقوة التركيز وتحسين الصحة بشكل عام، ولكن غالبًا ما يتم تجاهله حتى تظهر علامات مثل التعب أو الضعف، بحسب ما نشرته صحيفة " Times of India". وعلى الرغم من أن المكملات الغذائية خيار متاح، إلا أن هناك العديد من الأطعمة النباتية التي توفر بشكل طبيعي كمية جيدة من الحديد، كما يلي: 1. السبانخ تمنح السبانخ دفعة قوية من الحديد. ويمكن تناولها مع القليل من فيتامين C (مثل عصير الليمون أو الحمضيات) لمساعدة الجسم على امتصاص الحديد بشكل أفضل. 2. العدس يحتوي العدس على نسب عالية من الحديد والبروتين. يمنح العدس أكثر بكثير من مجرد شعور بالشبع، بخاصة عند تناوله إلى جانب طبق من الخضراوات أو رشة من السمن لجعله أكثر تغذية. 3. بذور الحلبة إن بذور الحلبة مصدر رائع للحديد والألياف ومضادات الأكسدة. عند نقعها أو إنباتها، تُعتبر مصدرًا خفيًا للحديد وتساعد على تعزيز عملية الأيض. 4. السمسم الأسود تُستخدم بذور السمسم الأسود في الصلصات، وهي صغيرة الحجم لكنها فعّالة، لأنها غنية بالحديد والدهون الصحية، ورشّة واحدة منها تُحدث فرقًا كبيرًا، كما تُعزز هذه البذور الصغيرة صحة العظام وتُوفر دفعة طبيعية من الطاقة. 5. نبات القطيفة إن القطيفة نبات يشبه الأرز وهي غنية بالحديد، بالإضافة إلى كونها مصدرا جيدا للبروتين والألياف، مما يجعل إضافتها إلى الوجبات أكثر تغذية بشكل عام. إنها متعددة الاستخدامات، ويمكن إضافتها إلى مجموعة متنوعة من الأطباق لتعزيز الصحة بسهولة. 6. أوراق المورينغا تُضاف أوراق المورينغا إلى الكاري أو تُستخدم في أطباق القلي السريع، ولطالما كانت جزءًا من المطبخ الهندي، وهي غنية بالعناصر الغذائية، بما يشمل الحديد. لغناها بمضادات الأكسدة، فهي تدعم الصحة العامة وتوفر جرعة حديد طبيعية. 7. جاجري (دبس السكر) إن الجاجري أو كما يسمى أيضا دبس السكر، مُحلٍ تقليدي لذيذ الطعم بالإضافة إلى كونه غنيا بالعناصر الغذائية والمعادن مثل الحديد والمغنيسيوم والبوتاسيوم. يساعد الجاجري في الحفاظ على مستويات الطاقة ثابتة ويدعم أيضًا مستويات الحديد الصحية ويساعد على الهضم.


المغرب اليوم
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- المغرب اليوم
طريقة سهلة لخفض ضغط الدم دون الحاجة لتقليل الملح في الطعام
القاهرة - المغرب اليوم في حين أن تقليل تناول الملح لطالما كان ركيزة أساسية في علاج ارتفاع ضغط الدم، تشير أبحاث جديدة إلى أن زيادة تناول البوتاسيوم ربما يكون له تأثير أكبر، وبالتالي يمكن أن يكون الوقت مناسبًا لتناول الموز والمشمش والبطاطا الحلوة، وفقًا لما نشره موقع New Atlas نقلًا عن الدورية الأميركية Renal Physiology. تقليل مستويات الصوديوم تشير التقديرات إلى أن حوالي 30% من سكان العالم يعانون من ارتفاع ضغط الدم، وهو السبب الأول لأمراض القلب والوفاة المبكرة. ولعقود، روّجت مؤسسات مثل جمعية القلب الأميركية لفوائد تقليل تناول الصوديوم كطريقة سريعة وسهلة لخفض ضغط الدم. لكن الأبحاث الجديدة التي أجرتها جامعة واترلو الكندية، أشارت إلى أن زيادة تناول البوتاسيوم الغذائي يمكن أن يؤثر على ضغط الدم أكثر من خفض الصوديوم. الموز والبروكلي قالت دكتورة أنيتا لايتون، الباحثة في الدراسة ورئيسة قسم الأحياء الرياضية والطب في جامعة واترلو: "عند ارتفاع ضغط الدم، يُنصح عادة بتناول كمية أقل من الملح"، مضيفة أن نتائج الأبحاث الجديدة تشير إلى أن "إضافة المزيد من الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم إلى النظام الغذائي، مثل الموز أو البروكلي ، يمكن أن يكون له تأثير إيجابي أكبر على ضغط الدم، مقارنةً بخفض الصوديوم". دعم وظائف القلب والأوعية الدموية إن الصوديوم والبوتاسيوم من العناصر الغذائية التي تلعب دورًا في تنظيم ضغط الدم. فبالإضافة إلى دعم وظائف الأعصاب والعضلات، يساعد الصوديوم على تنظيم سوائل الجسم. فهو يجذب الماء، فإذا زادت نسبة الصوديوم في الجسم، يحتفظ الجسم بالماء لموازنته. وهذا يزيد من حجم الدم في الأوعية الدموية، مما يزيد من ضخ القلب للدم ويؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم. أما البوتاسيوم، فيساعد جدران الأوعية الدموية على الاسترخاء، ويدعم وظائف القلب، كما يساعد الأعصاب والعضلات. فهو يعمل ضد الصوديوم، ويساعد الكلى على إخراجه عبر البول، مما يقلل من حجم السوائل والضغط في الأوعية الدموية، وبالتالي يؤدي إلى خفض ضغط الدم. وقال الباحثون: "في الواقع، وُجد أن نسبة الصوديوم الغذائي إلى البوتاسيوم الغذائي تُعدّ مؤشرًا أقوى لضغط الدم، وخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، والوفيات لجميع الأسباب. وتماشيًا مع هذه الملاحظات، تشير نتائج الدراسة إلى أن البوتاسيوم الغذائي له فوائد في خفض ضغط الدم حتى مع وجود مستويات من الصوديوم تتراوح بين الطبيعي والمرتفع". قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :