logo
لقاح نانوي جديد يمنح الأمل في مكافحة تصلب الشرايين

لقاح نانوي جديد يمنح الأمل في مكافحة تصلب الشرايين

الجمهورية١٠-٠٣-٢٠٢٥

قام علماء جامعة نانجينغ وجامعة العلوم والتكنولوجيا الصينية بابتكار " لقاح نانوي" لمنع تكون اللويحات في الشرايين، التي تعتبر أحد الأسباب الرئيسية لأمراض القلب.
ويقول الباحثون: "أظهرت نتائجنا أن استراتيجية توصيل اللقاح النانوي المركب من مكونين فعالة ضد تصلب الشرايين". بحسب صحيفة South China Morning Post
وكما هو معروف، يؤدي تراكم اللويحات والمواد الدهنية والكوليسترول والنفايات الخلوية في الشرايين إلى تصلب الشرايين، ما قد يؤدي إلى جلطات الدم و الجلطات الدماغية ونوبات قلبية.
ومن أجل ابتكار مثل هذا اللقاح، قرر العلماء الصينيون ربط مستضد يحفز الاستجابة المناعية للجسم لمنع تطور تصلب الشرايين بجسيمات أكسيد الحديد النانوية، وكذلك ربط مادة مساعدة مناعية بشكل منفصل - وهي مادة تستخدم لتعزيز الاستجابة المناعية - بجسيمات نانوية أخرى.
ووفقا للعلماء، أظهر اللقاح التجريبي المركب من مكونين "نتائج واعدة" في التجارب التي أجريت على الفئران. ولكن من أجل تحديد المدة التي يحمي خلالها اللقاح النانوي من تصلب الشرايين لا بد من إجراء دراسات جديدة على نطاق أوسع".
نقلا عن الديلي ميل

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مواد كيميائية تهدد خصوبة النساء فى المنازل..اعرف التفاصيل
مواد كيميائية تهدد خصوبة النساء فى المنازل..اعرف التفاصيل

الجمهورية

timeمنذ يوم واحد

  • الجمهورية

مواد كيميائية تهدد خصوبة النساء فى المنازل..اعرف التفاصيل

هذه المواد تُعرف بـ"المعطلات الهرمونية" أو EDCs (المواد المعطّلة للغدد الصماء)، وهي قادرة على تقليد تأثير الهرمونات الطبيعية في الجسم والتدخل في عمل الجهاز الصماوي، ما قد يؤدي إلى اضطرابات خطيرة، خصوصًا في الجهاز التناسلي الأنثوي. البروفيسورة مارغوري فان ديرسن، إحدى الباحثات الرائدات في هذا المجال، تحذر من أن هذه المواد لا تؤثر فقط على النساء البالغات، بل قد تبدأ تأثيراتها منذ المرحلة الجنينية وتستمر حتى سن اليأس. وتشير نتائج مشروع FREIA البحثي إلى أن التعرض لهذه المواد—even بتركيزات منخفضة—قد يرتبط بمشكلات مثل البلوغ المبكر، انخفاض مخزون البويضات، وصعوبات في عمليات التلقيح الصناعي. الأكثر إثارة للقلق هو أن بعض التأثيرات قد تكون دائمة، إذ إن التعرض المبكر (خلال الحمل أو الطفولة المبكرة) قد يؤدي إلى تغيرات طويلة الأمد في الجهاز التناسلي. وتبرز الفئات الأكثر عرضة للخطر، مثل النساء العاملات في صالونات التجميل أو التنظيف، والحوامل، اللواتي قد يؤثر تعرضهن سلبًا حتى على صحة الجنين. ورغم خطورة هذه المواد، تبقى هناك حلول واقعية يمكن اعتمادها. من خلال تغييرات بسيطة في السلوك اليومي، مثل: تجنب تسخين الطعام في أوعية بلاستيكية. غسل الملابس الجديدة قبل استخدامها. اختيار المنتجات الخالية من المواد الكيميائية الضارة عند الإمكان. يعمل علماء من تحالف EURION على تطوير أدوات أفضل لرصد هذه المواد وتقييم خطرها، ما قد يمهّد لوضع معايير أكثر صرامة لحماية الصحة العامة. وفي النهاية، يرى الباحثون أن الوعي هو خط الدفاع الأول. فكلما زادت معرفة النساء بهذه المواد ومخاطرها، أصبح بإمكانهن اتخاذ قرارات أكثر أمانًا تحمي صحتهن الإنجابية وصحة الأجيال القادمة. نقلا عن الديلي ميل

