logo
الأونروا: غزة تحتاج 500-600 شاحنة مساعدات يوميًا والكميات الواصلة "إبرة في كومة قش"

الأونروا: غزة تحتاج 500-600 شاحنة مساعدات يوميًا والكميات الواصلة "إبرة في كومة قش"

بوابة الفجرمنذ 10 ساعات

أعلن المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" فيليب لازاريني اليوم الجمعة أن ما يصل من مساعدات إلى قطاع غزة "إبرة في كومة قش".
وكتب لازاريني على منصة "إكس" أن قطاع غزة لا يزال يعاني من أزمة إنسانية وإغاثية كارثية منذ أن أغلقت إسرائيل المعابر في 2 مارس الماضي.
وأضافت أن الفلسطينيين في قطاع غزة عانوا، في ظل حرب الإبادة الإسرائيلية، "من الجوع والحرمان ومن أساسيات الحياة لأكثر من 11 أسبوعا".
وأضاف أن "المساعدات التي تصل الآن لغزة أشبه بإبرة في كومة قش"، مشددا على أن "تدفّق المساعدات بشكل فعال ومتواصل يمثل السبيل الوحيد لمنع تفاقم الكارثة".
وأكد أن أقل ما يحتاجه الفلسطينيون في القطاع هو "500-600 شاحنة يوميا تدار من خلال الأمم المتحدة، بما في ذلك الأونروا".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإمارات ترحب بالعقوبات الأمريكية ضد الجيش السوداني والخرطوم تنفي اتهامات واشنطن
الإمارات ترحب بالعقوبات الأمريكية ضد الجيش السوداني والخرطوم تنفي اتهامات واشنطن

وضوح

timeمنذ ساعة واحدة

  • وضوح

الإمارات ترحب بالعقوبات الأمريكية ضد الجيش السوداني والخرطوم تنفي اتهامات واشنطن

كتبت: د. هيام الإبس علق الدكتور أنور قرقاش، المستشار الدبلوماسي لرئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، على العقوبات التي أعلنت عنها الولايات المتحدة الأمريكية ضد الجيش السوداني، على خلفية اتهامه باستخدام أسلحة كيميائية ضد المدنيين خلال الصراع القائم مع قوات الدعم السريع. وفي منشور عبر حسابه الرسمي على منصة 'إكس' يوم الجمعة، قال قرقاش: 'العقوبات الأمريكية على الجيش السوداني بسبب استخدامه للسلاح الكيماوي ضد مواطنيه تضع النقاط على الحروف'، في إشارة إلى جدية الاتهامات وتصاعد الموقف الدولي تجاه الحرب الدائرة في السودان. وشدد المسؤول الإماراتي على أن 'لا حل إلا بوقف فوري للحرب ومسار سياسي يفضي إلى حكومة مدنية مستقلة'، داعيًا جميع الأطراف للعودة إلى الحوار وتغليب المصلحة الوطنية على النزاعات العسكرية. واشنطن تفرض عقوبات.. والخرطوم ترفض وكانت وزارة الخارجية الأمريكية قد أعلنت يوم الخميس أنها ستفرض عقوبات على السودان بعد توصلها إلى ما وصفته بـ'أدلة مؤكدة' على استخدام الجيش السوداني لأسلحة كيميائية في عام 2024، ضمن الصراع العنيف الدائر بين الجيش وقوات الدعم السريع شبه العسكرية، وهو اتهام نفته قيادة الجيش بشدة. وذكرت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية، تامي بروس، أن الإجراءات العقابية تشمل قيوداً على الصادرات الأمريكية وخطوط الائتمان الحكومية، ومن المقرر أن تدخل حيز التنفيذ اعتبارًا من 6 يونيو المقبل، بعد إخطار الكونغرس رسميًا. وأكدت بروس أن الولايات المتحدة تحث السودان على الالتزام باتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية، و'وقف كافة الاستخدامات لهذه الأسلحة'. الخرطوم تتهم واشنطن والإمارات ورفضت الحكومة السودانية هذه الاتهامات ووصفتها بأنها 'باطلة ولا تستند إلى أدلة حقيقية'. وقال المتحدث باسم الحكومة السودانية، خالد الإعيسر، إن هذه العقوبات تمثل 'تدخلاً سافرًا يفتقر إلى أي أساس قانوني أو أخلاقي'، وأضاف أن القرار الأمريكي 'يحرم واشنطن مما تبقى من مصداقيتها ويغلق الباب أمام أي نفوذ لها في السودان'. يُذكر أن الحكومة السودانية الحالية متحالفة بشكل وثيق مع الجيش، وتواجه اتهامات دولية متزايدة بشأن تصعيد النزاع المسلح الذي تسبب في نزوح الملايين وقتل الآلاف منذ اندلاعه. وفي تطور إضافي للأزمة، أعلنت الخرطوم هذا الشهر قطع علاقاتها الدبلوماسية مع دولة الإمارات، متهمةً أبوظبي بدعم قوات الدعم السريع عبر إمدادها بأسلحة متطورة. كما حمّلت الحكومة السودانية، ولأول مرة، الإمارات مسؤولية الهجوم الذي استهدف مدينة بورتسودان، معتبرةً ذلك تدخلاً عسكريًا مباشرًا. الإمارات ترد وتنفي الاتهامات من جانبها، نفت دولة الإمارات هذه المزاعم بشكل قاطع، وأصدرت بيانًا أكدت فيه إدانتها للهجوم على بورتسودان، مجددةً دعمها الكامل للجهود الإنسانية ومبادرات السلام في السودان. ويأتي هذا التصعيد بين السودان والإمارات ليزيد من تعقيد المشهد الإقليمي والدولي، في وقتٍ تتكثف فيه الدعوات الدولية لوقف فوري لإطلاق النار والعودة إلى مسار سياسي شامل ينهي الحرب ويؤسس لحكم مدني.

