logo
عائلة فورد رابتُر تعيد تعريف الأداء على الطرقات الوعرة

عائلة فورد رابتُر تعيد تعريف الأداء على الطرقات الوعرة

البوابة١٣-٠٢-٢٠٢٥

لا تعتبر عائلة طرازات رابتر من فورد – رينجر رابتُر وبرونكو رابتُر و F-150 رابتُر – مجرّد شاحنات... بل تمثل فلسفة كاملة للسيارات التي تحمل صلابة فورد في التصنيع، إذ ولدت نتيجة دمج خبرة فورد في شاحنات الطرق الاسفلتية عالية الأداء وتراثها في سباقات الطرقات الصحراوية والوعرة.
بدأت السلسلة مع سيارة F-150 رابتُر الرائدة في العام 2009 ثم نمت على مدار السنوات الـ15 الماضية لتصبح عائلة مكوّنة من ثلاث سيارات.
أمّا المبادئ الأساسية التي وضعت لتلك السيارة الأصلية – مسار عجلات أعرض، وهيكل معزز، ونظام تعليق متقدّم وطويل المدى أثبت جدارته في السباقات، ومحرّكات مضبوطة من قبل فورد برفورمانس (بتقنية مقاومة بطء الاستجابة)، وأوضاع قيادة متقدّمة، بما فيها وضع باها (1) Baja، ومزايا تصميم وظيفية مثل ألواح الحماية السفلية شديدة التحمّل والمصدّات الفولاذية المعززة – فتبقى أساسية في كل طراز من طرازات رابتُر.
ويتجلّى هذا الالتزام بالأداء الحقيقي في أنّ كل طراز من طرازات رابتُر يتنافس في فئته ضمن سباق باها 1000.
مدير فورد برفورمانس وبرنامج المركبات الخاصة في فورد أستراليا، جاستن كابيتشانو، صرّح بالقول: "تعتبر رابتر عائلة مختلفة عن مثيلاتها من الطرازات الأساسية. فهي عائلة من السيارات المستوحاة من تراث فورد في سباقات الطرقات الوعرة والتي أثبتت نفسها الآن في بعض أصعب سباقات الطرقات الوعرة على هذا الكوكب."
النجاح العالمي
رسّخت رينجر رابتر مكانتها لدى هواة الأداء من جنوب إفريقيا والشرق الأوسط إلى تايلاند وأستراليا ونيوزيلندا، وكل الأماكن بينهما.
كاي هارت، رئيس مجموعة الأسواق الدولية في فورد، أوضح بالقول: "في جميع أسواق المجموعة، كانت كل سيارة رينجر من أصل ست سيارات تم بيعها في العام 2024 من طراز رابتر."
التصميم وفق الطلب
عندما يتعلّق الأمر بالقدرة على الطرقات الوعرة، فإنّ سيارات رينجر رابتُر وبرونكو رابتُر وF-150 رابتُر تعتبر من أعلى السيارات قوة وهجوميّة.
وسواء كان الأمر يتّصل بشقً طريق وعرة من الحصى أو الزحف على الصخور بسرعة منخفضة أو القيادة بقوة عبر الكثبان الرملية، فإنّ جميع طرازات رابتر الثلاثة مجهّزة للمغامرة مع أوضاع قيادة قابلة للاختيار، وأدوات امتصاص صدمات ذات صمّامات نشطة من "فوكس" ويمكنها "التنبّؤ والاستعداد"، وأنظمة هيكل وتعليق معززة للتعامل مع أقسى المسالك خارج الطرقات الإسفلتية.
وأضاف كابيتشانو: "تم تطوير طرازات رابتر الثلاثة لغرض محدّد، وهو جودة الأداء. فسواء كان الأمر يتعلّق برينجر رابتر أو برونكو رابتر أو F-150 رابتُر، مجرّد قيادتها على الطريق يكفي للتأكيد على أنّ أداء هذه السيارات لا يضاهى العمل وأنّ اسم رابتر متأصلّ فيها بعمق."
تتوفّر سيارات رينجر رابتُر وبرونكو رابتُر وF-150 رابتُر لدى وكلاء فورد المعتمدين في الشرق الأوسط.
إخلاء المسؤولية
وضع باها مخصص للقيادة على الطرق الوعرة فقط.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"الطاير للسيارات" تحصد ثلاث جوائز من شركة فورد موتورز تقديراً لأدائها المتميز في الشرق الأوسط
"الطاير للسيارات" تحصد ثلاث جوائز من شركة فورد موتورز تقديراً لأدائها المتميز في الشرق الأوسط

