
الأسهم السعودية تعمق خسائرها منذ بداية العام إلى 10 %
واصلت الأسهم السعودية تراجعها للجلسة الثانية لتعمق خسائرها منذ بداية العام إلى 10%، بحسب وحدة التحليل المالي في صحيفة "الاقتصادية".
بلغ مؤشر "تاسي" 10825 نقطة فاقدا 1.5% عن الجلسة السابقة، بضغط من معظم الشركات على رأسها "أرامكو السعودية".
ورفع 8 دول في "أوبك+" إنتاجها 411 ألف برميل يوميا في شهر يوليو، يثير مخاوف بشأن أسعار النفط، رغم أن القرار من الممكن إيقافه مؤقتا أو تعديله وفقا لظروف السوق.
وتراجعت أسعار نفط برنت 2% الأسبوع الماضي، معمقة خسائرها إلى 14% منذ بداية العام.
في المقابل، لا تزال العوامل الرئيسية غير قادرة على تعزيز شهية المخاطرة، في ظل استمرار حالة عدم اليقين المرتفعة وتزايد حدة الحرب التجارية.
وتحسنت تقييمات السوق خاصة مع تسجيل عدد من الشركات مستويات سعرية منخفضة رغم نمو أرباحها في الربع الأول، وتوقعات بالنمو خلال العام الجاري.
والضغوط الحالية قد تكون سابقة لتوقف السوق لإجازة عيد الأضحى، ما يدفع متعاملين نحو البيع، إلا أن ذلك لن يستمر حتى نهاية الأسبوع في حال عدم تراجع أسعار النفط.
على صعيد القطاعات، تراجعت جميع القطاعات ما عدا "الرعاية الصحية" ارتفع بنحو 0.1%، فيما كان "إدارة وتطوير العقارات" الأعلى تراجعا بنحو 2.3%.
وحدة التحليل المالي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 23 دقائق
- العربية
النفط يرتفع بفضل مخاوف حيال إمدادات إيران وروسيا وكندا
ارتفعت أسعار النفط في التعاملات الآسيوية المبكرة اليوم الثلاثاء بسبب المخاوف بشأن المعروض، مع استعداد إيران لرفض اقتراح أميركي لاتفاق نووي من شأنه أن يخفف العقوبات على البلد المنتج للنفط، ومع تضرر الإنتاج في كندا من حرائق الغابات. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 55 سنتاً أو 0.85% إلى 65.18 دولار للبرميل. وزاد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 59 سنتاً أو 0.94% إلى 63.11 دولار للبرميل، بعد ارتفاعه بنحو 1% في وقت سابق من الجلسة. وارتفعت عقود الخامين 3% تقريباً في الجلسة السابقة بعد اتفاق منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها على إبقاء زيادة الإنتاج في يوليو/ تموز عند 411 ألف برميل يومياً، وهي نفس الزيادة في الشهرين السابقين وأقل مما كان يخشاه البعض في السوق، وفق "رويترز". ودعمت التوترات الجيوسياسية الأسعار اليوم الثلاثاء. وقال دبلوماسي إيراني أمس الاثنين إن طهران تعتزم رفض الاقتراح الأميركي لإنهاء الخلاف النووي القائم منذ عقود، ووصفه بأنه لا يراعي مصالح بلده ولا يتضمن أي تخفيف لموقف واشنطن بشأن تخصيب اليورانيوم. وإذا فشلت المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران، فقد يعني ذلك استمرار العقوبات على طهران، مما يحد من إمداداتها من النفط ويدعم الأسعار. واستمر الصراع الدائر بين روسيا وأوكرانيا في إذكاء المخاوف بشأن الإمدادات وعلاوات المخاطر الجيوسياسية. وأدى اندلاع حرائق غابات في إقليم ألبرتا في كندا إلى توقف مؤقت لبعض إنتاج النفط والغاز، مما قد يقلل الإمدادات. ووفقاً لحسابات رويترز، أثرت حرائق الغابات في كندا على حوالي 7% من إجمالي إنتاج البلاد من النفط الخام. وجاءت القفزة الكبيرة في أسعار النفط أمس الاثنين في الغالب بسبب الارتياح لأن منظمة أوبك وحلفاءها، بما في ذلك روسيا، لم تمضِ قدماً في زيادة الإنتاج بشكل أكبر من الشهرين السابقين. وقال دانيال هاينز كبير محللي السلع في "إيه.إن.زد غروب" في مذكرة: "مع عدم تحقق أسوأ المخاوف" تخلى المستثمرون عن المواقف التي اتخذوها بناء على توقع انخفاض الأسعار قبل اجتماع أوبك+ الذي عُقد في مطلع الأسبوع.