كل ما تحتاج معرفته عن بدائل الألبان الصحية
كل ما تحتاج معرفته عن بدائل الألبان الصحية

الجمهورية

timeمنذ يوم واحد

  • الجمهورية

كل ما تحتاج معرفته عن بدائل الألبان الصحية

أصبح استهلاك بدائل الألبان النباتية له دورًا بارزًا في تطوير الأغذية الوظيفية وبدأ ينتشر سريعاً في جميع أنحاء العالم بسبب آثاره الإيجابية العديدة مثل: 1- الأسباب الصحية: (عدم تحمل اللاكتوز، حساسية لبن الأبقار،ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم والهرمونات وبقايا المضادات الحيوية) 2- اختيار نمط الحياة: (النظام الغذائي النباتي/الشخص النباتى) 3- المخاوف البيئية المتعلقة بتربية الماشية ذات التأثيرات البيئية الضخمة (الاستخدام المكثف للأراضي، والبصمة المائية وإنبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون والميثان). على الرغم من إضافة السكر وإنخفاض محتوى البروتين ، فإن المركبات الفينولية، الأحماض الدهنية غير المشبعة، مضادات الأكسدة والمركبات النشطة حيوياَ مثل الفيتوستيرولات والإيزوفلافون، تجعل بدائل الألبان النباتية خيارًا ممتازًا. في الآونة الأخيرة، اتجه المستهلكون نحو اتباع نظام غذائي نباتي يشمل الحبوب والبقوليات والبذور والمكسرات والفواكه والخضراوات. وتعد بدائل الألبان النباتية من المجموعات الغذائية التي لاغنى عنها في صناعة الأغذية النباتية، إذ تستخدم كمكون أساسي في العديد من المنتجات الغذائية النباتية، مثل: الزبادي النباتي والجبن والكفير والزبدة والآيس كريم وغيرها. وقد شهد هذا التوجه ارتفاعًا بنسبة 360% خلال العشر سنوات الأخيرة. فالنظام الغذائي الذي يحتوي على كميات أكبر من الأطعمة النباتية يوفر سعرات حرارية أقل، ويقلل من الآثار السلبية على البيئة. بدائل للبن من أصل نباتى هي سوائل ناتجة عن تحلل (تقليل حجم) المواد النباتية المستخلصة فى الماء، وتجنيس هذه السوائل، مما يؤدي إلى توزيع حجم الجسيمات في نطاق 5-20 ميكرومتر، مما يحاكي لبن الأبقار في المظهر والقوام. تحتوي بدائل الألبان النباتية بشكل عام على محتوى طاقة أقل إلى حد ما من اللبن الطبيعى، ولكن هذا يعتمد على نسبة الدهن في اللبن وعلى نوع اللبن النباتي الذي تتم مقارنته، فلبن الأرز ولبن الشوفان منخفض فى نسبة الدهن بينما لبن جوز الهند أعلى نسبياً. كذلك فإن هذه البدائل تتميز بخلوها تقريباً من الأحماض الدهنية المشبعة والكوليسترول مع وجود نسبة معقولة من الألياف الغذائية، لكن من عيوبها هو إنخفاض محتواها من البروتين. وعلى الرغم من عدم وجود تعريف أو تصنيف ثابت لهذه البدائل النباتية في المراجع العلمية، إلا أنه يحاول تصنيفها بشكل عام إلى خمس فئات، وهي كما يلي: بدائل من الحبوب: لبن الشوفان ، لبن الأرز. بدائل من البقوليات: لبن الصويا، لبن الفول السوداني. بدائل من المكسرات: لبن اللوز، لبن جوز الهند. بدائل من البذور: لبن السمسم، لبن القنب. بدائل من شبه الحبوب: لبن الكينوا. طريقة