
مصادر للقاهرة الإخبارية: مقترح الوسطاء الذى قبلته حماس سيكون بضمانة أمريكية
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصر اليوم
منذ ساعة واحدة
- مصر اليوم
جمال بيومى: إسرائيل لا تستطيع الصمود طويلا أمام الإرادة العربية لعدة اعتبارات
قال السفير جمال بيومى، مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن مماطلة الرد من إسرائيل للمقترح المصرى ـ القطرى وتمسكها بنزع كامل سلاح حركة حماس يعكس صراع إرادات حقيقى فى المنطقة، متسائلًا: "هل تستطيع إسرائيل أن تواصل التعنت أمام إرادة 120 مليون مصرى، والشعب العربى بأسره؟". وأكد بيومى، فى تصريح لـ" اليوم السابع" أن إسرائيل لا تملك القدرة على الاستمرار فى الحرب لفترة طويلة بسبب قلة عدد سكانها، معتبرًا أن الأمر مسألة وقت، فالمصريين يمتلكون نفسًا طويلًا، فيما يظل التحدى قائمًا أمام نتنياهو فى مواجهة الصمود الفلسطيني. وأشار إلى أن هناك ظاهرة لافتة وإيجابية، حيث غادر نحو نصف مليون إسرائيلى البلاد منذ اندلاع الحرب، ما يعكس حجم القلق داخل المجتمع الإسرائيلى، متسائلًا: "هل يمكن أن تقوم دولة جديدة وهى على عداء مع جميع جيرانها؟". وعن أسباب تعنت الاحتلال، أوضح بيومى، أنها تعود إلى رغبة نتنياهو فى استكمال الحرب للهروب من أزماته الداخلية، خاصة وأنه مهدد بالسجن بسبب اتهامات الفساد الموجهة إليه، مضيفًا أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب لديه سياسات متعصبة تجعله على خلاف حتى مع أقرب حلفائه وانحياز فى سياساته للجانب الإسرائيلي. ولفت إلى أن صناعة السلاح العالمية حققت عائدات تجاوزت 3 تريليونات دولار خلال عام، وهو ما يغذى استمرار الحروب، وسط تأثير لصانع السلاح على صانع القرار السياسي. وأكد بيومى، أن مصر لا تتوقف عن جهودها، وتواصل المفاوضات على مدار الساعة لإنهاء الصراع بصورة تحفف من معاناة الشعب الفلسطينى وتحفظ الاستقرار بالمنطقة، مشددًا على أن الصمود الفلسطينى لا يزال قائمًا فى مواجهة العدوان الغاشم. وأضاف أن مصر ستظل السند الرئيسى للشعب الفلسطينى، ولا تتوانى عن السعى لإعادة إعمار غزة، مع سيطرتها الكاملة على جميع الملفات المرتبطة بالأزمة من خلال تعاملها الدبلوماسى رفيع المستوى لإنهاء تلك الكارثة الإنسانية والعمل من أجل إدخال المساعدات الإنسانية بشكل عاجل إلى القطاع. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
وسائل إعلام إسرائيلية تحدد موعد انتهاء عملية مركبات جدعون
نشرت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم الأحد عدة تقارير حول الموعد المحدد لانتهاء عملية "مركبات جدعون". وأكدت التقارير أن من المتوقع انتهاء عملية "مركبات جدعون" خلال أسبوع تقريبا.وأوضحت أن الجيش الإسرائيلي يعرض على المستوى السياسي خيارين في حال عدم التوصل إلى صفقة، الخيار الأول هو احتلال كامل لقطاع غزة وفرض السيطرة العسكرية، والخيار الثاني هو تطويق مربع مدينة غزة ومنطقة المخيمات في وسط القطاع والسيطرة على حوالي 90% من مساحته.وفي وقت سابق، أجرى رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير جولة ميدانية وتقديرا للوضع اليوم الأحد في قطاع غزة، رافقته قيادات عسكرية رفيعة المستوى، بما في ذلك قائد المنطقة الجنوبية وقائد الفرقة 98.وأشاد زامير بالجهود العسكرية للقوات الإسرائيلية، مؤكدا أن إنجازاتها الميدانية تسرّع حسم المواجهة مع حركة حماس وتفتح الباب أمام إمكانية إبرام صفقة لتحرير الأسرى.وأكد على أن الإنجازات الميدانية ضمن عملية "عربات جدعون" هي التي "تسرع حسم معركة حماس وتخلق إمكانية التوصل لصفقة تحرير المختطفين".يأتي تصريح زامير في وقت يشهد فيه قطاع غزة سياسة تجويع قاتلة أودت بحياة عشرات الأطفال والشيوخ والنساء، وفي ظل رفض إسرائيلي قاطع لدخول المساعدات الإنسانية لإغاثة المدنيين بغزة، وسط غارات وقصف مستمر وتزايد في عدد الضحايا المدنيين.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
