logo
رئيس الوزراء: ضرورة توفير البيئة المناسبة لطلبة امتحانات 'التوجيهي'

رئيس الوزراء: ضرورة توفير البيئة المناسبة لطلبة امتحانات 'التوجيهي'

رؤيا نيوزمنذ 2 أيام

أكد رئيس الوزراء جعفر حسّان على ضرورة توفير البيئة المناسبة لطلبة امتحانات الثانوية العامة 'التوجيهي'.
وأضاف خلال زيارة لوزارة التربية والتعليم، الأحد، 'نريد لمنظومتنا التعليمية أن تخرج الكفاءات لا أن تمنح الشهادات فحسب'.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الطفولة في مرمى نيران الاحتلال في غزة
الطفولة في مرمى نيران الاحتلال في غزة

الغد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الغد

الطفولة في مرمى نيران الاحتلال في غزة

اضافة اعلان عواصم - في مشهد يتجاوز حدود الألم، ويختصر حجم المأساة التي يعيشها المدنيون في قطاع غزة منذ ما يقارب 20 شهرا من القصف والتجويع والتهجير، وثق مقطع فيديو جديد لحظة استهداف طفلين كانا يحملان أدوات بسيطة لجلب المياه لعائلتهما، قبل أن تستهدفهم مسيرة للاحتلال بشكل مباشرة.فقد أثارت هذه الحادثة المروعة موجة غضب عارمة عبر منصات التواصل الاجتماعي، وسط تساؤلات حادة حول مصير الطفولة في قطاع غزة، في ظل الاستهداف المباشر والممنهج، مقابل سكوت دولي مستمر تجاه جرائم الإبادة التي تُرتكب بحق الأبرياء.في ذات السياق، وصفه ناشطون بأنه "دليل على وحشية لا تعرف الرحمة"، لم يكن سوى مشهد جديد في سلسلة طويلة من الجرائم التي ترتكبها قوات الاحتلال، وسط محاولات مستمرة لتزييف الحقائق وتبرير الإبادة بحق الأطفال والنساء والرجال على حد سواء.ومن جهته، ذكر رامي عبده، رئيس المركز الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، أن عائلة فلسطينية كانت تحاول الوصول إلى منزلها في المنطقة الواقعة بين شرق وجنوب خان يونس، بحثا عن برميل لحفظ المياه، في ظل النقص الحاد في المياه، قبل أن يستهدفها الجيش الإسرائيلي مباشرة.وأشار عبده إلى أنه في محاولة لتبرير الجريمة، نشر جيش الاحتلال الإسرائيلي صورا زاعما أن أفراد العائلة مقاتلون من حركة حماس، وأن البرميل الذي كانوا يحملونه يحتوي على متفجرات.وأوضح أن الجيش سبق ونشر مقاطع مشابهة، قام المركز بتفنيد زيفها بالأدلة، إلا أنه ما يزال يواصل تكرار الأكاذيب ذاتها لتبرير استهداف المدنيين العُزّل.ومن بين هذه الحالات، أشار عبده إلى مقطع موثق لقتل شابين في منطقة الزيتون جنوب غزة، حيث زعم الجيش أنهما كانا يحملان قذيفة، لكن التحليل الدقيق أظهر أن الشابين كانا يدفعان دراجة هوائية بوضوح.ورغم أن جيش الاحتلال أقرّ لاحقا بكذبه في تلك الواقعة، إلا أن المقطع، إلى جانب عشرات المقاطع الكاذبة الأخرى، ما يزال منشورا على موقعه الرسمي، مما يعكس إصرارا ممنهجا على تضليل الرأي العام.بينما، أكد مغرّدون أن الاحتلال الإسرائيلي، وكما في كل مرة، يختلق روايات كاذبة لتبرير جرائمه، رغم أن المشهد واضح ويُظهر أن الأطفال لا يحملون شيئا سوى أدوات بسيطة تُستخدم لنقل المياه.وأشار العديد من النشطاء إلى أن الاحتلال "لا يعرف حدودا للوحشية"، ولا يفرّق بين طفل أو بالغ، واصفين ما يحدث بأنه "إحلال بلا رحمة"، و"إرهاب ممنهج لا يراعي أي قانون أو أخلاق أو إنسانية".وكتب أحد النشطاء: "العدو وصل إلى مرحلة التفاخر، ونشر جرائمه ضد الأطفال في غزة وكأنها إنجازات!".كما رجّح آخرون أن الأطفال كانوا يحاولون نقل المياه إلى خيمة عائلتهم، بعد أن تم تهجيرهم من منازلهم قسرا، لكنهم لم ينجوا من بطش الاحتلال وغطرسته.وأضافوا أن الفيديو يُظهر بوضوح قمة الإجرام وقمة الإرهاب من قبل الكيان المحتل المتواصل ضد قطاع غزة منذ ما يقارب 20 شهرا، في ظل صمت عالمي مريب.وقال ناشط في تغريدة مؤثرة: "عمرك شفت مجرم بينشر توثيق جرائمه بالصوت والصورة؟! غير لأنه متأكد أنه ما في أحد ممكن يحاسبه، بل يلاقي المدح والثناء على إجرامه".وتساءل مدونون: "أين المحكمة الجنائية الدولية، وأين المؤسسات الحقوقية من هذا الفيديو؟! هذا الفيديو لم يكن الأول، ولن يكون الأخير، الذي يوثّق إجرام الاحتلال بحق الأطفال الأبرياء في قطاع غزة".في السياق كشفت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، أن 50 ألف طفل استُشهدوا أو أصيبوا في قطاع غزة،خلال 20 شهرا فقط. - (وكالات)