عكاظ
منذ 24 دقائق
- عكاظ
«الرؤية» تستهدف رفع متوسط العمر في السعودية إلى 80 عاماً
تابعوا عكاظ على كشف التقرير السنوي لتحوّل القطاع الصحي للعام 2024م، تعزيز الوقاية ضد المخاطر الصحية، والارتقاء بالصحة العامة ما أسهم في رفع متوسط العمر في المملكة إلى 78.8 عام، فيما تستهدف الرؤية الوصول بهذا المتوسط إلى 80 عاماً بحلول 2030م؛ تمكيناً لمجتمع حيوي وحياة صحية عامرة طبقاً لمستهدفات رؤية المملكة 2030. وأوضح التقرير، أن المملكة قطعت شوطاً نوعياً في تعزيز الحصانة الصحية والوقاية المجتمعية؛ من خلال منظومة متكاملة ترتكز على الكشف المبكر، والتحصين، وتوسيع نطاق التوعية، وتبنّي نهج الصحة الوقائية بصفته أساساً للرعاية، وليس استجابةً لاحقةً للمرض فقط. واشار التقرير إلى أن نسبة الأمراض المعدية المستهدفة بالخفض حققت انخفاضاً ملحوظاً، ويشمل ذلك خفض معدلات الإصابة بالتهاب الكبد ج، حمى الضنك، الدرن، الملاريا، الحصبة، الحصبة الألمانية، والكزاز الوليدي، إضافة إلى زيادة نسبة كبح مرض نقص المناعة المكتسب HIV لدى المصابين. وبلغت نسبة خفض هذه الأمراض أكثر من 87.5%؛ نتيجة للتوسع في برامج التحصين، إلى جانب حملات وطنية شاملة استهدفت جميع الفئات العمرية، والمناطق الجغرافية. أخبار ذات صلة ومن أبرز المبادرات رفع جاهزية كوادر الصحة العامة، وتعزيز البحث التطبيقي في المجالات المرتبطة بالأوبئة والصحة البيئية، والأمراض المزمنة والسارية، كما أورد «التقرير» تدشين الإستراتيجية الوطنية لمكافحة الغرق؛ التي تستهدف الوقاية من أحد أبرز مسببات الوفاة بين الأطفال واليافعين، من خلال برامج توعوية، وتدريب عملي، وتعاون مع وزارتي التعليم والرياضة، لتضمين التوعية ضمن المناهج والأنشطة الصيفية، وقد تم رصد مؤشرات الأداء لهذه المبادرة عبر منصات إلكترونية محدثة. وأوضح التقرير، أن مساعي توطين الصناعات الصحية شهدت خلال 2024م، العديد من الخدمات والجهود التي تسهم في تحقيق الأمن الصحي والاكتفاء الذاتي في المملكة عبر توفير الحاجات الصناعية الصحية محلياً، إذ تم توطين صناعة 31 منتجاً ونقل معرفته في المملكة مقابل حوافز مختلفة، وتفعيل 17 اتفاقية ضمن القائمة الإلزامية للمنتجات الوطنية في قطاع الرعاية الصحية والمواد الصيدلانية. وعلى صعيد الصحة النفسية والوقاية المجتمعية، أشار «التقرير» إلى جهود المركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية، بما في ذلك المبادرات التي تستهدف تدريب أفراد المجتمع، والمعلمين، والموظفين الصحيين على مهارات الدعم النفسي الأساسي والتدخل السريع في الأزمات النفسية، وتم تطوير حقائب تدريبية متخصصة، وشهادات معتمدة، لتوسيع قاعدة الوعي المجتمعي، وخفض وصمة المرض النفسي. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}


الاقتصادية
منذ 39 دقائق
- الاقتصادية
تسارع نمو القطاع غير النفطي في السعودية خلال مايو بدعم الطلبيات الجديدة
تسارع النمو في نشاط القطاع الخاص غير النفطي في السعودية خلال مايو، مدفوعا بتسارع نمو الطلبيات الجديدة، في حين تعززت ثقة الشركات أيضا. مؤشر بنك الرياض لمديري المشتريات المعدل في ضوء العوامل الموسمية، ارتفع إلى 55.8 في مايو من 55.6 في أبريل، ليظل في نطاق النمو على الرغم من أنه لا يزال أقل من الذروة التي بلغها في بداية العام عند 60.5.