logo
في الصيف.. احذرى مكونات بمستحضرات التجميل تضر ببشرتك

في الصيف.. احذرى مكونات بمستحضرات التجميل تضر ببشرتك

الجمهوريةمنذ 5 ساعات

من أبرز هذه المكونات: أحماض الفاكهة مثل الغليكوليك واللاكتيك، والتي تُضعف الطبقة الخارجية للبشرة وتزيد حساسيتها، بالإضافة إلى الريتينول، المعروف بفعاليته في مقاومة التجاعيد، لكنه يسبب تصبغات وحساسية عند استخدامه نهارًا.
كما أن الزيوت الأساسية والعطور تُعد من أكثر المكونات المسببة للبقع والحروق عند تفاعلها مع الشمس، رغم التعديلات التي أُجريت على تركيبات العطور مؤخرًا. كذلك، يُنصح بتجنّب المنتجات التي تحتوي على مستخلصات الحمضيات، التين، القرفة، أو مادة "التريكلوسان" الموجودة في بعض مضادات التعرّق.
ولا يتوقف الأمر عند مستحضرات التجميل فقط، بل إن بعض الأدوية أيضًا قد تزيد من حساسية الجلد تجاه الشمس، لذا يُنصح بقراءة النشرات المرفقة بالأدوية أو استشارة الصيدلي.
في المقابل، تفقد بعض المكونات مثل الفيتامين C والأنزيمات المقاومة للأكسدة كـ"الكاتالاز" فعاليتها عند التعرض المباشر للحرارة والضوء. لهذا، ينصح الخبراء بتفحّص مكونات المنتجات التجميلية جيدًا صيفًا، واختيار ما هو آمن ومتوافق مع الأجواء المشمسة، لتفادي مفاجآت غير سارة على البشرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في الصيف.. احذرى مكونات بمستحضرات التجميل تضر ببشرتك
في الصيف.. احذرى مكونات بمستحضرات التجميل تضر ببشرتك

الجمهورية

timeمنذ 5 ساعات

  • الجمهورية

في الصيف.. احذرى مكونات بمستحضرات التجميل تضر ببشرتك

من أبرز هذه المكونات: أحماض الفاكهة مثل الغليكوليك واللاكتيك، والتي تُضعف الطبقة الخارجية للبشرة وتزيد حساسيتها، بالإضافة إلى الريتينول، المعروف بفعاليته في مقاومة التجاعيد، لكنه يسبب تصبغات وحساسية عند استخدامه نهارًا. كما أن الزيوت الأساسية والعطور تُعد من أكثر المكونات المسببة للبقع والحروق عند تفاعلها مع الشمس، رغم التعديلات التي أُجريت على تركيبات العطور مؤخرًا. كذلك، يُنصح بتجنّب المنتجات التي تحتوي على مستخلصات الحمضيات، التين، القرفة، أو مادة "التريكلوسان" الموجودة في بعض مضادات التعرّق. ولا يتوقف الأمر عند مستحضرات التجميل فقط، بل إن بعض الأدوية أيضًا قد تزيد من حساسية الجلد تجاه الشمس، لذا يُنصح بقراءة النشرات المرفقة بالأدوية أو استشارة الصيدلي. في المقابل، تفقد بعض المكونات مثل الفيتامين C والأنزيمات المقاومة للأكسدة كـ"الكاتالاز" فعاليتها عند التعرض المباشر للحرارة والضوء. لهذا، ينصح الخبراء بتفحّص مكونات المنتجات التجميلية جيدًا صيفًا، واختيار ما هو آمن ومتوافق مع الأجواء المشمسة، لتفادي مفاجآت غير سارة على البشرة.

كيف تحصل على فيتامين د من أشعة الشمس بأمان؟
كيف تحصل على فيتامين د من أشعة الشمس بأمان؟

مصراوي

timeمنذ 11 ساعات

  • مصراوي

كيف تحصل على فيتامين د من أشعة الشمس بأمان؟

تعد أشعة الشمس وسيلة طبيعية وفعالة لزيادة إنتاج فيتامين (د) في الجسم، حيث يؤدي دورا حيويا في الحفاظ على صحة العظام والأسنان والعضلات. ومع ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف، يتجه الكثيرون لقضاء وقت أطول في الهواء الطلق. وهذا الإقبال يمنحهم فرصة رائعة للاستفادة من فوائد أشعة الشمس، وعلى رأسها تعزيز إنتاج فيتامين د في الجسم. ويسهم هذا الفيتامين في تنظيم مستويات الكالسيوم والفوسفات في الجسم، وهما عنصران ضروريان لبنية الجسم السليمة. غير أن نقصه قد يؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة، منها تشوّهات العظام عند الأطفال مثل مرض الكساح، ولين العظام لدى البالغين، وهي حالة تتسم بآلام العظام الناتجة عن انخفاض مستويات الفيتامين، وفقا لصحيفة "ميرور" البريطانية. ولتحقيق التوازن بين الفائدة والوقاية، من الأفضل التعرض لأشعة الشمس باعتدال، حيث أن "25 دقيقة من التعرض للشمس عدة مرات أسبوعيا كافية لتعزيز إنتاج فيتامين (د) بصورة طبيعية وآمنة". كما أشار موقع هيئة الخدمات الصحية البريطانية (NHS) إلى أن الحصول على فيتامين (د) من الشمس لا يشكل خطر الإفراط، لكن التعرض المفرط قد يسبب أضرارا أخرى، مثل تلف الجلد وزيادة خطر الإصابة بسرطان الجلد. لذا، يُنصح باستخدام واقي الشمس وتغطية البشرة وتفادي فترات الذروة في سطوع الشمس، خاصة عند التواجد لفترات طويلة في الخارج. ويتوفر فيتامين (د) أيضا في عدد محدود من الأطعمة، منها الأسماك الزيتية واللحوم الحمراء وصفار البيض، في حين تعد المكملات الغذائية وسيلة موصى بها لسد النقص، خاصة في أشهر الشتاء التي تقل فيها أشعة الشمس.