البوابة

timeمنذ 3 أيام

  • البوابة

"الطاير للسيارات" تحصد ثلاث جوائز من شركة فورد موتورز تقديراً لأدائها المتميز في الشرق الأوسط

حصلت شركة "الطاير للسيارات"، الوكيل والموزع الحصري لسيارات "فورد" و"لينكون" في الإمارات العربية المتحدة، على ثلاث جوائز من شركة فورد موتورز في منطقة الشرق الأوسط. ويأتي هذا التتويج بعد أن قفزت مبيعات الشركة الإجمالية بنسبة كبيرة بلغت 59% خلال عام 2024. حصلت "الطاير للسيارات" على "جائزة لينكون للتميز لعام 2024". وجاء هذا التتويج تقديراً لأدائها السنوي المتميز في مبيعات السيارات وخدماتها الاستثنائية، وهو ما عكسته نتائج مؤشر صافي نقاط الترويج بناءً على تقييمات عملاء "لينكون" على مدار العام. كما حصلت "الطاير للسيارات" على جائزة الرئيس لمبيعات السيارات الجديدة لعلامتي "فورد" و"لينكون" خلال المؤتمر الإقليمي السنوي الأخير لموزعي فورد الشرق الأوسط الذي أقيم في دبي؛ حيث شهدت مبيعات "فورد" في الإمارات نمواً كبيراً بنسبة 64%، في حين ارتفعت مبيعات "لينكون" بنسبة 21% محققةً أعلى معدل مبيعات للعلامة في المنطقة. وبهذه المناسبة، قال أشوك خنّا، الرئيس التنفيذي لشركة "الطاير للسيارات": يحرص فريق المبيعات وفريق خدمات ما بعد البيع لسيارات 'فورد' و'لينكون' على توفير خدمة استثنائية عبر جميع المراحل. ونواظب على تطوير مهارات موظفينا والارتقاء بمستوى خدماتنا وتحديث مرافقنا. كما نسعى إلى تطوير تجربتنا الرقمية عبر تطبيق الطاير للسيارات وموقع التجارة الإلكترونية الخاص بنا، اللذين يحظيان بتقييمات ممتازة. ويهدف ذلك إلى ضمان تجربة خدمة وشراء تتسم بالسلاسة والمتعة، سواء عبر الإنترنت أو في صالات العرض التقليدية. وتعكس هذه الجوائز مدى التزامنا وجهودنا المتواصلة، وتفانينا في العمل". من جهته، قال رافي رافيشاندران، رئيس "فورد الشرق الأوسط": "تُعدّ 'الطاير للسيارات' شريكنا الأكثر تميزاً في دولة الإمارات لما تقدّمه من تجارب استثنائية للعملاء، والنمو اللافت الذي تحققه في مبيعات 'فورد' و'لينكون'. وقد أفضت رؤيتها الاستراتيجية، المدعومة بفريق عمل مؤهل ومرافق وعمليات تركز على العميل في المقام الأول، إلى تسجيل زيادة إجمالية في المبيعات بنسبة 59%، كما ساهمت في تعزيز مكانة علامتنا التجارية ضمن سوق شديدة التنافسية. ومع مجموعة طرازات 2025 الجديدة كلياً - بما في ذلك فورد إكسبيديشن، وموستانج Mach-E الأولى من نوعها، وتيريتوري، ولينكون نافيجيتور – نثق بأن 'الطاير للسيارات' ستحافظ على هذا الأداء القوي وتحقق مزيداً من الإنجازات". وتعدُّ "الطاير للسيارات" الوكيل والموزع الرسمي لـ "شاحنات فورد" في دولة الإمارات، وقد حصدت العديد من الجوائز تقديراً لتميزها في مجالي المبيعات والخدمة لجميع العلامات التجارية التي تتولى توزيعها. -انتهى- نبذة عن الطاير للسيارات تأسست شركة "الطاير للسيارات" عام 1982؛ وهي تمثل نخبة من كبريات شركات صناعة السيارات الأوروبية والأمريكية والآسيوية بما فيها "فورد"، و"لينكون"، و"جاكوار"، و"لاند روڤر"، و"فيراري" و"مازيراتي"، ، و"شاحنات فورد"، و و"فوتون"، و"فين فاست" و"ديبال" في مختلف أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة. وتحظى الشركة بشبكة متنامية من مراكز المبيعات، والخدمات، وقطع الغيار في دبي، والشارقة، وأبوظبي، ورأس الخيمة، والفجيرة؛ فضلاً عن فريق عمل متفرغ يضم أكثر من 2800 خبير ومختص للارتقاء بخدمة العملاء إلى أعلى المستويات. وتتولى شركة "بريمير موتورز"، من خلال شركة "الطاير للسيارات"، تمثيل علامات "فورد"، و"لينكون"، و"جاكوار"، و"لاند روڤر"، و"فيراري"و"مازيراتي"، ، و" شاحنات فورد"، و و"فوتون"، و"فين فاست" و"ديبال" في إمارة أبوظبي. للمزيد من المعلومات، يرجى التواصل مع سوني إلياس، مدير العلاقات العامة في شركة "الطاير للسيارات"، دبي، الإمارات العربية المتحدة؛ عبر الهاتف: 3037515 9714+، أو الجوال: 971505811249+، أو البريد الإلكتروني: selias@