الاتحاد الأوروبي: التجارة مع أمريكا تتطلب الاحترام وليس التهديد
الاتحاد الأوروبي: التجارة مع أمريكا تتطلب الاحترام وليس التهديد

مستقبل وطن

timeمنذ ساعة واحدة

  • مستقبل وطن

الاتحاد الأوروبي: التجارة مع أمريكا تتطلب الاحترام وليس التهديد

قال المفوض التجاري للاتحاد الأوروبي ماروش شيفتشوفيتش، إن التجارة بين التكتل والولايات المتحدة لا بد أن تقوم على الاحترام المتبادل وليس التهديدات، وذلك بعد أن قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه سيفرض رسومًا بنسبة 50% على صادرات التكتل. وكتب شيفتشوفيتش في منشور على موقع "إكس"، أن المفوضية الأوروبية ملتزمة بالتوصل إلى اتفاق لصالح الطرفين. وأضاف: "لا تزال المفوضية الأوروبية مستعدة للعمل بحسن نية. التجارة بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة لا مثيل لها ولا بد أن تقوم على الاحترام المتبادل، وليس التهديدات، ونحن على استعداد للدفاع عن مصالحنا". وفي وقت سابق الجمعة، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه لا يتطلع حالياً للتوصل إلى اتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي، مشيراً إلى أن المحادثات مع بروكسل "تسير بشكل بطيء"، وسط تصاعد التوترات بين الجانبين في ظل المخاوف من حرب تجارية واسعة النطاق. وقال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض بعد التوقيع على عدة أوامر تنفيذية، وتهديده برفع الرسوم على التكتل بنسبة 50%، إنه "لا توجد رسوم لأن ما سيفعلونه هو نقل شركاتهم إلى الولايات المتحدة.. وإذا بنوا مصانعهم هنا فلن نفرض رسوم". ورداً على سؤال بشأن إمكانية التوصل إلى اتفاق مع الاتحاد الأوروبي خلال 9 أيام، أجاب ترامب: "لا أبحث عن اتفاق"، لافتاً إلى أنه لا يمانع في إبقاء الرسوم على التكتل دون التوصل إلى اتفاق تجاري. وأضاف: "لدينا عجز تجاري كبير معهم.. لقد استغلوا أشخاصاً آخرين كانوا يمثلون هذا البلد، ولن يفعلوا ذلك بعد الآن"، متعهداً بخفض الرسوم في حال تعهدوا بنقل مصانعهم إلى الولايات المتحدة. وأشار إلى أنه سيفرض رسومًا جمركية بنسبة 25% على شركتي "آبل" و"سامسونج" وغيرها من شركات تصنيع الهواتف الذكية، داعياً لنقل مصانعهم إلى الولايات المتحدة.

منظمة اليونيسف: إنشاء كيانات جديدة لإغاثة غزة إهدار للموارد والوقت
منظمة اليونيسف: إنشاء كيانات جديدة لإغاثة غزة إهدار للموارد والوقت

مستقبل وطن

timeمنذ ساعة واحدة

  • مستقبل وطن

منظمة اليونيسف: إنشاء كيانات جديدة لإغاثة غزة إهدار للموارد والوقت

عبّر كاظم أبو خلف، المتحدث باسم منظمة اليونيسف، عن رفض الأمم المتحدة لما وصفه بـ"خطة تحييدها" في غزة، والتي تستهدف – بحسب رأيه – خلق مسميات جديدة بديلة للمنظمات الأممية العاملة في الميدان، مضيفا: "الخطط التي يتم الحديث عنها تهدف إلى استبعادنا، رغم أن الأونروا واليونيسف وغيرها لديها الخبرة والبنية التحتية اللازمة للعمل". وأوضح أبو خلف، خلال مداخلة هاتفية على شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن فتح المعابر يجب أن يتم بناء على أساس إنساني وقانوني، وليس نتيجة للضغط أو لمبررات سياسية. وأكد: "في القانون الدولي الإنساني، يجب أن تصل المساعدات إلى مستحقيها في كل الظروف، وليس فقط حين يشتد الضغط الدولي". وأشار المتحدث باسم منظمة اليونيسف، إلى أن الترتيبات التي يتم طرحها لإنشاء مناطق توزيع جديدة أو محاور غير معروفة مثل جنوب رفح أو محور مرجاعين، ما هي إلا "إضاعة للموارد والجهد"، على حد وصفه، مضيفًا: "لدينا مؤسسات عاملة بفعالية منذ عقود، فلماذا نستبدلها بخطط غير مضمونة؟". واختتم بالقول: "المطلوب فقط هو فتح المعابر، وسنتكفل نحن بباقي الأمور، فلا حاجة لتكرار الجهود أو استنزاف الموارد في إنشاء هيئات جديدة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store