
امرأة تستولي على 153 ألفاً بحجة توفير فرص عمل
قضت محكمة العين للدعاوى المدنية والتجارية والإدارية، بإلزام امرأة دفع 153 ألف درهم، وتغريمها 20 ألفاً كتعويض لامرأة أخرى، حيث استلمت منها المبلغ نظير توفير وظائف لها ولمجموعة من أهلها، لكنها لم تفِ بالتزاماتها ولم تردّ المبلغ.
حيث أقامت امرأة دعوى قضائية في مواجهة أخرى، ابتغاء القضاء بإلزامها أن تردّ إليها 153 ألف درهم، وإلزامها تعويض 47 ألف درهم عن الأضرار.
كما أقامت المدعية دعواها على سند أنها سلمت للمدّعى عليها المبلغ ، مقابل توفير وظائف لها ولمجموعة من أهلها، إلا أنها وبعد استلام المبلغ لم تفِ، الأمر الذي حدا بها لإقامة الدعوى، وقدمت صورا من إيصالات تحويل مصرفية وصور من محادثات هاتفية.
وباشر الخبير المنتدب ، وخلص إلى نتيجة مؤداها أن المدّعى عليها أقرت باستلام المبلغ من المدعية بهدف تأمين وظائف لها عن طريق شخص آخر، إلا أن هذا الشخص فشل في توفير هذه الوظائف ولم يقم بإعادة المبلغ، فقامت برفع بلاغ، وحاولت حل الموضوع ودّياً، وطلبت منها قبول 50 ألف درهم والانتظار لحين سداد الباقي، إلا أنها رفضت.
اذ صرحت المدعى عليها بأنها قامت باستلام المبالغ بإقرار منها، وأنها لم تقم بإعادتها أو توفير فرص العملومن ثم يكون الثابت للمحكمة أن ذمتها مشغولة بالمبلغ، الأمر الذي تقضي معه المحكمة بإلزامها ردَّه.
وبينت المحكمة أن الثابت هو أن المتضررة قد لحقها ضرر، مما ترى معه تعويضها بمبلغ 20 ألف درهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 8 ساعات
- البوابة
امرأة تستولي على 153 ألفاً بحجة توفير فرص عمل
قضت محكمة العين للدعاوى المدنية والتجارية والإدارية، بإلزام امرأة دفع 153 ألف درهم، وتغريمها 20 ألفاً كتعويض لامرأة أخرى، حيث استلمت منها المبلغ نظير توفير وظائف لها ولمجموعة من أهلها، لكنها لم تفِ بالتزاماتها ولم تردّ المبلغ. حيث أقامت امرأة دعوى قضائية في مواجهة أخرى، ابتغاء القضاء بإلزامها أن تردّ إليها 153 ألف درهم، وإلزامها تعويض 47 ألف درهم عن الأضرار. كما أقامت المدعية دعواها على سند أنها سلمت للمدّعى عليها المبلغ ، مقابل توفير وظائف لها ولمجموعة من أهلها، إلا أنها وبعد استلام المبلغ لم تفِ، الأمر الذي حدا بها لإقامة الدعوى، وقدمت صورا من إيصالات تحويل مصرفية وصور من محادثات هاتفية. وباشر الخبير المنتدب ، وخلص إلى نتيجة مؤداها أن المدّعى عليها أقرت باستلام المبلغ من المدعية بهدف تأمين وظائف لها عن طريق شخص آخر، إلا أن هذا الشخص فشل في توفير هذه الوظائف ولم يقم بإعادة المبلغ، فقامت برفع بلاغ، وحاولت حل الموضوع ودّياً، وطلبت منها قبول 50 ألف درهم والانتظار لحين سداد الباقي، إلا أنها رفضت. اذ صرحت المدعى عليها بأنها قامت باستلام المبالغ بإقرار منها، وأنها لم تقم بإعادتها أو توفير فرص العملومن ثم يكون الثابت للمحكمة أن ذمتها مشغولة بالمبلغ، الأمر الذي تقضي معه المحكمة بإلزامها ردَّه. وبينت المحكمة أن الثابت هو أن المتضررة قد لحقها ضرر، مما ترى معه تعويضها بمبلغ 20 ألف درهم.