أول سيارة نووية في التاريخ .. لماذا لم ترَ النور؟
أول سيارة نووية في التاريخ .. لماذا لم ترَ النور؟

عمون

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • عمون

أول سيارة نووية في التاريخ .. لماذا لم ترَ النور؟

عمون - قد يبدو الأمر خيالًا علمياً، لكن في خمسينات القرن الماضي، كانت فكرة قيادة سيارة تعمل بالطاقة النووية أمراً مأخوذاً، على محمل الجد، ففي ذروة "الحمّى الذرّية"، حين بدا أن الطاقة النووية هي مفتاح المستقبل، أطلقت شركة "فورد" تصميما تجريبيا لسيارة أطلقت عليها اسم "نيوكليون" (Nucleon)، طموحة في فكرتها، فريدة في تصميمها، لكنها لم تغادر مرحلة النموذج الأولي قط. "نيوكليون"… سيارة الحلم الذري في عام 1958، كشفت "فورد" عن تصميم تخيّلي لسيارة مزوّدة بمفاعل نووي صغير في الخلف، لم يكن هذا الحلم بمعزل عن المزاج العام آنذاك؛ إذ كانت مدينة بيتسبرغ (تقع في ولاية بنسلفانيا) قد أصبحت لتوّها أول مدينة أمريكية تُغذّى بالكامل بالطاقة النووية، وبدت الحدود بين العلم والخيال تتلاشى، وفقا لموقع ecoportal. كان الهدف أن تقطع "نيوكليون" نحو 8,000 كيلومتر دون الحاجة للتزود بالوقود، في وقت كانت فيه المسافات الطويلة تحديا حقيقيا لصنّاع السيارات. لكن لم يلفت الأنظار الطموح وحده، بل أيضًا أبعاد السيارة غير المألوفة، حيث بلغ طولها نحو 5.1 أمتار، وعرضها قرابة مترين، وارتفاع سقفها لم يتجاوز 1.06 متر، مع تصميم يدفع مقصورة القيادة إلى مقدمة السيارة بشكل غير تقليدي لدعم وزن المفاعل الخلفي. كيف كان من المفترض أن تعمل؟ تخيلت "فورد" أن تحتوي السيارة على وحدة طاقة نووية قابلة للتبديل، تتوفر بعدة مقاسات، بحيث يختار السائق القدرة الحصانية المناسبة له – مفهوم شبيه بفكرة البطاريات القابلة للتبديل اليوم. هذه الوحدة تُشغّل محوّلات عزم إلكترونية يُعتقد أنها كانت ستعمل عبر نظام شبيه بالسيارات الكهربائية الهجينة. لكن رغم البريق النووي، واجه المشروع تحديا تقنيا معقّدا تمثل في تحويل الطاقة الحرارية الناتجة عن المفاعل إلى طاقة ميكانيكية لتشغيل العجلات. وهذه العملية، كما شبّهها أحد الخبراء، تشبه تحويل العملات في المطار: "دائما ما تخسر شيئا في المقابل". لماذا فشلت "نيوكليون"؟ بعد الضجة الإعلامية، اختفت "نيوكليون" بسرعة من المشهد، لم تكن تقنيات الطاقة النووية آنذاك – ولا حتى اليوم – مناسبة لتطبيقها في السيارات الخاصة. فالمشكلة لم تكن في تصنيع مفاعل صغير، بل في التعامل مع الحرارة الهائلة الناتجة عنه، وكيفية تحويلها إلى قوة دافعة بكفاءة مقبولة داخل حيز سيارة صغيرة. ووفقا للدكتور إل. دايل توماس، نائب مدير مركز أبحاث الدفع بجامعة ألاباما في هنتسفيل فإن "العقبة الحقيقية لا تكمن في تصميم قلب المفاعل، بل في كيفية تحويل الطاقة الحرارية إلى طاقة ميكانيكية، والتخلّص من الحرارة الزائدة ضمن المساحة الضيقة لسيارة ركاب". فعلى عكس محركات الاحتراق الداخلي، تحتاج المفاعلات النووية إلى سلسلة معقّدة من التحويلات، من حرارة إلى بخار، ثم إلى كهرباء، ثم إلى حركة ميكانيكية، وكل خطوة تُفقد جزءا من الكفاءة. رغم أن "فورد" لم تُطلق يومًا سيارة نووية إلى الأسواق، فإن الحلم لم يكن عبثا، لقد شكّل لحظة جريئة في تاريخ الابتكار، وعكس روحا مستقبلية حاولت تخيّل ما هو ممكن. واليوم، وبعد عقود من ذلك الطموح النووي، تواصل "فورد" مسيرتها عبر تقنيات جديدة، من السيارات الكهربائية إلى أنظمة القيادة الذاتية – دون الحاجة لمفاعل نووي في الصندوق الخلفي.