احذر المفاهيم الخاطئة.. معلومات مهمة عن "فيتامين د" والأطفال
احذر المفاهيم الخاطئة.. معلومات مهمة عن "فيتامين د" والأطفال

مصرس

timeمنذ 17 ساعات

  • مصرس

احذر المفاهيم الخاطئة.. معلومات مهمة عن "فيتامين د" والأطفال

فيتامين د من العناصر الأساسية لنمو الأطفال وتقوية عظامهم وتعزيز مناعتهم، إلا أن هناك كثيرًا من المفاهيم الخاطئة المرتبطة به، سواء في طرق الحصول عليه أو توقيت استخدامه أو حتى الاعتقاد بإمكانية تعويضه بالغذاء فقط. وفي هذا الإطار، يوضح د. هشام عبد الغني، أستاذ جراحة عظام الأطفال بكلية طب القصر العيني، أهمية فيتامين د ودوره الحيوي، خاصة خلال مراحل النمو المبكرة.ويشدد على أن فيتامين د لا يمكن الاعتماد فيه على التخمين أو العشوائية، بل يتطلب في البداية إجراء تحليل لقياس نسبته في الجسم، حتى يتم تحديد الجرعة المناسبة لكل مرحلة عمرية.اقرأ أيضًا| بديل صحي لأشعة الشمس.. 4 أطعمة صحية تحتوي على فيتامين دويشير إلى أن الجرعات اليومية الموصى بها للأطفال هي كالتالي:400 وحدة دولية يوميًا خلال أول 6 أشهر من العمر.600 وحدة يوميًا من عمر 6 أشهر حتى عام.من 800 إلى 1000 وحدة بعد العام الأول.وعن مصادر فيتامين د، يؤكد د. هشام أن الشمس تظل المصدر الرئيسي والأكثر فاعلية لهذا الفيتامين، حيث يمكن الحصول عليه من خلال تعريض الجلد مباشرة لأشعة الشمس لمدة تتراوح بين 10 إلى 30 دقيقة يوميًا صباحا أو وقت الغروب، وذلك دون استخدام واقي شمس أو التعرض من خلف الزجاج، إذ إن الزجاج يمنع امتصاص الأشعة فوق البنفسجية اللازمة لتكوين فيتامين د في الجلد.أما من ناحية التغذية، فيوضح أن الحصول على فيتامين د من الطعام فقط أمر ليس بسيطا، حيث يتطلب الأمر تناول كميات ضخمة من أطعمة معينة مثل البيض، بما يعادل نحو 20 بيضة يوميًا، وهذا غير منطقي أو صحي، مما يجعل المكملات الدوائية الخيار الأفضل والعملي لتعويض النقص.ويُحذر د. هشام من اعتقاد شائع بين الأمهات، وهو أن تناول الأم المرضعة لفيتامين د يكفي لنقله إلى الرضيع عن طريق اللبن، مؤكدًا أن هذا اعتقاد خاطئ تمامًا، لأن فيتامين د لا يُمتص من خلال حليب الأم.ويضيف أيضًا أن بعض الأطباء أو الأهالي يوقفون تناول فيتامين د خلال فترة المرض، وهذا تصرف غير صحيح، لأن فيتامين د يلعب دورًا كبيرًا في تقوية الجهاز المناعي، وبالتالي فإن الاستمرار في تناوله أثناء المرض يكون له أثر إيجابي.ويختم الدكتور هشام بالتأكيد على أن فيتامين د لا يُعطى لفترة قصيرة فقط — مثل ثلاثة أشهر — ثم يُوقف، خاصة في ظل غياب التعرض الكافي لأشعة الشمس فطالما لا يوجد تعرض منتظم للشمس، لا يجب التوقف عن إعطاء الفيتامين.جاء ذلك ضمن فعاليات المؤتمر الأول لطب أطفال القاهرة والذي تنظمه مستشفيات وزارة الصحة بالقاهرة.وتناول المؤتمر آخر ما توصلت إليه الأبحاث في مجال طب الأطفال و حديثي الولادة و ما يتعلق بتغذية الطفل و ما يخص الطفل من الأمراض الجلدية و إصابات ما بعد الولادة و تأثيرها على النمو العقلي و العضلي للطفل و حساسية الصدر في الأطفال و عدد جديد من الأدوية المستخدمة و الخطوط الجديدة في علاج ارتجاع المعدة و تحديد الوقت المناسب للتدخل الجراحي و مشاكل العظام الوراثية و المكتسبة والطرق الجديدة في تشخيصها و علاجها و الطرق الجديدة للإعاشة الأطفال حديثي الولادة و كيفية علاج أمراض الجهاز التنفسي بدون تدخلات غير عنيفة.والجديد في اكتشاف مرض التوحد وعلاجه، وآخر ما توصل إليه العلم في علاج الحالات الجراحية في الأطفال بالمنظار.ويحاضر بالمؤتمر نخبة من كبار أساتذة طب الأطفال من مختلف الجامعات المصرية وتعقد جلسات المؤتمر بحضور أكثر من 300 طبيب من مختلف محافظات الجمهورية ومن وزارة الصحة والتامين الصحي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store