الرئيس البرازيلي يكرّم الدكتور معن النسور الرئيس التنفيذي لشركة البوتاس العربية بوسام ريو برانكو تقديرا لدوره في تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين
الرئيس البرازيلي يكرّم الدكتور معن النسور الرئيس التنفيذي لشركة البوتاس العربية بوسام ريو برانكو تقديرا لدوره في تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

الرئيس البرازيلي يكرّم الدكتور معن النسور الرئيس التنفيذي لشركة البوتاس العربية بوسام ريو برانكو تقديرا لدوره في تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين

نيابةً عن الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، قام السفير البرازيلي في الأردن، السيد مارسيو فاغونديس دو ناسيمنتو، بتقليد وسام ريو برانكو للدكتور معن النسور، الرئيس التنفيذي لشركة البوتاس العربية. وقد جرت مراسم التكريم في حفل خاص استضافه السفير دو ناسيمنتو في مقر السفارة البرازيلية في عمّان، بحضور أصحاب الدولة السيد فيصل الفايز والسيد سمير الرفاعي والدكتور عبدالله النسور. كما حضرت مراسم التقليد السيدة ألزبيتا كلاين رئيسة الاتحاد الدولي للأسمدة. ويُعد وسام ريو برانكو تكريماً يحمل اسم جوزيه بارانهوس، بارون ريو برانكو، الذي يُعتبر الأب الروحي للدبلوماسية البرازيلية، ويُنسب إليه الفضل في ترسيم حدود البرازيل من خلال الوسائل السلمية والعمل الدبلوماسي. ويأتي هذا الوسام تقديراً من الحكومة البرازيلية للدور البارز الذي قام به الدكتور النسور في تعزيز العلاقات الثنائية التجارية بين جمهورية البرازيل الاتحادية والمملكة الأردنية الهاشمية، لما فيه مصلحة شعبي البلدين الصديقين. وفي كلمته خلال الحفل، قال السفير دو ناسيمنتو: 'إنه لشرف كبير لي أن أُقلدكم هذا الوسام، يا صديقي العزيز، فأنتم من الداعمين للعلاقات التجارية والودية مع البرازيل. إننا نُقدّر الشركاء الحقيقيين والأصدقاء المخلصين، وخاصة في أوقات الشدّة والتحديات. واليوم، يمكن للبرازيل أن تقول إن شركة البوتاس العربية والرئيس التنفيذي الدكتور معن النسور من دون شك على رأس قائمة هؤلاء الشركاء.' وفي كلمته التي ألقاها رداً على هذا التكريم، عبّر الدكتور النسور عن تقديره وامتنانه لمنحه وسام ريو برانكو، الذي تم منحه له بمرسوم صادر عن الرئيس البرازيلي السيد لويس إيناسيو لولا دا سيلفا. واستعرض الدكتور النسور الجهود الأردنية لتلبية احتياجات السوق البرازيلية من الأسمدة البوتاسية، قائلاً: 'لقد أطلقت شركة البوتاس العربية استراتيجية متكاملة شملت تطوير المنتجات، والتكيّف مع احتياجات السوق، والاستثمار في تحسين البنى التحتية. وقد شهدت صادراتنا إلى البرازيل قفزة استثنائية، حيث ارتفعت من عدم وجود أي صادرات أردنية من البوتاس إلى البرازيل قبل عام 2018، إلى 42,000 طن في عام 2019، وصولاً إلى أكثر من 319,000 طن في عام 2024، أي ما يشكّل 90% من إجمالي صادرات الأردن إلى البرازيل، وهذا يعكس التزامنا الراسخ وقدرتنا على التكيّف. والبرازيل اليوم أصبحت من أكبر مستوردي البوتاس الأردني.' وقد شهدت العلاقات التجارية الأردنية-البرازيلية نمواً مطّرداً في السنوات الأخيرة، في ظل اهتمام مشترك بتوسيع التعاون الاقتصادي في قطاعات استراتيجية. وتُعد البرازيل من أبرز المصدّرين العالميين للمنتجات الزراعية، حيث تُزوّد الأردن بسلع أساسية مثل المواد الغذائية، فيما يصدّر الأردن البوتاس والأسمدة لدعم قطاع الزراعة البرازيلي الضخم. وقد تعزّز هذا التبادل التجاري من خلال الزيارات رفيعة المستوى وافتتاح مكاتب تمثيلية، مثل مكتب شركة البوتاس العربية في مدينة ساو باولو. ويواصل البلدان استكشاف سبل جديدة للتعاون، في إطار التزام مشترك بالتجارة المستدامة والأمن الغذائي والتكامل الاقتصادي الاستراتيجي