تصنيع لبن نباتى فى المنزل: تحضير اللبن النباتي في المنزل عملية مجزية واقتصادية. تتم بنقع المكسرات أو البذور أو الحبوب فى الماء (بنسبة 1:3) لمدة (8-12 ساعة) أو طوال الليل ، ثم تصفى، ثم تضاف نكهات مثل الفانيليا أو المحليات للحصول على بديل لبنى طازج ولذيذ وخالي من منتجات الألبان. لبن الشوفان: مصدر جيد للبروتين عالي الجودة، مع توازن جيد للأحماض الأمينية. يعود الاهتمام ب الشوفان بشكل رئيسي إلى احتوائه على مركب بيتا جلوكان النشط وظيفيًا، والذي يتميز بخصائص غذائية مغذية. تعرف ألياف الشوفان أيضًا بتأثيرها الخافض للكوليسترول في الدم، عن طريق خفض الكوليسترول الكلي والكوليسترول الضار، كما أنها مصدر جيد لمضادات الأكسدة والبوليفينول. يحتوي الشوفان على نسبة عالية من الألياف القابلة للذوبان وغير القابلة للذوبان، مثل بيتا جلوكان، والأرابينوكسيلان، والسليلوز، بالإضافة إلى مستويات عالية نسبيًا من البروتين ، والدهون (الأحماض الدهنية غير المشبعة)، والفيتامينات، والمعادن، ومضادات الأكسدة، والمركبات الفينولية. لبن الأرز بديل غير مشتق من الألبان، يوفر كمياتٍ صحية من فيتامينات A، B12، D. كما أنه مصدر رائع للكالسيوم، بالإضافة إلى كونه خيارًا قليل الدسم و البروتين. يحتوي لبن الأرز على نسبة عالية من السيلينيوم والمغنيسيوم، مما يعزز المناعة ويعزز مقاومة مسببات الأمراض. كما يحتوي على مكون وظيفي - فيتوستيرول مثل بيتا سيتوستيرول وسي-أوريزانول، والذي يقدم العديد من الفوائد الصحية، مثل خفض الكوليسترول، وله خصائص مضادة لارتفاع ضغط الدم، ومضادة لمرض السكري، ومضادة للالتهابات، ومضادة للأكسدة. يعتبر لبن الأرز الأقل حساسية بين جميع بدائل الألبان، يحسن كثافة العظام؛ فالكالسيوم الموجود في لبن الأرز مهم لصحة العظام وقوتها، وقد يساعد في الوقاية من هشاشة العظام (ضعف العظام الذي قد يسبب الكسور). يحتوي لبن الأرز البني على عناصر غذائية أكثر بمرتين إلى ثلاث مرات، وهو منخفض النشا وغني بالدهون المشبعة، وله مؤشر جلايسيمي منخفض مقارنة بالأرز الأبيض. يلعب لبن جوز الهند دورًا هامًا في مطبخ جنوب شرق آسيا، فهو غني بالدهون، غني بالفيتامينات والمعادن، مثل الحديد والكالسيوم والبوتاسيوم والمغنيسيوم والزنك، وهو مصدر جيد للألياف. كما يحتوي على كمية كبيرة من فيتاميني C وE ، يرتبط استخدام لبن جوز الهند بفوائد صحية، مثل خصائصه المضادة للسرطان والميكروبات والبكتيريا والفيروسات. يحتوي لبن جوز الهند على دهون مشبعة، وهي حمض اللوريك، الموجود في لبن الأم، وله علاقة بتعزيز نمو الدماغ، وتعزيز جهاز المناعة والحفاظ على مرونة الأوعية الدموية. لبن جوز الهند غني بمضادات الأكسدة، مثل فيتامين E الذي يساعد في مكافحة الشيخوخة، ومن فوائد لبن جوز الهند الأخرى: يساعد على الهضم، ويغذي البشرة، وله خصائص مرطبة للبشرة. على الرغم من جميع فوائده الصحية، إلا أن وجود الدهون المشبعة يحد من استهلاكه.