البوابة
منذ 10 ساعات
- البوابة
مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة تطلق أول دليل عالمي لمعايير ISO المتكاملة في إدارة المعرفة والابتكار والذكاء الاصطناعي
أعلنت مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة عن إطلاق مشروع "دليل MBRF لمعايير ISO المتكاملة لإدارة المعرفة والابتكار والذكاء الاصطناعي" الأول من نوعه، وذلك لتعزيز عملية التميز الحكومي والتجاري، وتحقيق التكامل بين المعرفة والابتكار والتقنيات الذكية والذكاء الاصطناعي، وذلك في إطار جهودها المتواصلة لدعم الاقتصاد المستدام القائم على الريادة التقنية. ويهدف المشروع إلى دمج ثلاثة من أهم المعايير المعتمدة دولياً، وهي (ISO 30401 نظام إدارة المعرفة) و (ISO 56001 نظام إدارة الابتكار) و (ISO 42001 نظام إدارة الذكاء الاصطناعي)، ليمثل نقطة تحول نوعية في مجال تطوير الأنظمة الإدارية، استجابةً للتحديات المعقدة التي تواجه المؤسَّسات في العصر الرقمي، وخاصةً مع الزيادة الكبيرة في حجم البيانات، والحاجة الملحة إلى تبني نهج الابتكار المستمر، وتنامي دور الذكاء الاصطناعي في دعم اتخاذ القرار وتحسين الخدمات. وقال سعادة جمال بن حويرب، المدير التنفيذي لمؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة: "تعكس هذه المبادرة إدراك المؤسَّسة لأهمية الترابط بين إدارة المعرفة والابتكار والذكاء الاصطناعي كعوامل حاسمة لنجاح المؤسسات في العصر الرقمي. ومن هنا جاء إطلاق الدليل الذي يُقدم نظام إدارة متكامل يُحدث ثورة في طريقة عمل الجهات عبر دمج إدارة هذه العوامل في إطار عمل قوي لتبسيط العمليات، وتعزيز ثقافة الابتكار، واستخدام الذكاء الاصطناعي بشكل أخلاقي وفعال". وأضاف: "سيسهم الدليل الذي يواكب تطلعات دولة الإمارات نحو اقتصاد قائم على المعرفة وقادر على المنافسة عالمياً في توفير الجهود ورفع مستويات الكفاءة والمحافظة على الفرص التي يمكن الاسفادة منها. فنحن لا نرى التكنولوجيا مجرد أداة، بل فرصة لتشكيل مستقبل أفضل من خلال منظومات إدارية أكثر تكاملاً وابتكاراً". ويستند "دليل MBRF" إلى مفهوم أنظمة الإدارة المتكاملة (Integrated Management Systems - IMS)، التي تسعى إلى الجمع بين أنظمة إدارة متعددة ضمن إطار موحد، لرفع الكفاءة التشغيلية، وتبسيط الإجراءات، وتحقيق التكامل المؤسسي، إلى جانب تسهيل عمليات التدقيق والامتثال التنظيمي. كما يُعد هذا الدليل الأول من نوعه عالمياً في دمج هذه المعايير الثلاثة في وثيقة واحدة، ما يبرز ريادة مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة في استشراف المستقبل وصياغة نماذج جديدة لإدارة المؤسسات المعرفية. وإلى جانب إطلاق الدليل، أعلنت المؤسَّسة عن تقديم دورة تدريبية شاملة للجهات الحكومية، بهدف إعدادهم للحصول على شهادات ISO المعتمدة من الهيئات المانحة، بما يشمل نظرة عامة على المعايير الثلاثة، وتوضيح العلاقة التكاملية بين المعرفة والابتكار والذكاء الاصطناعي، والتدريب العملي على تصميم نظام إداري متكامل وفق احتياجات كل جهة، وآليات تطوير السياسات والإجراءات التشغيلية، وتعزيز مفاهيم الجودة والأداء المؤسسي والتنافسية العالمية. وذلك تحت إشراف كبير مستشاري المعرفة والابتكار والذكاء الاصطناعي في مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، وتُعدّ المؤسسة من أوائل المؤسسات التي استحدثت هذا المنصب. ويأتي هذا الدليل كأداة استراتيجية تمكّن المؤسسات من بناء أنظمة عمل ذكية ومرنة، قادرة على التكيف مع متغيرات عصر يتسم بتسارع التحول الرقمي ونمو اقتصاد المعرفة، وتلبية متطلبات المستقبل. ويُعد "دليل MBRF" مساهمة نوعية في تحقيق أهداف رؤية الإمارات 2071 ومبادرات التحول الرقمي لحكومة دبي، من خلال ترسيخ مفاهيم التكامل، والابتكار، والاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في تصميم السياسات والخدمات العامة. وتمثل هذه المبادرة دعوة مفتوحة للمؤسسات الحكومية والخاصة للاستفادة من هذا النموذج المتكامل، والانتقال من النماذج الإدارية التقليدية إلى منظومات أكثر تماسكًا واستباقية. ومن خلال الدعم الفني والمعرفي الذي توفره المؤسسة، يمكن للجهات الراغبة تحقيق قفزات نوعية في أدائها المؤسسي، وتعزيز جاهزيتها للمستقبل، بما يعزز من مكانة دبي والإمارات كمركز عالمي للريادة في تبني الحلول المعرفية والمبتكرة.