حفل إشهار وتوقيع كتاب "مكافحة الفساد" للأديب الطعاني
حفل إشهار وتوقيع كتاب "مكافحة الفساد" للأديب الطعاني

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • الغد

حفل إشهار وتوقيع كتاب "مكافحة الفساد" للأديب الطعاني

اضافة اعلان إربد - نظمت جمعية عالم المعرفة ومبادرة "إربد تقرأ" وجمعية بيادر الخير في قاعة غرفة تجارة إربد، مساء أول من أمس، حفلا لإشهار وتوقيع كتاب بعنوان "مكافحة الفساد" للأديب والباحث الدكتور محمد طعاني.وخلال الحفل الذي أداره الدكتور هاني عبيدات، ألقى راعي الحفل وزير الأشغال والإسكان الأسبق الدكتور محمد طالب عبيدات، كلمة تحدث فيها عن دور المواطن في تعزيز المواطنة الصالحة وترسيخ قيم الولاء والانتماء للوطن عبر التصدي للفساد ومحاربة مختلف أشكاله، بداية من دواخلنا وارتباط الدافع بالضمير قبل القوانين الرادعة.من جانبه، قدم رئيس مبادرة "إربد تقرأ" الأديب محمود العلاونة قراءة تمهيدية، تحدث فيها بشكل موجز عما جاء في الكتاب، مشيدا بالجهود والتشاركية في تعزيز العمل الثقافي الوطني، وضرورة التعبير عن الانتماء والولاء بمزيد من العمل والإنجازات التي من شأنها نهضة الوطن وتحسين حياة الأفراد.وأشار الى أن الهدف من هذه الأمسية هو المساهمة في تعزيز الوعي المجتمعي بقضايا الوطن والانتصار للثوابت والقيم، حيث جاءت كل القراءات التحليلية للكتاب بما يصب في المصلحة الوطنية.من جانبها، تحدثت الدكتورة روان الحياري من جامعة العلوم والتكنولوجيا عن الفساد كمنظومة لا تقتصر على الفساد المادي فقط، بل تشمل جوانب اجتماعية وثقافية وحياتية، وأن مكافحة الفساد بحاجة لمعالجة إشكاليات المنظومة الأخلاقية التي ينطلق منها المجتمع.كما تحدث المحامي عبدالله الشياب عن الفساد من جانب قانوني، منطلقا من التعاقدية في إنشاء المنظومة القانونية في مكافحة الفساد، مؤكدا دور الأسرة في إنشاء وتأسيس المنظومة الأخلاقية التي ينطلق منها الفرد نحو المجتمع.وقدمت الأديبة جينا صالح قراءة وصفية للكتاب حملت طابعا أدبيا لمفهوم الوعي وضرورة السعي للارتقاء بالوعي الجمعي للأفراد، بما يجعلهم أكثر مسؤولية وحرصا على التعاطي مع قضايا مجتمعهم وأمتهم بما فيه صالح الوطن وصلاح المواطن والأمة.وتحدثت الدكتورة سناء عبابنة عن الكتاب من حيث المنهجية التي اتبعها الأديب الطعاني، في محاولته لبناء ثقافة وطنية نابذة للفساد بجميع أشكاله وكيفية السعي نحو مكافحته.وفي ختام الأمسية التي حضرها نخبة من الأكاديميين والمثقفين والمهتمين بالشأن الثقافي والمجتمعي، تم توقيع نسخ من الكتاب وسط أجواء من التفاعل والتقدير من الحضور، مؤكدين أن محاربة الفساد تبدأ من النفس عبر تعزيز الوعي المجتمعي وفتح قنوات الحوار بين المواطن والمؤسسات كافة. -(بترا)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store