نافذة - رغم أنها عادة شائعة.. دراسة: تحذير من استخدام "زر الغفوة" بعد رنين المنبه الصباحي
نافذة - رغم أنها عادة شائعة.. دراسة: تحذير من استخدام "زر الغفوة" بعد رنين المنبه الصباحي

نافذة على العالم

timeمنذ يوم واحد

  • نافذة على العالم

نافذة - رغم أنها عادة شائعة.. دراسة: تحذير من استخدام "زر الغفوة" بعد رنين المنبه الصباحي

الخميس 22 مايو 2025 05:30 صباحاً يستخدم ملايين الأشخاص حول العالم يوميا زر "الغفوة - Snooze " بعد رنين جرس الاستيقاظ الصباحي، أملاً في نيل دقائق إضافية من الراحة، لكن دراسة جديدة تحذر من عواقب هذه العادة الشائعة. وبحسب صحيفة "الديلي ميل" البريطانية، كشفت الدراسة، التي أجراها باحثو مستشفى "بريغهام والنساء" في ماساتشوستس، أن استخدام منبه الغفوة شائع جداً رغم تحذيرات أطباء النوم من آثاره السلبية على جودة النوم، خصوصاً في ساعاته الأخيرة. تحليل بيانات نوم 21 ألف شخص وأظهر فريق البحث، الذي استند إلى تحليل بيانات أكثر من 21 ألف شخص عبر تطبيق " Sleep Cycle " للهواتف الذكية لتتبع النوم، أن أكثر من نصف المستخدمين يضغطون زر الغفوة يومياً، بمعدل 11 دقيقة إضافية من النوم المتقطع كل صباح. ووُصف نحو 45% منهم بأنهم "مستخدمون كثيفون"، إذ يستخدمون "الغفوة" في أكثر من 80% من أيام الأسبوع، ويضيفون نحو 20 دقيقة من النوم المجزأ. لماذا يجب التوقف عن استخدام "زر الغفوة"؟ وفسرت الدكتورة ريبيكا روبنز، الباحثة الرئيسة في الدراسة، خطورة هذه العادة قائلة: "الساعات الأخيرة من النوم تتميز بنوم حركة العين السريعة (REM) العميق والمجدد للدماغ. لكن تكرار الغفوة يمنع الجسم من الدخول في هذه المرحلة، ويبقي الشخص في حالة من النوم الخفيف وغير المجدي". وأضافت أن من الأفضل تأخير وقت المنبه الأساسي بدلاً من الاعتماد على الغفوات المتكررة، قائلة: "اضبط منبهك على الوقت الفعلي الذي تحتاج فيه للاستيقاظ، واستجب له فورا، بدلا من تشتيت نومك بسلسلة من الغفوات التي تضر أكثر مما تنفع". أيام العمل والعطلات كما لاحظ الباحثون أن استخدام خاصية الغفوة يزداد في أيام العمل، وينخفض في عطلات نهاية الأسبوع، حيث لا يضطر كثير من الناس إلى الاستيقاظ في وقت محدد. وأظهرت البيانات أن الأشخاص الذين ينامون في وقت متأخر هم أكثر ميلاً لاستخدام الغفوة مقارنة بمن ينامون في وقت مبكر، وأن فترات النوم الأطول تزيد من احتمالية استخدام الغفوة. النساء يستخدمن الغفوة أكثر من الرجال وأشارت الدراسة، التي استندت إلى بيانات 6 أشهر وأكثر من 3 ملايين جلسة نوم لمستخدمين من 4 قارات، إلى أن سكان الولايات المتحدة والسويد وألمانيا هم الأكثر استخداماً للغفوة، بينما اليابانيون والأستراليون الأقل. كما تبين أن النساء يستخدمن الغفوة أكثر من الرجال، وهو ما يرجعه الباحثون إلى زيادة معدلات الأرق لديهن، وأعبائهن العائلية والمهنية. وسُجّل أيضاً تباين موسمي طفيف في استخدام الغفوة، حيث ارتفع في ديسمبر في نصف الكرة الشمالي وانخفض في سبتمبر، والعكس في نصف الكرة الجنوبي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store