البوابة
منذ 12 ساعات
- البوابة
"du Tech" تعلن رعايتها لقمة كريبتو إكسبو 2025 في دبي
أعلنت "دو"، الشركة الرائدة في مجال الاتصالات والخدمات الرقمية، عن مشاركة "du Tech"، العلامة التجارية التابعة لها، كراعٍ رئيسي لمعرض وقمة كريبتو إكسبو 2025 (Crypto Expo 2025)، الحدث الأبرز في المنطقة في مجال العملات المشفرة وتقنيات البلوك تشين، والذي يُقام يومي 21 و22 مايو في مركز دبي التجاري العالمي، ويحضره مستثمرون وقادة قطاع تكنولوجيا العملات المشفرة، لاستكشاف فرص الأعمال الجديدة، والتواصل مع أفضل شركات العملات المشفرة في العالم ومناقشة أحدث التطورات في مجال تقنية البلوك تشين. ومن خلال مشاركتها في المعرض، تُسلط "du Tech"، الضوء على التزامها المتواصل في تلبية الاحتياجات التقنية المتزايدة للمؤسسات وقيادة قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من خلال خدماتها التي تعزز تطور المشهد الرقمي في دولة الامارات العربية المتحدة، وتدفع عجلة الابتكار في واحد من أسرع القطاعات نمواً، إلى جانب تمكين الشركات ورواد الأعمال عبر الحلول التكنولوجية المتقدمة التي تعزز جاهزيتهم الرقمية. وبمناسبة ذلك، قال جاسم العوضي، الرئيس التنفيذي لتكنلوجيا المعلومات والاتصالات في "دو": إن "تقنيات البلوك تشين والعملات المشفرة تُحدث تحولاً جذرياً في طريقة عمل قطاعات الأعمال وقدرتها على التواصل، وفي هذا الإطار تلعب دبي دوراً محورياً بصفتها مركزاً عالمياً للابتكار في هذه المجالات من خلال تركيزها على الابتكار وتعزيز تجارب العملاء، كما تُسهم حلول وخدمات (du Tech)، في تعزيز التحول الرقمي على مستوى دولة الإمارات العربية المتحدة وخارجها. ويُعد معرض كريبتو إكسبو 2025 منصة مثالية لبحث سبل التعاون واستكشاف الفرص المستقبلية، وترسيخ مكانة دبي كمركز للتمويل الرقمي. وتفخر (دو) بدعم هذا الحدث المهم والمساهمة في رسم ملامح مستقبل منظومة العملات المشفرة في العالم." ويستضيف المعرض العلامات التجارية والشركات الرائدة في مجال العملات المشفرة للكشف عن أبرز منتجاتها وخدماتها، بالإضافة إلى مُشاركة الخبراء والمُتخصصين في هذا القطاع لتقديم رؤى مُعمقة، وإلقاء الضوء على أحدث المستجدات خلال الجلسات النقاشية الثرية، والعروض التكنولوجية المتقدمة، ما يوفر فرصاً واسعة للتواصل واستكشاف أحدث التوجهات في مجال التمويل الرقمي، حيث تُبرز رعاية "du Tech"، الرئيسية للحدث مدى قوة العلاقة بين الابتكار التكنولوجي والخبرة المتخصصة في قطاع العملات المشفرة. وتُعتبر دبي الوجهة المثالية لاستضافة القمة، خصوصاً مع مواصلتها ترسيخ مكانتها الرائدة كمحور عالمي للابتكار والتطور التكنولوجي، لا سيما مع تميز دولة الإمارات العربية المتحدة بوصفها لاعباً بارزاً في السوق العالمية للعملات المشفرة، حيث أصبحت حالياً مركزاً استراتيجياً للتداول والاستثمار في العملات المشفرة. ومن المتوقع أن تستقطب قمة كريبتو إكسبو 2025 مجموعة واسعة ومتنوعة من القادة والمؤثرين في مجالات التمويل اللامركزي (DeFi)، وتكنولوجيا البلوك تشين، والأصول الرقمية، وتقنيات (Web3)، خصوصاً في ظل التوقعات بوصول قيمة إيرادات سوق العملات المشفرة في دولة الإمارات إلى نحو 254.3 مليون دولار من بحلول عام 2025.