استدعاء عاجل لنوعين من سيارات فورد بسبب خطر الاشتعال المفاجئ
استدعاء عاجل لنوعين من سيارات فورد بسبب خطر الاشتعال المفاجئ

سرايا الإخبارية

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سرايا الإخبارية

استدعاء عاجل لنوعين من سيارات فورد بسبب خطر الاشتعال المفاجئ

سرايا - استدعت شركة فورد أكثر من 30 ألف سيارة بسبب خلل في حاقن الوقود قد يؤدي إلى تسرب البنزين حول المحرك، ما يزيد من خطر اندلاع الحرائق أثناء القيادة. ويشمل الاستدعاء نموذجي "إسكيب" (2020-2022) و"برونكو سبورت" (2021-2023). وأصدرت الإدارة الوطنية الأمريكية لسلامة المرور على الطرق السريعة (NHTSA) تحذيرا بشأن الخلل، مشيرة إلى أن 33576 سيارة من المشمولة في الاستدعاء كانت ضمن استدعاءين سابقين، إلا أن العطل لم يُصلح بشكل صحيح. ويعد حاقن الوقود عنصرا أساسيا في المحركات التي تعمل بالبنزين، حيث يقوم برش الوقود داخل المحرك بكميات محسوبة. لكن عند تشققه، قد يتسرب البنزين إلى أجزاء أخرى من السيارة، ما يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة المحرك أثناء التشغيل. وفي حال لامس الوقود المسرب سطحا ساخنا أو تعرض لشرارة كهربائية، فقد يشتعل مسببا حريقا خطيرا. وأعلنت فورد أنها ستبدأ في إرسال إشعارات بريدية لأصحاب السيارات المتأثرة اعتبارا من 24 أبريل. وستقوم الشركة بإصلاح التشققات في حاقن الوقود وتحديث برنامج وحدة التحكم في مجموعة نقل الحركة مجانا لضمان سلامة المركبات. ومع ذلك، يحذر الخبراء من أن تأجيل هذه الإصلاحات قد يكون خطيرا للغاية، نظرا للمخاطر المرتبطة بتسرب الوقود وارتفاع حرارة المحرك. ويُضاف هذا الاستدعاء إلى سلسلة من المشكلات التقنية التي واجهتها فورد مؤخرا. ففي يناير، استدعت الشركة 272817 سيارة في الولايات المتحدة بسبب عطل في البطارية قد يؤدي إلى فقدان بعض الميزات الكهربائية، مثل أضواء الطوارئ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store