عائلات أسرى إسرائيل تطلب ضمانات بعدم مقتل ذويها خلال احتلال غزة
انتقدت عائلات الأسرى الإسرائيليين عملية "عربات جدعون 2" التي أقرتها الحكومة لاحتلال مدينة غزة والتي تتزامن مع جهود التوصل إلى صفقة تبادل أسرى مع "حماس" ووقف إطلاق النار، وطلبت العائلات ضمانات بعدم مقتل ذويها خلال الهجوم. جاء ذلك في رسالة وجهتها العائلات إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأربعاء، أكدوا خلالها أن الظروف "ناضجة" للتوصل إلى صفقة تبادل.وفي وقت سابق الأربعاء، صادق وزير الدفاع يسرائيل كاتس على عملية "عربات جدعون2" لاحتلال غزة، واستدعاء 60 ألف جندي من قوات الاحتياط.وقالت العائلات "إن الموافقة على خطط احتلال غزة، رغم وجود صفقة على الطاولة تتطلب موافقة نتنياهو، هي جوهر الفخ الذي يجري صنعه، وطعنة في قلب العائلات والجمهور في إسرائيل".وأضافت: "من الممكن والضروري التوصل إلى اتفاق شامل، والخطة التي كان ينبغي إقرارها الليلة الماضية هي خطة إعادة آخر المختطفين (الأسرى)".وتابعت مخاطبة رئيس الوزراء المتطرف: "نتنياهو.. الكل يعلم أن الظروف مهيأة للتوصل إلى اتفاق، والأمر بين يديك".فيما طالبت العائلات بعقد اجتماع عاجل مع كاتس ورئيس الأركان إيال زامير، للحصول على ضمانات أن عملية "عربات جدعون 2" لن تؤدي إلى قتل بقية الأسرى والرهائن المحتجزين في غزة.وتقدر تل أبيب وجود 50 أسيرا إسرائيليا بغزة، منهم 20 أحياء، بينما يقبع بسجونها أكثر من 10 آلاف و800 فلسطيني يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية.يأتي ذلك في وقت قالت وسائل إعلام عبرية إن الجيش الإسرائيلي قرر استدعاء 60 ألف جندي من الاحتياط، بهدف الاستعداد لاحتلال مدينة غزة.وتهدف "عربات جدعون2"، وفق توصيف القناة 12 العبرية، إلى "تهيئة الظروف لإنهاء الحرب مع إطلاق سراح جميع المختطفين ونزع سلاح حماس ونفي كبار قادتها، ونزع سلاح غزة، وتأمين المنطقة الأمنية لحماية التجمعات السكانية (المستوطنات)، والحفاظ على حرية عمل الجيش في غزة".وأمس الثلاثاء، حدد زامير مراحل خطة احتلال مدينة غزة، وتشمل عددا من المسارات بينها "تعزيز قوات الجيش الإسرائيلي في شمال قطاع غزة".وفي 8 أغسطس الجاري أقرت الحكومة الإسرائيلية خطة طرحها نتنياهو، لإعادة احتلال قطاع غزة بالكامل تدريجيا، بدءا بمدينة غزة.وتبدأ الخطة باحتلال مدينة غزة عبر تهجير الفلسطينيين البالغ عددهم نحو مليون نسمة إلى الجنوب، ثم تطويق المدينة وتنفيذ عمليات توغل في التجمعات السكنية.وفي 11 أغسطس، وفي إطار تنفيذ الخطة، بدأ الجيش الإسرائيلي هجوما واسعا على حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة، تخلله نسف منازل باستخدام روبوتات مفخخة، وقصف مدفعي، وإطلاق نار عشوائي، وتهجير قسري، وفق شهود عيان للأناضول.وتأتي الاستعدادات الإسرائيلية لاحتلال غزة رغم استمرار مفاوضات وقف إطلاق النار غير المباشرة بين تل أبيب وحركة حماس، حيث وافقت الأخيرة على مقترح تقدم به الوسيطان المصري والقطري، يشمل وقفا مؤقتا للعمليات العسكرية لمدة 60 يوما.وبدعم أمريكي، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.وخلّفت الإبادة الإسرائيلية 62 ألفا و64 شهيدا، و156 ألفا و573 مصابا من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، ومئات آلاف النازحين، ومجاعة أزهقت أرواح 266 شخصا، بينهم 112 طفلا.