
معزب: جلسة مرتقبة نهاية يوليو لانتخاب مكتب رئاسة مجلس الدولة
وأوضح في تصريح لتلفزيون 'المسار' أن الدعوة لعقد الجلسة الانتخابية جاءت قبل انتهاء ولاية خالد المشري في 2 أغسطس، وقبل نهاية ولاية الرئاسة المكلفة في نوفمبر، مشيرًا إلى أن الجلسة ستُعقد قبل نهاية يوليو، وستكون مخصصة فقط لانتخاب مكتب الرئاسة الجديد.
وأشار معزب إلى أن الاستجابة للمبادرة كانت كبيرة، إذ تجاوز عدد الأعضاء المشاركين 100 من أصل 142 عضوًا.
وشدد على أن الهدف هو تنظيم انتخابات نزيهة وشفافة، وتفادي ما وصفه بأخطاء وثغرات التجارب الانتخابية السابقة داخل المجلس.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ 25 دقائق
- أخبار ليبيا
ونيس: البعثة الأممية تنحاز لترتيبات الخارج وتتجاهل الشرعية الوطنية
ليبيا 24: انتقد عضو مجلس الدولة، سعيد ونيس، أداء البعثة الأممية في ليبيا، مؤكدًا أنها تركّز بشكل متزايد على ترضية الأطراف الخارجية ذات المصالح المتضاربة، على حساب تمثيل الرؤية الحقيقية للأطراف المحلية التي تعاني من الانقسام وتشتت الإرادة السياسية. وقال ونيس في تصريحات طالعتها ليبيا 24، إن البعثة الأممية تُظهر تجاهلًا واضحًا لمبدأ الشرعية الوطنية، مشيرًا إلى أن بعض مواقفها تلمّح إلى تجاوز الاتفاق السياسي الليبي وعدم اعتباره مرجعية أساسية لبرامجها وخططها. وأضاف أن غياب الرؤية والمنهجية الواضحة في إدارة الملف الليبي من قبل البعثة، وترك المجال لاجتهادات فردية لكل مبعوث جديد، يعمّق من تعقيدات الأزمة بدلًا من حلها، مشددًا على ضرورة تبني نهج مؤسسي يستند إلى ما تم تحقيقه من قبل المبعوثين السابقين. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا


الوسط
منذ ساعة واحدة
- الوسط
المستشار الألماني يطالب «نتنياهو» بوقف عاجل للحرب في غزة
أجرى المستشار الألماني فريدريش ميرتس، اليوم الجمعة، مكالمة هاتفية مع رئيس الوزراء الإسرائيلي المطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية كمجرم حرب بنيامين نتنياهو أعرب خلالها عن «أمله بالتوصل إلى وقف سريع لإطلاق النار» في قطاع غزة، وفق ما أفاد مكتبه. وأورد بيان نقلته وكالة «فرانس برس» أن فريدريش ميرتس «شدد على ضرورة إيصال المساعدة الإنسانية الطارئة إلى سكان قطاع غزة في شكل آمن ووسط ظروف لائقة»، مع تأكيده ضرورة «نزع سلاح» حماس. وتتولى ألمانيا تقديم الدعم المالي لقوات الاحتلال الإسرائيلي منذ عقود بموجب تعويضات ضخمة تدفعها برلين على خلفية قضية «الهولوكوست» إبان الحرب العالمية الثانية. وتشارك ألمانيا ضمن التحالف الغربي الذي تقوده الولايات المتحدة لدعم قوات الاحتلال التي تخوض حرب إبادة جماعية ضد الفلسطينيين في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2025.


عين ليبيا
منذ ساعة واحدة
- عين ليبيا
الضفة الغربية تحت الحصار.. تصعيد استيطاني إسرائيلي يهدد الوجود الفلسطيني
تتعرض الضفة الغربية لتصعيد غير مسبوق في عمليات الاقتحام والمداهمات العسكرية الإسرائيلية، وسط تسارع في وتيرة الاستيطان وفرض حصار مشدد على المدن والقرى الفلسطينية، منذ اندلاع الحرب على قطاع غزة في السابع من أكتوبر 2023. الجيش الإسرائيلي يغلق الضفة الغربية ويفصل مناطقها عبر الحواجز والبوابات والسواتر الترابية، بينما تواصل الحكومة الإسرائيلية توسيع المشاريع الاستيطانية، مدعومة بميزانيات ضخمة لتطوير البنية التحتية في المستوطنات. في محافظة الخليل جنوبي الضفة، يشهد جبل 'الجمجمة' إقامة بؤرة استيطانية جديدة قرب بلدة حلحول، بعد مصادرة وتجريف أراضٍ فلسطينية وجلب مساكن متنقلة وربطها بشبكات الكهرباء والمياه. ووفق إفادات شهود عيان، يواجه الفلسطينيون في المنطقة اعتداءات متكررة من المستوطنين، تشمل قطع الأشجار وتدمير المزروعات ومحاصرة المنازل. مستشار مركز 'أبحاث الأراضي'، جمال العملة، وصف الوضع بأنه 'تدمير ممنهج للوجود الفلسطيني'، محذرًا من أن المستوطنين يسيطرون على مواقع استراتيجية قريبة من الطرق الرئيسة، بينها ثمانية مواقع أُقيمت هذا العام في حلحول وحدها. وبحسب تقرير هيئة 'مقاومة الجدار والاستيطان'، أقيمت 23 بؤرة استيطانية جديدة في الضفة منذ مطلع 2025، ما أدى إلى تهجير ثلاث تجمعات فلسطينية في مناطق الأغوار وأريحا ورام الله. وتدرس السلطات الإسرائيلية إنشاء نحو 17 ألف وحدة استيطانية في الضفة والقدس، ما يعمق من سياسات الضم الزاحف. رئيس الهيئة، مؤيد شعبان، حذّر من أن إسرائيل 'تسابق الزمن لمصادرة الأرض وفرض سيادة أمر واقع'، واصفًا المرحلة الحالية بأنها 'الأخطر على القضية الفلسطينية'. وتعتبر الأمم المتحدة الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي المحتلة غير قانوني، وتدعو منذ سنوات إلى وقفه، إلا أن الهجمة الاستيطانية في الضفة الغربية، بما فيها شرقي القدس، تتواصل بوتيرة متسارعة، مقرونة بسياسات تهجير وهدم لمنازل الفلسطينيين، ما يعمّق من الأزمة الإنسانية ويقوض آمال التوصل إلى حل سياسي قائم على أساس الدولتين.